طالع أسماء بعض الضباط القتلى..الجبهة الثورية تدمر متحركاً للقوات الحكومية وميليشياتها في منطقة تروجي.

في كتاكيت الالكترونية في طريق بيقولوا اتركوا حروب ارياف واستهدفوا مدن الكبيرة لكن نقول ليهم لازم تبدأ من اطراف و نهش الجثة الأعرج من اطراف حتى نقاء الشوكي نعم ايها الأشاوس القري ثم محليات ثم الولايات حتى راس الحية

مبروك ارمو لي قدام

هؤلاء الكيزان لا يعرفون غير لغة السلاح
ارمو ل قدام يا فرسان الجبهة الثوريه

ثورة حتي النصر

هنالك سوائل هل هذا حل لمشكلة السودان قوات الجبهة الثورية تدمر متحرك في منطقة تروجي ؟، هل سقط النظام في الخرطوم ؟ هل غير تدمير متحرك في منطقة تروجى من واقع السودان شيء وكم متحرك دمر في هذا الحرب اللعين وكم من ابناء السودان قتل في هذا الحرب اللعين ؟، سوف يأتي متحدث باسم الحكومة في الخرطوم ليقول انهم دمروا قوات الجبهة في منطقة تروجي ، الساسة في الجبهة الثورية والساسة في حكومة الخرطوم ، لا يخسرون شيء ، اللهم التصريحات فقط وهم نائمون في الفنادق ، الخسران المواطن السوداني ، الذين يقتلون من الطرفين من المواطنين السودانيين ، وليس من خارج السودان اذاً في هذا الحرب اللعين لا يوجد مكسب وخاسرة كلها خسارة من العقل والحكمة ان يلجا طرفي الحرب في السودان الي الحوار والحلول السلمية ، ولا ننسى في هذا الحرب القاتل والمقتول في النار ، يعنى خسران الدنيا والآخرة ، ولماذا هذا الحرب اللعين ، هل لجاه ام للكرسي كلها تأتي من غير حروب ودمار ، نحن لا نشجع فريقين في لعبة كوره ، إنما حرب ودمار وقتل وتشريد وتجويع وتخلف ، والسودان دولة تسعى للكل وهل من الحكمة ان نقتل وندمر ونشرد ونجوع ام نتحاور ونصل لحلول يرضي الطرفين ؟؟؟؟؟؟ الحل بات ليس في يد تجار الحرب من الطرفين الحل في يد الشعب السوداني الذين يتبعون شعارات زائفة من الطرفين ويخسرون انفسهم ، ووطنهم ، وهل لنا نحن الشعب السوداني نستيقظ من سباتنا من فجر الاستقلال ؟

للاســـف القاتـــــــــــل والمقتول من أرض الهامش، المعركة تدار في الارض المهمشــين ، يا احســبوها كويس.

دافع الحرب الجشع والهيمنه في السلطة ،وهذا مايجني المؤتمر الوثني ،قتل الأبرياء وخداع البسطاء ،في ظل هؤلاء الجهلاء فقد السودان الكثير ،الشباب والرجال والشياب الصحة والتعليم والزراعة والأمن والمواني البحرية والثروة الحيوانية والطيران والجيش والقضاء والخدمة المدنية
والعلاقات الدبلوماسية والأخلاق التربوية ووووووووو حتى المليون فقدت وإنشطرت ،ماذا ينتظر شعبي وماذا تأمل الحكومة أن تفعل بعد هذا الدمار ومن ينتظر ويأمل أن يكون هناك أمل فلعنة الله لاحقة بعدد
شعب البلاد وبعدد ماأحصي وعدد ماخلق وعدد كلماته وبعدد كل حرف ينطق صباح مساء وحسبي الله ونعم الوكيل ،المنتقم الجبار الرحمن الرحيم أن يرينا فيهم عجائب قدرته عاجلاً غير أجل !!!

كل هذا صراع مصالح ولو كان الغرض من هذا المواطن المسكين لتنازل الساسة من اجل مصلحة المواطن والوطن .لكن الكل يريد ان يعتلي منابر السلطة ولو علي جثث المواطن المغلوب علي امره.مشكلة السودان اصبحت اخطر من السرطان بعد استئصال الجنوب تفشي المرض في كل مناطق السودان ورفعوا التهميش كشعارات للوصول الي سدنة الحكم.والحقيقة كل السودان بفئاته مهمش والمستفيدين من هذه الظروف هم تجار الحروب من الجانبين.لك الله ياسودان فالفتنة تنتشر فينا اسهل من انتشار النار في الهشيم

الشعوب التخلفة دائما تتحارب هل عمركم سمعتو الحروب جابت نصرا ؟؟؟ ابدا والله كلهم خاسرين الرابح فيها خاسر إلا حرب جهاد في سبيل الله . أما هؤلاء كلهم مسلمين اذا فلماذا الحرب نريدها ان تتحول الى حب ببساطة بس نسحب الراء ونرميها بعيدا .

يا ناس الجبهة الثورية الحرب خراب وضياع اهلنا وضياع اطفا لنا قيرو المنهج دة اعطونى 50 مليون فقط اخطف ليكم وداد زوجة الرئس بصراحة المعركة فى الخرطوم فقط لو حرقتو دارفور كلها الكيزان ديل ما يهمهم اصحو من الغيبوبة دى الحرب فى كا فورى بى الواضح كدى لو مستعدين تمدونا بى المال

يرحمهم الله ولعن الله الحرب والتي لن يكون فيها منتصر ومهزوم.

المقتول يحمي نظام قاتل والقاتل خارج عن القانون فانا مع القاتل مادام المقتول كوز

الى متى الحروب العالم أتقدم ونحن فى محلناأرفعوا رأسكم وأنطروا حواليكم

اتمنى حقن الدماء السودانية والعودة للاستقرار ولننعم جميعا بخيرات الوطن . انشاء الله عام 2014 عام الاستقرار للسودان . هلموا لنقبل بعضنا بعضا . ما فيش داعى لاستخدام القوة وقتل الابرياء من جميع الاطراف .

مبروك تب ارمو لي قدام

نعم.. كل الدلائل تشير الى أن النظام يعاني سكرات الموت:
/هزائم ممتالية للنظام في الميدان..ان انتصارات القوات الحكومية المزعومة هي في الاعلام الحكومي فقط!
2/الجنجويد المأجورين جابهم النظام فزع بقوا (وجع) كل همهم انصب في الغنائم والاغتصاب ونهب المتاجر والبيوت وشرب المريسة! حيث تم التعاقد معهم لمدة (عام) لتنظيف جنوب كردفان جبل جبل وكركور كركور ومن ثم الاتجاه الى دارفور… من بنود العقد (30 مليون للفرد) + مرتب شهري مليون ونصف + مايتحصلون عليه يعتبر (غنائم) ومن ضمن الغنائم كانت جوالات من النبق واللالوب وقليل من الذرة (بئس الغنائم).. وقد أظهر الجنجويد انهم أسد على الابرياء وفي الحروب نعامة (اشتباكهم مع المسيرية نموذجا)!!!
3/ الاحتقان الشعبي والتذمر.. وكره النظام من كل الوان الطيف السوداني!!!

والله ما على النظام الا الرضوح لتطلعات وآمال الشعب في التغيير الشامل… ولا فالطوفان قادم..

القال ليكم منو انّ دارفور هي ما من المناطق المهمشة و هي من اكبر المناطق تهميشياً بس الناس تقول الحق بدلاً من نميز بين ولايات السودان

الكيزان ووب والجبهة الثورية ووبين
ده طين وده عجين

يا اخوانا ما ممكن شوية قبائل مسلحة متمردة تهزم ليها دولة .

انه لشىء مؤسف ويبعث على الحزن والاسى سواء القتلى من الجيش او الحركة الثورية ولو لا انقلاب الانقاذ لكان هؤلاء القتلى جنودا فى جيش سودانى حر يحترم القانون والدستور يحمى ارض الوطن وامن المواطنين ورحيم عليهم الا من حارب الدولة الديمقراطية التى تاتى باجماع اهل السودان بالسلاح!!!!
لولا الانقاذ او انقلاب الحركة الاسلاموية لكانوا شهداء الواجب فى استرداد حلايب او الفشقة او حتى اسقاط طائرات اسرائيل البتجى تتفسح وتضرب من تضرب دون اعتراض من احد!!!!
الحل داخليا يا ناس المؤتمر الواطى ليس بقوة السلاح لفرض اجندة حكومة اتت بالانقلاب وانما بالاجماع والتراضى والتوافق الوطنى من خلال مؤتمر قومى دستورى عشان بعد داك خلى مصرى ولا حبشى ولا اسرائيلى تسول له نفسه ان يحتل او يعتدى علينا ليجد شعبا حرا ابيا موحدا يقاتلونهم انشاء الله بالاظافر!!!!!!
انقلاب الحركة الاسلاموية فى 30 يونيو 1989 والمسمى زورا وبهتانا بثورة الانقاذ الوطنى هو انقلاب خراب لاوطنى بجدارة لانه عطل حكومة الوحدة الوطنية من اقامة المؤتمر القومى الدستورى لفرض اجندة وبرنامج حزب الجبهة الاسلامية القومية الواطية القذرة بت الكلب وبت الحرام عديل كده وبدون دغمسة واوصل هذا البلد الطيب لهذا الدرك السحيق سياسيا وامنيا واقتصاديا وعسكريا واجتماعيا وصار الخلاف بين ابناء الوطن بالسلاح بدلا من الفكر والبرامج والاحتكام للشعب بعد ذلك فى نظام ديمقراطى كامل الدسم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هؤلاء القتلى يستاهلوا عرس الشهيد – هنيئا لهم لكن الترابى مطلعهم فطايس ساى

Dear all,

I really salute your very productive input. Let me put my comment, which was a reading of the situation analysis for one week back before knowing today about this great victory. May be patient to read it although some major points might not suit all the feelings of all???

A Word to Record It, for History as From Today ? 31st December ? 2013
But Two Days Have Passed To Let Us Live On 5nd January ? 2014, Now
Should we have a sense to encompass this tragedy, refering to it as its ingredients, while talking some parts of the violent conflicts history, where and when all of our surroundings manifest many artificial patterns of life? The tumble-down of Sudan war false claimed victories specify that growing anxiety, based on the mounts of cheats we normally get, while the zoom-lens of our mere photographs say opposite to that findings of liars. The president is still ambitious despite all that disaster, he gave up peace on the exchange of challenging his consultants and military advisors continual defeat, yet he is able today to say something about his strategies of predicted wage-able war all over zone number (1) Nuba Mountains Region first. Addressing his supporters on the anniversary of the New Year ceremonies and that of 01/01/1956 occasion, he declared overtaking Aradeiba regiment (19 kms-away) North of Al Rahad town, as what Al Sawarmy K. Sa?aad; the SAF most exaggerating for lies spokes? man has stated in his press release, like many times before this specification, of his similar telling for a while to divert certain matters from other observers. Propaganda for other hidden actions against the civilians not against SPLM/A ? N or we can say that the aim is not SRF at all. How far Al Basher and his men wanted to strongly link Sudan and Syria war situations together to find a cause, while ideologically and religiously this is basically African land and the people here are tamed to fight for their rights, not for any reason mentioned else like any of the sectarian concepts as to our case in Sudan. May be if any relativity can be sought here, then we should bind that to the existing links between Hamas Organization and Sudan government as un-hidden facts to all. The day 31st December / 2013 marks the counting down to cross the line of maximum challenging situation and get into the date of 6th January ? 2014, by making it to read of (949 passed days, or surely eaten up 948 days of mass destruction and lost lives, but also mass gaining of equipment and more added from being dominated by SAF (NCP) into the regions liberated lands to its former mother embracement). That successful annexes could widen the attributions to saver development areas in future, after the war out brake had started from 5th June ? 2011, in Nuba Mountains Region and that Al Basher government has not yet been convinced that he had lost the war totally according to our own measurements. Whatever he might do to revive his forgotten credibility as the state head and the president of the country will not work anymore, allowing our children to say to him that POLIO would not kill us all though it has snapped our listening post to more endanger our childhood growth. So we are here to say to the disliked man Al Basher and his followers that: ?Scram! We Do Not Want You Here?, you who is bitterly biting on your rotten teeth to make slight decoration of changing his us into crippling children, with constant vulnerable feature to let the world around us encounter more distancing care taking look against us. Any military man seeks tell ring us to be like his contributed coins to the street beggars would miss our recognition if he joins his master the blood-lust president to exist as his server. There is no way to try exploiting the situation which is exploding in South Sudan to continue being happy about that in reality while pretending opposite to that. Declaring that 31st December ? 2013 would be the date for wiping out rebels from the Nuba Mountains and the Blue Nile Regions has an automatic understanding of possible suspected scenario to entirely target both the newly born nation and equally to finish up with what you call continually the ?New South Sudan, within the context of the remaining Sudan?. Why that motion had cooled down as from 1st January ? 2014, as what the Palace of Khartoum had faintly screamed to cheat Nuba People in general that the President?s was honest when he stated at that celebration he did not fight intentionally against the Nuba People but against the specific people he meant them as a big escape goat policy and one of his most foxy and proxy war tactics, he used to. 28th March ? 2011, was a witness when he had ordered his troops to run after Nuba People; mountain by mountain and cave by cave (History is always there to count on for any judgments, whether to believe him/them or not. The confident news refer that over 150 equipped vehicles with all heavy arms and ammunitions are launched at Al Kharassan District, South West of the Nuba Mountains are ready by these times to attack the Southern Part of the region, perhaps over 14,000 troops of whom 80% are from Islamists Mercenaries and the Janjaweets? groups, but sure, they may not or mostly will not go back to Darfur Region or West Africa North West Africa a life, from the Nuba Mountains? Region expected battle of saving humanity and for self-defences at all. Al Basher is wasting and losing the Sudanese resources lives and the lives of those whom he bought them and promised them to be given a new land here in this part of the country.
?Hurry Up, the Hypocrites of Al Basher, to Rescue Your Ghost; the King of the Liars?
The language used during 1956 by the late Gen. Hassan Basher Nasr, who was the first Minister of Sudan Defence Force after what was called at that time ?The Independence?, could not change anything, anyway in terms of terminologies used or in transmitting hate red language exposure into the hearts of generation after generation. The difference between those times and these times we are living now could be remarked in the manner of sequences of practices and on contrast the used words impacts only. For example H.B. Nasr had used, as all could believe what was meant from his labelled words of; ?I do not want any life in the Southern Part of Sudan, Neither Human Life, Livestock or Natural Greenland, but I Want Only the Land, not the People?. The these times the Lt. Gen. Omer Hassan Ahmed Al Basher regime and his Minister of Defence are using new added value war terminology that has never ever been heard; such as ?Cleansing, Wiping out, Eat him as a Raw, do not Bring him a Life?. More than that they have used the worlds which are currently defined as more of terrorists? nature, fanatic and barbaric, like Insects, Animals, Spying Foreigners and the Treason Rebels, to indicate using their ruling rights for denying those described as such their basic rights. Whoever they are and even if they had classified themselves as freedom seekers or fighters and as what some reports would.
Most interestingly, from event to event his words echoes are puffed up to its vacuumed space, totally out with winds, from one ear through the other to the empty air; nothing, nothing and nothing could be learned from those diff words as new victory more than what had been failures, un-able to achieve something remarkable from the fields of mere realities, apart from that chaotic demonstrations and increasing the levels of the citizens tragedy after tragedy pass and from event to an event. By that time sure, humanitarians reports must have been able to add more civilians casualties outcome, here and there, no more about his cheating words to his supporters mainly on one hand and to the rest of the world?s nations whom they better know what is going on the ground, on the other hand, because that is how the President of the Republic of Sudan would preferably give himself a focus to be looked at, just like that, always. The motto of joking with fire says that ?A burnt child dreads the fire?, but I am wondering whether Al Basher has really good victories memories to make him sure of himself and not to fire the fire of freedom that has its light set up from the top of the Mountains, in Nuba Lands, in Blue Nile Lands and in Darfur, the highest peak?s surrounding that Lands in Sudan??! Again, the story is over, when that kind of nailing lie is up to the counter, simply for that is the typical smuggling of educating elements of concealment and deception, that every nation would not tolerate to accommodate such kind of the skimmed imported poisonous materials to spoil the healthy minds ever. This strange regime has cited its multiplicity scriptures of telling and educating lies to confuse the talents of the innocent citizens and turn them into something of valueless culturally. The experienced practitioners say that ?the empty vessels make the most noise?, so my little curved question attracts exposure of saying: ?a close shave or an intention to show how best is to pay off old scores?, when contemplating that from April ? 2003 in Darfur crossing another CPA streaming water to enter into a new fire lakes form 5th June and 1st September ? 2011 in the two experienced fighting scholars in the Nuba Mountains and the Blue Nile Regions. Over 45,000 reinforced various levels of recruits of which 55% are said to have been mercenaries could not help to score 15% of the NCP ? SAF set objectives and goals of war militarily, apart from destroying as much civilians lives as what they could reach to and wherever their random massive wars planes could target any guessed surface land, green belt or mountainous resided places of agriculture and wherever the herbs of the lives stock is accessed by the flying eyed machine and human bare sights, just to bomb or shoot at indiscriminately. Nobody denies that this is the culture of war, but war here means in wider Al Basher?s men and supporting men, racialism, nepotism, tribalism and social preferences based on ideology and ethnicity loyalty only, nothing else to consider in this man made violent conflict in the remained split able Sudan and in this negative situation of more clans division and Afro ? Arabic pulling games carts, whatever self-explained this ongoing phenomenon is all about. The year 2014, in accordance to the parties? allegations and statements from each side is sure, going to be something that the future days will talk about. Those who are sure about themselves, even if their resources and conditions indicate that they are lacking major facilities and having meagre resources, yet their trip to confidential winning is seen possible at that stage of stopping the invasion from its anonymous tips-off and that strange nasty (Diarrhoea); gippy tummy and may be totally from the region, because there is special medicine sets have been prepared by special curing doctors in the most escalating two regions (Nuba Mountains Region and the Blue Nile Region, while the rest of curing dedicated actions will comply with this one to end the whole finalization of the matter in Darfur Region as well). To go around to surround the Nuba people on behind and target not only that but the refugees camps directly or indirectly in the Unity State that host around 250,000 refugees means that the wrist of the Nuba Life is attempted by Khartoum added to that already boycotting and the embargo of the humanitarian assistance, refusing them to receive in peace whatever meagre assistances provided to them in a different country and other life materials for more than 1,500,000 people in general in and around the SPLM/A ? Sudan controlled areas.
.

********** انظروا الفرق عقيد يموت في الميدان ************ و عقيد في القصر (الامير) ابن (الامام) ******* مع انو ابن الامام من ملازم طار لعقيد متخطيا كل الرتب نقيب ,, رائد ,, مقدم الفرق بين الرتبة و الاخري بالميت 4 سنين ******** مفترض الضباط يفهموا ****** انهم بحاربوا بالوكالة عن ناس مرطبين ******** يعني العسكرية بقي فيها خيار و فقوس ******** و انو الجيش بقي مليشيا ******* قائد الجنجويد ياخد رتبة عميد من اول مرة ***** و بحارب بعقد (contract) بقبض خمسمائة مليون بالقديم قبل ما يتحرك و الغنائم حقتهم ****** اصحوا يا ضباط و ياجنود ********

سؤال فى حالة اقتتال المسلمين هل يجوز قتل المسلم لاخيه المسلم وان قام بقتله ماالاسم الذى يمكن نسميه للمقتول من اخيه المسلم شهيد والقاتل بيكون مجرم وله مجاهد وله شنو بس عايز افهم الشى الحاصل بين اهلنا دا يجوز ان اسمى نفسى (طالب للشهادة) وله (خارج للجهاد )وله الاتنين معدومات وجهنم راجياهم حسب ماقرينا فى الدين لايجوز للمسلم قتل اخيه المسلم الابالخطاء ودى ربنا امر الناس تكفر عنها الحكومة او الحركات ديل مافيهم ناس بتخاف من الله

كيزان قتلوا كيزان

بئس القاتل والمقتول

السلام عليكم

انا مسلم من السودان، والمسلم او السوداني خاصة والبشر عامة دمهم غالي، ويصيبني الغثيان كلما احتفل الجهل بقتل سوداني.
واستعجب كيف يفرح اهلي اهل الكرم والجود والايثار بسلب ارواح بعضهم البعض.
اللهم ارحم السودان واهله.

اللهم اهدي البشير الي طريق العدل، وازرع خوف عقابك وجهنم في قلبه.

يستطيع البشير ان يوقف هذا العبث، عليه ان يدعو الي مجتمع جامع يشترك فيه الجميع لوضع دستور.
عليه العمل على استقلال القضاء ونشر العدل بين الجميع.عليه التآكد من وقف الفساد ومحاسبة اولي القربى قبل البعيد.
عليه الغاء الجنيه والجمارك وفتح سوق مشتركةوالتكامل اقتصاديا مع السعوديةوالخليج والتعامل بالريا ل السعودي.
عليه ان يترجل بعد ذلك ويتفرغ للاستغفار قبل ان يفوت الاوان.

نحن اغنى بلاد العالم ، نريد انتخابات نزيهة لانتخاب من يقدر ان يطور الانسان ويستغل الموارد.
نريد ان نكون رسل ودعاة سلام في هذا الاقليم الملتهب، يجب ان نكون قدوة الى مصر واثيوبيا واريتريا وتشاد وافريقيا الوسطى وجنوب السودان وافريقيا جمعاء.

الوعي ثم الوعي ثم الانتاج وتاتي بالتأهيل الممنهج لللكادر البشري لانه هذا الانسان هو العمود الفقري للنهضة والرقي والتقدم او العكس وهذه هي الحالة السودانية الراهنة