ودخل جنته ..علي عصمان الكان نائب اول للرئيس يتصدق اخيرا

ودخل جنته ..علي عصمان الكان نائب اول للرئيس يتصدق اخيرا
حينما نربط حركة الإسلاميين في سابق أيامهم مع سلوكهم الآني نعرف لماذا فشلوا في إدارة الدوله
حينما أطلقت اليونسكو شعار
(لا تعطني سمكه بل علمني كيف اصطاد ) كان سيادة النائب الأول لرئيس الجمهوريه طالب في المرحلة الثانويه
ولأنه كان موهوم بحكم انه منظم إسلاميا بكونه قادر على تغيير حركة العالم لم ينتبه لأن العالم قد تحرك وتركه في اوهامه
وكبرالفتى حتى أصبح رئيسا فعليا للسودان لمده ربع قرن
لم يستصحب معه شعار اليونسكو في تعليم الناس الصيد
فكان ان شيد القصور وعطل البئر
وبعد أن غاب عنه بريق السلطه اكتشف انه أفقر العباد خلال ربع قرن من حكمه للبلاد
وبدلا من أن يعالج مشكلة الفقر بالتنمية واستحداث الوسائل لتمكين الناس من العمل والكسب الحلال لجأ لأتفه الأساليب
إلا وهي تجميع بقايا طعام الأثرياء لا طعام الفقراء وهذه الفكرة ليست قديمة فيهي توجد في الدول الغنية والتي نسبة الفقر فيها تصل الى حد 20% او اقل
حيث يتم تجميع فوائض الاطعمة وتعالج بصورة صحية وعالية التنظيم وبالتالي تسد حاجة السواد الاعظم من الفقرء والذين تبلغ نسبتهم 20% ولكن
من هم الاثرياء عندنا أنهم سكان كافوري وأتباعهم وهؤلاء يمثلون 5% في حين ان 95% تحت خط الفقر
إلا تستحي؟
لأنكم لا تقراون ولا تتعلمون وتظنون أنكم فقط الذين لديهم مفاتيح العلم والمعرفة لا تعرفون كيف تحولت المجتمعات من الفقر إلى النماء
حينما قال سيدنا عمر انه مسؤل عن تسوية الطريق لبغلة في العراق يعني تمهيد السبل اما افراد المجتمع لكسب عيشهم الحلال
وانت كنت رئيسا ربع قرن
كم من الاسر افقرتها بدعوى الصالح العام واحللت مكانهم اهل الولاء والثقة
متى بدأ الفقر عندنا ؟
ارجع بك الى ما قبل الثمانينات كان كل الاسر تزرع ما يكفيها ولديها الاغنام والابقار يطعمون انفسهم ويكرمون ضيفهم الى ان جاءت مجاعة 83 وكارثة العيش واحتكاره في بنك معروف
هذه كانت بداية افقار الناس لو كنت تظن اننا ننسى
اما حديثك عن برنامج النهضة الزراعية فانت يا سيادة النائب الاول للرئيس اكثر العارفين لا يوجد ما يسمى نهضة زراعية بل كانت مكاتب فقط ومرتبات صرفت في لا شيء
أرجع واقرأ عن بنك الفقراء في بنغلاديش وكيف ان صاحبه نال جائزة نوبل انشيء بنكا للفقراء وليس بنك طعام
اين كنت حينما كنت وزيرا للرعاية الاجتماعية من شريحة ذوي الاعاقة والان تتحدث عن اماني في تكوين منظمة
وعن اي انجاز تتحدث يا نائب الرئيس وها أنت تتمنى اقامة بنك للطعام لاطعام فقراء السودان الذين افقرتموهم بكل سياساتكم الرعناء !!!!!!
يا ود عصمان طه أحتفظ بأفكارك التي تنم عن جهل فاضح بك يا اول وزير رعاية إجتماعية في الإنقاذ
ودعنا ندعو الله عليكم ليل نهار ونتحسبن
د. محمد حسن
[email][email protected][/email]
عين الحقيقة هم السبب
ليته يقرأ ، ولو كان يقرأ ما كتب فى الصحف ووسائل التواصل الاجتماعى لفهم الى اين المآل والكارثة لو انه قرأ .
التنظيم فقط لاقتلاعهم
ولا رحمه ولا امي ارحميني
برعاية اهبل وصبي حنتوب لم يحافظ علي بضع سنتمترات من جسدة
ملعون ذاتهم حمير تحتاج الي علف
هو المسؤول الاول عن دمار مشروع الجزيرة – والذي كانت نسبة 1% من دخله السنوي للخدمات الاجتماعية بالجزيرة تكفي صيانة المدارس والوحدات الصحية وتوزيع ومد صيانة شبكات مياه الشرب بالقري واقامة ابار وصهاريج جديدة ، اذكر اخر مرة قبل عهدهم المشؤوم تم تنفيذ مشروع تم تمويله من مال الخدمات الاجتماعية وهو حفر عدد (60) بئر مع صهاريجها ومكائنها تمت تحت مقاول واحد وكان الاستشاري والمشرف على تنفيذها هئية المياه الريفية بالجزيرة ولم يفتتحها حتي مفتش زراعي او ضابط مجلس ريفي اليوم يحفروا بئر غير مكتمل يتم تمويله من احد شركات الاتصالات و يتم افتتاحه من قبل مسؤول اخجل ان اكتب وظيفة من يقوم بافتتاحه طبعا اقل شئ والي ولاية وكلها من واذي.
افقروا الناس واغتنوا هم ابناء الفقراء ويريدوا ان يجمعوا فضلاتهم ونيزلوا بها خلق الله ما هذا الحقد الذي الذي لا حدود له.
الم يعلم علي عثمان ان اي قرية من قري الجزيرة قدمت دون من او اذي عند حدوث الجفاف في عام 83 ما لم تقدمه دول لكل من هاجر اليها من اطراف السودان والدول المجاورة واستوطنوا حواليها وخدموا بانفسهم الا ان رفع الله الكارثة.
فهل يريد ان يحول هوء وامثالهم من كل السودان الى ايتام حول فضلات موائدهم التي لم يروها بيوت ابائهم اوحقادهم النتنة نقول لعلي عثمان لن يمكنك الله منا ومن امثلنا حتي لو نهبتوا كل مال السودان ودمرتوا اصول مشروع الجزيرة في الارض موجودة ما تنبته الارض دون تأهيل سوف يكفي اهلها وكذلك القضارف و بقية انحاء السودان الطيبة فابحث عن من تطعمه فضلات سحتكم الذي سود وجهكم .
ما خليت ليهو جمبة يرقد عليها هذا الفاشل الحاقد على كل السودانيين
هؤلاء الجزم تحسنون فيهم الظن وتظنوهم هبل او متهابلين هؤلاء جاءوا بمشروع متكامل بقيادة عرابهم الهالك لا رحمه الله لتدمير السودان في كل شئ في اخلاقه في قيمه في موارده في ثرواته ونحن واقفون نتفرج مثلنا مثل اي اهبل أو متخلف عقليا
عين الحقيقة هم السبب
ليته يقرأ ، ولو كان يقرأ ما كتب فى الصحف ووسائل التواصل الاجتماعى لفهم الى اين المآل والكارثة لو انه قرأ .
التنظيم فقط لاقتلاعهم
ولا رحمه ولا امي ارحميني
برعاية اهبل وصبي حنتوب لم يحافظ علي بضع سنتمترات من جسدة
ملعون ذاتهم حمير تحتاج الي علف
هو المسؤول الاول عن دمار مشروع الجزيرة – والذي كانت نسبة 1% من دخله السنوي للخدمات الاجتماعية بالجزيرة تكفي صيانة المدارس والوحدات الصحية وتوزيع ومد صيانة شبكات مياه الشرب بالقري واقامة ابار وصهاريج جديدة ، اذكر اخر مرة قبل عهدهم المشؤوم تم تنفيذ مشروع تم تمويله من مال الخدمات الاجتماعية وهو حفر عدد (60) بئر مع صهاريجها ومكائنها تمت تحت مقاول واحد وكان الاستشاري والمشرف على تنفيذها هئية المياه الريفية بالجزيرة ولم يفتتحها حتي مفتش زراعي او ضابط مجلس ريفي اليوم يحفروا بئر غير مكتمل يتم تمويله من احد شركات الاتصالات و يتم افتتاحه من قبل مسؤول اخجل ان اكتب وظيفة من يقوم بافتتاحه طبعا اقل شئ والي ولاية وكلها من واذي.
افقروا الناس واغتنوا هم ابناء الفقراء ويريدوا ان يجمعوا فضلاتهم ونيزلوا بها خلق الله ما هذا الحقد الذي الذي لا حدود له.
الم يعلم علي عثمان ان اي قرية من قري الجزيرة قدمت دون من او اذي عند حدوث الجفاف في عام 83 ما لم تقدمه دول لكل من هاجر اليها من اطراف السودان والدول المجاورة واستوطنوا حواليها وخدموا بانفسهم الا ان رفع الله الكارثة.
فهل يريد ان يحول هوء وامثالهم من كل السودان الى ايتام حول فضلات موائدهم التي لم يروها بيوت ابائهم اوحقادهم النتنة نقول لعلي عثمان لن يمكنك الله منا ومن امثلنا حتي لو نهبتوا كل مال السودان ودمرتوا اصول مشروع الجزيرة في الارض موجودة ما تنبته الارض دون تأهيل سوف يكفي اهلها وكذلك القضارف و بقية انحاء السودان الطيبة فابحث عن من تطعمه فضلات سحتكم الذي سود وجهكم .
ما خليت ليهو جمبة يرقد عليها هذا الفاشل الحاقد على كل السودانيين
هؤلاء الجزم تحسنون فيهم الظن وتظنوهم هبل او متهابلين هؤلاء جاءوا بمشروع متكامل بقيادة عرابهم الهالك لا رحمه الله لتدمير السودان في كل شئ في اخلاقه في قيمه في موارده في ثرواته ونحن واقفون نتفرج مثلنا مثل اي اهبل أو متخلف عقليا