صور الطلاب المنضمين لـ(داعش)!!

صباح أمس، وقبل مغادرتي البيت إلى المكتب تلقيت اتصالاً هاتفياً آلمني لأقصى درجة.. والد أحد الطلاب الذين غادروا مقاعد الدراسة ليلتحقوا بصفوف تنظيم “داعش”.. حمل لي عتاباً رقيقاً.. على نشر صحيفة “التيار” لصور هؤلاء الطلاب في خبرها الرئيس قبل يومين.
والنشر جاء في سياق الخبر الذي تناقلته الوسائط الإعلامية وشاركتنا بقية الصحف فيه، لأول طالبة من الملتحقين بـ”داعش” تلقَى ربَّها في ظلال هذه الأحداث الدامية.
وبعد الظهر تلقيت اتصالاً ثانياً من والد طالبة أخرى من المنضمات لـ”داعش” اختلطت فيها الكلمات الحزينة بالدموع والعواطف المجروحة المؤلمة.
المكالمتان أبكتاني من الألم عندما أضع نفسي مكان هذه الأسر المكلومة، شعور لا يصدق لا يحتمله إلا القوي المستيقن. دعوت زملائي في هيئة التحرير لاجتماع لمناقشة هذا الأمر استمر طويلاً وتمخض عن “الافتتاحية” التي نشرناها اليوم في الصفحة الأولى.
لكن بصراحة العواطف وحدها هنا لا تكفي.. يجب أن نطرح بكل صدق وقوة السؤال عن معايير الضبط (الإنساني) للنشر.. الضبط (الذاتي) دون حاجة لرقيب أو حسيب.
صحيح من الناحية المهنية؛ ليس هناك ما يمنع نشر الخبر والصور المرافقة، فهو شأن عام ومنثور في الهواء الطلق والصور والمعلومات متوفرة في محركات البحث في الانترنت بكثافة.. لكن يظل السؤال الحتمي.. إلى أي مدى نحن مطالبون بإعادة النظر للقيم الصحفية في الجزء المتعلق بالضوابط والمعايير المصنفة تحت عنوان (إنساني).
نعم يمكن للنشر أن يتسلح بكل(القيم) الصحفية المعروفة، الصدق، الدقة، الموضوعية وغيرها.. لكن إلى أي مدى يصبح البُعد(الإنساني) مقيِّداً لكل هذه القيم الصحفية؟ يعلو عليها مهما توفرت هذه القيم وسلمت من أذى وعيوب النشر المجحف.
أنا أدرك أن كلمة(إنساني) تحمل مساحة واسعة من التقدير الذي قد يختلف الناس حوله، فما يراه البعض “انسانياً” قد يراه آخرون “شيطانياً”.. لكن بالضرورة من الممكن الاتفاق على أن التجربة والممارسة تمنحنا فرصة الاتفاق على تصنيف قائمة ببعض القضايا أو المواضيع تحت بند “إنساني”.. وقضية طلابنا الملتحقين بـ”داعش” تصلح نموذجاً.
أتمنى من جميع زملائي رؤساء التحرير أن يتفقوا على منع نشر صور جميع الطلاب الملتحقين بـ”داعش”..فعلاوة على ما يحققه من مشاركة وجدانية للأسر المكلومة؛ فإن ذلك يساعد على التعاضد من أجل ترقية المهنة بضوابط ذاتية.
و أدعو الله أن يكشف(الغم) عن هذه الأسر الصابرة..(فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ) الأنبياء
(88)
التيار
بقت على الصور ….،؟ تكتلوا الكتيل و تدفنوا و تجوا لى اهلوا شايلين قميصه وتتباكوا و تتحلفوا وتعرسوا ليه سبعين (حوراوية) ولمن يجى بى ذات نفسو تنكروا و تحت تحت تتطلعوا منشور بأنو بعاتى .وكان عليك انت ياعصمان لو لقيت فرصة تنشر ملابسن الداخلية خليك من صورهن !
المسألة يا استاذ عثمان .. لها ابعاد أكثر من البعد العاطفي الذي تناولت به الموضوع .. أولا لابد من التساؤل عن مصدر الصور ..هل هي الآسر في بداية بحثها عن فلذات كبدها المفقودين .. أم هي الجهة التي صدرتهم من جامعاتهم .. ثم أن نشر الصور بغض النظر عن الجوانب العاطفية له أهمية في ردع كل من يفرط في إبنه أو بنته ولا يعرف التحولات التي تطرأ عليهم وهي ربما في أغلب الحالات تكون واضحة .. وهي أيضا تحذير لآي ولد او بنت يفكران فيي الإلتحاق بذلك التنظيم المهووس بأنهما يمكن أن يفتضح أمرهم سواء قبل اوبعد الإلتحاق !
ألا ن هنالك قنوات توثق لتجارة الموت هذه و تنشر صورا حية لشباب من مختلف العالم انضموا للتنظيم بغرض فضح أدوارهم المجنونة ..!
الصحافة جهاز توعوي لا بد أن يبتعد عن العواطف في مثل هذه الحالات .. وحالات آخرى مثل فضح المفسدين من الحكام طالما وجدت في يدها ما يدفع بهم الى محاكم التاريخ .. إن تعذر الآمر في محاكم الإنقاذ ..
عثمان ميرغني
عندما يكون أمن المواطن هو المستهدف فلا يمكن للصحافة أن تمتنع عن النشر بحجة أسباب إنسانية !
لكي أشرح للقارئ القناع [ الإنسانية ] الذي تحاول التستر خلفه يجب أن نذكر بعض الحقائق فإذا كان هنالك قاتل متسلسل يجوب البلاد و يقتل العباد ألا تنشر صورته ليأخذ الناس حذرهم منه متي رأوه ؟ والدواعش يقتلون كل من خالفهم الرأي و إن قدر لهم العودة للسودان فسيستمرون بالقتل فهم أصبحوا آلات قتل مبرمجة و حجب هذه الحقيقة يعد جريمة في حق المجتمع ومحاولة تصويرهم بأنهم مجني عليهم خطأ لأنهم إختاروا قتل الآخرين بإرادتهم و بكامل قواهم العقلية .
كل من إنضم لداعش يعلم مسبقاً إنه ذاهب لقتل أبرياء مسلميين و غير مسلميين أطفال و نساء و شيوخ و لا يمكن أن تقل إنه لا علم له بذلك فالإنترنت مليئ بفظائع داعش و ما فعلوه و ما يفعلونه و ما سيفعلونه من تجريد الآخرين عن آدميتهم فيستبيحون قتلهم و يسبون نساءهم ليبيعونهم كرقيق !!!!! وتأتي أنت يا عثمان ميرغني لتحدثنا عن الإنسانية في إخفاء صورهم و معلومات عنهم ؟؟؟؟؟؟؟
هل تستطيع كتابة حرف واحد عن ضحايا داعش هل تستطيع أن توضح للقراء ما فعلوه هؤلاء المجرمون الذين نشرت الصحافة صورهم باليزيديين ؟؟؟ أم أنك تمتنع بإسم الإنسانية لأن الصور المنشورة علي الإنترنت لا يستطيع الإنسان النظر إليها فينفطر قلبه تماماً مثل مشهد أطفال هيبان
و
سنزيل كل الكيزان
ما هو الاهم في نظر الصحفي الهميم بالإنسان حقا وصدقا
التحدث في قشور الاشياء ام الولوج الى عمقها
القضية الابرز هي مواجهة هذا الفكر العفن المتطرف
ام هل لديكم استعداد للرواية عن اسر اخرى مكلومة
واين باقي المؤسسات دعوية او اهلية او اجتماعية او ثقافية من هذا الفكر التكفيري !!!!
لابد من تسمية الاشياء بمسمياتها ومحاربة المنهج التكفيري ورموزه
خايف أوي على مشاعر الأسر المكلومة، أولاً كتابتك توحي وكأن هؤلاء هم طلاب ثانويات ومتوسطة مغرر بهم بين هم في الحقيقة طلاب وطالبات جامعيات قررى بكامل إرادتهم ووعيهم التحول للمعسكر الذي يعادي الإنسانية _التي تتشدق بها_ وأن يصبحوا أدوات في حرق (الرجال) وإسترقاق (النساء) من الأقليات غير المسلمة بل من قتل كل من يختلف معهم في الرأي ….
مقرف هذا التشدق بالإنسانية الذي لا نسمع به إلا عندما يكون البنون والبنات دواعش والأهل كيزان، مقرف صمتكم عن “مشاعر الأسر المكلومة” في جبال النوبة ودارفور والنيل الأزرق.
مقرفون أنتم وعربكم ودواعشكم وأهلهم ودينكم الذي فيه لا يستوي الأعجم والعربي لا بالتقوى ولا باللون ولا بالخوف على “المشاعر الملكومة”
إنت زول وهم سوء تربية وأولادهم نفسهم ما رحموهم يواجهوا الواقع ويساهموا في منع آخرين ولا اتبكبكوا زي ال..
دي واحده من سوءات فقه السترة الذي يضر بالمجتمع ولو فيها حاجة مسيئة ما كان الإسلام قال فليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين
بعدين المصلحة العامة إقتضت تبصير الناس بما يحدث حتى لا يتفاجؤوا بهروب أبناؤهم إلى المحهول لأنه نفس البكوا ديل لو قلت ليه بتك أو ولدك بيطلع من طوعك ؟ لأسمعك محاضرات في التربية والكلام الفارغ
يااخ عثمان ميرغنى بـدل المطالبة بتجفيف منابع التجنيد لداعش فى الجامعات السودانية
تقوم تطالب بعدم نشر صور الدواعش والداعشيات فى الصحف السودانية ؟؟ والله عيب عليك ..
غايتو ..
انت تتحدث كأن هؤلاء الطلبة قد لقوا حتفهم فى رحلة دراسية فى طائرة او اتوبيس ..ليعلم الجميع ان هؤلاء جعلوا اسر كثيرة مكلومة من اليزيديين و الاكراد و العرب و غيرهم و ذهبوا لهم فى بلادهم و نكلوا بهم و عذبوا من عذبوا و لتعلم ياسيدى العاطفى إن من اول ثلاثة مطلوبيين للحكومة الامريكية سودانى انجليزى من اسرة كبيرة من امدرمان انطلق من لندن لانه عذب و قتل بعض الاسرى الغربيين و اذا لم تضع صورهم او وضعتها فهى موجودة فى جميع اجهزة المخابرات الاوربية و العربية و على الاباء ان يحتسبوا ابنائهم و يتيقنوا انه فى اغلب الاحوال لن يخرج حيا واحدا منهم و ذلك ليس امنيتى و لكن هذا ما تبيته امريكا و حلفائها لانها لا تريد اعادة قوانتناموا مرة اخرى و سوف نرى هذه الصور فى مجلات انجليزية و امريكية فأنت تتعامل مع الصحافة بفقه على الحاج خلوها مستورة او الطبطبة حيث لاتنفع طبطبة..نرجو لك الهداية الى الصواب فأنت صحفى تقوم النفس
والله الطلاب المنضمين لداعش لم يؤذوا بقية السودانيين غير اسرهم المقربة
المصيبة لماذا يتم ابراز صورهم واخفاء صور المفسدين واسماؤهم
حاجه تحير
حمل لي عتاباً رقيقاً.. على نشر صحيفة “التيار” لصور هؤلاء الطلاب في خبرها الرئيس قبل يومين. هههههههههه ده بس البوجعك… الم يحزنك انتاج تربيتك الخربة وهداء العالم ارهابيا رخيصاً يقطع الرؤوس بدم بارد
صدقني بكره لو ولدي او بنتي اجرم في حق البشريه في اي مستوى من المستويات ابتداءا من اغتصاب الاطفال اليافعين او ترويج تعاطي المخدرات او الانضمام لجماعات الهوس الدينى الاجراميه علي سبيل المثال ساعلن على رؤوس الاشهاد بانني فاشل تربويا و استحق مستوى من العقاب وعلي الاقل يتم التشهير بي
اسلوب الغتغته الذى تروج له والبكائيه المفتعله التي تعتصر بها قلوب قرائك تتناسى عدم استقامة الاسلوب التربوي الذى استخدمته هذه الاسر في تربية اولادهم وبناتهم الامر الذي افضى لان يتحولو الي قنابل متفجرة وترتكب جرائم يندي لها جبين الانسانيه
وكان عليك الغوص عميقا في ما فعله نظامك الدكتاتوري وتحديدا جهاز امنه الاخوانى عندما لاحق الطلاب في الثانويات والجامعات والمعاهد العليا وضيق الخناق علي النشاط الطلابي الحر في اخطر مرحله من مراحل تكوين شخصية الانسان وفتح الباب علي مصرعيه لطيور الظلام لان تعشش وتفرخ وتحولت تلك الدور الي مواخير لممارسة كل انماط الشذوذ فكريا وجسديا
كثير من الافراد يرتقون في احراز الشهادات الاكاديميه او يكتنزون الاموال وباساليبهم التربويه الخاطئه يرتكبون جرائم في تربية الضحايا الذين يلدونهم
وحق علي الاقلام الحره فضحهم والتحذير من اسلوبهم التربوي
كدي اتخيل معي وعلي سبيل المثال معاناة طفله يزيديه يافعه يتم اغتصابها وتتباكى انت هنا علي سمعة اسرة المجرم او المجرمه الذي ارتكب هذه البشاعه
يا حاج اختشي شويه
حقيقه تكرار عرض الصور صادم ومؤلم لكل اسر هؤلاء الطلاب وربنا يسامحههم ويسامحنا علي كمية الضرر الذي تسببوا فيه لوالديهم واهلهم وزويهم وربنا يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن ويحفظ ابناءنا وجميع ابناء المسلمين ويهديهم الي سواء السبيل وتقبل الله الطالبه المتوفيه وجميع موتانا وموتي المسلمين وانا لله وانا اليه راجعون
منطق غير سليم،، بالعكس يجب نشر صورهم في كل مكان حتي يتعظ غيرهم وذويهم واهلهم ليسالوا ويعرفوا ما السبب الذي حدا بهؤلاء الطلبة للانضمام لمجرمي داعش
يعنى ايه ياعثمان منع نشر صور الملتحقين بداعش .. هى دى القدرت عليها .. يعنى معنى كلامك الجثة تحت الماء والماء هادئ من فوق .. ي عثمان الكارثة هى خروج البنت والولد من دار الاهل دون علم الاهل والاحباب هائمين على وجوههم الى جهة يعلموها جيدا بان الداخل حتما مفقود ومنبوذ ولا خروج بعدها ابدا .. والصور البتقول عليها دى بل مويتا واشربا .. قال ماتشروا صور الدواعش قال .. ههههههاي وكمان ههههههاي
نعلن تعاطفنا مع اسر المغرر بهم بس موضوع النشر لازم يتم والناس لازم تعرف من هم هؤلاء ولا محل للعاطفة لمن اخطاء في حق نفسه اولا وفي حق الاخريين
شكرا عثمان ميرغني اشاطرك الرأي حيث ان هؤلاء الشباب اصبحوا معروفين ولا داعي لفتح جراح اسرهم بنشر صورهم والله وحده يعلم كم الالم الذي يعتصر هذه الاسر نسأل الله ان يصبرهم ويجبر كسرهم
استاذ عثمان الم يتصل بك أى من اسر شهداء سبتمبر على سبيل المثال خصوصا وانت شاهد على من قتل ابنأهم (سيارات بلا لوحات نفس السيارات التى هاجمتك واتلفت عينك.).
طلاب داعش كاسو الموت براهم يبحثون عن حياة افضل وحور عين بعد ان اغلق اباءهم باب الجهاد فى السودان وجردوا آخر بضاعة من الجهاديين واسلموهم لامريكا ببطاقة معايدة (يسعدنا خدمتكم ودمتم ).اما طلاب بقية الاسر السودانية كل ما يطلبوه هو حياة دنيوية كريمة لهم ولأسرهم فكان ان حصدتهم الايدى المتوضئة فى الشارع فى البيت فى ساحات الدرس.
انا اناشدك أستاذ عثمان وانت صاحب القلب الرهيف ان تقف الى جانب اسر شهداء من حصدتهم الايدى المتوضئة على متن سيارات بلا لوحات بكشف القتلة وطبعا لا تعدم حيلة وربنا يخلليك قلبك الكبير دا دون كشط او شطب.
عن أي إنسانية تهرطق أيها الكوز الآسن؟؟؟؟؟؟ مقرف أنت .. دائما تلونون الأشياء بألوان لا تمثل الحقيقة ولا تعنيكم إلا أهدافكم المشبوهة .. وقبح الله آباءا جاءت صحوتهم بعدما مسهم الضر من أبنائهم .. وعلي فكرة أصحاب دعوة الدواعش في السودان والمدافعين عن فكرهم يعملون في وضح النهار ولم نسمع منك شخصيا نداءا لرؤساء التحرير أن يجعلوا الأمر قضيتهم فهل ينفع التباكي علي اللبن المسكوب أم الحفاظ علي اللبن الذي بالكوب؟!!!!؟؟؟ يللا ورينا شطارتك الصحفية فيما يخص الإنسانية والحفاظ عليها وأعمل علي فضح مأمون حميدة والبوف الداعية للفكر الداعشي وحواضنه من الجماعات الوهابية بمختلف مسمياتهم
ان مايحققه امتناع الصحف عن نشر صور الطلاب والطالبات الملتحقين بداعش هو اشبه بدفن الرؤوس فى الرمال وهو مجرد جبر لخواطر الاسر لكن المطلوب من الصحف اكبر من ذلك بكثير اذ عليها ان تتبنى وتفتح حوارا جادا حول مرجعيات داعش واهدافها والياتها للتجنيد وعن هل ماتدعو اليه هو اسلام ؟ واى اسلام هذا الذى يبيح لفتاة ان تكذب على والديها وتضللهما بانها ذاهبة لصديقتها ثم تخفى جوازسفرها وتسافر لوحدها دون محرم او مرافق الى خلوة غير شرعية!اى اسلام يبيح مثل هذه التصرفات.هذا مايجب ان يكون دور الصحافة توعية الطلاب والطالبات بدينهم حتى لا يقعوا فريسة لقوى الضلال.اما نشر الصور من عدمه فهو لا يقدم ولايؤخر فقل لى بربك اذا انت فقدت فلذة كبدك لحما ودما فماذا يضير نشر صورتها؟
ولماذا نشارك هذه الاسر …لماذا نشاركها وجدانيا ياهذا…!!
داعش تمارس قتل النفس البشرية بأفظع الطرق سادية بربرية…كما شاهدنا على شاشات التلفزة ومواقع الاسافير المختلفة…
هؤلاء (االقتلة من شباب وشابات ) نمتعلمين نومتنورين ن ومضوا باختياراتهم الشخصية ،وتصميمهم المسبق…الى ساحات داعش والمعارك القتالية مدفوعة الثمن (نكاحا طيبا)…أو حسابا دولاريا….أو (استشهادا)يرمي بالذكور في أحضان حور عين…وبأخوات نسيبة في دفء ولدان مخلدون….وباختيارهم…واختيارهن
والمعارك والمقاتل يا عثمان ميرغنى هنا ززز(ما اوفرها) في الجوار…دارفور…جبال النوبة…النيل الازرق….سيليكا افريقيا الوسطى…الصومال…مالي….نيجيريا بوكو حرام
فقط الان أنت وآباؤهم/ن التفتم الى صورهم الشخصية…
كانت صورهم لوحات على (طووووووووووول) شارع جامعة الخرطوم والجامعات الاخرى….كانت صورهم تملا شاشات التلفزة وانتم تزجون بهم عرسانا للحور العين قبل أن يحولهم قاضي النكاح الجيفة حسن ترابي دون كيرليونى الى مجرد فطايس معفنة….28 عاما وانتم (تحتفلون بهم) صدقا أو كذبا (حالة اليسع_البيرونى)….بل و(فرضتموهم)علينا فرض عين تسمية للشوارع والساحات والقاعات….
ممن تطلب التعاطف ومشاركة الوجدان…حتى آباؤهم وأمهاتهم…ومعارفهم وذويهم…نوجه لهم ذات السؤال…لماذا يطالبوننا (بشيء من التسرية والتعاطف)….وعلى مرمى حجر(بشر مننا وفينا وأبناء جلدتنا…يعوزهم الدواء…وغسل الكٌلاء)….؟؟؟!!!
نحن نشمت بهم وبهن…(عن حق ،وعن جدارة ،وعن كياسة)
اللهم ارنا فيهم وفيهن مزيدا من الشماتة وعجائب قدرتك في انزال البلاء والالم…والى الدرك الاسفل من الناروالجحيم …آمين
بقت على الصور ….،؟ تكتلوا الكتيل و تدفنوا و تجوا لى اهلوا شايلين قميصه وتتباكوا و تتحلفوا وتعرسوا ليه سبعين (حوراوية) ولمن يجى بى ذات نفسو تنكروا و تحت تحت تتطلعوا منشور بأنو بعاتى .وكان عليك انت ياعصمان لو لقيت فرصة تنشر ملابسن الداخلية خليك من صورهن !
المسألة يا استاذ عثمان .. لها ابعاد أكثر من البعد العاطفي الذي تناولت به الموضوع .. أولا لابد من التساؤل عن مصدر الصور ..هل هي الآسر في بداية بحثها عن فلذات كبدها المفقودين .. أم هي الجهة التي صدرتهم من جامعاتهم .. ثم أن نشر الصور بغض النظر عن الجوانب العاطفية له أهمية في ردع كل من يفرط في إبنه أو بنته ولا يعرف التحولات التي تطرأ عليهم وهي ربما في أغلب الحالات تكون واضحة .. وهي أيضا تحذير لآي ولد او بنت يفكران فيي الإلتحاق بذلك التنظيم المهووس بأنهما يمكن أن يفتضح أمرهم سواء قبل اوبعد الإلتحاق !
ألا ن هنالك قنوات توثق لتجارة الموت هذه و تنشر صورا حية لشباب من مختلف العالم انضموا للتنظيم بغرض فضح أدوارهم المجنونة ..!
الصحافة جهاز توعوي لا بد أن يبتعد عن العواطف في مثل هذه الحالات .. وحالات آخرى مثل فضح المفسدين من الحكام طالما وجدت في يدها ما يدفع بهم الى محاكم التاريخ .. إن تعذر الآمر في محاكم الإنقاذ ..
عثمان ميرغني
عندما يكون أمن المواطن هو المستهدف فلا يمكن للصحافة أن تمتنع عن النشر بحجة أسباب إنسانية !
لكي أشرح للقارئ القناع [ الإنسانية ] الذي تحاول التستر خلفه يجب أن نذكر بعض الحقائق فإذا كان هنالك قاتل متسلسل يجوب البلاد و يقتل العباد ألا تنشر صورته ليأخذ الناس حذرهم منه متي رأوه ؟ والدواعش يقتلون كل من خالفهم الرأي و إن قدر لهم العودة للسودان فسيستمرون بالقتل فهم أصبحوا آلات قتل مبرمجة و حجب هذه الحقيقة يعد جريمة في حق المجتمع ومحاولة تصويرهم بأنهم مجني عليهم خطأ لأنهم إختاروا قتل الآخرين بإرادتهم و بكامل قواهم العقلية .
كل من إنضم لداعش يعلم مسبقاً إنه ذاهب لقتل أبرياء مسلميين و غير مسلميين أطفال و نساء و شيوخ و لا يمكن أن تقل إنه لا علم له بذلك فالإنترنت مليئ بفظائع داعش و ما فعلوه و ما يفعلونه و ما سيفعلونه من تجريد الآخرين عن آدميتهم فيستبيحون قتلهم و يسبون نساءهم ليبيعونهم كرقيق !!!!! وتأتي أنت يا عثمان ميرغني لتحدثنا عن الإنسانية في إخفاء صورهم و معلومات عنهم ؟؟؟؟؟؟؟
هل تستطيع كتابة حرف واحد عن ضحايا داعش هل تستطيع أن توضح للقراء ما فعلوه هؤلاء المجرمون الذين نشرت الصحافة صورهم باليزيديين ؟؟؟ أم أنك تمتنع بإسم الإنسانية لأن الصور المنشورة علي الإنترنت لا يستطيع الإنسان النظر إليها فينفطر قلبه تماماً مثل مشهد أطفال هيبان
و
سنزيل كل الكيزان
ما هو الاهم في نظر الصحفي الهميم بالإنسان حقا وصدقا
التحدث في قشور الاشياء ام الولوج الى عمقها
القضية الابرز هي مواجهة هذا الفكر العفن المتطرف
ام هل لديكم استعداد للرواية عن اسر اخرى مكلومة
واين باقي المؤسسات دعوية او اهلية او اجتماعية او ثقافية من هذا الفكر التكفيري !!!!
لابد من تسمية الاشياء بمسمياتها ومحاربة المنهج التكفيري ورموزه
خايف أوي على مشاعر الأسر المكلومة، أولاً كتابتك توحي وكأن هؤلاء هم طلاب ثانويات ومتوسطة مغرر بهم بين هم في الحقيقة طلاب وطالبات جامعيات قررى بكامل إرادتهم ووعيهم التحول للمعسكر الذي يعادي الإنسانية _التي تتشدق بها_ وأن يصبحوا أدوات في حرق (الرجال) وإسترقاق (النساء) من الأقليات غير المسلمة بل من قتل كل من يختلف معهم في الرأي ….
مقرف هذا التشدق بالإنسانية الذي لا نسمع به إلا عندما يكون البنون والبنات دواعش والأهل كيزان، مقرف صمتكم عن “مشاعر الأسر المكلومة” في جبال النوبة ودارفور والنيل الأزرق.
مقرفون أنتم وعربكم ودواعشكم وأهلهم ودينكم الذي فيه لا يستوي الأعجم والعربي لا بالتقوى ولا باللون ولا بالخوف على “المشاعر الملكومة”
إنت زول وهم سوء تربية وأولادهم نفسهم ما رحموهم يواجهوا الواقع ويساهموا في منع آخرين ولا اتبكبكوا زي ال..
دي واحده من سوءات فقه السترة الذي يضر بالمجتمع ولو فيها حاجة مسيئة ما كان الإسلام قال فليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين
بعدين المصلحة العامة إقتضت تبصير الناس بما يحدث حتى لا يتفاجؤوا بهروب أبناؤهم إلى المحهول لأنه نفس البكوا ديل لو قلت ليه بتك أو ولدك بيطلع من طوعك ؟ لأسمعك محاضرات في التربية والكلام الفارغ
يااخ عثمان ميرغنى بـدل المطالبة بتجفيف منابع التجنيد لداعش فى الجامعات السودانية
تقوم تطالب بعدم نشر صور الدواعش والداعشيات فى الصحف السودانية ؟؟ والله عيب عليك ..
غايتو ..
انت تتحدث كأن هؤلاء الطلبة قد لقوا حتفهم فى رحلة دراسية فى طائرة او اتوبيس ..ليعلم الجميع ان هؤلاء جعلوا اسر كثيرة مكلومة من اليزيديين و الاكراد و العرب و غيرهم و ذهبوا لهم فى بلادهم و نكلوا بهم و عذبوا من عذبوا و لتعلم ياسيدى العاطفى إن من اول ثلاثة مطلوبيين للحكومة الامريكية سودانى انجليزى من اسرة كبيرة من امدرمان انطلق من لندن لانه عذب و قتل بعض الاسرى الغربيين و اذا لم تضع صورهم او وضعتها فهى موجودة فى جميع اجهزة المخابرات الاوربية و العربية و على الاباء ان يحتسبوا ابنائهم و يتيقنوا انه فى اغلب الاحوال لن يخرج حيا واحدا منهم و ذلك ليس امنيتى و لكن هذا ما تبيته امريكا و حلفائها لانها لا تريد اعادة قوانتناموا مرة اخرى و سوف نرى هذه الصور فى مجلات انجليزية و امريكية فأنت تتعامل مع الصحافة بفقه على الحاج خلوها مستورة او الطبطبة حيث لاتنفع طبطبة..نرجو لك الهداية الى الصواب فأنت صحفى تقوم النفس
والله الطلاب المنضمين لداعش لم يؤذوا بقية السودانيين غير اسرهم المقربة
المصيبة لماذا يتم ابراز صورهم واخفاء صور المفسدين واسماؤهم
حاجه تحير
حمل لي عتاباً رقيقاً.. على نشر صحيفة “التيار” لصور هؤلاء الطلاب في خبرها الرئيس قبل يومين. هههههههههه ده بس البوجعك… الم يحزنك انتاج تربيتك الخربة وهداء العالم ارهابيا رخيصاً يقطع الرؤوس بدم بارد
صدقني بكره لو ولدي او بنتي اجرم في حق البشريه في اي مستوى من المستويات ابتداءا من اغتصاب الاطفال اليافعين او ترويج تعاطي المخدرات او الانضمام لجماعات الهوس الدينى الاجراميه علي سبيل المثال ساعلن على رؤوس الاشهاد بانني فاشل تربويا و استحق مستوى من العقاب وعلي الاقل يتم التشهير بي
اسلوب الغتغته الذى تروج له والبكائيه المفتعله التي تعتصر بها قلوب قرائك تتناسى عدم استقامة الاسلوب التربوي الذى استخدمته هذه الاسر في تربية اولادهم وبناتهم الامر الذي افضى لان يتحولو الي قنابل متفجرة وترتكب جرائم يندي لها جبين الانسانيه
وكان عليك الغوص عميقا في ما فعله نظامك الدكتاتوري وتحديدا جهاز امنه الاخوانى عندما لاحق الطلاب في الثانويات والجامعات والمعاهد العليا وضيق الخناق علي النشاط الطلابي الحر في اخطر مرحله من مراحل تكوين شخصية الانسان وفتح الباب علي مصرعيه لطيور الظلام لان تعشش وتفرخ وتحولت تلك الدور الي مواخير لممارسة كل انماط الشذوذ فكريا وجسديا
كثير من الافراد يرتقون في احراز الشهادات الاكاديميه او يكتنزون الاموال وباساليبهم التربويه الخاطئه يرتكبون جرائم في تربية الضحايا الذين يلدونهم
وحق علي الاقلام الحره فضحهم والتحذير من اسلوبهم التربوي
كدي اتخيل معي وعلي سبيل المثال معاناة طفله يزيديه يافعه يتم اغتصابها وتتباكى انت هنا علي سمعة اسرة المجرم او المجرمه الذي ارتكب هذه البشاعه
يا حاج اختشي شويه
حقيقه تكرار عرض الصور صادم ومؤلم لكل اسر هؤلاء الطلاب وربنا يسامحههم ويسامحنا علي كمية الضرر الذي تسببوا فيه لوالديهم واهلهم وزويهم وربنا يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن ويحفظ ابناءنا وجميع ابناء المسلمين ويهديهم الي سواء السبيل وتقبل الله الطالبه المتوفيه وجميع موتانا وموتي المسلمين وانا لله وانا اليه راجعون
منطق غير سليم،، بالعكس يجب نشر صورهم في كل مكان حتي يتعظ غيرهم وذويهم واهلهم ليسالوا ويعرفوا ما السبب الذي حدا بهؤلاء الطلبة للانضمام لمجرمي داعش
يعنى ايه ياعثمان منع نشر صور الملتحقين بداعش .. هى دى القدرت عليها .. يعنى معنى كلامك الجثة تحت الماء والماء هادئ من فوق .. ي عثمان الكارثة هى خروج البنت والولد من دار الاهل دون علم الاهل والاحباب هائمين على وجوههم الى جهة يعلموها جيدا بان الداخل حتما مفقود ومنبوذ ولا خروج بعدها ابدا .. والصور البتقول عليها دى بل مويتا واشربا .. قال ماتشروا صور الدواعش قال .. ههههههاي وكمان ههههههاي
نعلن تعاطفنا مع اسر المغرر بهم بس موضوع النشر لازم يتم والناس لازم تعرف من هم هؤلاء ولا محل للعاطفة لمن اخطاء في حق نفسه اولا وفي حق الاخريين
شكرا عثمان ميرغني اشاطرك الرأي حيث ان هؤلاء الشباب اصبحوا معروفين ولا داعي لفتح جراح اسرهم بنشر صورهم والله وحده يعلم كم الالم الذي يعتصر هذه الاسر نسأل الله ان يصبرهم ويجبر كسرهم
استاذ عثمان الم يتصل بك أى من اسر شهداء سبتمبر على سبيل المثال خصوصا وانت شاهد على من قتل ابنأهم (سيارات بلا لوحات نفس السيارات التى هاجمتك واتلفت عينك.).
طلاب داعش كاسو الموت براهم يبحثون عن حياة افضل وحور عين بعد ان اغلق اباءهم باب الجهاد فى السودان وجردوا آخر بضاعة من الجهاديين واسلموهم لامريكا ببطاقة معايدة (يسعدنا خدمتكم ودمتم ).اما طلاب بقية الاسر السودانية كل ما يطلبوه هو حياة دنيوية كريمة لهم ولأسرهم فكان ان حصدتهم الايدى المتوضئة فى الشارع فى البيت فى ساحات الدرس.
انا اناشدك أستاذ عثمان وانت صاحب القلب الرهيف ان تقف الى جانب اسر شهداء من حصدتهم الايدى المتوضئة على متن سيارات بلا لوحات بكشف القتلة وطبعا لا تعدم حيلة وربنا يخلليك قلبك الكبير دا دون كشط او شطب.
عن أي إنسانية تهرطق أيها الكوز الآسن؟؟؟؟؟؟ مقرف أنت .. دائما تلونون الأشياء بألوان لا تمثل الحقيقة ولا تعنيكم إلا أهدافكم المشبوهة .. وقبح الله آباءا جاءت صحوتهم بعدما مسهم الضر من أبنائهم .. وعلي فكرة أصحاب دعوة الدواعش في السودان والمدافعين عن فكرهم يعملون في وضح النهار ولم نسمع منك شخصيا نداءا لرؤساء التحرير أن يجعلوا الأمر قضيتهم فهل ينفع التباكي علي اللبن المسكوب أم الحفاظ علي اللبن الذي بالكوب؟!!!!؟؟؟ يللا ورينا شطارتك الصحفية فيما يخص الإنسانية والحفاظ عليها وأعمل علي فضح مأمون حميدة والبوف الداعية للفكر الداعشي وحواضنه من الجماعات الوهابية بمختلف مسمياتهم
ان مايحققه امتناع الصحف عن نشر صور الطلاب والطالبات الملتحقين بداعش هو اشبه بدفن الرؤوس فى الرمال وهو مجرد جبر لخواطر الاسر لكن المطلوب من الصحف اكبر من ذلك بكثير اذ عليها ان تتبنى وتفتح حوارا جادا حول مرجعيات داعش واهدافها والياتها للتجنيد وعن هل ماتدعو اليه هو اسلام ؟ واى اسلام هذا الذى يبيح لفتاة ان تكذب على والديها وتضللهما بانها ذاهبة لصديقتها ثم تخفى جوازسفرها وتسافر لوحدها دون محرم او مرافق الى خلوة غير شرعية!اى اسلام يبيح مثل هذه التصرفات.هذا مايجب ان يكون دور الصحافة توعية الطلاب والطالبات بدينهم حتى لا يقعوا فريسة لقوى الضلال.اما نشر الصور من عدمه فهو لا يقدم ولايؤخر فقل لى بربك اذا انت فقدت فلذة كبدك لحما ودما فماذا يضير نشر صورتها؟
ولماذا نشارك هذه الاسر …لماذا نشاركها وجدانيا ياهذا…!!
داعش تمارس قتل النفس البشرية بأفظع الطرق سادية بربرية…كما شاهدنا على شاشات التلفزة ومواقع الاسافير المختلفة…
هؤلاء (االقتلة من شباب وشابات ) نمتعلمين نومتنورين ن ومضوا باختياراتهم الشخصية ،وتصميمهم المسبق…الى ساحات داعش والمعارك القتالية مدفوعة الثمن (نكاحا طيبا)…أو حسابا دولاريا….أو (استشهادا)يرمي بالذكور في أحضان حور عين…وبأخوات نسيبة في دفء ولدان مخلدون….وباختيارهم…واختيارهن
والمعارك والمقاتل يا عثمان ميرغنى هنا ززز(ما اوفرها) في الجوار…دارفور…جبال النوبة…النيل الازرق….سيليكا افريقيا الوسطى…الصومال…مالي….نيجيريا بوكو حرام
فقط الان أنت وآباؤهم/ن التفتم الى صورهم الشخصية…
كانت صورهم لوحات على (طووووووووووول) شارع جامعة الخرطوم والجامعات الاخرى….كانت صورهم تملا شاشات التلفزة وانتم تزجون بهم عرسانا للحور العين قبل أن يحولهم قاضي النكاح الجيفة حسن ترابي دون كيرليونى الى مجرد فطايس معفنة….28 عاما وانتم (تحتفلون بهم) صدقا أو كذبا (حالة اليسع_البيرونى)….بل و(فرضتموهم)علينا فرض عين تسمية للشوارع والساحات والقاعات….
ممن تطلب التعاطف ومشاركة الوجدان…حتى آباؤهم وأمهاتهم…ومعارفهم وذويهم…نوجه لهم ذات السؤال…لماذا يطالبوننا (بشيء من التسرية والتعاطف)….وعلى مرمى حجر(بشر مننا وفينا وأبناء جلدتنا…يعوزهم الدواء…وغسل الكٌلاء)….؟؟؟!!!
نحن نشمت بهم وبهن…(عن حق ،وعن جدارة ،وعن كياسة)
اللهم ارنا فيهم وفيهن مزيدا من الشماتة وعجائب قدرتك في انزال البلاء والالم…والى الدرك الاسفل من الناروالجحيم …آمين