أهم الأخبار والمقالات
اسقاط “شركاء الدم وحكم العسكر “.. تجمع المهنيين: المكون المدني “ضعيف”

وصف الناطق الرسمي بأسم تجمع المهنيين الوليد على أحمد المجلس الأعلى للسلام بأنه غير دستوري وان ما يحدث في هذا الخصوص هو عملية تخصيص لوظائف ومحاصصات .
واضاف في منبر وكالة السودان للانباء (سونا) اليوم الأحد أن عملية السلام في الاساس تتمثل في الارادة السياسية التي كان يجب أن تغيرمن نظام الحكم البائد وليس من افراده في حين لازال النظام جاثما متحكم في إدارة جهاز الدولة .
واشار الى أن التعديلات التي تستهدف قانون العمل تجعل من النقابات ابواق للسلطة التنفيذية وليس نقابات فاعلة تلعب دورها الوطني المنوط بها .
ودعا الى اسقاط “شركاء الدم ” والعمل على تحالف حقيقي لاصلاح المجلس المركزي من خلال ترابط الاجسام الحيوية لقوى الثورة وصولا لاسقاط حكم العسكر مشيرا الى ضعف المكون المدني .
المكون المدني ليس بضعيف ولكنه لم يآثر الظهور لأن الحصة عمالة لمن يحتل ضعف مساحة لبنان من اراضي السودان.
هاهاهاها .. والله لو قالو ليك دى الشمس تقول لا.. دا… نور .. امثالكم مشكلة كبيرة
يسقط مجلس شركاء القتلة
نعم المكون المدني ضعيف وبعض الوزراء وإعضاء مجلس السيادة المدنيين متواطئين مع العسكر والمجرمين وبعضهم لهم مصالح شخصية وعائلية مع الكيزان وأيضا حركات الكفاح المسلح للأسف أيضاً متواطئة مع العسكر يجب العودة لجداول النضال للإطاة بالعسكر والمدنيين وتكوين حكومة مستقلين بعيدة عن المحاصصات الآن الحكومة الضعيفة لها أكثر من عامين ولم تحل مشكلة واحدة ولايزال العسكر اللصوص مسيطرين على أدائها وإقتصادها ومواردها وقراراتها والمدنيين تخلوا عن مسئولياتهم من أجل الكراسي حتى الآن الحكومة لم تستطيع تحقيق عدالة للشهداء ولم تستطيع محاكمة المجرمين والفاسدين وسدنة النظام الداعشي والعسكر سمحوا لهم وسهلوا طريقهم للهروب إلى تركيا وبعضهم تم إخفاءه داخل الوطن وجهاز المخابرات العميل يعلم ذلك جيداً والآن لجنة إزالة التمكين العسكر وبعض المدنيين في الحكومة الضعيفة يبذلون قصارى جهدهم لعرقلة آداءها وتصفيتها وإفلات المجرمين من العدالة وأيضاً النائم العام ورئيسة القضاء لديهم صمت القبور ووزير العدل لايزال يترنح في تعديل القوانين المقيده للحريات وكل الجنجويد شغالين قتل وسحل وملاحقة للثوار خارج نطاق القانون هو يمثل دولة داخل دولة ولهم يد أعلى من السطلة ومواردها من جيب المواطن من تهريب الذهب والبترول وهلمجرا …………. تسقط ثالث ولا لحكم العسكر !!!
فرضاً إنت دكتور في عيادتك، جاك المكون المدني بيعاني من الضعف والهزال، عملت فحوصات لقيت عندو:
1. انعدام في القوة العسكرية،
2. عمى أمني،
3. تهتك في الحاضنة السياسية،
4. ضعف شديد في مصادر التمويل،
5. سرطان خلايا الدولة العميقة،
6. بكتيريا الفساد المستشري، ….
يللا ورينا ح تكتب ليهو شنو؟ يستثمر باقي لياقتو في النباح؟ لازم تحل التلاتة الفي الأول عشان تعالج التلاتة الأخيرات. يعني أحسن توصي “أهلو” يسعوا ليهو مقويات عسكرية ونظارة أمنية وتتكلم معاهم يسندوه شوية عشان يقدر يتعامل مع المشاكل الباقية. “الدربات” الخارجيّة ممكن تساعد لكن لو ناسو ما قلعوا ليه حقو ما بقوم تاني.
إسقاط حكم العسكر كان الشعار من البداية لكن الناس رضت القسمة بعد ملاواة، الكلام دا برجع مربع ما معروف. أحسن بدل استجداء الراي العام بالصورة الواطية دي، أحسن تعمل لتقوية المكون المدني القلتو ضعيف دا عن طريق خلق الظروف الموضوعيّة البتخليهو قوي، واحدة واحدة وبدون تشنج. مثلا نبدا من الاعتقالات الغير قانونية والتعذيب والموت الحصل، دي مآسي كبيرة وموجة راي عام صاعدة ممكن ترفع الحلول، الحل المستدام بيدا من وين؟ أنا رايي عايزين أول حاجة شرطة مهنية، الكلام دا بيجي كيف؟ ورونا، أعملو ندوات وسمنارات واستعينو بنماذج إصلاح. شوف ناس دارفور طالعين مظاهرات ضد خروج القوات الإفريقية! الكلام دا عايز مترجم؟ الحاصل في البلد كلو بقول شرطة… أمن… شرطة… أمن… ما تقول لي هيكلة الجيش وللا حل الدعم السريع لأنو دي حالياً نقاط غليان ما معروف تودي وين. حتى إذا كنت شايف المواجهة ضرورية: لو في فرصة تكون أقوى قبل المعركة أحسن تأجل المعركة عشان تستغل الفرصة وتقوي نفسك.
المكون المدني ما ضعيف لكنه قابض حميدتي يسرق الدهب السوداني ويدهَيهم
كلهم قابضين وفي ناس قالت وكتبت كده عديل ولا واحد قدر يفتح خشمو لو ما قابضين كان رفعوز قضايا التهمة ما هينة
يسقط مجلس شركاء القتلة
بالمناسبة الانفعالات والضراخ الكثير مفيد علي المدي الطويل اهم حاجة نحافظ علي جو الحريات وسيادة دولة القانون يعني لو اي واحد لقي حريته وحقه القانوني مهما كانت صفته بمعني لو اشتكيت اي زول وانت مظلوم ستجد حقك ذلك يعني تدريجيا سيسود النظام وكل واحد يعرف حده العساكر يمشو ثكناتهم والمدنيين يحكموا بتفويض الشعب لانه لا يصح الا الصحيح
طبعا ممكن يكون ده كلام حالم باننا خارجين من دكتاتورية دينية عسكرية لكن هذا هو الحل علي المدي الطويل لابد من حرية يحرسها القانون اذا انتفي الخوف لن يكون هناك سبيلا للظلم
اهم حاجة ان يتوحد الجميع لاجل شيئين هم الحرية وسيادة القانون لان الحرية تسمح لك بالتعبير في الصحف او المظاهرات والقانون يسود ليحقق العدل بمحاربة الفاسدين والقتلة وممارسي التعذيب والاعتقال خارج القانون ويمنع عسكري من اعتلاء السلطة بالانقلاب
جميعا يجب ان نتمسك بالحرية وسيادة القانون