الأمة القومي والاتحادي الأصل يطلقان حواراً شاملاً لإنهاء الأزمة السياسية

التقى حزبا الأمة القومي والاتحادي الديمقراطي الأصل بجنينة السيد علي الميرغني، مساء أمس. وقال الحزبان انه تتويجاً لتفاهمات سابقة بينهما فرضتها الظروف التي تمر بها البلاد، كما حتمتها عليهما مسؤولياتهما التاريخية الوطنية تجاه الوطن والمواطن، التقت إرادات الحزبين على إطلاق حوار شامل لا يستثني أحداً، عدا المؤتمر الوطني، ينهي الأزمة السياسية ويستعيد الانتقال المدني.
وأكد الحزبان على تحديد مهام ومدة الفترة الانتقالية على أن لا تتجاوز العامين وتنتهي بانتخابات حرة ونزيهة. مع وضع أساس دستوري لمرحلة الانتقال يفضي إلى الديمقراطية المستدامة.
وأضاف الحزبان في ببان لهما: “الاتفاق على هياكل ومستويات الحكم الانتقالي بما يحقق مدنية الدولة ويوفر الحياة الكريمة للمواطنين عبر حكومة كفاءات وطنية بعيدة عن المحاصصة الحزبية.. يرحب الحزبان بما جاء في خطاب قيادة المؤسسة العسكرية بالتزامها بأداء مهامها وواجباتها الوطنية وفق الدستور والقانون وأن يكون الجيش قوميا ومهنيا”.
ومضى البيان في القول: “اتفق الحزبان علي تكوين آلية لإعداد رؤية تفصيلية على ما اتفق عليه أعلاه”.
الجدير بالذكر ان الحزبين ترحما على أرواح الشهداء وتمنيا شفاءً عاجلاً للجرحى وعودة آمنة للمفقودين، كما ترحما على ضحايا السيول والأمطار والفيضانات، مشيدين بالجهود والمبادرات المحلية والدولية في تقديم العون والسند لدرء آثار الكوارث، كما حيا الحزبان، نضال الشعب السوداني من أجل قيام الدولة المدنية والديمقراطية المستدامة.
السوداني
كلمة انتخابات متبوعة بكلمة: (حرة نزيهة) دي من المصطلحات القبيحة الخوزقكم بيها النظام البائد.
أي انتخابات طبيعي تكون حرة ونزيهة، إضافة حرة نزيهة دي من بدع الكيزان والبشير (حصل يوم كضبت عليكم)
زي كلمة (المتفلتين)، حقيقتها هي المجرمين استبدلوها بالمتفلتين، زخرف قول الكيزان كما اليهود، المجاعة أيام الكيزان سموها (فجوة)
قيام انتخابات فقط تكفي، ليس بالضرورة كلمة حرة نزيهة لأنها تشكيك في عدم النزاهة مسبقاً ولا تقال إلا إذا كان هناك شيء يحيك في الصدر .. ما زال الكيزان يجعلونكم تدورون في فلك مصطلحاتهم الكاذبة الجوفاء وما زلتم أسيرين لتدليسهم الأبله الذي لا ينطلي على طفل .. ولا ينطلي على سياسي حصيف، إلا إذا كان سياسي كرور انتهازي يجري وراء الكرسي ولا ينتبه لضبط المصطلح
كلمة انتخابات متبوعة بكلمة: (حرة نزيهة) دي من المصطلحات القبيحة الخوزقكم بيها النظام البائد. أي انتخابات طبيعي تكون حرة ونزيهة، إضافة كلمة: حرة نزيهة دي من بدع الكيزان والبشير (حصل يوم كضبت عليكم) زي كلمة (المتفلتين)، حقيقتها هي المجرمين استبدلوها بالمتفلتين، زخرف قول الكيزان كما اليهود، المجاعة أيام الكيزان سموها (فجوة غذائية) قيام انتخابات فقط تكفي، ليس بالضرورة كلمة حرة نزيهة لأنها تشكيك في عدم النزاهة مسبقاً ولا تقال إلا إذا كان هناك شيء يحيك في الصدر .. ما زال الكيزان يجعلونكم تدورون في فلك مصطلحاتهم الكاذبة الجوفاء وما زلتم أسيرين لتدليسهم الأبله الذي لا ينطلي على طفل .. ولا ينطلي على سياسي حصيف، إلا إذا كان سياسي كرور انتهازي يجري وراء الكرسي ولا ينتبه لضبط المصطلح