شاهد فيديو لسيف الاسلام يتحدث بعد اعتقاله.. علامات الخوف والتظاهر بالشجاعة تبدو على نجل القذافي بعد اعتقاله.

رويترز – بدا سيف الاسلام القذافي متذبذب المشاعر بين الخوف من أن يقتل دون محاكمة وبين التظاهر بالشجاعة أمام احتمال أن يلقى مصير والده أثناء قيام معتقليه بنقله الى معقلهم.
وبينما كانت الحشود في الخارج تطالب بدمه وجد سيف الاسلام الوقت للتحذير من مخاطر التدخين السلبي.
ولم يصرح الرجل الذي كان ينظر اليه لسنوات على أنه أبرز الاصلاحيين الموالين للغرب داخل معسكر القذافي بشيء يذكر لصحفيي رويترز الذين سافروا على متن طائرة النقل التابعة للقوات الجوية الليبية والتي أقلته من الصحراء حيث القي القبض عليه الى مدينة الزنتان جنوبي العاصمة طرابلس يوم السبت.
الا أن تسجيلا صوتيا احتوي على بعض الحوارات التي دارت على مدرج الطائرات في الزنتان بينه وبين محتجزيه والرجال الذين كانوا معه عندما القي القبض عليه.
وأمضى سيف الاسلام معظم وقت الرحلة الجوية متطلعا من نافذة الطائرة مديرا ظهره للاخرين في ثيابه البدوية لكنه تحدث بمزيد من الحرية عندما أحاط حشد بالطائرة بعد هبوطها.
وقال عندما أحاط المئات بالطائرة وأطلقوا الاعيرة النارية في الهواء احتفالا واعتلى بعضهم جسم الطائرة بل وحاولوا فتح باب بالقوة "سأبقى هنا. سيفرغون بنادقهم في لحظة خروجي."
ولم تكن ممانعته في النزول من الطائرة أمرا يبعث على الدهشة بعد أن تعرض والده عندما وقع في أيدي المقاتلين قبل شهر للضرب والاهانة وقتل.
لكنها بدت في تباين مع موقفه العدواني خلال الحرب الاهلية عندما وصف المقاتلين الذين أطاحوا بوالده في النهاية بأنهم "جرذان" ووعد بسحق تمردهم.
وقال سيف الاسلام مختلسا النظر من خلال الستائر الى أهالي الزنتان المبتهجين "كنت اعرف… كنت أعرف انه سيكون هناك حشد كبير" ثم ارتد في مقعده مرتاعا. وفي لحظة أخرى حاول حراسه التأكيد له على أنه لم يتم تسريب أي شيء عن خبر اعتقاله.
وفي ظلمة الطائرة حيث غطيت الفتحات لحمايته قال سيف الاسلام (39 عاما) "لو كنت اعرف ان هذا هو ما سيحدث لكنت طرقت راسي في النافذة" مشيرا فيما يبدو الى وقت القاء القبض عليه في سيارة في الساعات السابقة.
وفيما بين لحظات الخوف عندما كانت الحشود في الخارج تهتف "الله أكبر" كان سيف الاسلام يستعيد فيما يبدو رباطة جأشه. فبعد قليل من قوله انه يتوقع اطلاق النار عليه بمجرد خروجه من الطائرة قال انه لا يخشى ان يقتل.
وفي وقت لاحق بدا حريضا على سلامة مرافقية الاربعة قائلا انه يؤثر البقاء في الطائرة الى أن تهدأ الامور قبل مغادرتها.
وقال سيف الاسلام "أفضل البقاء ساعة او ساعتين والمغادرة بأمان حتى لا يتعرض أي ممن معي للاذى." وفي النهاية انتظرت طائرته على المدرج ثلاث ساعات قبل اقتياده الى منزل امن في مدينة الزنتان. ولم يظهر الا لبرهة أمام حشد من الناس حاولوا صفعه لدى مغادرته الطائرة.
وعلى الرغم من انه بدا بوضوح خائفا على حياته وعلى حياة رجاله فقد بدا أيضا خائفا من مخاطر التدخين السلبي وفي لحظة ما بدا حائرا بين الحاجة الى البقاء بعيدا عن أيدي الحشد في الخارج وبين الحاجة الى ادخال الهواء النقي الى الطائرة.
فعندما أشعل بعض الرجال في الطائرة السجائر قال لهم سيف الاسلام انهم يعرضون حياته للخطر لان "الطائرة مغلقة وسنختنق ونموت."
لكن عندما اقترح احدهم فتح الباب للتهوية بدا على سيف الاسلام انه يرى أن الحشد المسلح الذي يقرع جدران الطائرة أكثر خطرا على صحته فقال "لا أريد هواء نقيا يا رجل".
[VIDEO=http://www.youtube.com//v/BByYl1e380A&feature=player_embedded]WIDTH=400 HEIGHT=350[/VIDEO]
أي خوف تتحدثون عنه والرجل ثابت مثل الجبل ، فإذا كان هناك خوف فعلاً فإن هذا أمر طبيعي من المصير المجهول الذي يواجهه لكن بالرغم من ذلك نجده ثابتاً وشامخاً كالطود ويتحدث بكل ثبات، صحيح أن الأوضاع من حوله قد تغيرت تماماً لكنه ثابت على الأقل في هذا المقطع من الفيديو!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بيان قائد الاعلى لفصائل المقاومه الليبيه المسلحه 21 -11-2011
فصائل المقاومة الليبية الشعبية المسلحة
أيها الشعب الليبي العظيم أن ما بيننا وبين الخوارج والخونة والعملاء ليس تنازعا على سلطة أو مال بل هو دماء بريئة أراقوها وأعراض شريفة اغتصبوها وهذا ثأر عمره الزمن لا ننام عنه ولا نغمض جفنا ولا نرقد ولا نستريح حتى نقتص من كل خائن غدر بهذه البلاد وأهلها.
مع كل الإحترام والتقدير الكبيرين للأخ القائد …المجاهد العقيد معمر القذافي و ابنائه الأشاوس إلا أننا في هذه مثله وقفنا كما علمنا في وجه الخونة والعملاء وكما قالها بنفسه(إن هذه معركة جديدة بين الصليبية والإسلام) معركة لها رموز وقيادات هو في مقدمتهم وكل الليبيين الشرفاء الذين هبوا لنصرة الله والدين قبل كل شئ ولن نتوانى عن قبض فاتورة دماءهم الزكية قطرة قطرة من كل خائن وضيع.
إن المقاومة خيار المسلمين وهذا أمر الله فينا وقدرنا نتقبله بكل رحابة صدر ولنا عقول لاتنسى وقلوب تلتهب شوقا للقاء الرحمن والإلتحاق بقوافل الشهداء ولكن لدينا بلاد نخطط لتحريرها ومعارك نخوضها ولن يتوقف النضال عند سقوط أي فرد أيا كان ففي قتلنا شرف لنا ولا معرة في الموت وكل ما قد نعانيه ثمن رخيص لأغلى سلعة خلقها الله لعبادة وهي جنة الخلد انشاالله.
أما بعد/ لم تتأخر فصائل المقاومة أو تتقاعس عن مبايعة الأخ المجاهد سيف الإسلام القذافي إنما سبقها مبايعة بتعليمات واضحة وصريحة من القيادة الليبية لهرم من الخلفاء على رأس المقاومة ليس الأخ المجاهد سيف الإسلام على قمته وستظل هوية قادة المقاومة سرا يعلن يوم التحرير بإذن الله.
كما تؤكد فصائل المقاومة ان العمل الدؤوب مستمر مهما كلف ذلك من خسائر على أي صعيد وسيتم توجيه المواطنين للأدوار المناطة بهم في حينها أما حاليا فليبدأ المواطنون المسلمون الليبيون بالتجمع والتكاتف وتأسيس كيانات اجتماعيه واقتصادية وسياسية لتكوين جبهات ضغط خفية تشكل خلايا قوية لضرب دولة الخوارج من الأساس ومراعاة أقصى درجات الحذر والحيطة لإبقاء الجرذان خارج اسوار هذه الكيانات,كما نوجه التحذير لكل القيادات الليبية بعدم الوثوق بأي شخص من خارج دوائرهم الأمنية المحددة من طرف قيادة الفصائل نظرا لتفشي مرض الخيانة ورخص الذمة في هذه الأيام.
أما مواطنينا فنقول لهم إن عدوكم ضعيف وإن كان اليوم يحمل السلاح فإلى متى اليوم .. غدا .. أو بعد غد سيأمنون ويضعون السلاح ونحن لهم بالمرصاد طال الزمان أو قصر.
إلى الأمام
الله أكبر … والعزة للإسلام
القائد الأعلى لفصائل المقاومة الليبية الشعبية المسلحة
بيان القائد الاعلى لفصائل المقاومه الليبيه المسلحه 21 -11-2011
فصائل المقاومة الليبية الشعبية المسلحة
أيها الشعب الليبي العظيم أن ما بيننا وبين الخوارج والخونة والعملاء ليس تنازعا على سلطة أو مال بل هو دماء بريئة أراقوها وأعراض شريفة اغتصبوها وهذا ثأر عمره الزمن لا ننام عنه ولا نغمض جفنا ولا نرقد ولا نستريح حتى نقتص من كل خائن غدر بهذه البلاد وأهلها.
مع كل الإحترام والتقدير الكبيرين للأخ القائد …المجاهد العقيد معمر القذافي و ابنائه الأشاوس إلا أننا في هذه مثله وقفنا كما علمنا في وجه الخونة والعملاء وكما قالها بنفسه(إن هذه معركة جديدة بين الصليبية والإسلام) معركة لها رموز وقيادات هو في مقدمتهم وكل الليبيين الشرفاء الذين هبوا لنصرة الله والدين قبل كل شئ ولن نتوانى عن قبض فاتورة دماءهم الزكية قطرة قطرة من كل خائن وضيع.
إن المقاومة خيار المسلمين وهذا أمر الله فينا وقدرنا نتقبله بكل رحابة صدر ولنا عقول لاتنسى وقلوب تلتهب شوقا للقاء الرحمن والإلتحاق بقوافل الشهداء ولكن لدينا بلاد نخطط لتحريرها ومعارك نخوضها ولن يتوقف النضال عند سقوط أي فرد أيا كان ففي قتلنا شرف لنا ولا معرة في الموت وكل ما قد نعانيه ثمن رخيص لأغلى سلعة خلقها الله لعبادة وهي جنة الخلد انشاالله.
أما بعد/ لم تتأخر فصائل المقاومة أو تتقاعس عن مبايعة الأخ المجاهد سيف الإسلام القذافي إنما سبقها مبايعة بتعليمات واضحة وصريحة من القيادة الليبية لهرم من الخلفاء على رأس المقاومة ليس الأخ المجاهد سيف الإسلام على قمته وستظل هوية قادة المقاومة سرا يعلن يوم التحرير بإذن الله.
كما تؤكد فصائل المقاومة ان العمل الدؤوب مستمر مهما كلف ذلك من خسائر على أي صعيد وسيتم توجيه المواطنين للأدوار المناطة بهم في حينها أما حاليا فليبدأ المواطنون المسلمون الليبيون بالتجمع والتكاتف وتأسيس كيانات اجتماعيه واقتصادية وسياسية لتكوين جبهات ضغط خفية تشكل خلايا قوية لضرب دولة الخوارج من الأساس ومراعاة أقصى درجات الحذر والحيطة لإبقاء الجرذان خارج اسوار هذه الكيانات,كما نوجه التحذير لكل القيادات الليبية بعدم الوثوق بأي شخص من خارج دوائرهم الأمنية المحددة من طرف قيادة الفصائل نظرا لتفشي مرض الخيانة ورخص الذمة في هذه الأيام.
أما مواطنينا فنقول لهم إن عدوكم ضعيف وإن كان اليوم يحمل السلاح فإلى متى اليوم .. غدا .. أو بعد غد سيأمنون ويضعون السلاح ونحن لهم بالمرصاد طال الزمان أو قصر.
إلى الأمام
الله أكبر … والعزة للإسلام
القائد الأعلى لفصائل المقاومة الليبية الشعبية المسلحة
الحق يقال ان القذافي وابنائه كانوا ثابتين وخاصة المعتصم بالله فعلا عمليه تحير وكلام سيف الاسلام مازال يقول الحزب الصليبي هذا يدل علي انه ليس بخايف
وين الخوف , اين تظهر ملامح الخوف ,,هذا ابن مقاتل الصحراء الذى مات ودفن فى وطنه
اين الخوف فى مقطع الفيديو بل تحدث بكل جرئة عن ما حدث له جراء الخزف الزى تعرض له من قبل الحلف الصليبى الكافر كما قال سيف بكل وضوح و ثبات
كرهتنا صليبي صليبي .. يادوبك؟؟؟
ياريت كمان تتكلمم عن المسلم الذي يسلم المسلمون من يده ولسانه..
وان يكن لي راي مخالف للقذافي ونظام حكمه وترهاته التى اودت به وبحكمه الا ان اولاده اثبتو شجاعه قلما توجد ،واظنهم اكثر شجاعه من ابيهم، لذا وجب احترام الرجال وعدم الحط من شانهم ،فسيف لم يكن مقاتل لذا وجب ان تتقو الله فيه وتوفرا له العداله والتي قامت الثوره من اجلها، وكفي مالحق بهذه الاسره من قتل وتشريد وكفاكم ايها الليبيون امعانا في الانتقام والتشفي فانسو الامس بما لكم فيه وما عليكم،فان كان القذافي قد اساء اليكم طوال حكمه،اولم يكن قتله وسحله والتمثيل به يكفي ما عانيتموه.