المحكمة تعلن سرية الجلسات في قضية المتهم باستدراج العذراوات

الخرطوم: ياسمين نورالدين
منعت المحكمة التي تنظر قضية رجل الأعمال المتهم باستدراج الفتيات العذراوات وإغرائهن بالأموال النشر الإعلامي، وقررت سرية إجراءات المحاكمة لحين صدور القرار ووضعه موضع التنفيذ.
وقال قاضي محكمة النظام العام امتداد الدرجة الثالثة أشرف عبد الوهاب الذي ينظر القضية في جلسة يوم أمس الخميس، إن القضية وجدت زخماً إعلامياً كبيراً منذ البداية، وبناء على ذلك قررت المحكمة، سرية جلساتها معلناً استجابة المحكمة لطلب دفاع المتهمتين الثالثة والرابعة بتأجيل السماع في الجلسة بسبب ظروف خاصة بالمحامي، وكان محامي دفاع المتهم في جلسة سابقة قد تقدم بطلب بسرية الجلسات وحظر النشر لحين الفصل في القضية، معللاً بأن للنشر أثر ضار مما أثر في نفسية المتهم، ووفق لنص المادة (26) من قانون الصحافة والمطبوعات تلزم الصحفي بالتحري والدقة والمادة (133) من قانون الإجراءات التي تنص على السرية.. ورفض ممثل الاتهام طلب الدفاع وأشار إلى أن الجلسات المعرف في الأصل أنها علنية… وتعود تفاصيل القضية إلى أن شرطة أمن المجتمع تمكنت من ضبط المتهم داخل شقة بأركويت برفقة فتاة يمارس معها الفاحشة.. تم القبض على المتهم والفتاة التي أقرت بأن شقيقتها استدرجتها للمتهم مقابل (50) ألف جنيه، فيما أفادت شقيقة المتهمة أنها استدرجت شقيقتها للمتهم لحل بعض المشاكل التي تواجهها. فيما أقرا أيضاً المتهم بارتكابة الجريمة.. وبعد اكتمال التحريات وجهت له النيابة تهماً تتعلق بممارسة الفاحشة والرشوة بعد أن حاول المتهم تقديم رشوة لأفراد الشرطة.
التيار.
بسم الله الرحمن الرحيم
انا شخصياً لا اعرف هذا المتهم ولم اسمع به من قبل ومع ذلك يجب ان تكون المحاكمة سرية كأي محاكمة اخرى وهذه ليست قضية راي عام الا وهذه قضية شخصية بحتة تتعلق بسلوكه هو وحده فالله عليم بما حدث سواء كن المتهمات معه عذروات او خبيرات وكبيرات في السن طالما انهن راشدات وذهبن بطوعهن واختيارهن وان الفقر لم يكن في يوم من الايام سبباً في الوقوع في الحرام او ارتكاب الفاحشة..
ولكن الخطأ من شرطة النظام العام التي تجسست على المذكور وكمنت له ودخلت عليه شقته عنوة فهذا الفعل من النظام العام حرام شرعاً ومعارض لاحكام الشريعة..
معلومة:
يروى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، من أنه كان يعس ليلاً في يوم من الايام فتسور جدران أحد المنازل ، ثم وجد بداخله أناسا يشربون الخمر ، فقالوا له : نحن ارتكبنا إثما واحدا ، وأنت ارتكبت ثلاثة : لم تستأذن ، ولم تأتنا من الباب ، وتجسست علينا؟
وقد تكون القصة صحيحة وقد تكون غير ذلك ولكن يؤخذ منها العبرة فقط فاذا اجزنا فعل شرطة النظام العام في هذه القضية فيمكن للشرطة ان تتوسع في التجسس والدخول على بيوت الناس الأمنين لمجرد الاتهام والوهم الذي يلازم الاخوان المسلمين حيث ان جميع السودانيين متهمون عند الاخوان المسلمين وبالتالي يجوز التجسس عليهم وانتهاك حرمات البيوت..وواجب على محامي الدفاع ان يطالب في دفاعه زجراً لشرطة النظام العام وعدم اللجوء لمثل هذه الممارسات حتى لا ينخرق بابها على الامنين
على العموم اكرر ان هذه القضية ليست قضية رأي عام وانما تم رفعها للإعلام كما اعتقد وقت حدوث قضية الدبلماسي المتهم بدخول البار ليلا في امريكا لصرف انتباه الناس عن فساد الانقاذ ..
وبالتالي يجب ان تكون هذه القضية سرية لدي المحكمة كمعظم القضيا التي تنظر الآن امام القضاء وليس لهذه القضية ما يميزها عن غيرها
والله المستعان
نفسيه المتهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟،،
نفس التخمك وترميك في جهنم يا معفن يا خسيس.
الوسخ ده محله زنزانه 1×1 متر مع واحد عند إسهال دموي مدي الحياة عشان يعرف يتعافن ببنات العالمين كويس
وسخ
وهذه ليست قضية رأي عام؟؟؟؟؟؟ كيف؟؟؟ وهل هذا الذئب المأفون كان يصطاد ضحاياه من غابات الآمزون ام من شوارع باريس؟ لقد كان يستعمل امواله القذره كطعم ليستدرج به الغافلات وذوات الحاجه من فتيات العامة في شوارع الخرطوم؟!!!
لذا فهي قضية رأي عام ولابد للعامة ان يعرفوا كيف سيحميهم القضاء من كلاب مثله في المستقبل. أم أن قضائنا اصبح كالقضاء المصري في خبر كان وتدخلت أيدي الكبار لتغير مساره وهذا لن يكون مستغربا فقد ضاع كل شئ في هذا البلد الذي لا بواكي له.
لك الله يا بلدي وَيَا أهل بلدي فقد عمل فيكم الفساق نهبا وقتلا وهتكا في الأعراض تحت الحمايه وهاهم يتبخترون ويتضاحكون طلقاء لا رادع لهم فمن أمن العقاب اساء الأدب.
ياناس الراكوبة حتى أنتم ما قادرين تقولوا اسم المتهم شكلكم ماعارفين ولا دا التزام بتنفيذ قرار القاضي ؟؟؟؟؟؟؟؟
توحي هذه السرية في محاكمة مغتصب العذاري بأن له شركاء من النافذين في النظام – يعني كان “بباصي” العذراء التي يغتصبها إلى نافذين في النظام حسب دورهم في المباصاة ولا تستبعد شيئاً على آكل المليارات من الحرام وتجار الدين!
بسم الله الرحمن الرحيم
انا شخصياً لا اعرف هذا المتهم ولم اسمع به من قبل ومع ذلك يجب ان تكون المحاكمة سرية كأي محاكمة اخرى وهذه ليست قضية راي عام الا وهذه قضية شخصية بحتة تتعلق بسلوكه هو وحده فالله عليم بما حدث سواء كن المتهمات معه عذروات او خبيرات وكبيرات في السن طالما انهن راشدات وذهبن بطوعهن واختيارهن وان الفقر لم يكن في يوم من الايام سبباً في الوقوع في الحرام او ارتكاب الفاحشة..
ولكن الخطأ من شرطة النظام العام التي تجسست على المذكور وكمنت له ودخلت عليه شقته عنوة فهذا الفعل من النظام العام حرام شرعاً ومعارض لاحكام الشريعة..
معلومة:
يروى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، من أنه كان يعس ليلاً في يوم من الايام فتسور جدران أحد المنازل ، ثم وجد بداخله أناسا يشربون الخمر ، فقالوا له : نحن ارتكبنا إثما واحدا ، وأنت ارتكبت ثلاثة : لم تستأذن ، ولم تأتنا من الباب ، وتجسست علينا؟
وقد تكون القصة صحيحة وقد تكون غير ذلك ولكن يؤخذ منها العبرة فقط فاذا اجزنا فعل شرطة النظام العام في هذه القضية فيمكن للشرطة ان تتوسع في التجسس والدخول على بيوت الناس الأمنين لمجرد الاتهام والوهم الذي يلازم الاخوان المسلمين حيث ان جميع السودانيين متهمون عند الاخوان المسلمين وبالتالي يجوز التجسس عليهم وانتهاك حرمات البيوت..وواجب على محامي الدفاع ان يطالب في دفاعه زجراً لشرطة النظام العام وعدم اللجوء لمثل هذه الممارسات حتى لا ينخرق بابها على الامنين
على العموم اكرر ان هذه القضية ليست قضية رأي عام وانما تم رفعها للإعلام كما اعتقد وقت حدوث قضية الدبلماسي المتهم بدخول البار ليلا في امريكا لصرف انتباه الناس عن فساد الانقاذ ..
وبالتالي يجب ان تكون هذه القضية سرية لدي المحكمة كمعظم القضيا التي تنظر الآن امام القضاء وليس لهذه القضية ما يميزها عن غيرها
والله المستعان
نفسيه المتهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟،،
نفس التخمك وترميك في جهنم يا معفن يا خسيس.
الوسخ ده محله زنزانه 1×1 متر مع واحد عند إسهال دموي مدي الحياة عشان يعرف يتعافن ببنات العالمين كويس
وسخ
وهذه ليست قضية رأي عام؟؟؟؟؟؟ كيف؟؟؟ وهل هذا الذئب المأفون كان يصطاد ضحاياه من غابات الآمزون ام من شوارع باريس؟ لقد كان يستعمل امواله القذره كطعم ليستدرج به الغافلات وذوات الحاجه من فتيات العامة في شوارع الخرطوم؟!!!
لذا فهي قضية رأي عام ولابد للعامة ان يعرفوا كيف سيحميهم القضاء من كلاب مثله في المستقبل. أم أن قضائنا اصبح كالقضاء المصري في خبر كان وتدخلت أيدي الكبار لتغير مساره وهذا لن يكون مستغربا فقد ضاع كل شئ في هذا البلد الذي لا بواكي له.
لك الله يا بلدي وَيَا أهل بلدي فقد عمل فيكم الفساق نهبا وقتلا وهتكا في الأعراض تحت الحمايه وهاهم يتبخترون ويتضاحكون طلقاء لا رادع لهم فمن أمن العقاب اساء الأدب.
ياناس الراكوبة حتى أنتم ما قادرين تقولوا اسم المتهم شكلكم ماعارفين ولا دا التزام بتنفيذ قرار القاضي ؟؟؟؟؟؟؟؟
توحي هذه السرية في محاكمة مغتصب العذاري بأن له شركاء من النافذين في النظام – يعني كان “بباصي” العذراء التي يغتصبها إلى نافذين في النظام حسب دورهم في المباصاة ولا تستبعد شيئاً على آكل المليارات من الحرام وتجار الدين!