الغلو في التجريم … مجتمعنا أصبح له نزوع خطير لتداول الفضائح المالية والجنسية بتلذذ

ضياء الدين بلال
-1-
اطلعت مثل كثيرين على رواية فاجعة عن رجل أعمال متهم بممارسات جنسية شاذة متعلقة بهتك عذرية فتيات صغيرات في العمر.
ما لفت نظري ورود اسم الوزير أحمد سعد عمر كضامن للشخص وفي بعض الروايات كمتدخل لإطلاق سراح المتهم تمهيداً لهروبه.
بحاستي وخبرتي الصحفية اشتبهت في الرواية وأجريت اتصالات واسعة للتأكد من صحتها.
-2-
وجدت هنالك قضية متعلقة بممارسة الدعارة ولكنها ليست بالتفاصيل التي وردت في الرواية الإسفيرية.
الوزير أحمد سعد عمر نفى أن تكون له علاقة من قريب أو بعيد بالقضية من حيث الضمانة أو الاتصال وشرع في تحريك إجراءات قانونية وفق قانون المعلوماتية ضد المواقع التي تداولت القصة ناسبة إليه التدخل.
الناشطون في بث الشائعات بإمكانهم فبركة أي قصة أو إضافة معلومات و(توم وشمار) لقصة موجودة.
هنالك من يفعل ذلك على سبيل شهوة الإثارة الشريرة وبعض آخر يأتي بتلك الفعلة الشنيعة بغرض الكيد وإلحاق الأذى بسمعة عدو أو منافس.
– 3-
ارسل رسالة تحوي ما هو مثير؛ شتائم لشخص أو سيرة مزيفة أو شائعات محكمة الصياغة.
ارسلها إلى شخص خارج الحدود أو داخلها، أو ضعها خلسة على قروب واتساب واكتب عليها (منقول)، ستسري سريعاً على الشبكة العنكبوتية لتصل إليك!
الواتساب أصبح دائرة مغلقة بإحكام. نقطة النهاية هي ذاتها نقطة البداية ، المرسل هو ذاته المستقبل.
-4-
المعلومات المغلوطة، أو الشَّائعات المُخْتلقَة أو المُحوَّرة، تكتسب قوةً وصلابة مع مرور الزَّمن، وكثرة التكرار واعتيادية التَّرديد، حتى تصبح أقوى من الحقائق، بل قادرة على هزيمة الحقائق في لحظات المواجهة.
المعلومات النَّاقصة وغير المُتماسكة، والتي بها ثغرات، تُمثِّل خطورة أكبر من الشائعات؛ بل إنها من الممكن أن تُعطي الشَّائعات قوةً، وتزيد من رَواجِها، ولا يُجدي بعد ذلك تصويبٌ أو توضيح أو حكم محكمة.
-5-
شعرت بحرج لاعتبارات عديدة في تناول قصة الدبلوماسي الشاب الذي أدين إعلامياً واجتماعياً بالتحرش.
أعرف هذا الشاب وأسرته بحكم انتمائنا لمدينة واحدة، قلت إن شهادتي ستكون مشتبه فيها ومجروحة بحكم علاقة المنطقة.
ولكن بعد اطلاعي على الإساءات البالغة والأذى الجائر الذي لحق بأسرته وجدت في الصمت عاراً وجبناً لا يليق بي وكتماناً للشهادة.
-6-
الشاب ينتمي إلى أسرة كريمة معروفة بالشرف وحسن الخلق ونظافة السيرة والمسيرة الاجتماعية.
شقيقه الأكبر إمام مسجدنا وفي دروسه تعلمنا التجويد وقراءة القرآن.
والدبلوماسي الشاب طوال معرفتنا به منذ الصغر لم نسمع منه أو عنه إلا كل خير، تميز ونباهة وحسن خلق.
-7-
نعم كل ذلك لا يؤهلني لتبرئته أو الدفاع عنه من منطلق الحمية المناطقية.
كلمة الحق التي يجب أن تقال: من الظلم والجور والعدوان أن يحكم عليه بالإعدام اجتماعياً وأخلاقياً قبل اكتمال التحقيق أو صدور حكم قضائي يؤكد الوقائع ويثبت التهمة.
مع احتمال صحة الواقعة بالتفاصيل التي جاءت في الصحيفة الأمريكية يجب عدم إسقاط احتمال الكيد والمؤامرة والافتراء.
-8-
جلست إلى الدبلوماسي الشاب واستمعت إلى روايته وقلت له طالما إنك تملك كل هذه الثقة في براءتك من تهمة التحرش، ليس أمامك سوى أن تدلي بإفادتك للرأي العام وأن تمثل أمام القضاء الأمريكي ولو بعد حين، لتثبت براءتك للتاريخ أمام الجميع .
-أخيراً-
للأسف مجتمعنا أصبح له نزوع خطير لتداول الفضائح المالية والجنسية بتلذذ وتصديق يقيني، دون تحقق أو إثبات، يكفي أن تتهم فقط حتى تصبح مداناً ومحكوماً عليك بالإعدام المعنوي والاجتماعي.
لا أحد يَضعَ نفسه أو يُوضَع قريبٌ له في هذا الوضع حتى يشعر بمرارة الظلم وقسوة الافتراء.
جريدة السوداني
أولاد بلال .. عيال شايق ديل ..
الواحد ما عارف يقول فيهم شنو.
دايماً تلقاهم في اللفات والمنعطفات بتاعة البصبصة والقروش.
يا صحفى الغفله يا كوز اين قلمك من شهداء سبتمبر ومئات الالاف والملايين من ابناءالشعب السودانى الذين قتلهم واذلهم وشردهم واذاقهم الجوع والمسغبه نظامك المجرم
الان انبرى منتسبو هذا النظام المكروه البغيض فى الدفاع عن الدبلوماسى وغيره سدنة النظام
تفوووو
اذا كان واثق من براءته الجري لزومه شنو؟
تحدثت عن الضامن فقط
ولم تتحدث عن ذيب الفتيات
ودافعت عن قريبك الدبلوماسي
الذي كتبت عنه الصحف والامم المتحدة
والتي ذكرت بانه لا يمكن أن يحرس الثعلب الدجاج
في تعليقهم عن حادثة التحرش
يا ضياء الدين بدل تهاجم المجتمع هاجم حكومتك صاحبة المشروع الحضاري ، التي عملت و صنعت هذا التحول في المجتمع
الاستاذ ضياء الدين بلال او بالاصح الضوء بلال قيل انك صحفي وانك تتبع لجهاز امن البشير لكن من المؤكد انك تراس جىيده النظام كل هذا قد يعلمة كثير من زملاءك لكن ان تدافع عن الباطل فهذا باطل الا تعلم ان الصحافة في امريكا حرة ولا رقيب عليها كما يفعل جهاز البشير ولا يوجد منع من النشر كما نعلم ان جهاز امن المؤتمر الوطني يراجع الصحف اكثر من مراجعتة لضميرة ويصادر علي مزاجة وهو ويستدع من يشاء ويسجن من يشاء ويغتصب ويجلد من يشاء ولا احد يجرؤ سواء من الحيش او البوليس او النيابة علي محاسبتة الاخ الضو ان صحف امريكا هي ليست السوداني ولا الانتباهة انما صحف لها مصداقيتها فالدبلوماسي دخل البار وتحرش ولا اظن التحرش بالغريب علي زمرة المؤتمر الوطني فقبلة تحرش اخ لة من قبل في الدبلوماسية ولم ولن نسمع بمحاكمتة لكن سمعنا بجلد الفتاة في اللبس الفاضح لانها من اسرة عادية ناس زعيط ومعيط وجلدت وغرمت واظنها كرهت الاسلام الاخواني الي يوم الدين اما اسيادك فلا جلد لهم عند الحكومة او حتي فلا تقربون انة ظلم اسواء من ظلم الكفار انتم واباءك تقبعون في الىذيلة بعد اغتسالات حدثت داخل السودان وابطالها حكومة هي للة
فلماذا دفاعك عن متحرش وان كان ابن قريتكم
انها فضيحة دبلوماسية في مترو وفي البار من اناس يعرفون الرذيلة ويصبون البها حتي ف رمضان
انك كلامك مردود عليك يا ايها الضوء فمعظمكم تنعدم فيه رجولو
من يبيع نفسه يسقط حتى الدرك الأسفل، أولاً: لم تقل كلمة واحدة دفاعا عن القاصرات التي انتهك طفولتهن صاحبك وضمنه صاحبك الآخر.
ثانيا؛ حتى لو كان دبلوماسييك المزعوم هذا لم يتحرش – وتحرشه واضح بكل قرينة- البخلي مبعوث الدولة الرسالية وممثل التوجه الحضاري يخش البار شنو؟، الدخلو البار وهو ممثل دولة تطبق الشريعة بدون دغمسة وتجلد الفتيات الفقيرات بطائلة قانون النظام العام البخلي المنحرف هذا يدخل البارات شنو؟؟؟ بعدين هذه ليست المرة الأولى لدبلوماسي “على سنة الله ورسوله” يتحرش بنساء أجنيبات! أم أن الفهم داعشي وهو أن المسيحيات كافرات تجوز مجامعتهن أين ثقفتموهن؟
عيب عليك يا ضياء البلال بل يا الظلام الممرض
لمن تكتم الأنفاس وتقيد الحريات وتزور الإنتخابات ويعدم المتظاهرون السلميونوالأطفال بالرصاص بدم بارد وتغلق الصحف الحره ويشرد الصحفيون ..وتغتصب الفتيات فى سجون النطام.. ولايسمع الديكتاتور غير صدى صوته والمطبلاتيه والأرزقيه أمثال ضياء الدين والهندى وحسين خوجلى وغيرهم من الأرزقيه .. لن يمتنع الناس عن إتخاذ كل السبل لمحاربة وتعرية الديكتاتور وأرقيته وسدنته .. فلاتمنوا من حجبتم عنهم هواء الحريه والديمقراطيه ولكن لموا أنفسكم وإنقلابكم ومنفذه الهالك الترابى حشره الله مع المنافقين وإياك ياضياء المنافق..
اللهم إن الترابى وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
كدي اول حاجة ما معنى اسفيرية شابكننا بيها الايام دي فاكرنها ثقافة وقليل فيكم من يعرف معناها لانها ليس لها معنى محدد في المعاجم العربية ثم ثانيا ما وريتنا الصاح وين شنو شابكنا ده من اسرة وده بعرف اخلاقو ياخي ابو جهل مش عم الرسول ص وليه ما طلع واحد او وزيرك ده طلع في الاعلام وبرا نفسو ذي ما بتقول الاعلام اتهمه زورا يا بني ادام الشينة منكورة لو دخلت على داعرة وكا قد خرج منها احد قبل ربع ساعة تقوليك لي 5 سنين ما شفت راجل الانسان ملئ بالخطايا والذي وقع فيه الدبلوماسي عادي وكلنا قد يقع فيه اما الذئب الاستقلالي اذا صح مانسب اليه مستقل الفقر والحاجة لينهش العذارى ده واطي ومليون واطي ما البلد مليانة بيوت دعارة هل هو حاقد على فئة القاصرات ام ان فحولته لم ترضيه في بيوت الخبرة والله الواحد يستحي عندما يجد من يهون من الموضوع وياسف الى ما وصل اليه فهم واخلاق وطبايع الشعب السوداني
المقال به حقائق
لتلتف حول الحقائق
الامر ثابت وموثق بواسطة أعلام حر
ويحترم نفسه و الجمهور
استاذ ضياء الدين . الاعمي يعرف ان هذه هي اخلاقهم فما تمسك الحكاية من النص يا تقول الحق وتسيب كسير الثلج او لتصمت الى الابد.
نعم يابلال مجتمعنا اصبح له نزوع خطير لتظاول الفضائح الماليه والجنسيه ليس (بتلذذ ) ولكن باستغراب وقرف وألم على ما آل اليه حالنا بعد ان تحكم فينا هؤلاء المنحرفين فاقدى الأخلاق والقيم وبعد أن اصبحت انت وكل الفاقد التربوى على قمة مؤسساتنا الصحافيه والإعلاميه .. !!وخير شاهد على ما أقول دفاعك هذا .. إذ تركت أصل القضيه فى موضوع رجل الأعمال وقد أثبت أنه متهم ( بممارسات جنسيه شاذه بهتك عذرية فتيات صغيرات فى العمر ..) يالله يالهذا السقوط .. وانت صحفى بل رئيس تحرير صحيفة يفترض أن تكون من أكبر الصحف السودانيه لم تهزك الممارسه الجنسيه الشاذه ولم يغمض لك جفن حتى تصل لهذا الذئب الذى قام بهذه الجريمه البشعه بهتك أعراض هؤلاء الطفلات البريئات ووصم جبين اسرهن بالعيب والدمار وتدافع عن وزير لم يقم بتهريبه بل من قام بالتهريب وزير آخر ..!!
ثم أى سقوط هذا وانت تدافع عن شخص يمثل بلدا عظيما فى زمن السقوط هذا ولم تسأله لماذا كان فى البار حتى ذلك الوقت المتأخر من الليل ..؟؟ ولماذا لم يرد بخاطرك لماذا أتهم هذا الدبلوماسى المنحرف وأمريكا تعج بالدبلوماسيين من اقطار الدنيا والعالمين .. ؟؟ ثم إن كنت تريد انت وغيرك ممن إنبرى للدفاع عن هذا المنحرف باعتبار ان المقصود النظام .. فهل هو الدبلوماسى الوحيد فى أمريكا .. ؟؟ وانت الصحفى ونحن فى زمن العالم قريه لماذا لم تتصل بميدان الفضيحه وتأتينا بالخبر اليقين بدل أن تكلمنا عن أسرته .. ؟؟ وبالمناسبه شنو يعنى اخوهو أمام جامع او شيخ خلوة .. وهل نسيت شيخ الخلوة الذى اغتصب الطالبه الجامعيه وحوكم وتم إطلاق صراحه من راعى الفساد .. بس انا خايف يكون هو زاتو ..!!
يبدو ان ذلك الدبلوماسي كان في طريقه لاداء صلاة الفجر بالمسجد و بالخطا دخل ذلك البار .
او ان تلك الفتاة قد تحرشت به في الشارع مما اضطره للهروب و دخول ذلك البار.
و كل السيناريوهات واردة.
و ذلك مع احترامنا و تقديرنا لكل ما يحيط بمثل تلك المواقف من علاقات اجتماعية و اسريه.
هلا أجريت تحقيقاً مماثلاً عن حادثة تابت يا أيها الصحفي الجهبوذ، حتى تفحمنا تماماً أو تترك هذه المهنة وتمسك ليك ربابة .. ماهو النعام قريبك.
خد دولاراتك واكتب ماشئت .. ستحاسب عليه يوما .. دافع عن من تشاء ودع لنا التشفي فلم يعد لنا غيره..
كلامك ده قولو لي زول ما عندو حديدة.
ده اسمه الصحافه الداعره … عندما يكتب الصحفيون ما يرضي الحكام حتي يستطيعوا آلاكل من فتات موائدهم .. لا يكون هنالك فرق لين الصحفي و بين ممتهني الدعاره
هو لو ما فعلا هناك خلل في المعايير الاجتماعية والاخلاقية ياصحفي الغفلة كيف تكون انت رئيس تحرير بعد ماكنت بيّاع عيش في زريبة المناقل بتاعتك دي ؟ وكيف تحاضر السودان وأدمغة القراء وأنت خريج صحافة لمايسمي بجامعة القران الكريم ؟ ياخ انت درست صحافة في جامعة من أسمها ذاااتو ماعندها تخصص ولا علاقة بموضوع دراستك ، بالتالي كيف اللي زيك ده ممكن ينجح وأساسه العلمي فالصو ؟؟
أكيد يابتاع المناقل بتعرف أسماء صحفيين سودانيين معروفين بسعة المعرفة المهنية والعلمية بالله عليك كيف بتحس وانت يافنطوط زمانك بيسموك رئيس تحرير وهو نفس المسمي اللي يحتفظ به العم والمعلم محجوب مجمد صالح واللي كان برضو من نصيب المرحوم القامة الاعلامية الراحل بشير محمد سعيد وغيرهم ووغيرهم
غايتو المناقل بتاعتك ده انجبت لنا ٣ شخصيا وهم بالترتيب
* الصحفي الهمبول المنفوخ بهواء كاذب ….( حضرتكم )
*الحرامية الاولي وداد بابكر
*وأخيرا الدبلوماسي البقابض في بار بتاع مثليين الساعة ٢:٣٠ صباحا – العاجبك ده
يعني انتو الثلاثة اذا عرضوكم في منصة امام الشعب السوداني ح تتلاشوا وتتبخروا في الهواء في ثواني
قال رئيس تحرير !
انا ما قريت المقال لكن عرفت انو صاحب المقال احد ساقطى السخافة او عذرا قول الصحافة ياخى خليك منطقى ..المجتمع السودانى يتنفس عن ما اصابه من الطمام و ليس يتلذذ
((للأسف مجتمعنا أصبح له نزوع خطير لتداول الفضائح المالية والجنسية بتلذذ وتصديق يقيني، دون تحقق أو إثبات، يكفي أن تتهم فقط حتى تصبح مداناً ومحكوماً عليك بالإعدام المعنوي والاجتماعي.))
1- هذا حصاد مازرعته انقاذ المتأسلمين. الانقاذ التى ازلت الاعزاء ورفعت الوضعاء واستباحت الخصوصيات ودمرت ما دمرت من الاسر والشرفاء. والتحرش والاغتصاب هما السلاح الذى تستخدمه اجهزتكم القمعية ضد كل شريف عزيز نظيف. ترى هل ناقشت هذه الامور مع من تقف معه فى الصورة اعلاه قبل ان تحاكم المجتمع.
ولدنا وتربينا فى هذا السودان ونعرف شرفائه كما نعرف حثالته التى تقوم على امر البلاد والعباد. وبالمناسبة اعرف حتى مسجد (ود بقوى) الذى تدعى انك حفظت فيه القرآن وكذلك اعرف مرتاديه وذات المسجد الذى اخرجكم انت و(الدبلماسى الشاب) وحسن اسماعيل اخرج معكم (ودالرسالة) ومحمد خضر (مجموعة الشعوذة التى نهبت ملايين الدولارات من الامارات واستقبلهم عبدالرحيم محمد حسين وفتح لهم بنك السودان بليل). وللاسف حفظ الكيزان كله لزوم المتاجرة والتضليل ويكفى ان حاج نور كان من الحفظة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
2- ما ان علمت بقصة (رجل الاعمال) حتى طافت بذاكرتى عشرات القصص المماثلة منذ عهد الداخليات والتى ابطالها كيزان فيهم الفاعل وفيهم والمفعول وفيهم دو الصفتين وفيهم كذلك من يحرس الشقق وفيهم من يدير اللعب وكلهم (الرائد الذى لا يكدب أهله بنى كوز). وواضح من مقالك ان مشكلتك الاساسية هى الاتهام الذى طال الوزير لا مأساة الضحايا وهدا شرعكم الدى نشأتم عليه. ولذلك سننت قلمك قدحا فى (الاسافير) وفى عقلك الباطن انها البعبع الذى يخرج وينشر فضائحكم.
2- اما صديقك وابن مدينتك (الدبلماسى الشاب) فقد عرفنا فضيحته بعد ان عمت (القرى والحضر) فى عصر المعلومة. وان كنت ممن يفهمون الانجليزية فاليك بعض قليل من الروابط:
http://www.foxnews.com/…/sudanese-diplomat-released-after-allegedly-groping-woman-in-ne...
http://www.dailymail.co.uk/news/article…/Sudanese-diplomat-groped-woman-freed.html
http://www.nydailynews.com/…/sudanese-diplomat-avoids-charges-groping-woman-manhatta..
english.alarabiya.net/…/Sudanese-diplomat-arrested-for-groping-woman-in-New-Yor..
nypost.com/…/un-worker-pulls-diplomatic-immunity-card-over-groping-allegations/
وان اردت الاستزادة فاسأل عمك قوقل.
وان حاول صديقك ممثل الدولة (الرسالية)الانكار فليقنع (الديك) بغرض تواجده فى ذلك البار وفى تلك الساعة. وازيدك من الشعر بيت ان البارات فى امريكا بل ومعظم المحلات التى يرتادها عملاء مزودة بكاميرات مراقبة لزوم السلامة ولزوم هذه الحركات. وصحيح ان الصحافة الامريكية ليست عليها رقابة (قبلية) ولا يتحكم فى مادتها صعاليك جهاز محمد عطا ولكنها تلتزم ضوابط اخلاقية. وفى هكذا حالات تخشى المحاكمات الصارمة التى توقع عليها غرامة وتعويضات تصل عشرات الملايين من الدولارات ان ثبت انها شوهت السمعة دون اثبات!!!!!!!!!!!!!!!
3- ضحكت حتى استلقيت على (قفاى) من عبارتك (بحاستى وخبرتى الصحفية) ومن يعرفك يفهمها حاستك الانتهازية وخبرتك التلفيقية يا ضياء بلال عبدالمحمود. تحياتى ل…………………
وهل ذهب الي البار ليتعبد .
مع احتمال صحة الواقعة بالتفاصيل التي جاءت في الصحيفة الأمريكية يجب عدم إسقاط احتمال الكيد والمؤامرة والافتراء.
مع احتمال ضحة الواقعة بالتفاصيل التى جاءت بالصحيفة الامريكية…. ياراجل قول كلام غير دا …..اجمل ماجاء فى مقال احتمال الكيد والمؤامرة والافتراء …ذكرتنا كلام اخوك الهندى عن الاخلاق,,,,,,,,
يا ضياء الدين خليك ضياء ولا تصبح ظلام وتدافع عن اللصوص الزناة سارقي مال الفقراء وسارقي دواء المرضي
تبت يداك التي كتبت وتب
على رجال الأعمال وموظفين الدولة الإبتعاد عن الشبهات هذا السبيل الوحيد للإبتعاد عن مصيدة الشائعات وكما يقول المثل مافى دخان بدون نار والشائعات التى تكلم عنها ضياءالدين هل يصقد اثارها رجال مباحث الدولة الذين قبضوا على المتهم متلبس وزادوها توم وشمار أم يقصد الشرطة الأمريكية تآمرت على الدبلماسى واصدرت ضده الشائعة؟ وهناك تحقيق صحفى مصدرة صحيفة المجهر على ما اعتقد يدون فيها متابعات صحفى للقضية بالتفصيل وهو المصدر الوحيد من صحيفة رسمية فعن أعى شائعات يتحدث الأستاذ ضياءالدين؟
“والدبلوماسي الشاب طوال معرفتنا به منذ الصغر لم نسمع منه أو عنه إلا كل خير، تميز ونباهة وحسن خلق”.
حقيقه الاعور ما بشوف الحقائق دا بنعرفه معرفه شخصيه شخص غير سوى يجيد التحرش بالفتيات ودونك طلاب جامعه جوبا التى كان عاراً عليها اسالهم من هو # حسن والطير # هذا اسمه فى الجامعه عشان ما تجى تدبج ليك مقال فى شخص نكره وتربطك به صله قرابه اسال حتى اولاد المناقل الذين درسو بجامعه جوبا سوف يخبرونك ايها الاعور.
اكيد في صورة وصوت ضد الذي تدافع عنه او كدا اسال صاحبك دا هو مشي البار من اساسه ولا لم يذهب
يا ضياء انت غير مؤهل اصلا للحديث عن تبرئته او ادانته لانك ضمن طاقم الامن وتدافع عن حكومة الظلم والمفسدين
1- كم شردت هذه الحكومة ولم تتحدث
2- كم مكنت هذه الحكومة ولم تدافع عنها
3- كم قتل رجال الامن والامن الشعبي من ناس ولم تدافع عنهم
4- كم سرقت من اموال ونهبت وكم هتك من اعراض وسكتم عن الحق الواضح البين
عدم اهليتك للدفاع عنه ليس لانه من منطقتك بل لانك انت نفسك غير مؤهل للحديث في الشان السوداني طالما انك ركبت مركب الظلام والظلم وسكتم على الفظائع التي ارتكبت في حق الشعب وحق الناشطين..
المؤسف ان الامن الوطني والامن الشعبي وامن الحركة الاسلامية يستخدمكم لابواغ ينفخ فيها ويضاعف لكم الاجر والثواب لتسكتون عن الحق وتدافعواعن الظلم..
السؤال الوحيد الذي لن تستطع ان تجيب عليه كيف تم تعيينه في الخارجية ؟ والسؤالا لثاني كيف تم اختياره سريعا الى ان يكون في نيويورك في بعثة السودان بالامم المتحدة ؟
اما امريكا فهي بلد الشفافية والسؤال الوحيد من الذي ذهب به الى البار الساعة 2.30 صباحاً ؟؟
ان الظلم الذي مارسه هذا الشخص وسكوته على التعيين في هذا المنصف والاف من السودانيين الاكفاء البسطاء يحتاجون اليها .. كيف يكون نزيها وهو يعرف ان طريقه للوصول الى المنصب كان خطا وانه جاء بسبب الواسطة اي امامة مسجد التي تقنعنى بها ؟
ان ظلمه ورضاه بالظلم للناس فضحه بين العباد
الم تعلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (فمن قضيت له بحق اخيه فإنمااقطع له قطعة من النار فليأخذها او يدعها)..
الضو بلال الذى حنكش اسمه الى ضياء … من منتسبى جهاز اللاامن اللاوطنى وقلنا الكلام ده من زمااااان
أنت والهندي عزالدين لولا هذا النظام لما كنت تحلم بأن تعمل كبائع جرايد دعك من أن تكونوا رؤساء مجالس إدارات لها
منافقين وكذابين ومرتشين
والدبلوماسي الشاب طوال معرفتنا به منذ الصغر لم نسمع منه أو عنه إلا كل خير، تميز ونباهة وحسن خلق.
بالله عليكم الله شوفوا جنس الكذب ده , ومالو النبيه واالمتميز رادم ناس الامم المتحدة بانجليزى ذى الدراب
اما حسن الخلق وبارات 2صباحا والمقابضه ,دى تتلمه كيف , ولا انحرف بعد ما كبر وعرس
للمدعو يسري/
فيما عدا الطيب الصالح , اسألك سؤال : من هم هؤلاء البقية ؟
هل هم مهمين عندك بمقياس إنهم بنو شايق أم بمقياس إنهم معارضين للنظام؟
المقاييس دي خلي بالك ما بتسوي الزول مهم في نظري.
ومن حقي أعمم ,
يكفي من خسة بني شايق أنهم بيصموا الطيب صالح إنو عب شايقية
أزيدك ؟
قوم لف ياخ..
أولاد بلال .. عيال شايق ديل ..
الواحد ما عارف يقول فيهم شنو.
دايماً تلقاهم في اللفات والمنعطفات بتاعة البصبصة والقروش.
يا صحفى الغفله يا كوز اين قلمك من شهداء سبتمبر ومئات الالاف والملايين من ابناءالشعب السودانى الذين قتلهم واذلهم وشردهم واذاقهم الجوع والمسغبه نظامك المجرم
الان انبرى منتسبو هذا النظام المكروه البغيض فى الدفاع عن الدبلوماسى وغيره سدنة النظام
تفوووو
اذا كان واثق من براءته الجري لزومه شنو؟
تحدثت عن الضامن فقط
ولم تتحدث عن ذيب الفتيات
ودافعت عن قريبك الدبلوماسي
الذي كتبت عنه الصحف والامم المتحدة
والتي ذكرت بانه لا يمكن أن يحرس الثعلب الدجاج
في تعليقهم عن حادثة التحرش
يا ضياء الدين بدل تهاجم المجتمع هاجم حكومتك صاحبة المشروع الحضاري ، التي عملت و صنعت هذا التحول في المجتمع
الاستاذ ضياء الدين بلال او بالاصح الضوء بلال قيل انك صحفي وانك تتبع لجهاز امن البشير لكن من المؤكد انك تراس جىيده النظام كل هذا قد يعلمة كثير من زملاءك لكن ان تدافع عن الباطل فهذا باطل الا تعلم ان الصحافة في امريكا حرة ولا رقيب عليها كما يفعل جهاز البشير ولا يوجد منع من النشر كما نعلم ان جهاز امن المؤتمر الوطني يراجع الصحف اكثر من مراجعتة لضميرة ويصادر علي مزاجة وهو ويستدع من يشاء ويسجن من يشاء ويغتصب ويجلد من يشاء ولا احد يجرؤ سواء من الحيش او البوليس او النيابة علي محاسبتة الاخ الضو ان صحف امريكا هي ليست السوداني ولا الانتباهة انما صحف لها مصداقيتها فالدبلوماسي دخل البار وتحرش ولا اظن التحرش بالغريب علي زمرة المؤتمر الوطني فقبلة تحرش اخ لة من قبل في الدبلوماسية ولم ولن نسمع بمحاكمتة لكن سمعنا بجلد الفتاة في اللبس الفاضح لانها من اسرة عادية ناس زعيط ومعيط وجلدت وغرمت واظنها كرهت الاسلام الاخواني الي يوم الدين اما اسيادك فلا جلد لهم عند الحكومة او حتي فلا تقربون انة ظلم اسواء من ظلم الكفار انتم واباءك تقبعون في الىذيلة بعد اغتسالات حدثت داخل السودان وابطالها حكومة هي للة
فلماذا دفاعك عن متحرش وان كان ابن قريتكم
انها فضيحة دبلوماسية في مترو وفي البار من اناس يعرفون الرذيلة ويصبون البها حتي ف رمضان
انك كلامك مردود عليك يا ايها الضوء فمعظمكم تنعدم فيه رجولو
من يبيع نفسه يسقط حتى الدرك الأسفل، أولاً: لم تقل كلمة واحدة دفاعا عن القاصرات التي انتهك طفولتهن صاحبك وضمنه صاحبك الآخر.
ثانيا؛ حتى لو كان دبلوماسييك المزعوم هذا لم يتحرش – وتحرشه واضح بكل قرينة- البخلي مبعوث الدولة الرسالية وممثل التوجه الحضاري يخش البار شنو؟، الدخلو البار وهو ممثل دولة تطبق الشريعة بدون دغمسة وتجلد الفتيات الفقيرات بطائلة قانون النظام العام البخلي المنحرف هذا يدخل البارات شنو؟؟؟ بعدين هذه ليست المرة الأولى لدبلوماسي “على سنة الله ورسوله” يتحرش بنساء أجنيبات! أم أن الفهم داعشي وهو أن المسيحيات كافرات تجوز مجامعتهن أين ثقفتموهن؟
عيب عليك يا ضياء البلال بل يا الظلام الممرض
لمن تكتم الأنفاس وتقيد الحريات وتزور الإنتخابات ويعدم المتظاهرون السلميونوالأطفال بالرصاص بدم بارد وتغلق الصحف الحره ويشرد الصحفيون ..وتغتصب الفتيات فى سجون النطام.. ولايسمع الديكتاتور غير صدى صوته والمطبلاتيه والأرزقيه أمثال ضياء الدين والهندى وحسين خوجلى وغيرهم من الأرزقيه .. لن يمتنع الناس عن إتخاذ كل السبل لمحاربة وتعرية الديكتاتور وأرقيته وسدنته .. فلاتمنوا من حجبتم عنهم هواء الحريه والديمقراطيه ولكن لموا أنفسكم وإنقلابكم ومنفذه الهالك الترابى حشره الله مع المنافقين وإياك ياضياء المنافق..
اللهم إن الترابى وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
كدي اول حاجة ما معنى اسفيرية شابكننا بيها الايام دي فاكرنها ثقافة وقليل فيكم من يعرف معناها لانها ليس لها معنى محدد في المعاجم العربية ثم ثانيا ما وريتنا الصاح وين شنو شابكنا ده من اسرة وده بعرف اخلاقو ياخي ابو جهل مش عم الرسول ص وليه ما طلع واحد او وزيرك ده طلع في الاعلام وبرا نفسو ذي ما بتقول الاعلام اتهمه زورا يا بني ادام الشينة منكورة لو دخلت على داعرة وكا قد خرج منها احد قبل ربع ساعة تقوليك لي 5 سنين ما شفت راجل الانسان ملئ بالخطايا والذي وقع فيه الدبلوماسي عادي وكلنا قد يقع فيه اما الذئب الاستقلالي اذا صح مانسب اليه مستقل الفقر والحاجة لينهش العذارى ده واطي ومليون واطي ما البلد مليانة بيوت دعارة هل هو حاقد على فئة القاصرات ام ان فحولته لم ترضيه في بيوت الخبرة والله الواحد يستحي عندما يجد من يهون من الموضوع وياسف الى ما وصل اليه فهم واخلاق وطبايع الشعب السوداني
المقال به حقائق
لتلتف حول الحقائق
الامر ثابت وموثق بواسطة أعلام حر
ويحترم نفسه و الجمهور
استاذ ضياء الدين . الاعمي يعرف ان هذه هي اخلاقهم فما تمسك الحكاية من النص يا تقول الحق وتسيب كسير الثلج او لتصمت الى الابد.
نعم يابلال مجتمعنا اصبح له نزوع خطير لتظاول الفضائح الماليه والجنسيه ليس (بتلذذ ) ولكن باستغراب وقرف وألم على ما آل اليه حالنا بعد ان تحكم فينا هؤلاء المنحرفين فاقدى الأخلاق والقيم وبعد أن اصبحت انت وكل الفاقد التربوى على قمة مؤسساتنا الصحافيه والإعلاميه .. !!وخير شاهد على ما أقول دفاعك هذا .. إذ تركت أصل القضيه فى موضوع رجل الأعمال وقد أثبت أنه متهم ( بممارسات جنسيه شاذه بهتك عذرية فتيات صغيرات فى العمر ..) يالله يالهذا السقوط .. وانت صحفى بل رئيس تحرير صحيفة يفترض أن تكون من أكبر الصحف السودانيه لم تهزك الممارسه الجنسيه الشاذه ولم يغمض لك جفن حتى تصل لهذا الذئب الذى قام بهذه الجريمه البشعه بهتك أعراض هؤلاء الطفلات البريئات ووصم جبين اسرهن بالعيب والدمار وتدافع عن وزير لم يقم بتهريبه بل من قام بالتهريب وزير آخر ..!!
ثم أى سقوط هذا وانت تدافع عن شخص يمثل بلدا عظيما فى زمن السقوط هذا ولم تسأله لماذا كان فى البار حتى ذلك الوقت المتأخر من الليل ..؟؟ ولماذا لم يرد بخاطرك لماذا أتهم هذا الدبلوماسى المنحرف وأمريكا تعج بالدبلوماسيين من اقطار الدنيا والعالمين .. ؟؟ ثم إن كنت تريد انت وغيرك ممن إنبرى للدفاع عن هذا المنحرف باعتبار ان المقصود النظام .. فهل هو الدبلوماسى الوحيد فى أمريكا .. ؟؟ وانت الصحفى ونحن فى زمن العالم قريه لماذا لم تتصل بميدان الفضيحه وتأتينا بالخبر اليقين بدل أن تكلمنا عن أسرته .. ؟؟ وبالمناسبه شنو يعنى اخوهو أمام جامع او شيخ خلوة .. وهل نسيت شيخ الخلوة الذى اغتصب الطالبه الجامعيه وحوكم وتم إطلاق صراحه من راعى الفساد .. بس انا خايف يكون هو زاتو ..!!
يبدو ان ذلك الدبلوماسي كان في طريقه لاداء صلاة الفجر بالمسجد و بالخطا دخل ذلك البار .
او ان تلك الفتاة قد تحرشت به في الشارع مما اضطره للهروب و دخول ذلك البار.
و كل السيناريوهات واردة.
و ذلك مع احترامنا و تقديرنا لكل ما يحيط بمثل تلك المواقف من علاقات اجتماعية و اسريه.
هلا أجريت تحقيقاً مماثلاً عن حادثة تابت يا أيها الصحفي الجهبوذ، حتى تفحمنا تماماً أو تترك هذه المهنة وتمسك ليك ربابة .. ماهو النعام قريبك.
خد دولاراتك واكتب ماشئت .. ستحاسب عليه يوما .. دافع عن من تشاء ودع لنا التشفي فلم يعد لنا غيره..
كلامك ده قولو لي زول ما عندو حديدة.
ده اسمه الصحافه الداعره … عندما يكتب الصحفيون ما يرضي الحكام حتي يستطيعوا آلاكل من فتات موائدهم .. لا يكون هنالك فرق لين الصحفي و بين ممتهني الدعاره
هو لو ما فعلا هناك خلل في المعايير الاجتماعية والاخلاقية ياصحفي الغفلة كيف تكون انت رئيس تحرير بعد ماكنت بيّاع عيش في زريبة المناقل بتاعتك دي ؟ وكيف تحاضر السودان وأدمغة القراء وأنت خريج صحافة لمايسمي بجامعة القران الكريم ؟ ياخ انت درست صحافة في جامعة من أسمها ذاااتو ماعندها تخصص ولا علاقة بموضوع دراستك ، بالتالي كيف اللي زيك ده ممكن ينجح وأساسه العلمي فالصو ؟؟
أكيد يابتاع المناقل بتعرف أسماء صحفيين سودانيين معروفين بسعة المعرفة المهنية والعلمية بالله عليك كيف بتحس وانت يافنطوط زمانك بيسموك رئيس تحرير وهو نفس المسمي اللي يحتفظ به العم والمعلم محجوب مجمد صالح واللي كان برضو من نصيب المرحوم القامة الاعلامية الراحل بشير محمد سعيد وغيرهم ووغيرهم
غايتو المناقل بتاعتك ده انجبت لنا ٣ شخصيا وهم بالترتيب
* الصحفي الهمبول المنفوخ بهواء كاذب ….( حضرتكم )
*الحرامية الاولي وداد بابكر
*وأخيرا الدبلوماسي البقابض في بار بتاع مثليين الساعة ٢:٣٠ صباحا – العاجبك ده
يعني انتو الثلاثة اذا عرضوكم في منصة امام الشعب السوداني ح تتلاشوا وتتبخروا في الهواء في ثواني
قال رئيس تحرير !
انا ما قريت المقال لكن عرفت انو صاحب المقال احد ساقطى السخافة او عذرا قول الصحافة ياخى خليك منطقى ..المجتمع السودانى يتنفس عن ما اصابه من الطمام و ليس يتلذذ
((للأسف مجتمعنا أصبح له نزوع خطير لتداول الفضائح المالية والجنسية بتلذذ وتصديق يقيني، دون تحقق أو إثبات، يكفي أن تتهم فقط حتى تصبح مداناً ومحكوماً عليك بالإعدام المعنوي والاجتماعي.))
1- هذا حصاد مازرعته انقاذ المتأسلمين. الانقاذ التى ازلت الاعزاء ورفعت الوضعاء واستباحت الخصوصيات ودمرت ما دمرت من الاسر والشرفاء. والتحرش والاغتصاب هما السلاح الذى تستخدمه اجهزتكم القمعية ضد كل شريف عزيز نظيف. ترى هل ناقشت هذه الامور مع من تقف معه فى الصورة اعلاه قبل ان تحاكم المجتمع.
ولدنا وتربينا فى هذا السودان ونعرف شرفائه كما نعرف حثالته التى تقوم على امر البلاد والعباد. وبالمناسبة اعرف حتى مسجد (ود بقوى) الذى تدعى انك حفظت فيه القرآن وكذلك اعرف مرتاديه وذات المسجد الذى اخرجكم انت و(الدبلماسى الشاب) وحسن اسماعيل اخرج معكم (ودالرسالة) ومحمد خضر (مجموعة الشعوذة التى نهبت ملايين الدولارات من الامارات واستقبلهم عبدالرحيم محمد حسين وفتح لهم بنك السودان بليل). وللاسف حفظ الكيزان كله لزوم المتاجرة والتضليل ويكفى ان حاج نور كان من الحفظة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
2- ما ان علمت بقصة (رجل الاعمال) حتى طافت بذاكرتى عشرات القصص المماثلة منذ عهد الداخليات والتى ابطالها كيزان فيهم الفاعل وفيهم والمفعول وفيهم دو الصفتين وفيهم كذلك من يحرس الشقق وفيهم من يدير اللعب وكلهم (الرائد الذى لا يكدب أهله بنى كوز). وواضح من مقالك ان مشكلتك الاساسية هى الاتهام الذى طال الوزير لا مأساة الضحايا وهدا شرعكم الدى نشأتم عليه. ولذلك سننت قلمك قدحا فى (الاسافير) وفى عقلك الباطن انها البعبع الذى يخرج وينشر فضائحكم.
2- اما صديقك وابن مدينتك (الدبلماسى الشاب) فقد عرفنا فضيحته بعد ان عمت (القرى والحضر) فى عصر المعلومة. وان كنت ممن يفهمون الانجليزية فاليك بعض قليل من الروابط:
http://www.foxnews.com/…/sudanese-diplomat-released-after-allegedly-groping-woman-in-ne...
http://www.dailymail.co.uk/news/article…/Sudanese-diplomat-groped-woman-freed.html
http://www.nydailynews.com/…/sudanese-diplomat-avoids-charges-groping-woman-manhatta..
english.alarabiya.net/…/Sudanese-diplomat-arrested-for-groping-woman-in-New-Yor..
nypost.com/…/un-worker-pulls-diplomatic-immunity-card-over-groping-allegations/
وان اردت الاستزادة فاسأل عمك قوقل.
وان حاول صديقك ممثل الدولة (الرسالية)الانكار فليقنع (الديك) بغرض تواجده فى ذلك البار وفى تلك الساعة. وازيدك من الشعر بيت ان البارات فى امريكا بل ومعظم المحلات التى يرتادها عملاء مزودة بكاميرات مراقبة لزوم السلامة ولزوم هذه الحركات. وصحيح ان الصحافة الامريكية ليست عليها رقابة (قبلية) ولا يتحكم فى مادتها صعاليك جهاز محمد عطا ولكنها تلتزم ضوابط اخلاقية. وفى هكذا حالات تخشى المحاكمات الصارمة التى توقع عليها غرامة وتعويضات تصل عشرات الملايين من الدولارات ان ثبت انها شوهت السمعة دون اثبات!!!!!!!!!!!!!!!
3- ضحكت حتى استلقيت على (قفاى) من عبارتك (بحاستى وخبرتى الصحفية) ومن يعرفك يفهمها حاستك الانتهازية وخبرتك التلفيقية يا ضياء بلال عبدالمحمود. تحياتى ل…………………
وهل ذهب الي البار ليتعبد .
مع احتمال صحة الواقعة بالتفاصيل التي جاءت في الصحيفة الأمريكية يجب عدم إسقاط احتمال الكيد والمؤامرة والافتراء.
مع احتمال ضحة الواقعة بالتفاصيل التى جاءت بالصحيفة الامريكية…. ياراجل قول كلام غير دا …..اجمل ماجاء فى مقال احتمال الكيد والمؤامرة والافتراء …ذكرتنا كلام اخوك الهندى عن الاخلاق,,,,,,,,
يا ضياء الدين خليك ضياء ولا تصبح ظلام وتدافع عن اللصوص الزناة سارقي مال الفقراء وسارقي دواء المرضي
تبت يداك التي كتبت وتب
على رجال الأعمال وموظفين الدولة الإبتعاد عن الشبهات هذا السبيل الوحيد للإبتعاد عن مصيدة الشائعات وكما يقول المثل مافى دخان بدون نار والشائعات التى تكلم عنها ضياءالدين هل يصقد اثارها رجال مباحث الدولة الذين قبضوا على المتهم متلبس وزادوها توم وشمار أم يقصد الشرطة الأمريكية تآمرت على الدبلماسى واصدرت ضده الشائعة؟ وهناك تحقيق صحفى مصدرة صحيفة المجهر على ما اعتقد يدون فيها متابعات صحفى للقضية بالتفصيل وهو المصدر الوحيد من صحيفة رسمية فعن أعى شائعات يتحدث الأستاذ ضياءالدين؟
“والدبلوماسي الشاب طوال معرفتنا به منذ الصغر لم نسمع منه أو عنه إلا كل خير، تميز ونباهة وحسن خلق”.
حقيقه الاعور ما بشوف الحقائق دا بنعرفه معرفه شخصيه شخص غير سوى يجيد التحرش بالفتيات ودونك طلاب جامعه جوبا التى كان عاراً عليها اسالهم من هو # حسن والطير # هذا اسمه فى الجامعه عشان ما تجى تدبج ليك مقال فى شخص نكره وتربطك به صله قرابه اسال حتى اولاد المناقل الذين درسو بجامعه جوبا سوف يخبرونك ايها الاعور.
اكيد في صورة وصوت ضد الذي تدافع عنه او كدا اسال صاحبك دا هو مشي البار من اساسه ولا لم يذهب
يا ضياء انت غير مؤهل اصلا للحديث عن تبرئته او ادانته لانك ضمن طاقم الامن وتدافع عن حكومة الظلم والمفسدين
1- كم شردت هذه الحكومة ولم تتحدث
2- كم مكنت هذه الحكومة ولم تدافع عنها
3- كم قتل رجال الامن والامن الشعبي من ناس ولم تدافع عنهم
4- كم سرقت من اموال ونهبت وكم هتك من اعراض وسكتم عن الحق الواضح البين
عدم اهليتك للدفاع عنه ليس لانه من منطقتك بل لانك انت نفسك غير مؤهل للحديث في الشان السوداني طالما انك ركبت مركب الظلام والظلم وسكتم على الفظائع التي ارتكبت في حق الشعب وحق الناشطين..
المؤسف ان الامن الوطني والامن الشعبي وامن الحركة الاسلامية يستخدمكم لابواغ ينفخ فيها ويضاعف لكم الاجر والثواب لتسكتون عن الحق وتدافعواعن الظلم..
السؤال الوحيد الذي لن تستطع ان تجيب عليه كيف تم تعيينه في الخارجية ؟ والسؤالا لثاني كيف تم اختياره سريعا الى ان يكون في نيويورك في بعثة السودان بالامم المتحدة ؟
اما امريكا فهي بلد الشفافية والسؤال الوحيد من الذي ذهب به الى البار الساعة 2.30 صباحاً ؟؟
ان الظلم الذي مارسه هذا الشخص وسكوته على التعيين في هذا المنصف والاف من السودانيين الاكفاء البسطاء يحتاجون اليها .. كيف يكون نزيها وهو يعرف ان طريقه للوصول الى المنصب كان خطا وانه جاء بسبب الواسطة اي امامة مسجد التي تقنعنى بها ؟
ان ظلمه ورضاه بالظلم للناس فضحه بين العباد
الم تعلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (فمن قضيت له بحق اخيه فإنمااقطع له قطعة من النار فليأخذها او يدعها)..
الضو بلال الذى حنكش اسمه الى ضياء … من منتسبى جهاز اللاامن اللاوطنى وقلنا الكلام ده من زمااااان
أنت والهندي عزالدين لولا هذا النظام لما كنت تحلم بأن تعمل كبائع جرايد دعك من أن تكونوا رؤساء مجالس إدارات لها
منافقين وكذابين ومرتشين
والدبلوماسي الشاب طوال معرفتنا به منذ الصغر لم نسمع منه أو عنه إلا كل خير، تميز ونباهة وحسن خلق.
بالله عليكم الله شوفوا جنس الكذب ده , ومالو النبيه واالمتميز رادم ناس الامم المتحدة بانجليزى ذى الدراب
اما حسن الخلق وبارات 2صباحا والمقابضه ,دى تتلمه كيف , ولا انحرف بعد ما كبر وعرس
للمدعو يسري/
فيما عدا الطيب الصالح , اسألك سؤال : من هم هؤلاء البقية ؟
هل هم مهمين عندك بمقياس إنهم بنو شايق أم بمقياس إنهم معارضين للنظام؟
المقاييس دي خلي بالك ما بتسوي الزول مهم في نظري.
ومن حقي أعمم ,
يكفي من خسة بني شايق أنهم بيصموا الطيب صالح إنو عب شايقية
أزيدك ؟
قوم لف ياخ..