تساؤلات عن مصدر متفجرات تكفي لـ”نسف” الخرطوم

أثار إعلان السلطات السودانية عن ضبط كمية ضخمة من المتفجرات، قالت إنها تكفي لنسف العاصمة الخرطوم موجة تساؤلات، لا سيما بعد تصريح مسؤول أمني بأن هذه المواد محدودة الاستخدام داخل وحدات معدودة في الجيش.
وكان النائب العام السوداني، تاج السر الحبر، قال في وقت سابق الأربعاء، إن السلطات ضبطت متفجرات شديدة الخطورة تشمل 850 لوح “تي أن تي”، و 3594 كبسولة تفجير، و4 أشولة من بودرة نترات الأمونيوم مثل تلك التي كانت السبب وراء تفجير مرفأ بيروت قبل أكثر من شهر.
وأضاف الحبر أنه تم القبض على 41 متهما على خلفية القضية، مشيرا إلى وجود خلايا إرهابية عنقودية في عدد من المناطق.
وأوضح الحبر أن بعض المواد التي تم ضبطها شبيهة بتلك التي استخدمت في محاولة اغتيال موكب رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، في مارس الماضي.
وقال جمال جمعة المتحدث باسم قوات الدعم، إن بعض المواد التي تم الحصول عليها لا يسمح بتداولها إلا داخل وحدات معينة في الجيش.
وأثار حديث جمعة تكهنات باحتمال تسريبها إلى المجموعات الإرهابية عبر جهات، لم يذكرها المتحدث.
وتساءل جمعة عن كيفية خروج المتفجرات التي تمتلكها القوات المسلحة، مشيرا إلى أن التحقيق جار في كيفية خروجها بهذه الكمية.
وفي هذا السياق، قال الخبير العسكري الاستراتيجي أمين إسماعيل لـ”سكاي نيوز عربية” إن الكميات المعلن عنها هي كميات ضخمة بالمفهوم العسكري.
وأضاف أن الأمر يشير إلى وجود تراخ أمني وتجاوزات في طريقة استيرادها.
وتحدثت تقارير في يناير الماضي عن تسرب كميات كبيرة من المتفجرات من ثلاثة من كبريات شركات التعدين بولايتي البحر الأحمر ونهر النيل.
وتزامن ذلك مع تهديدات أطلقتها عناصر تابعة لحزب المؤتمر الوطني الإخواني، الذي أطاحت به ثورة شعبية في أبريل 2019.
ووفقا لمصدر أمني، فإن هنالك دلائل تشير إلى رابط قوي بين محاولة اغتيال حمدوك وخلية تضم عربا وسودانيين يعتقد بتبعيتها للتنظيم العالمي للإخوان، بدأت نشاطها منذ وقت مبكر.
وفي فبراير الماضي اعتقل أحد أفراد الخلية في منطقة الحاج يوسف شرق الخرطوم في منزل يحتوي على متفجرات ومواد ناسفة.
سكاي نيوز
قراء ما بين ااسطور في موضوع المتفجرات و الواحد واربعين متهم!!!!!!!!؟؟؟؟؟
في اسالة كتير من ناحية سياسية لي التوقيت الان بتاع القصة الميت دي؟؟؟؟
بكرة وفد الجبهة الثورية حيصل الخرطوم نقول واحد و دا موضوع المفروض انو محتاج زخم اعلامية.
اتنين رفع السودان من قاءمة الدولة الراعية للارهاب، بحسب التصريحات الدولية،
لاحظ معاي انو موضوع المتفجرات دا بزعط الموضوعين ديل كيف!!!!!؟؟؟؟؟
انا بسال بس.
و شكلو كدا المدعي العام اقنعوهو بالادله الدامغة بالقصة دي!!!!!!!؟؟؟؟؟
في دقمسة حاااااااااااصله….
تقصير وتراخي بائن من الجهات المسئولة عن الملف الامني والقوات النظامية، يجب مسائلتهم وسحب الملف الامني منهم…
إذا عرف المصدر بطل العجب…..
تمثيلية لا يصدقها احد في السودان غير الحكومه.عيب عليك يا الحبر وانت زول كبير كده وتكضب .
طلس محاولات لتلميع قوات القتل السريع بقيادة الجنجويدي حميرتي ليظهر حامي البلد
تمثلية هزيلة الأخراج وكم يكفي من المتفجرات لتدمير العاصمة . العاصمة دمرت عندما قتل الشباب عند بوابتها واهدرت كرامتهم .
“يتسأل الناطق باسم قوات الدعم السريع عن كيفية تسرب هذة المتفجرات من بعض وحدات الجيش!!!! دا استهزاء و تصغير للجيش الذي اصبح ملطشة في عهد كيزان السجم تطعن في شرفه و كفاءته مليشيا لقيطة… كل ذلك يحدث في غياب تام لاي ممثل للجيش
لولا قوات الدعم السريع كان لسع تحت جزم اخوان الشيطان تجار الدين المجرمين (هي لله هي لله) ويحسبون الله غافل عما يعمل المجرمين. عاشت قوات الدعم السريع وهي النواة الحقيقية مع حركات الكفاح المسلح لقوات قومية ذات عقيدة وطنية.. 30 سنة والكلية الحربية تخرج 90% من الدفعة كيزان مدنيين وال10 % ما عندهم شهادات مجاهدين ونعرف ناس الان وصلو رتبة لواء اتحداهم يجيبوا شهادات ثانوية نجاح . خربوا الجيش والخدمة المدنية وخربوا الاخلاق.
دي زي حكاية حاوية الدولارات و الـ 46 مليار بتاعت عوض الجاز والخزنة بتاعت احمد هارون البتفتح ببصمة العين والتي تحوي مليارات الدولارات الخ … الخ… ياجماعة عليكم الله بطلوا الكضب.. عملتوها ظاهرة وحامضة