2 ترليون دولار.. ذهب ولايتين فقط بالسودان

وقعت الحكومة السودانية مع شركة روسية، أمس الخميس، اتفاقية لاستكشاف الذهب والمعادن الأخرى بشرق السودان.
ووقع الاتفاقية عن الحكومة السودانية، وزير المعادن هاشم علي سالم، ومن شركة “ميراغولد” مديرها العام، ميخائيل بوتوبكين.
وخلال مراسم التوقيع، أعرب سالم، عن “أمله في تواصل التعاون مع الجانب الروسي من خلال علاقة الشراكة الاقتصادية بين البلدين، وحث الشركة على ضرورة تحقيق الإنتاج في أقرب فترة ممكنة”.
من جانبه، صرح المدير العام للهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية، السوداني، محمد أبو فاطمة، للصحفيين، عقب التوقيع، بأن شركة “ميروغولد” الروسية، تعتبر من كبريات الشركات التي لها باع في مجال الاستكشاف وتحديد الخامات”، مشيرا إلى أنها ستواصل عملها فور التوقيع عبر أحدث التقنيات.
وفي أواخر يناير الماضي، كان أبو فاطمة، قد كشف، أن احتياطيات السودان المؤكدة من الذهب تبلغ 533 طنا، فيما تبلغ الاحتياطيات تحت التقييم 1.117 طن.
وأضاف “إنتاج السودان من الذهب خلال الفترة من العام 2008 وحتى الآن أكثر من 500 طن”.
ويتزامن توقيع الاتفاقية مع عقد اجتماع بين المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى منطقة الشرق الأوسط ودول إفريقيا، نائب وزير الخارجية، ميخائيل بوغدانوف، مع سفير السودان في موسكو، نادر بابكر، لبحث التعاون بين البلدين في المجال التجاري والاقتصادي.
وجاء في بيان لوزارة الخارجية الروسية، أنه جرى بين بوغدانوف وبابكر، مناقشة “التوسيع المنهجي للتعاون في المجالات التجارية والاقتصادية والاستثمارية والإنسانية وغيرها”.
“روسيا اليوم”
تااااااني؟
تاني شركة روسية. وليه ما تم أعدام وزير المعادن السابق حسب رغبته ووعده أن كان كاذباً وقد كان.
تاني روسيا ياحرامية ياولاد الكلب
سيبرين 2
بس وزير المعادن هاشم على سالم ما قال كم كضبت عليكم أشنقونى
هاشم علي سالم اكبر حرامي عديل نافع تخصصو هندسة نسيج كان رئيس قسم النسيج ومع الغفلة اصبح عميد التكنولوجيا بالجامعة وبعدها مباشرة وكيل الجامعة وبسرعة الصاروخ الكيزاني ولف ودوران بروف مدير الجامعة مستوي فهمو كلو رجالة وحقارة يصبح امين ااااامانة الحوار الوطني ثم وزبر المعادن كيف لا والسودان بلد لامستحيل فيه اللعام 2005 راكب بكسي 78 معروش (برينسا) والان ربي انعم وبارك اتنين من اعظم اساتذة جامعة السودان كلية الدراسات التجارية نهي ليهم خدمتهم علشان بنتو بتدرس انتساب رسبت عند واحد فيهم (ولي الامر لغير اهله )خمو وصرو
المشكلة ان هذه الحكومة غير مؤتمنة على ثروات السودان الطبيعية .. وذلك لانها تستخدم ثروات السودان من اجل تثبيت نظام الحكم فبدلا من ان يذهب عائد هذه الثروات الضخمة الى التنمية والبنية التحتية وتطوير الصناعة والزراعة وفتح فرص امام الشباب الذين قتلتهم البطالة والمخدرات والنفسيات .. فإن الحكومة الظالمة تستفيد من هذه الثروات في التمكين وشراء المحاسيب والمناصب الدستورية لاسكات المعارضين
كما ان الاحكام الدولية المجازة ضد السودان وضد رئيس البلاد سوف يلتهم اي عائد لهذه الثروات الطبيعية ان وجدت. وقد رأينا ان الحكومة انفقت العام الماضي مبالغ طائلة في سبيل رفع العقوبات عن طريق تكثيف الاتصالات بالشرق والغرب بالاضافة الى تعيين مكاتب علاقات عامة دولية في كل من بريطانيا وامريكا وصرفت مبالغ كبير على رحلات متنفذي الامن والدبلماسيين وغيرهم في هذا السبيل..
كما ان قرار الجنائية يصبح هماً كبيرا على الرئيس الذي اشتهر برحلاته الخارجية المتعددة لكافة دول الاقليم بغرض وبدون غرض حيث سبق وان ذهب مرة الى اثيوبيا من اجل تكريمه ضد الجنائية ودفعت البلاد ملاييين الدولارات كانت البلاد في احوج ما يكون اليها في قطاع الصحة والتعليم او كهربة المشاريع او اكمال جسر الدباسين بالعزوزاب او اصلاح كبري المنشية.
الحاصل ان الحكومة غير مؤتمنة تماماً طالما انها تعيش في هلع السلطة والحفاظ عليها والمحافظة على اسرار الحركة الاسلامية
والله ديل ناوين يخلو البلد خاوى من اى حاجة . متى سترحلون عنا ايها الفسدة .
والله الروس يسرقو السودان كلو ديل حرامية اكتر منكم
الخوف ما نشيفو زي ذهب شركة ارياب الفرنسية بالشرق لأكثر من عشرين سنة .
500 طن إنتاج خلال تسعه سنوات ، وحسب العنوان 2 ترليون دولار قيمة الذهب.في ولايتين ، بحساب بسيط يعني قيمة الخمسمائة طن التي أنتجت وبيعت مفروض على الاقل يكون ربع او ثلث ترليون دولار .
ممكن احترموا عقولنا
تااانى برضو شركه روسيه! اسمها شنووو؟ يكونش اسمها “مخدّه”! بس المرّه دى الوزير “هااشم علىّ سالم” .. مين من دهاقنة لغة الضاد من يؤكّد ان معنى كلمة “هاشِم وهِشام” المشتقتان من ال ” هِشْم” “بكَسرة تحت الهاء(فى هِشام..موش هُشام بضمة علي الهاء.. يا اهل السودان)ال “هاشم وال”هِشام” هو من اتصف بالكرم وبادر الى عمل الخير.. اما ال “هُشام” هو ما بقى من فتات وقطع متناثرة مما تم تهشيمه وتكسيره!
يعني ولد الكاروري ابن الكلب عمل عقدة للناس من الشركات الروسية ، تاني نرجع للشركات الروسية ، يا بشه تابع الموضوع ده وأوعك من حسبو المجرم وعلي الحاج الغراب الشؤزم.
زمان ايام شركة سيبريان كان في واحد وزارة التعدين يدعي صابون اثبت ان شركة سيبريان هذه لا تملك شيئًا ولا تستطيع ان تنتج ذهباً و اثبتت الأيام صحة كلامه فأين هو الآن ليعطينا رأيه في هذه الشركة الجديدة.
سعر طن الذهب اليوم ٤٠ مليون دولار(40,000,000) والقيمة لكل انتاج
السودان المذكورة في الخبر منذ سنة ١٩٠٨(٥٠٠ طن) تساوي بسعر اليوم
٢٠ مليار دولار فقط. المليار يساوي الف مليون ويعرف عالميآ باسم
البليون. الترليون يساو الف بليون(الف مليار) اي مليون مليون. سيحتاج
السودان ان يستخرج نصف مليون طن من الذهب لنحصل على ٢ ترليون دولار
وهو يعادل اكثر من ١٠ اضعاف انتاج العالم السنوي واذا حدث هذا فسيؤدي
لانهيار سعر الذهب ويصبح مثل النحاس وتكلفة انتاجه ستكون اعلى من سعر بيعه….. يعني اتتاج للذهب بالخسارة.
توجد مشكلة عند السودانيي وهي صعوبة التعامل مع الارقام ولخبطة
شديدة في فهم المليون والالف والمليارخاصة في الفلوس(القروش)….
ويحدث هذا كثيرآ من ضعيفي المقدرات العقلية الذين تم تعيينهم وزراء
بالسودان.
تاااااااااااااااااااااني!
تااااااني؟
تاني شركة روسية. وليه ما تم أعدام وزير المعادن السابق حسب رغبته ووعده أن كان كاذباً وقد كان.
تاني روسيا ياحرامية ياولاد الكلب
سيبرين 2
بس وزير المعادن هاشم على سالم ما قال كم كضبت عليكم أشنقونى
هاشم علي سالم اكبر حرامي عديل نافع تخصصو هندسة نسيج كان رئيس قسم النسيج ومع الغفلة اصبح عميد التكنولوجيا بالجامعة وبعدها مباشرة وكيل الجامعة وبسرعة الصاروخ الكيزاني ولف ودوران بروف مدير الجامعة مستوي فهمو كلو رجالة وحقارة يصبح امين ااااامانة الحوار الوطني ثم وزبر المعادن كيف لا والسودان بلد لامستحيل فيه اللعام 2005 راكب بكسي 78 معروش (برينسا) والان ربي انعم وبارك اتنين من اعظم اساتذة جامعة السودان كلية الدراسات التجارية نهي ليهم خدمتهم علشان بنتو بتدرس انتساب رسبت عند واحد فيهم (ولي الامر لغير اهله )خمو وصرو
المشكلة ان هذه الحكومة غير مؤتمنة على ثروات السودان الطبيعية .. وذلك لانها تستخدم ثروات السودان من اجل تثبيت نظام الحكم فبدلا من ان يذهب عائد هذه الثروات الضخمة الى التنمية والبنية التحتية وتطوير الصناعة والزراعة وفتح فرص امام الشباب الذين قتلتهم البطالة والمخدرات والنفسيات .. فإن الحكومة الظالمة تستفيد من هذه الثروات في التمكين وشراء المحاسيب والمناصب الدستورية لاسكات المعارضين
كما ان الاحكام الدولية المجازة ضد السودان وضد رئيس البلاد سوف يلتهم اي عائد لهذه الثروات الطبيعية ان وجدت. وقد رأينا ان الحكومة انفقت العام الماضي مبالغ طائلة في سبيل رفع العقوبات عن طريق تكثيف الاتصالات بالشرق والغرب بالاضافة الى تعيين مكاتب علاقات عامة دولية في كل من بريطانيا وامريكا وصرفت مبالغ كبير على رحلات متنفذي الامن والدبلماسيين وغيرهم في هذا السبيل..
كما ان قرار الجنائية يصبح هماً كبيرا على الرئيس الذي اشتهر برحلاته الخارجية المتعددة لكافة دول الاقليم بغرض وبدون غرض حيث سبق وان ذهب مرة الى اثيوبيا من اجل تكريمه ضد الجنائية ودفعت البلاد ملاييين الدولارات كانت البلاد في احوج ما يكون اليها في قطاع الصحة والتعليم او كهربة المشاريع او اكمال جسر الدباسين بالعزوزاب او اصلاح كبري المنشية.
الحاصل ان الحكومة غير مؤتمنة تماماً طالما انها تعيش في هلع السلطة والحفاظ عليها والمحافظة على اسرار الحركة الاسلامية
والله ديل ناوين يخلو البلد خاوى من اى حاجة . متى سترحلون عنا ايها الفسدة .
والله الروس يسرقو السودان كلو ديل حرامية اكتر منكم
الخوف ما نشيفو زي ذهب شركة ارياب الفرنسية بالشرق لأكثر من عشرين سنة .
500 طن إنتاج خلال تسعه سنوات ، وحسب العنوان 2 ترليون دولار قيمة الذهب.في ولايتين ، بحساب بسيط يعني قيمة الخمسمائة طن التي أنتجت وبيعت مفروض على الاقل يكون ربع او ثلث ترليون دولار .
ممكن احترموا عقولنا
تااانى برضو شركه روسيه! اسمها شنووو؟ يكونش اسمها “مخدّه”! بس المرّه دى الوزير “هااشم علىّ سالم” .. مين من دهاقنة لغة الضاد من يؤكّد ان معنى كلمة “هاشِم وهِشام” المشتقتان من ال ” هِشْم” “بكَسرة تحت الهاء(فى هِشام..موش هُشام بضمة علي الهاء.. يا اهل السودان)ال “هاشم وال”هِشام” هو من اتصف بالكرم وبادر الى عمل الخير.. اما ال “هُشام” هو ما بقى من فتات وقطع متناثرة مما تم تهشيمه وتكسيره!
يعني ولد الكاروري ابن الكلب عمل عقدة للناس من الشركات الروسية ، تاني نرجع للشركات الروسية ، يا بشه تابع الموضوع ده وأوعك من حسبو المجرم وعلي الحاج الغراب الشؤزم.
زمان ايام شركة سيبريان كان في واحد وزارة التعدين يدعي صابون اثبت ان شركة سيبريان هذه لا تملك شيئًا ولا تستطيع ان تنتج ذهباً و اثبتت الأيام صحة كلامه فأين هو الآن ليعطينا رأيه في هذه الشركة الجديدة.
سعر طن الذهب اليوم ٤٠ مليون دولار(40,000,000) والقيمة لكل انتاج
السودان المذكورة في الخبر منذ سنة ١٩٠٨(٥٠٠ طن) تساوي بسعر اليوم
٢٠ مليار دولار فقط. المليار يساوي الف مليون ويعرف عالميآ باسم
البليون. الترليون يساو الف بليون(الف مليار) اي مليون مليون. سيحتاج
السودان ان يستخرج نصف مليون طن من الذهب لنحصل على ٢ ترليون دولار
وهو يعادل اكثر من ١٠ اضعاف انتاج العالم السنوي واذا حدث هذا فسيؤدي
لانهيار سعر الذهب ويصبح مثل النحاس وتكلفة انتاجه ستكون اعلى من سعر بيعه….. يعني اتتاج للذهب بالخسارة.
توجد مشكلة عند السودانيي وهي صعوبة التعامل مع الارقام ولخبطة
شديدة في فهم المليون والالف والمليارخاصة في الفلوس(القروش)….
ويحدث هذا كثيرآ من ضعيفي المقدرات العقلية الذين تم تعيينهم وزراء
بالسودان.
تاااااااااااااااااااااني!