هددوني بالاغتصاب..د.سمر ميرغني : احتميت بالمسؤول فقال لي:( إنتي شفتي حاجة!!)
حاورها / الريح علي
علي أيام هبة سبتمبر شغلت قضية اعتقال وتعذيب الدكتورة الصيدلانية سمر ميرغني الرأي العام ، وهي التي ظهرت بنفسها في قناة فضائية مشهورة لتحكي عما جري لها وآثار التعذيب عليها . ثم كان ما كان من أمر محاكمتها وتغريمها .
(الميدان) إلتقت سمر ، التي حكت بصراحتها عن ما حدث وتداعياته. فإلي متن الحوار:
** ما هي ملابسات القبض عليك ، وهل لديك أي انتماء سياسي ؟
= أولا أنا لا أنتمي لأي حزب سياسي ورغم أن الضائقة المعيشية وضعف المرتبات تؤثر على كل فئات وطبقات المجتمع وهي بالتالي أسباب وجيهة للخروج للشارع والتظاهر ورغم ذلك لم أكن من ضمن المنظمين أوحتى المشاركين في المظاهرات ولو بالهتاف. كنت عند ناس خالتي في الصافية وعقب صلاة الجمعة (27/9) سمعنا هتافات تندد بالغلاء وتطالب باسقاط النظام وفعلا خرجنا من البيت كغيرنا من الأسر التي اصطفت في الشارع تشاهد المواطنين وهم يتظاهرون سلميا وكان معي أولاد خالتي والذين انضموا بحماس إلى المظاهرة. وكانت هي المرة الأولى التي أشهد فيها مظاهرة في السودان مما دفعني للتصوير عبر الموبايل، وذلك للتذكار ولأتشاركها مع صديقاتي عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، وعندما جاءت عربات الشرطة وبدأت في اطلاق الغاز المسيل للدموع والضرب بالهروات السوداء والرصاص الحي طالبتنا الوالدة بالدخول إلى المنزل وفعلا دخلنا إلا أن إحدى بنات الجيران إتصلت بي مستغيثة لأن أختها في خطر بحكم إصابتها بالربو(الأزمة) وهي تعلم أن لي علاقة بالحقل الصحي وذهبت لإسعافها وعندما وصلت وجدت أن الشرطة قد احتوت المظاهرة وفضتها عدا بعض المحتجين بالشوارع الجانبية وبعد أن قمت بالاسعافات الأولية حاولت مواصلة التصوير من خلال مواربة الباب ومشاهدة ما تبقى من مطاردات بين الشرطة والمتظاهرين خاصة القمع المفرط الذي كانت تقوم به الشرطة، وأثناء التصوير مرَّ مشهد أحد الشباب والذي سقط شهيداً وكان قد ضرب لتوه وقامت الشرطة بوضعه في بوكسي ، وعندها تسمرت وأصبحت لا أقوى على شيءٍ فجاء أحد العساكر وهو يلبس مدني وأخذ مني الموبايل بخطفة سريعة؛ وعندما حاولت المقاومة والدفاع عن موبايلي ضربني أحدهم من الخلف وسقطت أرضا، وكنت قد أصبحت خارج البيت وكنت أعتقد أن الموضوع محاولة سرقة للموبايل، ولكن اتضح العكس فقد هاجمني ثلاثة حملني أحدهم من رأسي والثاني من رجليِّ وآخر من جذعي ثم قاموا برفعي فوق البوكس وتناوبوا بعد ذلك في الضرب والشتم والتهديد والوعيد المستمر حتى أوصلوني إلى قسم الصافية.
** هل إنتهي الضرب عند هذا الحد؟
= لا، فقد رموني من عربة البوكسي في فناء قسم الصافية وصفعني أحد العساكر وعندما نزلت الأرض، وشتمني بشتائم بذيئة يعف اللسان عن ذكرها ، وهددني ، وبعد ان انتزعوا مني كلمة السر (باسورد) الجهاز ورقم الشريحة فتحوا الموبايل ووجدوا صور قتل المتظاهر.
** ثم ماذا ؟
= عندما ظهر المسؤول عن القسم أخبروه بأمر الفيديو وشاهده، وعندما وجدته أكبر سناً حاولت الإحتماء به ولكن وجدته أشد قسوة إذ لم يلتفت إلى ما أتعرض له من تعذيب وعنف غير مبرر، وقال (ضاحكا ) ((إنتي شفتي حاجة)) . وواصل ما بدأه عساكره بضربي بعصا سوداء غليظة كان يحملها وزاد على سب عساكره. وشتائمهم بأني غير مهذبة وبنت (حرام) . وأصدر أوامره للعساكر بمواصة العنف والضرب والتعذيب حتى اذا استدعى الأمر تشويه وجهي (العاجبني) حتى اعترف وأقر بمن أرسلت له الفيديو وما هي الجهة التي انتمي إليها .
** هددوني بالاغتصاب
= ونفذ أحد العساكر الأوامر بسرعة وضربني من الخلف وفي منطقة الرأس حتى أغمى عليِّ، وعندما أفقت وجدت نفسي في مكان آخر قريب من الزنزانة ، فواصلوا ضربي، وكذلك التهديد بالاغتصاب، وضربني أحدهم بالدبشق في رأسي وهو ما سبب لي أذى في جمجمة الرأس، وكانوا يستهزئون بي خاصة عندما ذكرت اسم القبيلة التي ينتمي إليها والدي. و كان مرادهم أن يعرفوا من الذي حرضني لأقوم بالتصوير وإلى من أرسلت الصور.
** ألم تفتقدك الأسرة ؟
= بالصدفة جاءت أمي إلى القسم لتبلغ عن اختفائي حتى تساعدها الشرطة في البحث عني، ثم عرفت أنني في القسم عندما وجدت تلفوني عند الضابط ، ولما شاهدتني على تلك الحالة لم تحتمل منظر التعذيب والضرب ،وانهارت مصدومة على أحد الكراسي الحديدية الموجودة فكسرت يدها ، ولما سألته والدتي عن سبب احتجازي قال ليها: إبنتك تحمل أفلام فاضحة ومن هنا بدأ (مسلسل الافلام الفاضحة ) وهددها بالزج في الزنزانة إذا لم تخرج من مركز الشرطة . ثم أتى أولاد خالتي وأقنعوا أمي بالخروج والذهاب للمستشفى لمعالجة الكسر الذي تعرضت له .
** وكيف كان وضعك بالزنزانة ؟
= أقل ما توصف به أنها ليست للآدميين ولا صالحة للحيوانات لأن الجو بداخلها خانق وحار وهي غير جيدة التهوية.
** وماذا حدث بعد ذلك ؟
= بمجرد خروج أمي من القسم قام العساكر بتغطية وجهي ورفعوني على عربة البوكسي ووضع أحد العساكر رجله على رأسي وبعضهم حاول التحرش بي وعندما قاومت قالوا بأن أسباب خروجي للمظاهرة هو لهذه الاشياء وهم سيقومون بها دون الخروج في مظاهرات؛ وهددوني بأن الاغتصاب هو العملية التالية في التعذيب، فضاقت الدنيا بوجهي وحاولت القفز من البوكس على الأرض فسمعت صوت أحدهم يقول للآخرين :عليكم بالصبر قليلا ولا داعي للاستعجال وكلها عشر دقائق واعملوا بعدها ما تريدون وتشتهون.
وعندما وصلنا عرفت أنني موجودة في القسم الأوسط بحري وادخلوني إلى الضابط المسؤول الذي قال بأنه سيدِّون في مواجهتي عدد من البلاغات ، وأخطر أحدهم ( مشكوراً) الوالدة بتحويلي إلى القسم الاوسط، واتصلت أمي بأخي وهو يعمل بإحدى القوات النظامية وهو الأمر الذي سهل علي عملية الخروج بالضمان بعد أخذ أقوالي وعاتبني الضابط المسؤول قائلا: ليه ما وريتينا أن أخوك ضابط ، وتم اطلاق سراحي بضمانة أخي وكان ذلك عند الساعة الثالثة صباحا ولم يتم الاتصال بي إلا عندما حانت مواعيد المحكمة؛ وذلك قبل يوم من المحكمة (؟؟)
** ماهي الأضرار الجسدية التي لحقت بك جراء التعذيب ؟
=على حسب صور الاشعة والفحوصات التي أجريت لي من دون اورنيك ثمانية (نسبة لعملي في الحقل الصحي )وجدوا أن هناك ((التهاب في الطوحال وطفق في عظمة الرأس)) و كدمات في باقي الجسم و سوف أذهب للقاهرة لمزيد من الفحص.
** وهل من آثار أخرى ؟
= نسبة لحداثة التجربة على وعلى الأسرة حتى اليوم لا أستطيع الخروج بمفردي إلى الشارع وتنتابني حالة من الضغينة والكراهية لكل من يلبس الزي العسكري حتى أخي لايسلم من ذلك . وتوقفت عن العمل نسبة للحالة النفسية والضغوط العصبية التي تعرضت لها خلال الفترة السابقة، خاصة وأن عملي ميداني لايحتمل أي خلط وأخطاء شخصية ولذلك توقفت.
** أين الموبايل موضوع الحدث ؟
= التلفون كان يعمل بشكل جيد إلا أنهم أخذوا (كود) الجهاز وكود الشريحة، ولكن لم استلم الجهاز عقب النطق بالحكم ولم يتسنَ لي فحص الجهاز المعروض ومعرفة أنه ملكي أم لا، وطبعا بعد إعلان الحكم طالبونا بالخروج من المحكمة، ولم يتصلوا عليَّ لإرجاع الجهاز بعد أن صدر الحكم بالبراءة . ولكن الجهاز مصمم بطريقة أن يغلق من تلقاء نفسه ولا يفتحه إلا صاحبه.
** ما أثر ماحدث لك علي أسرتك؟
= الوالدة اتكسرت يدها كما اسلفت، والوالد لم يعلم بالحادث حتى صبيحة اليوم الثاني نسبة لمعاناته من مرض القلب، ولم يخبرونه حتى لا تتدهور صحته، وقد قلق قلقاً شديداً بعد معرفته خاصة عندما علم بتعرضي للتعذيب والضرب على الرأس ويخاف عليِّ من النزيف الداخلي حتى اليوم، أما العائلة الكبيرة فقد قابلت القضية باستنكار وشجب وتعاطف قلل من أثر الصدمة علينا . خاصة على الوالدة والوالد و صبروهم ومهما اتكلمت ما بوفيهم.
** كلمة أخيرة ?
= نعم وهي للأستاذ نبيل أديب وهيئة الدفاع فقد كانوا فعلاً رأس الرمح في القضية ومصدر ثباتي وعدم تنازلي وصبري على حقي، فلهم التحية هو والهيئة وأنا ممتنة ليهم جدا ، وبتمنى كامل البراءة في الاستئناف وبتمنى الانتصار قانونيا على من قاموا بضربي وتعذيبي ، ثم تحية إلى منظمات المجتمع المدني المناهضة للعنف ضد المرأة كلهم بحييهم لأنهم أكدوا لي مبدأ (المابقتلك بقويك) وبقول ليهم: ( وهل الأفضل الموت في مخدعك ولا في مصلحة بلدك) وإن كنت مستاءة من شيءٍ فمن إحدى الصحف التي حاولت تشويه سمعتي ولم تعتذر بعد صدور حكم المحكمة، ومن أحد النافذين في الحكم الذي وصفني في قناة فضائية بأنني بنت غير محتشمة، ومن النعرة العنصرية التي واجهتني يومها ?.وخالص تحياتي لك ولصحيفة(الميدان) التي تعكس الحقيقة.
الميدان
اتمنى ان يقرأ الدجالون والمنافقون تجار الدين مثل هذه النماذج ؟ الذين يقولون ان المخربين هم الذين شاركو في المظاهرات وان مظاهرات الصافية قامت بها الجبهة الثورية .. وان كانت قد قامت الجبهة الثورية بالصافية والله دا شرف ليها ودعاية مجانية للجبهة الثورية
وهذا الشهادة مرسلة
للأمين العام للجبهة الاسلامية الزبير محمد الحسن
ولمجلس شورى الجبهة الاسلامية ؟ الذين يريدون تطبيق الاسلام ؟ اها دا اسلامكم ؟
وللحكومة وعلى رأسها زعيم المعارضة الاسلامية على عثمان
واشوف اليومين دي محمد الحسن الامين اختفى؟
الله عليكم به وخذ حقها من براثن الدجالين والامنجيةوالذين اذكرهم بقول الله تعالي لو كانو يعتبرون بقول الله تعالى
(ان فرعون وهامان وجنودهما كانو خاطئين)
نعم وجنودهمااااا
ستظلي كنداكة يا د/ سمر وكم تأسفنا لما حدث ولكن مؤكد حقك لن يضيع يا شجاعة وكل الذل والعار لسدنة المؤتمر اللاوطني وتأكدي من ان دولة الظلم ستنتهي وسيعم الفرح كل وجوه ابناء الشعب السوداني والذي فعلوه بالناس لن يضيع سدا تبا لاشباه الرجال وعبدة الجنيه ومن يلعقون احزية كلابهم التي تعوي وستعوي ذات يوما بلا انيس .
** وهل من آثار أخرى ؟
= نسبة لحداثة التجربة على وعلى الأسرة حتى اليوم لا أستطيع الخروج بمفردي إلى الشارع وتنتابني حالة من الضغينة والكراهية لكل من يلبس الزي العسكري حتى أخي لايسلم من ذلك . وتوقفت عن العمل نسبة للحالة النفسية والضغوط العصبية التي تعرضت لها خلال الفترة السابقة، خاصة وأن عملي ميداني لايحتمل أي خلط وأخطاء شخصية ولذلك توقفت.
هذا مالا نريده ياسمر انت ابوك رفعت راسنا فوق ولكم الان معجبين من كل اسقاع الارض
ادرس الان في اقصي اقاصي الارض في اسيا ولدي اصدقاء يدرسون في كوبا ويعملون في
البرازيل كلنا جميعا تابعنا ماجري لك بكل فخر واعزاز.. ولو علمت من يتابعون اخبارك بذات
القدر من الفخروالاعجاب في اندونيسيا والفلبين والهند ونيوزيلندا واستراليا وماليزيا فقط من
فئة الطلاب لما قلت هذا الكلام وانت واسرتك اصبحتوا رمز للكرامة لانكم قمتم بتعرية النظام
بمواجهة المشكلة في العلن وعبر هذا الصرخ العظيم الراكوبة الذي تحول الي عرش ولم يتربع
فقط ..كم الف بل الاف ممن تعرضوا للاسوأ ولم يواجهوا بحجج واهية من عرف ومجتمع هم يتخذونه
ستارا لافعالهم الايكفيك والدة الرئيس التي تعرضت للضرب من ابنها فماذا نتوقع ممن هم دونه من السفهاء
لاتفقدي هذه الشعبية الكبيرة وعودي لعملك مرفعوعة الراس ولاتقدمي لهم مايريدونه من انكسار واستتار وراء العيب والعرف وكوني قدوة لمن اتيهم الدور لامحالة الي ان ياتي يومهم الذي يوعدون عن قريب باذن الله
لا حول ولا قوة إلا بالله ،، ماذا تتوقعون من حكومة تستورد أجانب لقتل الناس في دارفور والاحتجاجات ،، ماذا تتوقعون من حكومة رئيسها يعتبر الاغتصاب شرف حسب جهوية المغتصب والمغتصبة،،، لاحول ولا قوة الا بالله،،،
I HOPE MR. AL BASHIR WILL READ THIS AND RESPOND
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
واين انت يا البشير اين انت أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التحية لك يا دكتورة وزي ماقلتي (المابقتلك بقويك)
يعنى لو ما اخوها ضابط كان قتلتوها؟
نعز سمر الليالي الضاوية فيها القمره
عزيتي البلد حزتي الشرف والشكرة
بت امك مهيرة آب يرضى ابوك الحقرة
ويا خيبت الرجال وكتين يدخلوا الحفرة
دا البحصل مع بنات العائلات اجو كلاب الشرطة والامنجية اقبضو عليهم واسمعمهو الفاظ م كانو اسمعوهاارهاب زل اغتصاب كلهم فاقد تربوى حقد ع الناس والاحساس بالدونية يحركهم كانت امنة حرا عزيزة عند اهلها واجو الاوباش ازلوها
ديل يا دكتورة سمر انت فاكراهم رجال او اسود ابدا ديل شجاعتهم امام الحريم والاطفال والمتظاهرين السلميين اما امام الجنود الاجانب زى المصريين والحبش والاسرائيلين بيلبسوا الفركة زى النسوان ويدسوا فى البيوت ولا يواجهوا الجيوش الاجنبية بتاتا وليكى مليون حق ان تكرهى الكاكى السودانى وتبصقى فى وجوههم لانهم ما رجال امام الاعداء الاجانب رجالتهم فقط امام شعبهم الاعزل.
إن شاء الله نطمئن علي صحتك في مقبل الايام. ربنا يمن عليك بالشفاء. اما الاثر النفسي فياخد منك وقت وجهد لنسيانه لكن اوصيك باللجوء الي الله وقراءة القرآن بإستمرار وعمل الاذكار المخصصة لإزاحة الهم والغم والكدر . . لك حبي.
لا تغضبي د. سمر فانت تنتمين لقبيلة تاريخها مسطر في حجارة لا يمكن ان يمحوها التاريخ وهذه عقدة معظم قبايل السودان تجاهكم لأنهم لا يملكون ولن يملكون مثل هذا التاريخ والارث العظيم انهم ورثة دولة الهمج ويتصرفون مثلهم تماماويشعرون بصغير حجمهم عندما تقفين امامهم انتي صاحبة ارض وتاريخ ومن سخر منك لا يملك ما تملكين وغدا ستنتصرين وكما هزموا في الجنوب سيهزمون وتزول دولتهم كما زالت دولة الهمج دون اثر سوى سوط العنج الذي ضربوك به فلا تحزني
اقسم لك بالله حقك ما حا يروح ابدااخت سمر يوما ما وليس ببعيد .. لقد سجلت موقف وبطولة لن ينساها لك الثوار و التاريخ .. نسال الله لك السلامه والعافيه
د. سمر ميرغني
قرأت روايتك، فذهلت وتألمت وصدمت فغضبت كما فعل الملايين من أبناء بلادي الأحرار، البسطاء والشرفاء. التحية لك وأنت ترفعين رأس المرأة عامة والسودانية خاصة عاليا في وجه الطغاة. نعم لقد أصابك الكثير من الأذي والقهر، لكن ثقي بأن الملايين من أبناء وبنات وطنك يعضدون وقفتك الجسورة والشامخة والنبيلة، وسوف تظلين الي الأبد نبراسا لامعا متوهجا في وجه هؤلاء الطغاة، وسوف يظل إسمك محفورا في الحاضر والمستقبل عنوانا لكل ما هو نبيل وشريف وأصيل في حياتنا. ورجائي الحار أن لا تنكفئي أبدا علي نفسك … وأن لا تخذلي صورتك النضالية المشرقه المتوهجه.. لا تهزمي روح البطوله والجسارة فيك … لا تمكني الطغاة منك.. أرفعي رأسك الشامخ عاليا وواصلي طريق البطولة والنضال … وكلنا خلفك.
انهم كلاب حاقدة و صدقونى لا يوجد بينهم انسان فاقد تربوي الحراسة الكيزان هذا الهوان من ضعف انسان السودان كان يجب حرق القسم بمن فيه
انت مدعاة للفخر
بالأمس مساعد رئيس الجمهورية إبن الصادق المهدي كان بيتكلم عن حقوق الإنسان ـ سبحان الله ـ
احييك ابنتي ، تأكدي أنك رمز للشموخ لا تتوقفي ولا تتركيهم ينالون منك ، واصلي عملك فهو شرف وأتمنى من أن لا يكتفي أخوك بإخراجك من الحبس فقط بل عليه أن يتعرف على كل من هددك بالاغتصاب وأهانك والإحتفاظ بأسمائهم فالثورةاتية ولا بد من محاسبة هؤلاء وفضحهم على الملأ فالشعب السوداني رغم كل الماسي لا يزال بخير ولن يتقبل أمثال أؤلئك إجتماعيا .
لقد زينتي وشرفتي قائمة مناطلي السودان، أيتها الدكتورة الشجاعة، أحيك وأحي وطنيتك يا بنت بلادي.
هل الاستقالة جريمة؟
اتمنى ان تعيشى حياتك بصورة طبيعية …فما حدث معك كان نتيجة لموقف انسانى نبيل اردت من خلاله توثيق القتل …وعادى انو القاتل يسعى على اخفاء معالم جريمته بافتعال غبار كثيف لحجب الرؤية ..فلا تشغلى بالك كثيرا فالتجربة تعد مفخرة لك ولاسرتك
كل يوم يصدق فيهم تماماً قول العبقري الراحل الطيب صالح عليه الرحمة :” من أين جاء هؤلاء! بل من هم هؤلاء !” .. .حتي يوم 29 يونيو 1989 كان يتجرأ رجل أمن مهما كان ساقطاً أن يتهدد فتاة سودانية هي بمثابة أخته بالإغتصاب !!!غداً تسقط الإنقاذ وهي ساقطة لا محالة ،مهما فعلت من ترقيعات وزارية لا يستقيم معها ظلها وعودها أعوج ، ولكن المعضلة الكبري ماأحدثوه من تهتك وتشوه لنسيجنا الإجتماعي وتدمير ممنهج لمنظومة القيم السودانية التي كانت تميزنا عن غيرنا من الأمم .ربما ينصلح حال الإقتصاد ، وربما تستعيد الخدمة العامة عافيتها عندما تنزاح دولة الحزب وتحل مكانها دولة الوطن . كل ذلك يمكن إصلاحه ولكن ماذا عن الأخلاق والقيم لأناس تربوا وإستمرأوا أكل السحت والمال الحرام علي مدار ربع قرن من الزمان ! .
صراحة وللاسف الشديد…. من يصلون للسلطة فى السودان على مر الزمان كان حكومات عسكريه او مدنية … كان من جميع الاحزاب او العساكر … انهم ينسون نفسهم وبالذات الاشخاص الذين يخافون على مناصبهم كان مدنيين او عساكر او جهاز امن يقومون بكل ما لديهم من قوة التسلط على الشعب وجبروتهم لاسكات صوت الشعب حتى لو كان الشعب يريد فقط العيشه الكريمه … لذا اريد ان اوجه رسالة للذين لهم السلطة فى السودان او من يأتون بعدهم …. انظروا الى سوريا كيف حصل فيها من الخراب وماذا سوف ينتظر بشار عند مقابلته ربنا وسؤاله عن قتل شعبه … فيا ايها اصحاب المناصب فى الشرطة وجهاز الامن انكم حياتكم ما دائمه وما حتضمنوا ان تعيشوا عيشه ابديه … وتذكروا الموت بين ايديكم فى اى لحظة وسوف تحاسبون فى كل كبيرة وصغيره … فارجو ان تعملوا شىء يكون ليكم رصيد لاخراكم …
دى ما اخلاق سودانيين ابدا!!!!!
الانقاذ تختلف عن اى حكومة حكمت السودان ديمقراطية او عسكرية!!!!
عارفين ليه؟؟؟؟؟؟
لانها تتخذ من فكر الاخوان المتاسلمين وهم اشد خصومة وفجور مع مواطنيهم خاصة المسلمين ويخافوا من الاجانب الاقوى منهم موت !!!!!!!!
الرجالة والشهامة السودانية الحقة فى الشرق وهم فى الغرب!!!!!!!!!!!!!!
باى حق يشتموها ويضربوها ويعذبوها اذا خالفت القانون يقدموها لمحاكمة واهو طلعت براءة!!!
عافى منك يا السيسى دنيا واخرى والله يديك العافية لضرب هذه الحثالة البشرية!!!!!!!!!!!!
لاحول ولا قوة إلا بالله. إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك.
مهما اقول لك من كلام و ثناء و شكر لن تكفيك
نحن فخور بك و أمشالك
والباحث عن الحق في زمن المؤتمر الل وطني و اللأإسلامي يتوقع منهم هذه الأفعال
لكن الدائرة سوف تدرو عليهم
ما كان لمثل هذه الظواهر القبيحة أن تنتشر, لو وقف الشعب السوداني ضدها من اليوم الأول، عندما انفتحت بيوت الأشباح وأُنتهكت كرامة بعض أبناء الوطن..!
كل واحد حقو يقول لنفسو: أُكلنا يوم أكل الثور الأسود..!
رمز الشموخ الكنداكة دكتورة سمر
اعلمي ان القانون آخذ مجراه طال الزمن او قصر وان هذه الغمة سوف تنكشف عما قريب
ارجو من كل ذي خبرة بالقانون سوداني محب لبلده دعم الدكتورة سمر وذلك بالاتي:-
رفع قضية سب وقذف لكل من تجرأ عليها من اشباه الرجال
الملاحقة القضائية للجهة الاعلامية التي نالت من سمعة الدكتورة وفوراً
اللجؤ الى مكاتب حقوق الانسان وتصعيد القضية الى المنظمات الحقوقية الدولية
رفع المذكرات القانونية للجهات المختصة عالميا وليس داخليا لان بلادنا لا يوجد بها قانون
العمل على تدويل قضية ظلم المرأة في ظل هذا الحزب الحاكم الفاسد السارق القاتل الفاسق ….
والهدف من ذلك غير رد اعتبار اختنا الدكتورة السودانية طبعاً هو ردع كل من يتجرأ بالتطاول على حرائرنا وليعلم هذا النظام الغاشم وزبانيته المأجورين ان العقاب آت … آت … آت
ويومها لن تجدوا ارض تأويكم
اعرف انو البت دي من اسرة تنتمي للشايقية من جهة الاب والحلاويين من جهة الام وهي اسرة كريمة تجاوزت هذه الانتماءات الضيقة ولكن السؤال من هم؟؟؟..اولئك الزبانية الذين يسخرون من انتمائها ؟؟ لا بد من ان يكونوا من مليشيات نافع او تلك المنتمية بكري حسن صالح وابوريالة….وهل يا تري هذا مؤشر لتصدع مثلث حمدي.التحية للدكتورة واسرتها الكريمة..والتحية والاجلال لشبابنا المتعلم الواعي
احمدي الله انك لم تكني دارفورية او نوباوىة اومن قبائل الشرق او حتي شمالية -خضراء-،هم يواصلون في غيهم نتيجة لنفاقنا الاجتماعي وتودننا للجلادين برغم علمنا ان الشخص امنجي،في العراق مثلا رجل الامن يترك الحي اذا كشف امره لان هناك من سيقتله لا محالة،لا يجاملون،لنبدأ باللجان الشعبية
( بمجرد خروج أمي من القسم قام العساكر بتغطية وجهي ورفعوني على عربة البوكسي ووضع أحد العساكر رجله على رأسي وبعضهم حاول التحرش بي وعندما قاومت قالوا بأن أسباب خروجي للمظاهرة هو لهذه الاشياء وهم سيقومون بها دون الخروج في مظاهرات؛ وهددوني بأن الاغتصاب هو العملية التالية في التعذيب، فضاقت الدنيا بوجهي وحاولت القفز من البوكس على الأرض فسمعت صوت أحدهم يقول للآخرين :عليكم بالصبر قليلا ولا داعي للاستعجال وكلها عشر دقائق واعملوا بعدها ما تريدون وتشتهون.)
فالتعتزم كل فتاة حرة أبية طاهرة نقية شريفة في سوداني الحبيب لتقتص لنفسها أولا قبل أن تقتص لهذه الطاهرة الأبية وليعلم الجميع أنه لم يعد هناك أخو فاطمة ولا خال فاطمة وسفلة القوم يحكمونا بهذا الأسلوب … إذا خرج الناس سقط هذا النظام وإن تقاعس الناس فهذا هو المصير.
لاخت الدكتوره سمر اغلب الشعب السوداني متعاطف معك، لشجاعتك وإفصاح بما حدث بكي، وكوني علي حسن ظنهم، المجتمع في امس الحوجه لكي الان، فأرجعي لعملك ستكوني اقوي من قبل. الشئ المؤسف ودائما يقلني هو سؤال القبيله، مدي العنصوريه التي ادخلوها بأنفسنا ، الان انا من ابناء جبال النوبه، لساني لبق في الحديث ووسيم الوجه ،كيف اثبت بأني نوباوي اصلي؟ ومن اجل ماذا؟ هذه مجموعه صعاليك يتحكمون في المجتمع لا غير.
يقول الله تعالى في سورةإبراهيم [ ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار ( 42 ) مهطعين مقنعي رءوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء ( 43 )
يقول [ تعالى شأنه ] ( ولا تحسبن الله ) يا محمد ( غافلا عما يعمل الظالمون ) أي : لا تحسبه إذ أنظرهم وأجلهم أنه غافل عنهم مهمل لهم ، لا يعاقبهم على صنعهم بل هو يحصي ذلك عليهم ويعده عدا أي : ( إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار ) أي : من شدة الأهوال يوم القيامة .
ثم ذكر تعالى كيفية قيامهم من قبورهم ومجيئهم إلى قيام المحشر فقال : ( مهطعين ) أي : مسرعين ، كما قال تعالى : ( مهطعين إلى الداع [ يقول الكافرون هذا يوم عسر ] ) [ القمر : 8 ] وقال تعالى : ( يومئذ يتبعون الداعي لا عوج له وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا ) إلى قوله : ( وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما ) [ طه : 198 – 111 ] وقال تعالى : ( يوم يخرجون من الأجداث سراعا كأنهم إلى نصب يوفضون ) [ المعارج : 43 ] .
وقوله : ( مقنعي رءوسهم ) قال ابن عباس ، ومجاهد وغير واحد : رافعي رءوسهم .
( لا يرتد إليهم طرفهم ) أي : [ بل ] أبصارهم طائرة شاخصة ، يديمون النظر لا يطرفون لحظة لكثرة ما هم فيه من الهول والفكرة والمخافة لما يحل بهم ، عياذا بالله العظيم من ذلك ; ولهذا قال : ( وأفئدتهم هواء ) أي : وقلوبهم خاوية خالية ليس فيها شيء لكثرة [ الفزع و ] الوجل والخوف . ولهذا قال قتادة وجماعة : إن أمكنة أفئدتهم خالية لأن القلوب لدى الحناجر قد خرجت من أماكنها من شدة الخوف . وقال بعضهم : ( هواء ) خراب لا تعي شيئا .
الكنداكة سمر …….
كل الكيزان اسرهم مفككة وبناتم فاكات وهم اصحاب رزيلة لذلك يحاول تشويه سمعت بنات الناس المحترمات
ضباط وعساكر الامن انعدم فيهم الضمير واخلاق شعبنا وديننا الحنيف لا حولة ولا قوة الا بالله
معقول يكونوا عملوا دة كلو فيك ؟ شكيتم للى لا نام ولا اكل الطعام .
هؤلاء القوووود يا دكتوره لايفقهوون حديثا وهم كلهم وقادتهم من دار المايقوما يعني عديمي
الاب والام وهذه الافعال لمجرمين ليس للبشر
نسال الله ان يبعدهم عن هذه البلد وعن هذا الشعب المسكين وكلهم طغاة فسده سارقين قووت الشعب
يتميزوون بالفساد والعنصريه
(ودالباشا)
طيب يا مطلع حراير الوطن فى غربه طلعوا مظاهرات اغتصبوهن وهن فى طريقهن للاحتطاب او الزراعة وفى الحوارى والقرى فى المدارس والمساجد .المظاهرات السلمية وحرية التعبير حق مقدس للشعوب ولكن هولاء يحكمونا بالبندقية والزنزانة والافعال الاباحيه والاقوال الفاحشة لان ليس بهم صفات الرجال وتربوا فى تنظيمهم بهذه الصفات ونرجو من بناء الوطن الغيورين الشرفاء متابعة وتدوين اسماء افراد الامن والشرطة الزبالة هولاء حتى يأتى يوم الحساب ولو بعد حين
انت ارفعي راسك فوق والله كل الشجعان معاك. من هنا لاقترح لكل الاخوه السودانيين بان يسموا كل المواليد الجدد باسماء الشهداء والشهيدات والبطلة انت مثل صلاح سنهوري و الاستاذه الشهيدة صفية و د. سمير وحتي البطل بوشي.ووو انا انشاءالله ناوي لي بمولود لو ربنا رزقني هذه السنه اما سنهوري او سمير او صفية. من اجل ثورة سبتمر المجيدة
التحيه للراكوبه وللاخت سمر و الي والدها و والدتها من الطبيعي ان يحصل لها كل هذا في ظل النظام الحالي ارتكب جرائم لم يرتكبها نظام من قبله ولا من بعده لا يوجد له مثيل قتل وشرد واغتصب وعذب ومن علم هذا النظام كل هذا هو الشعب السوداني بصمته علي فظائعه التي ظل يرتكبها من يومه الاول في الحكم لذلك ليست لنا غير ان ندعوا الله لتخليصنا هذا الشر .
الضباط والعساكر هم ابناء الحرام وابناء السفاح وتلاقي معظمهم من دار المايقوما
والا لما كل هذا الحقد ومن اجل من ؟ من اجل البشير واللمبي والجاز ولصوص الانقاذ ؟
لو كان فيكم راجل ما كان سكتتوا على تقسيم البلد واحتلالها من الجيران يا منحطين لكن انتوا فلاحتكم يا عساكر السودان ضد المواطن بس بكرة لو واحد منكم طلب منه البشير او اي كلب مؤتمرجي يتنازل له عن مرته بيتنازل له لانكم خنازير كلكم انتوا وكلاب الامن
اسال الله العلي القدير ان يجعلكم حطب جهنم واسفل لداياتها ان كان لها لدايات يا سفلة يا منحطين يا حقراء يا عبيد البشير والمؤتمر العفني يا لصوص
مشكلة الشعب السوداني ينطبق عليه المثل ( لا يصدق الخراء حتى يرئ ) هذا يعني ان الخراء يعرف برايحته القذرة ومن بعيد ولا يحتاج للاقتراب ورؤيته لمعرفة انه خراء
هذه متلازمة الجهل والتخلف
وكذلك الكثير من الاسر والجماعات السودانية لايصدقون بأن هؤلاء خراء حتى يروا ذلك في انفسهم .. وهي لله هي لله .. وما لدينا قد اغتصبنا وقتلنا وعزبنا وهي لله ونحن للدين فداء … لعنة الله عيكم يا كيزان ويا اسلاموين من كبيركم لي صغيركم من كان منكم يمثل دور المعارضة او الحيكومة
القصة برمتها مهداة للجعلي (ودالرجال) ؟؟عمر البشير , بمثل إجادتك للرقص , أجادت الدكتورة شجاعة الرجال التي انعدمت حتي في دار جعل التي ترأس السودان الآن ,فماذا تقول؟
فقال لي:( إنتي شفتي حاجة!!)
اسالي أخواتي في كساب في كتم…..
للمعلومية البشير ليس جعلى ولا عمرو ينتمى للجعلية والكل يعرف انه بديرى عايش فى الجزيرة منطقة اسمها صراصر ما فى جعلى برضى الحقارة وقلة الادب
إنتهت دولة السودان هنا فقط هاتو بإسم واحد من الشرطة لأنني شرطي
ما تستاهلي يا بنية!
أها الرئيس رأيو شنو؟ …….. فوضى تقيلة
شريعة..شريعة..!! ولا نموت الاسلام قبل القوت؟؟؟!! كلوا كلوا لله…ما لدنيا قد خرجنا نحن للدين فداء…
اولا نحن في السودان بي صراحه جبناء لابعد الحدود خاصه في هذا الزمن والواحد فينا يعتقد انه سوف يموت من غير يومو او ان الموت قد لا ياتي الي الذين هم في افكارهم وبيوتهم جالسون لكن ولله العظيم لو كانت هناك دروس في التضحيات والفدائيات لما كان هذا الزل وهذالهوان ولدخل كل ضب الي جحره
ففي قضية هذه الدكتوره كان من الممكن ان تكون هناك ردة فعل فدائيه من اهلها واقاربها اقلاها ان يقتل هاؤلاء الجبناء او يحرقوا وهم احياء لكن هذا الخوف و هذا الجبن قد اغري والحكومات و عساكرهم وكلابهم بالمزيدفي نهش اجسامنا النحيله اما انا اذا تعرض اهلي او قرايبي لهذا الموقف فلن ارضي بغير تفجير الريس نفسه او من معه لان الضرب لا يقسي علي الضراب وشكرا
الاخت الكريمة بصراحة قصة غير واقعية بتمنى من كل شخص ان يسرد الموضوع بصدق حتى ولو كان الموضوع بجرح الانسان الذى يسرد القصة وانا بقول للشعب السودانى اذا راح البشير ح يجونا هؤلاء الفاشلين من انواع ياسر عرمان او جماعتنا الكنا بنتمنى ينفصلو قبل الجنوب وبتمنى بصراحة انفصالهم لان السودان لا يمكن ان يتحمل اكثر من ذلك
بعد دا ياجماعة في زول بقدر بدافع عن الحكومة …………… الا يكون شيطان
للأسف الشديد الشعب السودانى بقى يتهان في كل لحظه ,, وهو قانعومستكين لايحرك ساكنا ,,, أمس جاء عساكر إلى قسم الطوارئى في المستشفى ومعهم كلب ,, وطلبوا من الدكتوره النبطشيه أن تعالجعه ,, تصوروا ,, في مهزله وإستهتار أكثر من كده ,,وكمان هددوا الطبيبه بالويل إن لم تعالج الكلب ,, سبحان الله وإنتوا برضو لاشىء يحرككم كالخشب المسنده إلى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
++++
قبل أن تقرأ .. أضبط أعصابك
* مأمون حميده – وزير الصحة بولاية الخرطوم .. أصدر قرار نقل وحدة غسيل الكلى من مستشفى أمدرمان إلى مستشفى المناطق الحاره بأمدرمان.
* تم تفكيك 12 ماكينة غسيل كلوي .. ونقلت لمستشفى المناطق الحاره.
* فشلت عمليات التركيب .. بسبب تنفيذه بأيد غير فنيه وغير متخصصه .. وسط غياب المهندسين المختصين الواجب توفرهم من قبل المركز القومي لأمراض وجراحة الكلى.
* وحدة معالجة المياة ما زالت خارج العنبر .. ملقاهـ تحت أشعة الشمس والهواء .. علما” بأن الوحدة جهاز حساس جدا” ويجب وضعها في غرفة درجة حرارتها تتراوح بين 15 إلى 20 درجة .. مما قد يعرض مستخدميها فيما بعد لخطر الموت.
* إدارة المركز لم تقم بأخذ عينه من المياه وفحصها بالمعمل القومي (ستاك) للتأكد من عدم تعرضها للتلوث بعد ترحيلها من أم درمان .. وذلك يعني وفاة المرضى.
———————————————–
بدون تعليق .. خشية الخروج عن النص.
وبرضوا ساكتين ,,, والله حاجه تحير العقل ,, ,, المصريين كل يوم مظاهرات , لاكلوا ولاملوا ,, وإنتوا يومين وإتفرقتوا , وخلاص
اخبار الغبش
قبل أن تقرأ .. أضبط أعصابك
* مأمون حميده – وزير الصحة بولاية الخرطوم .. أصدر قرار نقل وحدة غسيل الكلى من مستشفى أمدرمان إلى مستشفى المناطق الحاره بأمدرمان.
* تم تفكيك 12 ماكينة غسيل كلوي .. ونقلت لمستشفى المناطق الحاره.
* فشلت عمليات التركيب .. بسبب تنفيذه بأيد غير فنيه وغير متخصصه .. وسط غياب المهندسين المختصين الواجب توفرهم من قبل المركز القومي لأمراض وجراحة الكلى.
* وحدة معالجة المياة ما زالت خارج العنبر .. ملقاهـ تحت أشعة الشمس والهواء .. علما” بأن الوحدة جهاز حساس جدا” ويجب وضعها في غرفة درجة حرارتها تتراوح بين 15 إلى 20 درجة .. مما قد يعرض مستخدميها فيما بعد لخطر الموت.
* إدارة المركز لم تقم بأخذ عينه من المياه وفحصها بالمعمل القومي (ستاك) للتأكد من عدم تعرضها للتلوث بعد ترحيلها من أم درمان .. وذلك يعني وفاة المرضى.
———————————————–
بدون تعليق .. خشية الخروج عن النص.
عمر هوت دق ما بيموت الا بحزام ناسف لابد من الاقتيالات والتفجيرات واسمعوا الكلام لو مرة واحدة بلا سلمية بلا قرف شبكتونا سلمية لحدي ما المظاهرات ماتت. وانتي يابت الرجال انت ابوك رباك علشان تكوني انسان واولاد الحرام ديل هم حيوانات لانو مالقو البربيهموانحنا بنعرف منهم كتير ومعظمهم اولاد حرام الله يحفظ السامعين والشايفين وخلونا ناس عمليين.
جدايريين اقتيالات
1- نافع
2- عبد الغفار
3- عبد الرحيم محمد حسين
انا ما عارفة اولاد دارفور ديل ما رجال ولاشنوا
كل يوم الجيش بيغتصب في نسوانكم وما في واحد فيكم يلبس حزام ناسف!!!!!!!!!!!!!
قال لي أحد الأصدقاء طرفة عن شخص تناول بعض المسكرات حتى خامرت رأسه فخرج منتشياً فإذا به أمام جموع المتظاهرين يهتفوف و يسيرون فأصبح ضمن الحشود دون إرادته لما به من حالة السكر و فجأة إنطلق الرصاص و تفرق الجمع مذعوراً فإذا به و لسوء حظه تصيبه طلقة طائشة فأخذوه إلى المستشفى و تمت معالجته فأفاق مندهشاً أنه في المستشفى و تساءل ما الذي أتى به إلى هنا فقال له الطبيب أنك كنت في المظاهرة و كنت سكران فأصابتك طلقة فرد متعجباً و متى أصبحت العقوبة طلقة ألم تكن 40 جلدة.
شر البلية ما يضحك يا أختي ” فلنقل أنك لم تكوني تصوري بجوالك ببراءة و لم تكوني متوارية بعيدة عن الحدث و أنك لم تذهبي إلى تلك المواطنة لتقديم الإسعافات الأولية لها بحكم مجالك في الطب , بل أنك كنت رأس الرمح و كنت تحملين الشعارات و اللافتات و يحملك الرفاق حيناً تهتفين و يرددون معك بمطالب مشروعة هل تلك الممارسات الدستورية تخول للدولة أن تقوم بأغتصابك و كان الأمر وشيكاً صدقيني لولا وصل أخاك في وقت ملائم.
إنني مسرور الآن إذ أن عدد المصدقين بما تفعل قوات هذا النظام قد زاد واحدا عدد المصدقين بما تفعل هذه القوات في دارفور و في النيل الأزرق و في جنوب كردفان بل في داخل الخرطوم ذلك المكان الذي يقولون عنه ” محل الطيارة بتقوم و المجرم بينوم”
مرحباً بك يا أختاه في الحفل .
عازه قومي كفاك عازه غطي قفاك
نعم نحن ضد التخريب والاعتداء على ممتلكات الشعب والتدمير ولكن ليست بالعمل البربرى من قبل سلطات يجب ان تعرف حدود عملها وبانها تتعامل مع مواطنين لا يحملون سلاح وهناك طرق واستجواب ادبى وطرق تضمن حقوق المواطن وقوانين بالتظاهر السلمى وابداء الراى دون اثصاء وتعدى الا فى حدود يملكها القاضى الميدانى وليست شرطة الاحتياط المركزى واو الامن الوطنى الخ من المسميات وعليه فى حقيقة الامر ما ورد فى حديق الاخت يعتبر كارثة انسانية وبرهان بان حكومتنا فى وادى والانسان السودانى يعيش فى وضع لا انسانى وليست لديه اندنى حقوق انسانية وقانونية ومن هنا نضم صوتنا الى رجالات الحكومة بمراجعة نهجهم ورد الاعتبار لتلك المواطنة والاخت لانها مسئوليتنا جميعا فى الدين بان نقولها بدا من الاخ البشير الى الاخ دوسه وزير العدل اطالبه بالبت فى تلك الظاهرة الغير انسانية والتى لا تليق بتاريخنا وعاداتنا السمحه ويعتير انتهاك صريح للحفوف المواطن فى كل شىء واسال الله التوفيق واعطاء الحق لاهله والقصاص من مثل هؤلاء الفئة التى لا تعلم اين حقوق الانسان ايا كان والله المستعان وهل من مجيب والله اعلم
بسم الله الرحمن الرحيم
الي السادة والسيدات وجموع الشعب السوداني
نقطة مهمة جدا ويجب الكل الانتباه اليها فيما يتعلق بالحريات العامة والمسائل الانسانية من الضروؤي جدا مساعدة الضعيف عندما يكون مظلوما او فى حاجة الي مساعدة ونجدة لكي يتم رفع الظلم عنه وهذا المبدا يجب ان يكون اساسيا ومهما ومن الثوابت التي لا تحتمل المجادلة بغض النظر عن انتماءك الحزبي او القبلي او الديني
رسالة فى غاية الاهمية الي الاخوة فى الشمال يجب عليكم عدم مساندة الظالم حتي اذا كان ينتمي الى احدي القبائل الشمالية ويجب عليكم تطهير انفسكم من هذه العادة السيئة التي كانت نتائجها انفصال الجنوب وتشظي ما تبقي من السودان لماذا انا ذكرت الشمال بالاخص نعم لان الاغلبية العامة من الشماليين الفئة التي نالت حظها من التعليم وجل الكفائات السياسية من الشمال لذلك خصصت هذه الرسالة اليهم ومنذ استقلال السودان اهل الشمال هم من حكموا السودان وتقع المسئولية علي عاتقهم والتمس العزر الي الاقلية منهم المتحررة فكريا ويا اخوتي رجاءا يجب تصحيح المسار لكى نسلك الطريق صحيحا ونغير ما نحن فية من حالة مزرية وصلنا اليها وانا اؤؤكدا اليكم جازما الاغلبية من الشماليين لم يتحرروا فكريا حتي كتابة هذه الاصطر رجاءا اخوتي السياسين والاكادميين وجموع الاخوة المفكرين والفادة يجب العمل علي تغيير اسلوب القبلية والحزبية والعصبية الدينية ونحن كلنا فى الانسانية اخوة والمبدا الانساني يططلب منا جمعيا ان نحرر انفسنا من هذا السلوك الزميم ليك ننهض بالدولة ونواكب العالم المتطور
وجهة نظر
انا لا اتعجب من الجرائم البشعة لقد شاهدها مرات ومرات وسرخنا وتحدثنا وخرجنا عن دولة الفثق والانحطاط قال عنا كفار وعنصرين .! سلامتك دكتورة ولن نترك الكلاب تسرح وتمرح فى زريبة البشكير سيتم الكسح والمسح قريبا هذا وعد لبنات السودان .
انا نفسى اعرف عساكر البوليس ديل غير انهم اولاد حرام جايين من ياتو كوكب؟.
baggars cannot be choosers
تحالف الرجعية وحراس الاسلاموعروبية الشرذمة المدفوعين لبث الفرقة والشك وعدم الثقة بين السودانيين من عملاء نظام العنصرية والفساد الحاكم معاهم اولئك الجهلة المدفوعين بالتعنصر والغباء وانسداد الافق هم اكبر دافع لدعم فرسان الجبهة الثورية ونهجها السودانوي التقدمي في النضال
سيتم الاقتصاص لكل حرائر السودان من دارفور حتى الخرطوم صبرا وايام سيكون القصاص قاسى وعادل
اخونا العزيز الذي علق على الموضوع بحساب مشروع حضاري انت وجهت المشكلة والممارسات التي ارتكبها عساكر النظام ضد هذه الكنداكة الى قيادة المشروع الحضاري التي تقود دفة الحكم في هذه البلاد فاءعلم يا عزيزي ان كل هذه السلوكيات المنحرفة اخلاقيا ودينيا تاءتي تعليماتها الى كلابهم من هذه الشرزمة التي تدعي شرع الله وعلينا ان لا ننفخ في غربة مقدودة وحتى القربة المقدودة قبل عكبها كانت معطاة لاءنها تجود للناس بالماء البارد الذي يشفي القليل0 اما هوءلاء الذين اتوا الينا من كوكب لانعلمه وبدين ليس كاءديان الله المنزلة على الامم والتي جميعها تنهى عن الفحشاء والمنكر هم الذين تعوذ من افعالهم الشيطان وهم يربون اجيالهم على قتل النفس التي حرم الله الابالحق والزنا والفواحش والسرقة والكذب والنفاق وهذه ادبياتهم وفكرهم فلا تتوقع من اناس بهذه القيم الرزيلة ان يقوموا جنودهم وتاعيهم لاءنهم هم يحتاجون الى تقويم انفسهم ولاءن الخاة والسلطان اعمى بصيرتهم فطغوا ما فرعون وجنوده وهوءلاء اما ان نقتص منهم وننتزعهم من جزورهم كما فعل سيسي ام الدنيا او ينزل عليهم الله غضبا من عنده 0 اما الاخت الجسورة الدكتورة سمر فنحن هلكفاءبشري سياءخذ شعك بثاءرك ممن ظلموك ولك من كل الانحناءة ولاسرتك الكريمة كل التجلي ولقد سطرتي اسمك في سفر تاريخنا المجيد باءحرف من نور كتر الله امثالك من بنات واخوات عازة الجبال والنيل
هذه بنت شريفة و اشرف من كل الاسلاميين من كيزان السودان ومصر وحماس و قطر
اضعوا الحروف على الكلمات واكروا بالحرف الواحد ماذا قال لها الاسلاميين
لقد هدد تنظيم الاخوان المسلميين بناتنا بالنيك
كلمة نيك كلمة منحطة يستعملها الاخوان المسلمين لكسر شوكة المعارضيين رجالا و نساءا
اكتبوا على جميع اللافتات و الحيط ان الاخوان المسلميين يهددونا بالنيك حتى يفهم اى شريف فى العالم كيف يتم التعذيب فى السودان
لا تستحوا و تزكروا كلمة اغتصاب لان الغالبية تمر عليها مرور الكرام
و الان وجب على الشرفاء الانضمام للجبهة الثورية ولا تدفنوا رؤسكم فى الرمال وتتركوا موخراتكم للكيزان
ياعزيزتى هؤلاء كلاب حراسة العصابة وكل شىء متوقع منهم ..لكن العتب على الشعب السودانى الذى جعل هذه العصابة تسرح وتمرح دون أن يحرك ساكنا..وأقول للشعب السودانى ماذا دهاكم أين أنتم من شعوب حولكم دكت حصون أعتى الدكتاتوريات؟؟؟لا حولة ولا قوة إلا بالله ..
ولا أملك إلا أن أقول لهم..
مررت على المروءة وهى تبكى …قلت علام تنتحب الفتاة
قالت لما لا أبكى وأهلى … دون خلق الله ماتوا
ياأختى حتى لو سكت الشعب السودانى عن الظلم لن يسكت رب العالمين
الله ينصرك وكل من معك من المظلومين ..
اللهم لك الحمد إن أزحت الحجب عن دعوة المظلومين ..وهم كثر ..اللهم أنزل سهامك فى مقتل..
وإن النصر لقريب بإذن الله …
احساسي اقولو ليك بصراحة يا دكتورة ..
امسك رقبة كل واحة من الضربوك ديل وأكسرها ليهو كش كش كش
ولا اولع فيهم نار الله الموقدة واحرقهم حرق ،، تأكدي يا دكتورة انو الناس الضربوك ديل ولا واحد فيهم اصيل وحر وود ناس مافي ،،، كلهم قردة وخنازير ،،، وما مربيين ،، وما عندهم إلا ولا ذمة ولا يخافون حساب الله ،، ولو رجال وفيهم شي من شهامة الرجولة ما كانوا اعتدوا عليك لانك بت ناس مربية ومحترمة ومن اسرة محترمة ومأصلة ومفصلة وعندك عرض وتكرمي الضيف وتحترمي الجار وتحبي الخير للفقراء والمساكين وتحبي بلدك السودان ،، والله والله والله لو امرأة خليك من انها سودانية ،، اي امرأة في الدنيا فعلت ما فعلت لما مستها يدي بضربة او حتى احراج ،، أنت دكتورة تعالجي المرضى كان من الأحرى ان يحترموا مهنتك والعلم الذي في عقلك ،، انت ليست ثمرة اليوم بل انت زرع انضر واثمر من سنين ، تعب فيك اهلك وتعب فيك السودان لكي يخرجك زهرة متفتحة جميلة لتنفحي عطرك الطيب لكل اهل السودان للقاصي والداني ، وهؤلاء يأتوا فيعبثون بهذه المقدرات القيمة لهذا الشعب فأنت لست لانك امرأة فقط وسودانية فقط بل لأنك من مقدرات هذا الشعب الطيب الذي يحتاج لك في كل لحظة ،، فلا تهتمي لهم والظالم حسابه على الله وسوف يرون ،، فلينظروا إلى السماء وليقولوا ان كانوا فعلا على حق فليقولوا (( ها نحن فعلنا ذلك من اجلك يا الله )) لن يستطيعوا لانهم فعلوا ذلك من اجل الشيطان ومن اجل الضلال الذي هم فيه …. فاصبري واجرك على الله وطالبي بحقك والله معك فان لم تأخذي حقك في الدنيا فلا تيأسي فانه حقك محفوظ في الاخرة وسيعلمون اي منقلب سينقلبون..
ردا علي كحيلة….
يا ريت يا كحلية تسمعي الراحل الطيب صالح قبل ما يرحل قال عليهم شنو؟؟!! بالحرف الواحد وفي لقاء مطول مع الفضائية السودانية وهو على سرير المرض قال ان الرئيس البشير عندما تجلس معه من طيبته تعتقد انك تجلس مع ابن عمك!! ثم اطال في مدح حكومة الانقاذ!! حتي قال عنه الوزير السابق لوزارتي للتربية والاعلام عبد الباسط في الفضاءية السودانية ان الطيب صالح كان رقم 18 في السابقين في تكوين الحركة الاسلامية بجامعة الخرطوم!!؟” اعتقد انه كان على الطيب صالح ان يدلى بهذه الاقوال والتي يعدد فيها انجازات حكومة الانقاذ وعظمتها مقابل ان يطلق اسمه على احدي وشوارع الخرطوم المهمة!! فهو ليس بأقل قدرا من المك نمر الذي غدر بضيفه وحرقه ثم ولى هاربا حتى لا يعرف احد اين ذهبت به الهروله والهروب سوي هذا الشارع الذي سلكه والكبري الي عبر به النيل ولكن الي اين؟؟ لا زالت الاجابة مجهولة!! والبطل الزبير باشا الذي كان اكبر تجار الرقيق في عصره!! هؤلاء هم ابطالنا ولذلك اطلقنا اسمائهم على شوارعنا المتهالكة والقبيحة فهنيئا لنا بهم وبسيرتهم وسيكونون دائما قدوة لنا وسنفعل مثلما فعلوا ليذكرننا احفادنا ويسموا الشوارع باسمائنا
العزيزة سمر، قرأت الحوار مرتين وأعدت قراءته مرتين وثلاث…. كمية من الألم واحساس بالعجز والتخاذل، أيحدث كل هذا ونحن صامتين، ومتى سنتحرك، وصلنا قمة الانحطاط، بلد اصبح عبارة عن مزبلة كبيرة …..
عزراً عزيزتي د سمر و الله اخجل كوني رجلا في هذه البلد؟؟؟
هذا ،،،أعلام ،، فقط،،،،،،وقصه ،،،، للإعلام ،،،،، وفيها ،،، حقيقه ،،،،ويمكن ،،، حدوثها ،،،، في ،،، هذا ،،، البلد ،،،،،ولكن ،،،، لا تعالج ،،،، بمثل ،،، هذه ،، الأقوال ،،،،،التي ،، أفسدت ،،، كل ،، الحكايه ،،،،،،وأصبحت ،،، للتأويل ،، و القيل ،،، و القال ،،،،ًًوهذا ،،،يؤلم ،،، صاحبه ،،، القصه،،، وأهلها،،،،،،،،،وهذه ،، النهايه ،،، التي ،، اعتبرها ،،، محزنه ،، رغم ،،،، البراءة ،،،و البراءة ،،، اعتقد ،، لان ،، اخوها ،، طابط ،،، وليس ،،، للقضية ،،،،،،، الله ،،، المعين ،،، وتسلم ،،، الدكتوره ،،،،
بكل اسف لم نعد نتعجب او نستغرب فى كل ما يمكن ان يفعله هولأ الحثالة من البشر الذين لا ادرى من هم ؟ ومن اين اتو؟؟ ولكن ان يكون الشعب السودانى قد فهم هذا الدرس و لهم يوم انشاء الله طال الزمن ام قصر …..
الشرطه و الجيش عباره عن شماسه وبلطجيه ولقطاء لا اخلاق لهم وهى فئه تم اختيارها بعنايه الا من رحم ربى نسال الله ان يجيرك فى مصيبتك وان يخلف لك خير منها وارفعى يدك لرب السماء ان ينتقم منهم فدعوة المظلوم مستجابه
نقول شنو ياكتورة كلها مشاكل في مشاكل والله يهون
لا حولا ولا قوه الا بالله العلي العظيم باي وجه ها يقابل هؤلا رب كريم باي قوه سيدخلون القبور ويتحملون عذابه واهواله باي وجه سيقابل عمر البشير وزمرته رب كريم وماذا سيقولون له ؟اما سمعوا بان من ولي امر اثنين من المسلمين فليحثو علي راسه التراب ؟اين عمر البشير من كل ما يحدث؟اما قال بانه يريد ان ياتي الشعب السوداني قدام ربنا ويقولو كلو تمام؟وين التمام يا عمر البشير والله واحلف عليك بان اذا هذا ديدنك في الحكم فلن ييحل الله قيدك وستقاد الي جهنم اوما سمعت بان من يتولي امر المؤمنين ياتي يوم القيامه ويده مغلوله الي عنقه فان عدل بينهم فك قيده وان لم يعدل سيق الي جهنم؟ اختي هذه قد ساقها القدر الي ايدي طغمه فاسده ولربما هو ابتلاء من المولي عز وجل واشد الابتلاء ما كان في النفس وربنا يصبر والديها علي ما عانته ويصبرها هي نفسها علي كل ذلك .
الماعندو خوه ضابط مصيرو حيكون شنو
هذا النظام بالأصل هو نظام ديكتاتوري قمعي وليس غريبا عليه أن يفعل إي شئ للبقاء في السلطة ،يعزب ، يقتل ، يغتصب ، ينهب ، يفعل كل شء دون إستثناء حتى بنات السودان لم يحترم أنثوتهن ولا ندري من إين جاء هؤلاء ؟؟ هم من السودان ؟ هل سمعوا بالوليد الشهم أخو البنات ؟ هل لهم أخوات ؟ مثل أخواتنا؟ هل هم من أسر وعائلات ؟
هذه القصيد من شعر الشاعر عبدالرحمن بن مساعد
“احترامي للحرامي”
صاحب المجد العصامي
صبر مع حنكة وحيطة
وابتدا بسرقة بسيطة ..
وبعدها سرقة بسيطة
وبعدها تَعدى محيطه ..
وصار في الصف الأمامي
احترامي .. للحرامي
احترامي .. للحرامي ..
صاحب المجد العصامي ..
صاحب النفس العفيفة
صاحب اليد النظيفة ..
جاب هالثروة المخيفة
من معاشه في الوظيفة
وصار في الصف الأمامي ..
احترامي .. للحرامي ..
احترامي .. للحرامي ..
صاحب المجد العصامي..
يولي تطبيق النظام ..
أولوية واهتمام ..
ما يقرب للحرام
إلا في جنح الظلام ..
صار في الصفالأمامي
احترامي .. للحرامي ..
احترامي .. للحرامي ..
صاحب المجد العصامي ..
يسرق بهمة دؤوبة ..
يكدح ويملي جيوبه
يعرق ويرجي المثوبة ..
ما يخاف من العقوبة
صار في الصف الأمامي
احترامي .. للحرامي ..
احترامي .. للحرامي ..
صاحب المجد العصامي ..
صار يحكي في الفضا
عن نزاهة ما مضى ..
وكيف آمن بالقضا ..
وغير حقه ما ارتضى ..
صار في الصف الأمامي
احترامي .. للحرامي ..
احترامي للنكوص ..
عن قوانين ونصوص
احترامي للفساد
وأكل أموال العباد .
والجشع والازدياد
والتحول في البلاد ..
من عمومي للخصوص ..
احترامي للصوص ..
نعرف ماذا فعلت الانقاذ بنا ونعرف بذاءتهم زنعرف سوء اخلاقهم لنا رب قادر عليهم فلندعو الله ان يرد ظلمهم عليهم وان يشفى غليلنا فيهم ونرى فيهم يوما يزيل عنا الهم والضغينة الغرسوها فينا لكن اتمنى من اعلامنا ان لايحاول غرس الكره فينا على هؤلاء اللابشر بفضائح بناتنا وان نسترهم واتمنى من بناتنا ان يتعففن ولايذكرن الفاظ الاغتصاب وغيرها من الالفاظ التى تسى اليهن والى اولادهن واحفادهن فى المستقبل فليتذكرن ان النظام لامحاله زائل واتمنى اليوم قبل غد ولكن لفظ اغتصبنى لايمكن ان يتمسح من ذاكرة الناس مهما طال الزمن فليكن ديدننا الحياء فجما المراة فى حيائها وحياء المراة فى الابتعاد عن الالفاظ البذيئة
كنداكة ومهرة اصيلة والله ,,,, لله درك
هذة الفتاة الرقيقة ارجل من مئة راجل ,,, والرجال احسن ليهم الليلبسوا طرح
لو ما ام العيال لكنت طلبت يدك للزواج ويابخت البتكوني من نصيبوا
مهداه الى بشبش ( والله يا ابو كرعين مكوجلات الا نوريك الأغتصاب شكلو كيف ) يا عديم الأخلاق أسالك بالله ما قاعد تقرا وما قاعد تسمع وما قاعد تشوف , ليه تزل وتهين فى بنات الناس ( وانتى يا بنتى ارجعى عملك وارفعى رأسك فوق , سوف يأتى اليوم الذى نحاسب فيه هذه العصابة على كل كبيره وصغيرة )
من غير زعل وباختصار
نحن ناس كلام وطول لسان
عشان كدة الحكومة قوية ومية مية
من غير توحيد صفوفنا
خموا الرماد
كل المعلقين قبلي أجمعوا على وحشية زبانية النظام الآسن النتن في تعاملهم مع الشرفاء . وبما أن الدكتورة سمر إمرأة ، كان يمكن من تلك اللحظة أخذ هاتفها وفحص ما به من صور . ويطلب منها ألا تكرر ذلك . وينتهي الأمر خلف الكواليس بدون صخب . إلا أن النظام الديكتاتوري يزيد رصيد أعماله الغير مسئولة ، وسيسجلها له التاريخ من ابوابه الخلفية .
وهاكم .. قصة واقعية أخرى ، جرت أحداثها في أزقة الحارة الثانية مدينة الثورة بأمدرمان . حيث إبن اللواء شرطة . م / عوض عبيد – كان يقف أمام منزلهم ، فإذا بعربة الأوباش مرت به ، وطلبوا
منه الدخول للمنزل . إلا أنه رفض فيما يبدو . أخذوه معهم وعادوا به بعد ثلاثة ساعات فقط لاغير سابحاً في دمائه ، لكنه لم تنله المنية .
تخيلوا صحبي الكرام .. هذا رجل من أبناء كردفان طاف جل مناطق السودان .. كان يعمل في حقل الشرطة . حتى رفت من العمل بالتقاعد . ويجازى في فلذة كبده بهذه الطريقة البربرية .
أقول .. يا من قتلتم الشهيد المتظاهر في قارعة الطريق ، وخشيتم من عدسة سمر من أن ترسل الصور ومقاطع الفيديو عبر الوسائط ، بحيث تكون دليلاً دامغاً وحجة بينة على هؤلاء النفر السفاحين
حين تحين لحظة محاكمتهم ربما . ولكنهم نسوا أن الله سبحانه الجبار المنتقم ، رآهم وسطر الملكان رقيب وعتيد فعلتهم ، وإلى نار جهنم مصيرهم وعلى رأسهم ود البشير وحاشيته .