كدا كويس يا عثمان ميرغني..؟!ا

بالمنطق
كدا كويس يا عثمان ميرغني..؟!!
صلاح الدين عووضة
[email][email protected][/email]
* قبل أن تُطالِب صحافتنا بإصلاح الحال عليها أن تُصلح من حالها هي أولاً..
* فنحن معشر الصحفيين – وما أُبري نفسي – أضحى حالنا يصعب على القارئ الـ (ممكون وصابر) هو نفسه جراء (حال!!) البلد..
* وكي لا نستطرد في المقدمات التجريدية دعونا نلج أبواب الوقائع المأساوية (على طول)..
* فمبدأ التضامن بين زملاء المهنة – مثلاً – لم يعد له محل في الإعراب الصحفي السوداني في زماننا هذا لنشذ بذلك – كصحافيين – عما تعارف عليه أبناء المهنة الواحدة في أنحاء العالم كافة..
* بل قد لا أبالغ إن قلت أن منّا من (يشمت!!) إزاء ما يصيب زملاء له من (إبتلاءات هذا الزمان!!) عوضاً عن (التجاهل) الذي يعد من أضعف الإيمان في مثل واقعنا الصحفي المتردي هذا..
* وزميلنا عثمان ميرغني الذي (استكثر!!) علينا بالأمس (القريب دا) ما طلبناه منه – أنا والأخ عوض ناشر هذه الصحيفة – ما كان يعلم أن (الأيام دول!!)..
* فقد طلبنا منه نشر (كُليمات!!) – فقط كُليمات – تصويبية لـ (سوء!!) تناول من جانب صحيفته تجاه تداعيات محنتنا المعروفة مع أمين مجلس الصحافة العبيد المروح..
* ولكن (زميلنا!!) عثمان – فيما يبدو – استكثر علينا الأمر هذا بما أنه ليس بالقوة (التسويقية!!) ذاتها التي لدى (ويكليكساته!!) التي (تُهدى!!) إليه من أجل تعليق (كباش الفداء!!) من عراقيبها ستراً للـ (تماسيح!!) الكبيرة..
* أما المروح هذا فقد كان استكثر علينا – بدوره – منصب رئاسة التحرير متجاهلاً – مثل (أخيه في الله) عثمان – الحكمة المشيرة الى أن (الأيام دول!!)..
* استكثر علينا المنصب (الوحيد!!) هذا وهو الذي يرى نفسه أهلاً لمناصبه (العديدة!!) الرفيعة التي يشغلها ولسان حاله يقول: (هل من مزيد؟!!).
* وليس عثمان ميرغني وحده الذي يعمل بمبدأ (نفسي، نفسي) إذا ما حلت بزملاءٍ لنا مصيبة وإنما آخرون كُثر ينحون منحاه هذا نفسه..
* إنهم لا يتذكرون مقولة (أُكلت يوم أُكل الثور الأبيض) إلا حين تغشاهم غاشية من غاشيات زماننا هذا وقد ظن كل منهم إنه قد (أوى الى جبل يعصمه!!)..
* والذي يغشى كثيراً من هؤلاء هو بفعل صراعات (إخوانية!!) داخلية وليس مثل الذي يغشى أمثالنا المنادين بالحرية (لهم ولسواهم)..
* وقبل أن نختم كلمتنا هذه نهدي أخانا عثمان طائفةً من تعليقات القراء على آخر كلمة له – “الله يطراها بالخير” – منشورة على موقع (الراكوبة) الالكتروني بعنوان (نقابتنا)..
* فواحدة سمت نفسها (بنت الخرطوم) كتبت تقول: ( إنت ياهندسة جريدتك دي أول جريدة يصادروها؟! .. وأين كان اتحاد الصحفيين الذي تعاتبه هذا من قضية حرمان صلاح عووضه من رئاسة تحرير صحيفة “الجريدة”؟!)..
* وقارئ اسمه علي طه كتب معلقاً: (إنكم أكلتم يوم أكل الثور الابيض، من منكم دافع عن عووضه عندما رُفض كرئيس للتحرير؟! يللا على الباغي تدور الدوائر)..
* ومتصفح ثالث كتب يقول: (عزيزي عثمان، وجه الدهشة أن يدهشك خلل في وطن مختل!!)..
* ورغم ذلك كله – أخي عثمان – فإننا ندعو الله أن يعصمنا من (تيار!!) الشماتة..
* فقط ما نرجوه – حين تعود (التيار) – أن تسبح الصحيفة مع (تيار) أعراف الزمالة لا (عكسه!!)..
* وذلك كيلا نقول: (كدا كويس يا عثمان؟!!).
قد يكون وصف عثمان ميرغنى بأنه من الصحفيين إساءة بالغة للصحفيين نفسهم.
إن وصف عثمان ميرغنى بأنه صحفى إنما هو إساءة بالغة للصحفيين و الصحافة.
الاستاذ الكبير صلاح الدين عووضةتحية طيبة
(الكاتب) عثمان دا عصرتا عليهو شديد بي كلامك دا
لانو ما بتصرف من نفسو ياخ الراجل عبد المامور وكدا
الكلام البكتب فيهو دا ما من بنات افكارو الزول محرشنو ساااااااكت
وقالوا المحرش مابكاتل
بعدين يا استاذ صلاح مكانتك عند القراء اكبر من رئاسة تحرير جريدة
لك التحية
تضامن جبره:
اخبار الخط شنو
تخريمة:
الخط خليناهو جبره اخبارو شنو
كلامك مظبوط يا عووضة ..
ولكن اذا كانت النفوس كبارا تعبت في مرادها الاجسام…وكفي الله المؤمنين القتال..برضو اخونا عثمان ما قصر في ويكيلكساته سواء كانت مهداة او مجترأة فالشعب السوداني علي وعي كافي وله قرون استشعار الكترونية يجس بها الهدية و العطية و الهبة و الجرأة وقد تعلم عبر مسيرته الانقاذية اكثر مما تعلم اهل الانقاذ…و الكلام علي النية..لان الرسول الكريم يقول انما الاعمال بالنيات و لكل امرئ ما نوي…نحن كقراء لكم نريد وقفتكم معا فالاسد لن يكتفي بشاردة واحدة…وحتي لا نفجع في صحافتنا فتكون المتردية و النطيحة و المؤودة و ما اكل السبع…دعونا ننسي خلافاتنا الان و غدا لناظره قريب…
( أما المروح هذا فقد كان استكثر علينا – بدوره – منصب رئاسة التحرير متجاهلاً – مثل (أخيه في الله) عثمان – الحكمة المشيرة الى أن (الأيام دول!!)..
* استكثر علينا المنصب (الوحيد!!) هذا وهو الذي يرى نفسه أهلاً لمناصبه (العديدة!!) الرفيعة التي يشغلها ولسان حاله يقول: (هل من مزيد؟!!).
العبيد أحمد مروح
خريج كلية التربية جغرافيا وللا عربي ما عارف
؟……
زمن غريب فعلا
استاذنا الرائع صلاح الديك لك التحية
ياخ ال (كاتب) عثمان دا عصرتا عليهو شديد
الراجل الكلام البكتبو دا ما من بنات افكارو
ماتظلمو ساي ياخ المحرش مابكاتل
الزول دا بكتب بي تعليمات
تضامن جبره:
اخبار الخط شنو
تخريمة:
انتوا اخبار جبره زاتو شنو الخط خليناهو
تحياتنا كاتبنا الكريم، اقتباس : فقط ما نرجوه – حين تعود (التيار) – أن تسبح الصحيفة مع (تيار) أعراف الزمالة لا (عكسه!!)..
– والله مراعاة حقوق الزمالة هو التزام ادبي يجب ان يلتزم به الجميع تجاه
بعضهم البعض والايام دول .
– هناك كثير من التجارب والأمثلة المضيئة في حياة كل منا غفير او وزير، صغير
او كبير له موقف مشهود في يوم ما تجاه زميل وقف متضامناً معه، وهناك العكس أيضاً
، ولكن نرجو دائماً ان تكون المواقف مشرفة .
[SIZE=5]اللهم لاشماته . للمره الثانية اطلب منك ان تبعد عن المواضيع شاكلة
التشكيك فى اخوانك الصحفيين حتى ولو كان هذا الشك من تجارب شخصية
. محاربة الفساد اخى عوضة تتبعه التيار ولو من باب اضعف الايمان
ولا اعلم لهم شئ يشككنى فيهم من باب جهلى ببواطن الامور .
ولكنى اجدك كاتب رائع وتكره الفساد .فدع الاسماك الصغيرة تسقط حتى لو عن طريق
لا يعجبك[/SIZE]
[FONT=Arial Black][B]وعلى نفسها جنت (براقش) ..
وفعلاً كدة كويس ياعثمان ميرغني ..[/B][/FONT]
الحكايه شنو يا ابو صلاح لماذا هذا التجاهل ؟ او انك لا تقراء إلا التعليقات المتعلقه بقضيتك الشخصيه ثم تذكرها ضمن الاشخاص الذين دافعوا عن حقوقك المهضومه ولا تلقى لتعليفاتنا بالا ؟ على كل حال كاتب هذا التعليق كان يسمى نفسه قبلا ( عبد الواحد المستغرب جدا) ، ثم إنتابته بعض حالات الاحباط فسمى نفسه (عبد الواحد)00 ،وجاءت التعديلات الجديده لموقع الراكوبه فأحيا فيه الامل وتمشيا مع المرحله اطلق الاسم الجديد (عبدالواحد المستغرب أشد الاستغراب) ولا سيما والنظام مصر على أن ( يورينا جديد ما كان على البال!!)ولم يسقط حتى الان رغم توفر كافة العناصر التى تبعثهم الى الدرك الاسفل من النار 00المهم 00او كما نقول نحن النوبيون عند الاستطراد (الغايه) وهذه الكلمه ابلغ من كلمة (المهم)00 برضك شربة المقلب يا ود عووضه وللمره الالف اغلاق صحيفة التيار لاعلاقة له بالامن القومى ولا التسيب القومى كما يحاول جهاز الامن إيهامنا فالموضوع الهدف لملمة الفضيحه (الرئاسية) التى تسبب فيها الامن القومى نفسه عندما استدرجوا الرئيس لاستديوهات التلفزيون والسيناريو الذى يدين الرئيس ولا تبرئته وكان لا بد من صرف الانظار ليمسك الجميع فى قضيه او مسرحيه جديده يكون بطلها عثمان ميرغنى نفسه ،وعلى قرار من (دقنو وفتلو)ارادوا القول ان الاجهزه الامنيه على مسافه واحده من كافة الصحف !! وبالمناسبه فى غير هذا الموضع اطلقة إسم (صحفيون بلا براقع) واعنى بهم الصحفيون الذين خرجوا الى الحياة فبل أن يكتمل نموهم وكان سببا فى الاعاقه الذهنية التى يعانون منها00بعداك كده يا ود عووضه حذر فزر يا ترى من هم اولئك الخدج الذين خرجوا للحياة قبل الاوان ليبهدلوا لينا الدنيا؟!!
كلآمك فيهو شماتة برضو … رغم أن عثمان ميرغني كشف الكثير من الفساد الا أن التاريخ لايرحم كونه من الاسلآميين ! لكن الحكم بتجرد مطلوب .
أما مسألة التضامن بين أصحاب المهنةالواحدة فهذه من الاخلآقيات التي اندثرت في هذا العهد المشئوم وانت عارف كيف وليه !!
[FONT=Arial Black][B] احىىىىىىىىىىىىىىىىىىى يا عثمان
ما وقفت مع الراجل مالك
هسع كان فرح فيك الفرحة دى – زمان قلنا صحافتنا كيدنى و اكيد ليك
و الجرايد عامة كيدهن عظيم !!![/B][/FONT]:lool: :lool: :lool:
وألله بمثل هذا السلوك تجعلوننا نيأس تماماً من التخلص من ورطة عصابة الإنقاذ هذه واسترداد الوطن منها، كيف يمكن تخريب عقول ونفوس كتاب وصحفيين إلى هذا الحد؟! والمقترض انكم البذرة الصلبة التي تستعصي على الفساد وينتظر الناس منها انبثاق التحرر والتنوير، اذا لم يكن هناك ثقافة رفيعة تهدي إلى رفيع المواقف ف(كبر) النفس وحده يكفي للترفع عن هذه الصغائر . أمد ألله في أيام عميد الصحافة السودانية الأستاذ محجوب محمد صالح، فبعد إعلان نبأ حصوله على جائزة القلم الذهبي من الاتحاد العالمي للصحافة قبل بضع سنوات هاجمه صحفيو السلطة في السودان وشتموه وحسدوه أمثال الصحفي الراحل محمد طه محمد أحمد، ولكن الأستاذ محجوب ترفع عن هذه المهاترات ولم يدنس قلمه بها قط وكان له في عزة نفسه وحدها عاصم من الهبوط إلى هذا المستوى.
أخي صلاح عووضة … ترفع عن هذا يا رجل ولا تنتظر زمالة ولا اتحاد ولا غيره تخيل نفسك وحدك حاملا قلمك، كان في بيوت الأشباح أسرى من عامة الشعب لا يعرف قصتهم أحد ولا ينتظرون أحد ولم توزع أسماءهم في قوائم (سجناء الضمير) ومع ذلك واجهوا التعذيب بصمود الجبال وصمتها ومنهم من مات تحت أيدي الجلادين ودفنه المساجين دون أن يجد من يصلي عليه وكانت آخر ذكرى له في الدنيا هي بلاغ فقدان أو إختفاء.
وأنت تتأسف على (كليمات) لتصويب (سوء) موجهة إلى سلطان الصحافة العبيد!!
ترفع عن هذا يا رجل قبل أن يختفي قليل الثقة في الصحافة الذي تجمع منه الكثير. ترفع قبل أن نترفع نحن القراء.
يا اخواناالراجل كتر خيرو نورنا.كان الواحدمننابجى بجوار شركة الاقطان وبفتكرهم ناس مساكين بتاجروا فسلعة مندثرةبعد مامصناوشربنانلبس ممانصنع ماكنافاكرين الشغلانةلهط ملاين الدولارات وفساد عابر للقارات.دعو الازهار تتفتح
والله اخونا عثمان دا ما عرفت ليه تب ! زي الورقة الشايلا الهواء ما تعرف اتجاهها وين ! كب كرب كب كرب المنبر الديمقراطي ! خموه ! كب كرب التيارليكس ! خموه ! واحدين قالوا دا زول جراي ساكت عملوه مهاجم وعلي عثمان هو هيثم مصطفي بتاعو ! واحدين قالوا قادر الله هو ذاتو هين امشوا شوفوه في صحيفته ! كل الصحفيين بتوعو بيادق وهو المحرك بواسطة كمبيوتر ! اما كتاباته كما قال زميل : والله احسن منها (سفة) تنباك
وإذا عتبت على السفيه ولمته … في مثل ما تأتي فأنت ظلوم
لا تنه عن خلقٍ وتأتي مثله … عارٌ عليك إذا فعلت عظيم
ابدأ بنفسك وانهها عن غيها … فإذا انتهت عنه فأنت حكيم
فهناك يقبل ما وعظت ويقتدى … بالعلم منك وينفع التعليم
ولله يا عووضه الصحافة فى البلد دى تحير اى صحفى عامل فيها الاول وجريدو الاولى -بس هم للامانه بارعين النفاق -والتمثيل على القارى بطريقه سحريه-مرات كثيرة بحس بخيانتم للوطن (بزكرنى ابراهيم عيسى طوالى ماعارفى لى ياعووضه)
الاستاذ/ صلاح
بصريح العبارة القارئ اصبح يشك في صاحبة الجلالة السودانية
خاصة بعد الكتابات المبهمة من أمثال ( يا ريت سمعت كلام اسحق)
و( أن يقدم استقالت أو نذكر اسمه)….الظاهر كلها كتابات ابتزاز من
اجل كسب معين
اذا كان هذا حال السلطة الرابعة … فعلينا أن لا نسـأل عن حال سلطاتنا الأولي.. والثانية.. والثالثة
كسرة
أخبــار الـخــط شـنـــــو
( تضامن مع الرائع جبرا)
[SIZE=6][SIZE=4]هذا المقال لا يليق بك………
ظاهره نصيحة ولكن باطنه شماتة………
المقال لا يليق بكاتب مثلك اختلفنا او اتفقنا مع عثمان ميرغني………..[/SIZE][/SIZE]
أستاذ عووضة .. أعتقد أنك عندما غلب عليك تفكير العاطفة علي العقل فقدت الطريق .. لايهمنا أن تكون رئيس تحرير بقدر مايهمنا مطالعة أحرفك عن الفساد وإنتقاد الحال المائل .. لايهمنا أحاديث الصحفيين مع بعضهم البعض بقدر إهتمامنا بأحاديث المدينة ..
الشماتة ما حلوة يا عووضة
اذا لم يتضامن معكم قبلا اغفروا
الجايات اكتر من الرايحات
ساوو ا صفكم واعتدلوا
اها..ياهم ديل [FONT=Arial][COLOR=#FF003E][SIZE=3]المستنيرين والمثقفين بتاعننا!!!
ماهو انت شمتان في زميلك الصحفي ولم تكتب كلمة ادانة واحدة في المظلمة التي تعرض لها…هل المبادي تتجزأ؟؟؟
كيزان علي معارضة علي صحفيين علي مثقفين علي دكاترة علي ضباط..الخ..حقيقة السودان اصبح لايطاق…اذا كان المثقفون هم اس واصل البلاء…[/SIZE][/COLOR][/FONT]
والله العظيم كرهتونا العيشة وكأنه البلد الميتة الحية دي ناقصة معارك وتصفية حسابات بين الصحفيين – بالأمس الهندي عزالدين وضياءالدين بلال واليوم أنت وعثمان ميرغني وغدا لاندري الدور على مين…رحمة بنا يرحمكم الله فوالله سوف لن تجدوا غدا بلدا تتناكفون وتتصارعون فوق ترابه..حال البلد يصعب على الكفار والفجار وأنتم تتحينون الفرص لتصفية الحسابات – أصبح الكل يردد نفسي نفسي نفسي … لك الله يا سودان – لك الله يا سودان – لك الله يا سودان
وحسبنا الله ونعم الوكيل ثم حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن أوصلنا لتلك الحالة المزرية المخجلة التي جعلتنا – ملطشة ومسخرة في نظر العالمين – إتقوا الله فينا يا جماعة الخير فوالله قد بلغ السيل الزبى وبلغت أرواحنا الحلاقيم وصار باطن الأرض أكرم وأطهر لنا من ظاهرها- حنلاقيها من مين ولا من مين يامعشر الصحفيين الذين لاتدركون أن الكلمة أمانة عجزت عن حملها السموات والأرض…
حنلاقيها يعني منكم ولا من حكامنا الذين لايقدر أحد ان يحصيهم عددا- حكامنابالألالاف المؤلفة في مختلف بقاع الوطن السليب الجريح الشاكي الباكي – حكامناالذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا….
…ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم وإنا لله وإنا إليه راجعون –