الكرتي يرفض تعيين كمال بوزارته ويتحدي البشير وقراره الجمهوري

المؤشر واضح أخى بكرى … بأن البشير لا يدير شئون البلاد فى الأصل ولا يعرف عنها الكثير ، واسمه لمجرد التوقيع فقط ، فلا اعتقد شخص مثل البشير وفى هذا المنصب الحساس رئيس الجمهورية أن يكون جاهل إلى هذا الحد الذى ليست افقده هو الهيبة بل الدولة بكامل هيبتها اصبحت فى مهب الريح ، العفو عن مقتصب هذه وحدها جعلت من الرئيس مجرد ( دلدول) بلا اخلاق ،وقراره كان فيه اهانه للمجتمع السودانى وقيمه واخلاقه بصورة مشينة ومسيئة ولم يسبق لها مثيل ، وحتما هناك من زين له سؤ هذه القرارات وبالعفو عن مقتصب ، إنهم اخوان الشيطان والعياذ بالله .

لا تنسي ايضاء استدعاء حاج ماجد سوار
بحيث بات لا يدري اي وظيفة يشغلها (صرح بنفسه لوسائل الاعلام)
ان كل وزارة تدار كاقطاعيه في هذا النظام
وان كل من شغل منصب يصير منفردا بالقرار
ما وافق هواه (نعم) وما لم يوافق (كلا)
البلد تدار حسب مزاج شاغلي المناصب وليس حسب اللوائح والقوانين
لا تنسي ايضاء اعفاء الصافي جعفر من ادراة مشروع سندس الزراعي بقرار رئاسي
ومن ثم تعيينه مستشار لمشروع سندس من قبل والي الخرطوم ؟؟؟
انها الفوضي وانه الفساد

سلام أخى بكرى، اتفق معك فى هذه الفوضى وازيدك من الشعر بيت: ليست كل القرارات الجمهورية يوقعها
الرئيس وبعضها قد لا يدرى عنها أصلاً ( الخطاب الأخبر بالقصر خير دليل)، وهناك ختم بتوقيع الرئيس لدى
ادارة المراسم بالقصر و “بعض النافذين” يستغلون هذه الهرجلة لتمرير اجندة خاصة.
هذا تحليلى المتواضع وقد استنجته من أوسمة خدمة طويلة ممتازة منحت منذ فترة لبعض الضباط وصادرة من
رئاسة الجمهورية وممهورة بتوقيع الرئيس وتحته الرتبة فريق ووقتها كان مشيراً، والتوقيع بواسطة “ختم”
وطبعاً اكيد الرئيس ما عندو وقت علشان يوقع جميع القرارات، ولكن الظاهر ان “الطاقم” الإدارى عبارة
عن “تلتيق” ومحسوبية لاغراض التمكين وكلامك اعلاه خير دليل … وامرحى يا مهازل

البشكير المعفن دا بتاع بلع ..وبس

ابلع السم الهاري ان شاءالله

شخص أثق فيه جداً سمع غازي صلاح الدين شخصيا يحدث شخصا بجانبه ويقول أن مشكلة عمر البشير انه شخص لا مبالي ( بتعني مهمل سبهللي اعتباطي لا يعرف قيمة الأشياء ولا يزن لنفسه قيمة حتي فما بالك بالآخرين )
انتهي البيان !!!!! هذا رئيس دولتنا !!!

ههههههههههههه والله أستاذنا بكرى شر البلية ما يضحك فعلا ولا تعليق !

ما شفناها لكن متعايشين معها وتأقلمنا علي خمج العيال الكبار من اصعب الاشياء لدي ان يعود السودان كما كان مكان تجتمع فيه الاسره والاهل والجيران وزملاء العمل الحاليون والسابقون لتعيد الزكريات والايام الخوالي اليوم لا نجد من نحب ولا نشاهد غير الاطلال ولم يفضل شئ منها غير بقايا رحيل عمر واجمل الذكريات لن تعود ف اضخم الابواب مفاتيحها صغيره اعجزتنا ضخامة الامنيات بزوال هذا الكابوس الجاثم فينا فلا شئ امامنا الي دعوه واحد نرفعها الي الله عز وجل تجلب لنا المستحيل نقول ي رب

بقيت زي اسحق فضل الله تنجر من راسك ساكت,,غايتو عدمتو البنقو من المثلث الذهبي

وهاكم عينة من:
فوضي الخدمة المدنية..وعدم احترام القرارات الجمهورية
*********************
1-
اصدر الرئيس السوداني عمر البشير قراراً جمهورياً بتاريخ 15 مايو 2012 منح بموجبه الشاعر محمد مفتاح الفيتوري جواز سفر سوداني كما وجه بعلاج الشاعر الفيتوري على نفقة الدولة. وظل الشاعر ينتظر تنفيذ القرار الرئاسي وطوال 21 شهرآ (من 5مايو 2012 وحتي 11 مارس 2014)!!..

2-
بث موقع (الراكوبة) الموقر بتاريخ اليوم الثلاثاء 03-11-2014 ونقلآ من مركز حزب البشير الصحفي خبرآ جاء تحت عنوان:
(الخارجية تصدر جواز سفر دبلوماسي
للشاعر الفذ الفيتوري وترسله له بالمغرب)..
—————————
***- بتوجيه من السيد وزير الخارجية على أحمد كرتى أصدرت وزارة الخارجية جواز سفر دبلوماسى للشاعر السودانى الكبير والرمز الثقافى الباذخ محمد مفتاح الفيتورى ، وسيتم إرساله غداً بالحقيبة الدبلوماسية للمغرب . وقد وجهت الوزارة السيد القائم بالاعمال بسفارة السودان بالرباط بزيارة الشاعر الكبير وتسليمه جواز السفر وإكمال إجراءات عودته للبلاد وقد ظلت السفارة على إتصال بأسرة الشاعر ، وظلت تتابع أمر تذليل عودته لوطنه. وتتزامن هذه الخطوة مع إستضافة السودان لإجتماع المجلس التنفيذى لتجمع(س .ص) فى إنطلاقته الجديده . حيث يعتبر الشاعر الفيتورى رمزاً للعمق الثقافى والادبى فى علاقات شعوب دول التجمع والوشايج الاجماعية والروحيه بينها فضلاً عن تجسيد لحقيقية الارتباط الوثيق بين الثقافتين الافريقية والعربية.

(ج)-
***- قرار جمهوري يتاخر تنفيذه 21 شهرآ ياوزارة الخارجية?!!.. استخراج جواز من الخرطوم وارساله للمغرب يأخذ من الوقت 21 شهرآ?!!
كان الله في عون الخدمة المدنية…وحسب الله ونعم الوكيل.

يعني كمال حسن علي ده ( مجزرة العيلفون ) لازم اتعين في اي وظيفة.. لسه ما شبع من اموال الشعب السوداني.
ما خلاص مادام علي كرتو ابي يعينو في الخارجية .. مودينو الزراعة لي شنو
ما خلاص يمشي اهلوا

هذا الرجل لا ليحكم مجرد همبول والشواهد كثيرة قرارتة حبر على ورق وزرائه يعرفون هذه الحقيقه وزراء احزاب الفكة المشاركة فى الحكومة تمسكا بمناصبهم رفضوا الحكومة القومية او الانتقالية وعلى البقية الركوب فى القطر والماعاجبوا ينتظر الانتخابات والمهم هذا الرجل لا كلمة لة لقد فطن رؤساء الدول الاخرى لهذه الحقيقة لذلك هو منبوذ