عنقرة يكتب عن قرابته للكباشي و يفتح النار على الحرية والتغيير
كلمات …. وكلمات
صلاح الباشا
** الزميل الكاتب الصحفي جمال عنقرة صاحب دعوة الحتانة يوضح للكافة .
ولان القلم امانة ولأن الصحافة رسالة تتطلب الشفافية .. فقد نشر الاستاذ جمال عنقرة توضيحا صحفيا لما جري داخل وخارج منزله بالحتانة .
وبغض النظر عن التوجهات السياسية لكل صحفي فاننا طالما استعرضنا ماجري من احداث ومن كتابات في تلك الحادثة .
فإننا ننشر هنا ما كتبه الاخ عنقرة من توضيح في واحدة من مجموعاتنا الاعلامية بتطبيق واتس .
وشكرا … الباشا
——————-
تأملات
جمال عنقرة
الحرية والتغيير .. إلا النسيج الاجتماعي السوداني
رغم أني تعودت على التوثيق للحياة الاجتماعية في السودان، عبر تفاصيل وقائعها وأحداثها، العابر منها والراسخ، لكنني لم أفكر قط في الكتابة عن الدعوة التي احتضنها منزلنا المتواضع في ضاحية الحتانة جنوب أم درمان ثالث أيام عيد الأضحى المبارك وجمعت بعضا من الزملاء والأصدقاء والأهل والجيران، وشرفها إبننا سعادة الفريق أول ركن شمس الدين كباشي عضو مجلس السيادة الانتقالي، ولم أفكر في الكتابة حتى بعد الأحداث المؤسفة التى صاحبت المناسبة، ذلك أن الذين كتبوا من الزملاء الذين كانوا شهودوا، ومن الذين يعرفون الأصل والأصول، ومن الأوفياء الأنقياء الأصفياء، من الذين أعرفهم، ولا أعرفهم إلا بسماتهم، وصفاتهم السمحة الأصيلة، لم يتركوا لي شيئا يمكن أن أكتب عنه، لا في الخاص ولا في العام، إلا أن هناك بعض تفاصيل مهمة، وإشارات أهم، تستحق أن أقف عندها قليلاً.
وأول ما أود الإشارة إليه، والوقوف عنده، فعلي الرغم من أن هذا الحدث القبيح يحسب كله على الحاضنة السياسية للثورة ولحكومة المرحلة الإنتقالية قوي إعلان الحرية والتغيير، إلا أننى لا زلت على موقفي القديم بأن الحل الأنجع والأنجز والأسلم لكل أزمات الثورة والمرحلة الانتقالية، وحكومتها بيد قوى إعلان الحرية والتغيير، ولا زلت أراهن على العقلاء منهم لقيادة مبادرة لتصحيح مسار الثورة، وهذه الأحداث المؤسفة التي جرت أمام منزلنا تثبت ذلك.
فالذين أشعلوا شرارة الفتنة، وأزكوا نارها، كانوا جميعا من الانتهازيين، ومن الذين يسعون للتدثر برداء الثورة لستر عوراتهم المعلومة للجميع، فكل المعلومات التى روجوا لها لحشد الصبية لم تكن صحيحة، وتأكد الناس كلهم من ذلك، وأول ما فضح الأدعياء الكاذبين أمامي، ورود اسم مولانا القاضي بابكر التني ضمن المجتمعين بزعمهم، ولم يكن مولانا من الذين حضروا الدعوة، ثم علمت بعد ذلك أنه كان قد جاء للمعايدة على خالته زينب حامد التني والدة زوجتى مشاعر عبد المجيد، وهي شقيقة والدته فاطمة حامد التني لها الرحمة والمغفرة، وكان عادة يأتيها أول أيام العيد، لكنه لم يأت في اليوم الأول لأن خالته زينب كانت قد ذهبت للعزاء في جارتها وصديقتها الحاجة مفيدة والدة الشيخ الأمين عمر الأمين، لها الرحمة والمغفرة، فجاء مولانا بابكر لمعايدة خالته، ودخل من باب النساء، وسلم عليها وعلى خالته ليلي التي جاءت لتشهد العيد معنا من الأبيض مع زوجها علي عوض التني.
وخرج مولانا بابكر دون أن يره منا أحد، ودون أن ير أحدا من المدعويين، ويشهد علي ذلك كل الحاضرين، ولكن يبدو أن أحدا له صلة بالسلطة القضائية رآه، واعتبرها فرصة لا بد أن يغتنمها لتقديم خدمة للثورة، لعلها تشفع له يوم حساب الدنيا، ومثل هؤلاء يسيئون للثورة، ويقودونها إلى مواقف لا تشبهها، وتدخلها في حرج مثل الذي دخلت فيه لجان مقاومة كرري والحتانة التي اضطرت للتبرؤ من مثل هذا الفعل الشائن.
وتلك واقعة محدودة ولكن أثرها كبير، فلا بد أن تتعامل معها أولا قوى الإعلان بحسم وحزم، حتى لا تخصم منها أكثر مما خصمت، ولا بد للحكومة من مواقف تحافظ علي هيبة الدولة ورجالها. ثم أن الأخطر من ذلك كله، النعرات العنصرية البغيضة التى ظهرت في هتافات بعض هؤلاء المشحونين من الانتهازيين من أدعياء الثورة، وهذا أكبر مهدد لتماسك النسيج الاجتماعي في السودان، وهذا ما يجب ألا تفرط فيه الحاضنة السياسية للثورة، وإن عز عليها ذلك، فلا بد من أن تحملهم السلطة عليه حملا، أو أن يستبدل الله قوما غيرهم، ثم لا يكونوا أمثالهم.
أمر مهم آخر تطرق له البعض عن صلتي بالفريق أول ركن شمس الدين كباشي إبراهيم، فوالدة كباشي ابن خالتى، حيث أن جدته بخيتة وجدي الشيخ جبارة عمر أشقاء، وهذه قصة أشرت في مقال قديم لبعض ملامحها، وهي واحدة من عبقريات التكوين في السودان، لذلك نكتب عنها في هذا المقال تفصيلا أكثر، ليعرف الذين لا يعلمون من أين أتي الفريق شمس الدين كباشي، ومن هم أهله، وما هو تاريخه، وليعلموا أن أضعف شئ في سيرته أنه ضابط شاطر، أكاديمي، مقاتل، وليعلم هؤلاء من أين أتي شمس الدين بهذه الصفات.
عندما كان الإمام المهدى عليه السلام يحاصر مدينة الأبيض، وتنادى أهل كردفان لمبايعته ونصرته، كان من بين الذين استجابوا لنداء نصرة الدين والوطن مجموعة من شباب الغلفان، وكان من بينهم جبارة عمر وشقيقه نيل، وابن عمها ريحان مصطفي، وكان لجبارة ونيل شقيقة واحدة اسمها بخيتة، تركوها لخدمة والدها ووالدتها الكبيرين في مناطق الغلفان نواحي مدينة الدلنج، وبعد البيعة واستسلام الأبيض واصلوا زحفهم مع الإمام إلى أن أحكموا حصار الخرطوم، ودخلوها عنوة مع الثوار الذين قطعوا رأس غردون، ثم ظلوا مرابطين مع الخليفة عبد الله التعايشي طوال سنوات حكمه، وشاركوا في معركة كرري، وأم دبيكرات، ثم عادوا غربا مع العائدين بعد سقوط دولة المهدية، وتزوج جبارة غنية بت تاور من الهوارى، واستقر معهم في منطقة الجوغان نواحي مدينة أم روابة، واستقر معه شقيقه الأصغر نيل، ثم ذهبا معا إلى (التيارة) التي كان بها مركز ريفي شرق كردفان، وعملا في الشرطة.
ثم انتقلا إلي مدينة أم روابة بعدما تحولت رئاسة المركز إليها، وترك جبارة العمل في الشرطة وتحول إلى الغابات أول إنشائها، وهو الذي غرس كل النيم الذي في المدينة وعرفت به (عروس النيم) وأخذ الطريقة التيجانية، وصار من أشهر مشائخها في المنطقة، وله حوش في المدينة من بين الحيشان التى يشار إليها بالبنان، مثل حوش العمدة علي جاد الله، وحوش العمدة كبر، وحوش الشيخ أديب، وحوش الفكي ابو كنانية، وحوش ود حماد، وحوش الفضل، وغيرها من الحيشان المعروفة التي كانت مساحة الواحد منها أكثر من ألفي متر، وتضم أكثر من خمس أسر، وكثيرون من أهل المدينة إن لم يكن كلهم كانوا، وحتى هذه اللحظة يظنون أن شيخ جبارة من الجوامعة، وهو قد صار بالفعل منهم، وتوفي عام 1976م، علي 113 عاما، ودفن في القبة مع الشيخ أحمد التيجاني الفوتي، والشيخ محمد ود دوليب، والشيخ الأسطي محمود، وشيخ محمد، ويزور الناس قبره، ويأخذون منه (الزوارة) التي يتبركون بها، وهو والد والدتنا حاجة التومة بت جبارة، التي كانت تعقد مجالس الجودية في منزلها، وغالبا ما تكون كلمتها الراجحة، وكانت أول وأكثر من تضع تبرعها في الكاسات التي كان يحرزها فريق الموردة،.
وهي والدة الشهيد الأشهر من شهداء القوات المسلحة السودانية الشهيد العقيد داود ريحان بطل معركة قوقريال المشهورة، الذي استطاع بجسارته وبطولته ومعه مائة مقاتل فقط من بعد توفيق الله تعالي أن يفك حصار مدينة قوقريال في مارس 1986م، وكان يحاصرها الآلاف من مقاتلي الحركة الشعبية، واستشهد معه أربعة فقط من جنوده، ولا تزال السجلات تحفظ نعي الرئيس المشير سوار الذهب، ووزير الدفاع اللواء عثمان عبدالله، وال والقصيدة العصماء التي كتبها في رثائه اللواء الخير عبد الجليل المشرف، ومقالات زملائه العميد عبد الرحمن خوجلي، والمقدم محمد مدني توفيق، ونعاه كذلك الدكتور جون قرنق قائد الحركة الشعبية. وهي أيضا والدة واحدة من أشهر المعلمات علي مستوي السودان كله، شقيقتنا الراحلة المقيمة ست أم سلمة، (الطلبة جوا مارين .. تسريحة بالفازلين .. نظرة من لون أم سلمة عز الدين)
أما جده نيل فتزوج من ال العقاد، وأنجب خالنا عباس محاسب الأشغال الأشهر في خمسينيات وستينيات وسبعينيات القرن الماضي، في الأبيض والخرطوم، وحكم كرة القدم المشهور، وابنه مهندس الطرق المخضرم فيصل عباس، وكل أهل الأبيض يعرفون ابنته (عفاف) أشهر موظفات الإحصاء، والحافظة لكل سجلات المواليد والوفيات في عروس الرمال، والتي يستشهد بها حبيبنا السفير عثمان السيد، أما ابن عمهم ريحان فتزوج حبوبتنا كلتوم بت الفكي من التعايشة، واستقروا في العين جوار الأبيض ومات علي ثروة هائلة من الماشية أنفقتها كلها بت الفكي المعروفة بالكرم غير المحدود، ومن أبنائه خالنا محمد (أبو آمنة) صاحب (كتلة بليلة) المشهورة في الجبال الشرقية، حيث استطاع لوحده أن يفض شجار قبيلتين مسلحتين، وكان وقتها في رتبة الأمباشي (عريف) وكان المقاتلون قد أردوا العسكري الذي معه قتيلا، وأصابوا الخفير، فتصدي لهم وحده، وشتت شملهم، وفض شجارهم المسلح، وكان ذلك في ستينيات القرن الماضي، وصار مضربا للمثل، والدعاء (أريتك بطلقة ود ريحان).
وكثيرون كانوا يظنون أن خالنا محمد ريحان من التعايشة، لقوة أثر حبوبتنا بت الفكي لها الرحمة، وتلك واحدة من عبقريات التكوين في السودان، التي يمكن أن تفسدها تصرفات محسوبي قحت الرعناء.
أما أختهم بخيتة التي تركوها في الدلنج، فهي التي جعلت لنا نسلا في تلك المنطقة، وحافظت علي وصلنا وتواصلنا مع أهلنا من الغلفان، ومن أحفادها كباشي والد الفريق شمس الدين، وجابر والد مهندس الطرق المشهور في السودان وجنوب السودان، النور جابر، ومن أحفادها أيضا جبارة (كليا) والد المرحوم الكابتن عباس كليا كابتن السودان في الكرة الطائرة، وتلك بعض ملامح عارضة من ملامح سيرة ابن أخي سعادة الفريق أول ركن شمس الدين كباشي. وستجدون كثيرا من تفاصيل ذلك بإذن الله تعالي في كتابي (الحصاد … ملامح من تاريخ شعب ومسيرة أمة)
“وخرج مولانا بابكر دون أن يره منا أحد، ودون أن ير أحدا من المدعويين، ويشهد علي ذلك كل الحاضرين،”
المجموعة بالاضافة لعضو مجلس السيادة ضمت ايضا قاضى.
صاحبك يبرر لوجود قاضى فى اللمة.
يشهدوا كيف وهم لم يروه أصلا ؟؟؟ هههههههه
ناس قاعدين فى بيت وسط الحلة وفى النهار .. وعرباتهم قدام البيت .. منو القال ليكم دا اجتماع تامرى ؟؟ لو ما صعاليك وشماشة بتاعين شيوعيين وحثالة يجو يهتفو فيهم .. وبعدين فى حملة من الشيوعيين والحثالة الماشين وراهم ضد الفريق كباشى لانو كباشى رجل بيفهم ويعرف الاعيب الشيوعيين و أكاذيبهم واتصدى ليهم فى المفاوضات .. عايزين يشوهو سمعته .. لابد من معاقبة هؤلا الشماشة
صلاح الباشا…ارزقى مايو نميرى العسكرى(+)جمال عنقرة الكوز الخبيث=Big Zero
الزول دة اما عندو عقدة دونية او عقدة شهرة ، لقد احصيت له في مقاله هذا عدد ( 9 ) مرات ذكر فيها كلمة شهرة لما ادعاه انهم اهله ، وهى كالآتى :-
1 – وصار من اشهر مشايخها
2 – وهى والدة الشهيد الأشهر من شهداء القوات المسلحة
3 – بطل معركة قوقريال المشهورة
4 – هي والدة واحدة من اشهر المعلمات على مستوى السودان كله
5 -خالنا محاسب الاشغال الأشهر في خمسينات وستينات وسبعينات القرن الماضى
6 – وحكم كرة القدم المشهور
7 – ويعرفون ابنته عفاف اشهر موظفات الإحصاء
8 – خالنا محمد أبو ىمنة صاحب كتلة بليلة المشهورة
9 – وجابر والد مهندس الطرق المشهور في السودان وجنوب السودان
تخيلوا هذا الدعى يتكلم عن مشهورين واشهر وبالطبع لم يسمع بهم احد وليست لهم اى شهرة وهو يعتقد السودان كله حدوده مخيلته المريضة التي جعلته يتبع نميرى والإنقاذ والآن يريد ان يحتوى العسكريين في شخص الكباشى واصطنع دعوة دعا لها المأفون الهندى عزالدين والآكل في كل الموائد ود سيد احمد خليفة والضو بلال وولد العتبانى ومن لف لفهم من صحفيى الإنقاذ الموتورين على الثورة والتي افقدتهم امتيازاتهم ومصالحهم وارجعتهم سقط متاع مثل ما كانو .
قال كباشى قال ،، اذا كباشى قريبك فهو حقا وافق شن طبقة ،، كلكم ارزقية وكذابون ،، وهل في احد عاقل يفتخر بمثل هذا الكضباشى ، يكفى كذباته التي لا تحصى ولا تعد منذ بداية هذه الثورة ومراوغاته وتملصه وخداعه وغشه .
اوفيت و كفيت هاؤلاء المأفونين يريدون أن يعيدوا تجارتهن الكاسدة والفاسدة لكن هيهات علي من نحن الجيل الخامس
مثل هولاء الزعانف لا يمكن تسميتهم بالصحفيين ، هناك تعريف علمي لهم propagandist وهم عبارة عن لميم من الكتبة و اصحاب الحلاقيم الكبيرة ، يجدون انفسهم فقط في ازمنة حكم الاستبداد لان الدكتاتور الاستبدادي يوفر لهم العلف مقابل الدعاية الاعلامية ، و من السمات المصاحبة لهم ، افتقاد القدرة علي التنافس الحر ، غير مبدعيين ، في دواخلهم حقد دفين للمجتمع ، لا يتفقون مع اي مفكر حر ، لذلك تراهم يعملون بكل ما يملكون من طاقة لتحطيم او تحجيم اي مسعي لتحول ديموقراطي ، لم يهداء لهم بال حتي ياتي لهم حكم استبدادي جديد ، ظنوا ان ضالتهم الكباشي اكتشفوا فيه اداة لتقويض الفترة الانتقالية ، والانقضاض علي الثورة لاحقا ، علي امل رؤية او تباشير ميلاد دكتاتورية جديدة يعتلفون منها مرة اخري .
وانت اصلأ بتعرف شنو عن تاريخ السودان وتاريخ اهل السودان عشان تعرف عن هؤلا . بينك وبين نفسك قرات كم كتاب عن تاريخ السودان , والله اظنك عمرك كله ما قريت ليك مقال فى جريدة عن تاريخ السودان واهل السودان كل معلوماتك من الفيسبوك والواتساب, على الاقل الرجل يعرف اصله وفصله وتاريخ اسرته , انت اسرتك عندها تاريخ .. ؟؟ ولا توابع الشيوعيين السكارى وبتاعين الحبوب والمخدرات ديل فيهم واحد اسرته عندها تاريخ …لابد من معاقبة هؤلا الجهلاء الذين لا يعرف الواحد فيهم جده الثالث .
مقال او قذارة تحتوي علي الكذب والتلفيق ومحاولة التباهي الفارغ باصل وضيع اصلا قلت لي القاضي جاء ودخل من باب النساء وسلم وطلع من دون رجال البيت يشوفوه ليه مخاصمكَم يا رجال البيت ولا خايف منكم ولا زعل عشان ما عزمتوه اسكت يا عنقرة با ابو عنقرة يا كضاب زيك وكباشي واحد
الله يلعنكم يا فيصل محمد صالح ولقمان احمد وانتوا مخليين الكوز عنقرة بسرح ويمرح في التلفزيون
مقال او قذارة تحتوي علي الكذب والتلفيق ومحاولة التباهي الفارغ باصل وضيع اصلا قلت لي القاضي جاء ودخل من باب النساء وسلم وطلع من دون رجال البيت يشوفوه ليه مخاصمكَم يا رجال البيت ولا خايف منكم ولا زعل عشان ما عزمتوه اسكت يا عنقرة با ابو عنقرة يا كضاب زيك وكباشي واحد كيزان حقيرين
الله يلعنكم يا فيصل محمد صالح ولقمان احمد وانتوا مخليين الكوز عنقرة بسرح ويمرح في التلفزيون
بحثت عن النار التى فتحها عنقرة على قحت ولم اجد الا التملق والتزلف والانبطاح وهكذا هم الكيزان
برضو كوز وارزقي ومستنفع ليس الا
بختك يا جمال عنقرة كوز وناسك اتلحسو الكيزان برضو نصيبك جاك الكباشي قريبك حضر نفسك تسكن في عمارة طابقين واعمل ليك غرفة لي ولد المناقل المقطع الجعان صاحبك ضياء الدين بلال
هذا التعليق لا يستحق جرة قلم.. لأن الحقد وعدم الصافي مع النفس.. والقذف المبطن يطل َم بين الحروف الجو فاء… الذين كانوا حضورا قامات في بلادي.. ونعرفهم جيدا.. ومالها الإنقاذ؟؟ صنعت رجال ورجال.. ولم تصنع ارذال…. والرجل إذا تحدث عن حسبه ونسبه فهو يوثق عن معرفة علم ودراية وَاتشير إليه من (شهرة) فهذه مقاماتهم.. لاينقص امثالك منها شيئا….
فاعود للحضور فهم من اعلام بلادي.. غصبا عنك..
لأنك نكرة…. وماقال قلمك
الا سما زعافا…. ستسقي منه….. استهجن الكثيرون ردك المليئ بالحقد… فما قالوا عنك خيرا.. فتلك ادبياتكم… وأخلاقكم..
قلت لي الإنقاذ صنعت رجال و رجال??!!!
ما تكونش إنت واحد من هؤلاء “المصنوعين”??!!
اقسم بالله انك منافق و دليس.. أي الرجال الذين صنعتهم الإنقاذ??!! سوى اللصوص و القتله و المجرمين و المجرات و الفاسدين و الفاسدات و المخنثين و الشواذ و الفواتي و القوادين و تجار المخدرات و الحاقدين و المنافقين??!!
فهمت يا مغيب?
يسلم يمينك صدقت والله
ردك في الصميم لا فض فوك …….. رغم السرد دة كلو من ابو عنقرة دة – لم نعرف ما هي قبيلته او قبيلة كضباشي
غايته كباشي دا من النوبة (جبال النوبة) الغلفان، لكن الاسمه عنجرة دا ما عارفه جنسه شنو؟ غايته هو واحد من الكيزان وسخ الأرض، وبيانه عامل زي وشه وكله كذب في كذب!! كضباشي وعنقرباشي وكل زفت في زفت
أتريد أن تعرف أكثر عن الوضاعة قبيلة شنو ديل جرزان ملاقيط ينعل الدنيا اللى لمتنا مع هذا الأشكال المقرفة
لانك لا تفهم .. وعقلك مثل عقول هؤلا الذين جاءو الى منزل الرجل متعديين على ضيوفه .. هؤلا الذين يحركهم الشيوعيين بتاعين التعرى والسكر والدعارة ,
اتق الله يارجل،الكيزان صنعوا رجال ،، حاول ركز ،الكيزان قتلوا ستمائة الف مواطن جنوبي ،،هذا باعتراف الترابي الموثق، في احد اللقاءات،،لأن الجنوبيين كانو قد قالوا بأن القتلى اثنين مليون مواطن جنوبي،فكان رده بأن العدد لا يتجاوز 600الف وأن البقية ربما ماتوا جوعا أو عطشا أو مرضا،،الكيزان قتلوا 300الف مواطن في دارفور ،،الكيزان قتلوا وشردوا عشرات الآلاف في جنوب كردفان والنيل الازرق،،فأي نوع من الرجال هذا الذي يقتل النساء والأطفال والعجزة المدنيين العزل بالراجمات والقاذفات والقنابل وباستخدام الطيران،،، ،،،.بعدين هناك فرق بين البلد وبين الكيزان ،،يعني اعلام الكيزان ليسوا اعلام البلاد،،وحكاية التقليل من شأنهم أو غيرو دا كلام غير صحيح،،لأن الناس كرهت الكيزان وفلولهم واسماءهم وسيرتهم النجسة جملة وتفصيلا ،،يعني ما في زول داير يسمع أو يشوف كوز من اساسو،،أي كوز،،،ولا يريد عاقل بالطبع أن يتكلم في كوز،،لأنه كوز وكفى..
الموضوع الأساسي هو ان اختلاط الكباشي مع فلول الكيزان ،وتحدثه في السياسة،وتعبيره عن سخطه من الأوضاع بما فيها الأوضاع الامنية،،،يعتبر بمثابة اجتماع لمنح الفلول الضؤ الأخضر للاصطفاف ضد الثورة والتنسيق مع فلول عسكر المخلوع،،للدعوة الي انتخابات أو ما أشبه، ،وهذا وهم وخيال مريض،،،الكباشي لازم يفهم أن الزيارات الاجتماعية تكون لصاحب الدار،ولازم يفهم أن وظيفته الحالية في السيادي تقتضي الفطنة والكياسة،وعدم الزج بنفسه في مواطن الشبهات،، وقبل هذا وذاك ،عدم التحدث في الشأن العام أمام العامة بسلبية،،لأنه مسؤول،،،أما الإساءات العنصرية فهي مرفوضة ومشينةومستهجنة و مقززة ،،،وهي أسلوب المندسين،لتشتيت الانتباه،،عن الحدث الاصلي ،،وهو استياء الكباشي من الانتقالية،،وخجله،، فإن كان ذلك شعوره ،فالأفضل أن يستقيل من السيادي ويعود لثكناته ،ولا خجل ولا يحزنون،،
ياعمنا جمال عنقرة نحن ناس بنقرا ونحلل وبنشوف…
1. الكباشي كل كلامة يدل انه ضد الثورة…
2.حالة ميوعة الامن سببها هم العسكريون ناس كباشي…..
3.كباشي بيقول بيخجل من الحكومة لو عظيم كان قدم استقالته
هل فهمت ان الكباشي يستاهل ماحصل له بل واكثر(بس النبذ العنصري لانقره لان حبوباتنا كلهن نوبة وشلك ونوير )
الثورة دى ذاتها لو ما العسكريين كان حا تكون فى ثورة فى الاصل , انتو ذاكرتكم ضعيفة ولا الشيوعيين قالو ليكم انكرو دور العساكر , المظاهرات شغالة 3 شهور فى زقاقات السوق العربى ما بقت ثورة ولا الناس اجتمعوا الا لمن مشو قدام قيادة الجيش , 3 شهور من السوق العربى ما قادرين يصلو القصر الجمهورى ..
مقال مليئ بالاكاذيب ومقال لا يساوي الحبر الذى كتب به كما علق احد الاخوه شعور بالدونيه .مافى اى مشكله الكباشى قريبك ولا اخوك ومافى مشكله لكل الذين كانو معك اتو للمعايده بغض النظر من تكون انت السؤال الذى يطرح نفسه لماذا كل شباب المقاومه هاجمو الكباشى شخصيا دون سواه اعتقد هذا استفتاء لشخصه ومدى كره معظم السودانين لهذا الشخص ولن نقول كل السودانين لان هناك امثالك وهم قله .وبالرغم من اختلافنا مع بعض شباب المقاومه فى بعض الالفاظ الغير مقبوله ونشجب مثل هذه الالفاظ
فعلى الكباشى ان يراجع تصرفاته ويراجع سلوكه .وكيف لقيلدى فى مجلس السياده وهو يركب سياره لكزس قيمتها 14 مليار ويقوا انا اخجل ان اقول اننى مسئول فى الحكومه اختشى ياراجل كان الاجدر لك ان تركب المواصلات اذا كنت حريص على الوطن واهلك البسطاء بلد يئن من الفقر يجى واحد مسئول ويتفاصح يا اخوى المدنية اصبحت خيار الشعب السودانى ولن يسمح بعوده العسكر الى كراسى السطلة
من قال لك ان معظم الشعب السودانى يكره الكباشى ؟؟ ومن هم هؤلا الذين اسميتهم شباب الثورة , الثورة ثورة الشعب السودانى كله بكل اطيافه وكل الشعب السودانى شارك فى الثورة وحتى العسكريين كان دورهم هو الدور المقدر والاكبر فى نجاح ثورة الشعب السودانى , هم وفرو الحماية امام مقرهم وهم من اطاح بنظام البشير وطرد الكيزان من السلطة وفاء ورغبة لارادة الشعب كله , مافى ثورة فى العالم بتعملها فئة واحدة من الشعب , كل تاريخ السودان من الثورات انجزه الشعب السودانى كله شيوخ اليوم هم شباب 1985 وهم شباب 1964 ,
ثورة الشباب هذه اكذوبة روجها الشيوعيين والبعثيين للسيطرة على الشباب وجعلهم بيادق شطرنج يحركوهم ويكذبوا عليهم متى ما ارادو .. على الاقل جابو ليهم رئيس وزراء مافى زول من الشباب البتقول عليهم سمع بيهو ولا عارف عنو حاجة ..
التحية والتقدير للفريق كباشى الرجل العسكرى الشاطر (اول الدفعة ) والتقدير والتحية للجيش الباسل وهو يحمى الوطن من عبث الشيوعيين والبعثيين وحلفائهم من الحركات المسلحة الارزقية , التحية والتقدير لقوات الدعم السريع (البعبع) الذى يجعل الشيوعيين والبعثيين واتباعهم من الغنم ساكنين مثل الدجاج . يسيئون من بعيد لبعيد ..
العسكريين لذين وقفوا مع الشعب هم ناس حامد الجامد ورفاقهه يا هذا وليس الذين قالوا في اخر اجتماع لهم مع المخلوع نحن خلفالريس من اصحاب الرتب العليا الذين لم يجرؤ ولو في المنام باللانقلاب علي المخلوع راجع الارشيف اخر اجتماع والشعب عارف منالذي وقف معه
سرد مشوش وتسلسل مربوك .
وكل الموضوع عبارة عن PR stunt .
يعني بختصار الراجل دا ما عندو اي فكرة او هدف من اجتماع الحتانه غير ال show وبعض المكاسب الوظيفية .
تضخيم الحدث او الحدس كما جاء بلسان قريبه لا يخدم الا العنقره . اشان كدا ignore
قلت لى كم كلمة كدة انجليزى مجدعات فى وسط الكلام .. امشى مستشفى التجانى الماحى .. ما عيب.. عشان يدوك العلاج المناسب لى حالتك دى ..
في انتهازي اكتر منك ياكوز؟ ظز فيك وفي قريبك الكضاب المجرم.
وتلك واحدة من عبقريات التكوين في السودان، التي يمكن أن تفسدها تصرفات محسوبي قحت الرعناء.
=================================================
يعني أمثال قول البشير (رأس الدولة) الغرباوية ما ادراك ما الغرباوية لايفسد تكوين النسيج الاجتماعي ويفسده مثل ترهات هدا الصبي المغمور …؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!فعلا الاستحوا ماتوا ايها الكوز العفن
الراجل ده شكلو مريض وما عارف .
شعور بالدونيه ؟؟؟؟؟؟؟؟
************************
لماذا يشعر بالدونية ومن من بشعر بالدونية؟؟؟!!!
الموضوع كلو لا يستحق هذا الردحى.. الكيزان يبررون وهذه معروفة لديهم ويزوغون عند الحارة.. الدعوة كان على شرف زيارة عضو مجلس.. واللمة كيزانية على مستوى .. الثورة في الشارع ضد الكيزان مستمرة والي أن يريد الله.. والحرب عليهم بلا هوادة وبالحق طبعا.. وليس بالباطل كما عودوا الناس.. يبقى لحفظ المقامات ابعد عن الشر وغنيلو كما يقول المثل الدارجي.. وحيث تضع نفسك يضعك الناس كما قالت الإعراب.. والملاحظ أن صحفي الكيزان بدأوا يتحدثوا في الموضوع أكثر من اسيادو.. ويثيرون من خلاله الفتن ما ظهر منها وما بطن وبقى موضوع ردحي جديد.. وبرضو عايزننا نشتري كضبهم.. اخجلوا.
الموضوع دا ما يستحق الردحى دا كلو.. لأنه بسيط من اساسو.. الحاصل رجل في منصب رفيع ذهب لوليمة مقامة على شرف حضوره من عند احد اقربائه- كما أورد احد صحفي اللمة- والموضوع عادي جدا.. ولكن الما عادي جدن اللمة كيزانية بمستوى رؤساء تحرير صحف الكيزان المنعوتون بالحرامية واكلي مال السحت والارزقية.. طيب العهد عهد ثورة ضد هؤلاء الممقتون وهي ماضية متعسرة كما نعرف لماذا الزج في هذا الركام؟.. يقول المثل الدراجي ابعد عن الشر وغنيلو.. وقالت الإعراب حيث تضع نفسك يضعك الناس.. هسي الكيزان بدو يدقوا الطار ويردحو أكثر من اسياد الموضوع نفسه ومرقوا هم أنفسهم خارج إطار الموضوع ذاتو.. كأنهم ليسو معنيين به.. وهذا. تجيير وخبث وفتنة لا تصيب الا الذين ظلموا.. أما كان الأجدى من صاحب الوليمة أن يجنب قريبه هذا الموقف المحرج؟!.. طيب على كيفو وما عندنا دخل لكم ما الذي ادخل الحرية والتغيير في هذا الأمر؟.. طبعا الكيزان معروف عنهم بيعرفوا يورطو الزول كيف ويزغوا منه.. ويرموا اللوم بعيد منهم.. الله ينتقم منهم.
يا رواكيب ده قاضى شنو البدخل البيت من باب النسوان و يطلع منو من غير ما يشوف ضكر حكايه البيت.دى النقطه الخلتنى اشك فى الموضوع.
جمال عنقره ياخى موضوعنا ما الحسب و النسب ديل اجدادنا و تانى ما بيجى زيهم ….النار تبيض رماده….انحنا موضوعنا فى السجم و الرماد القدامنا ده. قريبك الكباشى ده كضاب ولا لا شئ واضح كضاب نمره واحد و العالم كله سمعوا بيكضب فى التلفزيون و الشباب الذى اجداكم بيموت مقتول بى سلاحكم و فى الشارع مرمى
بعدين الشله الفى الديوان بتاع البيت ديل كلهم من الكيزان و المخلوعين.
يا عنقره كلمنا عن الجماعه القاعدين فى البيت ديل واحد واحد عملوا شنو فى زمن البشير و بالله خلى المراحيم فى حالهم.
الله يجيب الحلو !!!! و يريحنا من ام فتفت و ضبانه
إقتباس
ليعلم هؤلاء من أين أتي شمس الدين بهذه الصفات.!!!!!
عندما كان الإمام المهدى عليه السلام !!! …..ومشوا معاهو و أكلوا ملاح الشرموط بالكسرة عشان ما كان في رخيف و بعد داك شربوا موية من قرعة الفكي و إشتغلوا في البوليس و قطعوا الحطب و جات بت عماً لينا أبوها كان خال بخيته بس دي بخيته تانية ما بخيته البتلبس التوب الأخضر و قعدت تحت شجرة النيم الزرعها جد الكباشي بعد أن ضرب وليد حمدان أبو عنقرة و من هنا جات علاقة النسب بين الكضباشي و عنقرة و الما مصدق هتشي ده يسأل الشيخ جبارة المدفون في قبة شيخ حمدان .
التعليق
لم قرأ في حياتي كذباَ مثل هذا فمن كان بلا تاريخ فليصنع له تاريخ بس يصنع تاريخ بشخصيات لم تترك أثراً خلفها سوي ما نراه الآن في جينات الكضباشي المملوئة كذبا و إجراماً و كما نراها في عنقرة متمثلة في الإنتهازية و مسح الجوخ و التسلق !
أي كوز بندوسو دوس
لم نلحظ اي تهجم لقحت على النسيج الاجتماعي …ومقال جكال عنقرة خاوي ولاوعلاقة له بما حدث في منزله لم يتطرق لأسباب اللمة هروبا إلى الأمام…ولم يذكر ماذا جمع الشامي مع المغربي ..الحادثة تتكلم عن وجود شخصية سيادية مع مجموعة صحفبيين بلون سياسي و أي تفسير لهذا الوجود غير ما ذهبت اليه لجان المقاومة يعتبر كذب وتدليس…واليوم برز الشيخ الأستاذ السر قدور يوجه رسالة لجمال عنقرة يقول له ((ما حدث من الصبية هو عمل انصرافي مقصود فلا تهتم وانا رأي ان يكون المجلس التشريعي من كل ولاية
16 عضوا ..ورأي ان تتبني هذا الاقتراح في ما تقوم به )) انتهى…فبهذه الرسالة بكون ثبت بالدليل القاطع ان الدعوة كان هدفها سياسي بامتياز وكأن السر قدور لانه لم يحضر الاجتماع وأراد
ان يرسل رأيه كملحق للاجتماع الذي تم …قال العارفين في تاريخ الاسر والاسماء اللامعة في السودان ان اسم .عنقرة في هو الأمير النور عنقرة النعروف من امراء الثورة المهدية واصل الاسم هو كلمة (أنقارا) والانقارة لمن لا يعلم هي الكركدي …يقال ان الامير النور كان له عيون شديدة الحمرة زي الكركدي فاطلقوا عليه اسم النور انقارا…وصارت عنقرة… ..فانت يا استاذ جمال انقارا لماذا تحرج قريبك وهو رئيس مجلس سيادة ان تجعله في مقام الشبهات .وتدعوه ليجلس مع صحفيين مؤيدون للعهد البائد ولهم مواقفهم من الثورة وحكومتها …بالله عليك راعي الغنم يصدق كلامك ..اذا لم يكن اجتماعكم عملا سياسيا مدبرا فهو والله ذلة وإهانة للرجل و ورطة وضعته فيها و لقد استخدمت العلاقة بصورة انتهازية مشينة ..
(ضاحية الحتانة جنوب أم درمان ) ]دي ياتو حتانة الجنوب أمدرمان
ضاحية الصالحة شمال امدرمان