موسى هلال يزور نهر النيل بأسطول من السيارات

لا حول ولا قوة الا بالله
والله ملك هولنده ما,,,عنده موكب زي ده.

ايه الحكاية؟ موسي هلال في نهر النيل وابن عمه في الشمالية, اني اري ضجرا يتحرك.

نهر النيل والشمالية تضم مجموعة قبلية ضخمة ولها بطون
وهي مجموعة الجعليين
وهذا امرا لا ينكره ابناء عمومتهم واخوانهم من الشايقيةوالبطاحين والرباطاب والميرفاب
زار موسي بجم الولاية وقابل الدخلاء واصغر المجموعات واكثرها تسليحا
نزير سوء من رسول سوء
تسلحوا يا جماعة واستعدوا ولا تتركوا الوقت يسرقكم كما حدث من قبل

مجموعة من المجرمين وقطاع الطرق واللصوص

ان شاء الله ليكم يوم ستقدمون للمحاكمة بجرائم الحرب والنهب والاغتصاب والقتل ضد الابرياء

واحلال دولة القانون والعدالة وحل جميع المليشيات

كلام والله

مفيش حد احسن من حد انا وحميدتى على الغريب. اين البوليس بل اين جيش الهنا بل اين الوالى. وووووووووو

على عثمان كان يطمح ان يكون رئيس للسودان ففى فترة وجوده فى الحاكومة عمل على تجنيد عدد من الشباب وهم عبارة عن جيش نائم …كان ينافس به جيش نافع على نافع الكان موجود داخل جهاز الامن ( عندما تم عزل نافع تم تحويل اكثر من 400 ضابط امن الى الجيش وتم عزل قرابة ال30 ضابط من الجيش)…والان تتحرك قوات عمر البشير (الجانجويد) لاستعراض القوة وارهاب جيش على ….ومسكين الجيش السودانى نائم فى ثبات عميق

التجمع العربى لعموم دولة السودان لدعم حزب الصحوة العربى واليوم يا ناس الشمالية ونهر النيل حميدتى من فوق وموسى هلال من تحت فأين المفر؟

لا حول ولا قوة الا بالله
والله ملك هولنده ما,,,عنده موكب زي ده.

ايه الحكاية؟ موسي هلال في نهر النيل وابن عمه في الشمالية, اني اري ضجرا يتحرك.

نهر النيل والشمالية تضم مجموعة قبلية ضخمة ولها بطون
وهي مجموعة الجعليين
وهذا امرا لا ينكره ابناء عمومتهم واخوانهم من الشايقيةوالبطاحين والرباطاب والميرفاب
زار موسي بجم الولاية وقابل الدخلاء واصغر المجموعات واكثرها تسليحا
نزير سوء من رسول سوء
تسلحوا يا جماعة واستعدوا ولا تتركوا الوقت يسرقكم كما حدث من قبل

مجموعة من المجرمين وقطاع الطرق واللصوص

ان شاء الله ليكم يوم ستقدمون للمحاكمة بجرائم الحرب والنهب والاغتصاب والقتل ضد الابرياء

واحلال دولة القانون والعدالة وحل جميع المليشيات

كلام والله

مفيش حد احسن من حد انا وحميدتى على الغريب. اين البوليس بل اين جيش الهنا بل اين الوالى. وووووووووو

على عثمان كان يطمح ان يكون رئيس للسودان ففى فترة وجوده فى الحاكومة عمل على تجنيد عدد من الشباب وهم عبارة عن جيش نائم …كان ينافس به جيش نافع على نافع الكان موجود داخل جهاز الامن ( عندما تم عزل نافع تم تحويل اكثر من 400 ضابط امن الى الجيش وتم عزل قرابة ال30 ضابط من الجيش)…والان تتحرك قوات عمر البشير (الجانجويد) لاستعراض القوة وارهاب جيش على ….ومسكين الجيش السودانى نائم فى ثبات عميق

التجمع العربى لعموم دولة السودان لدعم حزب الصحوة العربى واليوم يا ناس الشمالية ونهر النيل حميدتى من فوق وموسى هلال من تحت فأين المفر؟

لو مصلح صرح بانه زعيم قبيله كان ممكن نقبلها لكن ان يدعوهم باعتباره رئيس حزب العداله بالولايه هذا مجرد هراء لان هذا الحزب لا وجود له على ارض الواقع بعد تم تذويبه في مواعين المؤتمر الوطني بعض الارزقيه باعوه بثمن بخس وكانوا فيه من الزاهدين

هويييي .. ابعدو عن الشمال بعيييد … نحن لسنا مثلكم … نحن ناس سلام و حضارة و رقي … الله يكضب الشينة

الأخ العزيز هاشم أبورنات أن هذا النظام قد جلس على سدة الحكم دهرا من الزمان وبطول هذه المده حدث الكثير من المتغيرات في أنحاء العالم من حولنا وأصبح موضوع المعارضة داخلية كانت أم خارجيه في حالة من الجهجهه هذا بالأضافة لما يقوم به النظام الحاكم في إستقطاب أطرافها لحم ورميهم عظم وجميع الشرفاء الذين عارضوا النظام من لحظة قيامه بلغوا من العمر عتياً وأصابهم الوهن وأغلب المعارضة الخارجية أصابها الملل إن لم نقل مرض الزهايمر ولقد أعجبني تفاؤلك وإصرارك على محاولة الوصول لآلية جديدة وأعتقد بأن هذا ممكن بالشباب فقد نشأ جيل كامل الإدراك في المهجر يرى ويشاهد ويعرف بواسطة وسائل التواصل الإجتماعي ما يدور بالسودان ولهم أفكارهم وآراءهم بعيدا عن الليق السياسي المعشش على المعارضين بالسودان فلماذا لا يتم إستقطاب أمثال هؤلاء لماذا نبحث عن الأناطين والديناصورات التي عفى عنها الزمن أن السودان اليوم ليس هو سودان الأمس فالمخابرات الأجنبية ترتع فيه وترعى مثلما شاءت وأصبح لكل سوداني سعرا فهنالك من سعره عشرة جنيهات وهنالك من سعره ألف جنيه وأنقسم المجتمع لفئتين ولاه ورعية . الولاه وهي الحكومة في إحتفالاتها وبرامجها وتلفزيوناتها وإجتماعاتها ومؤتمراتها داخليا وخارجيا وإنتخاباتها وفسادها وكذبها و ….. الخ أما الرعية فهم بقية الشعب السودان العنده والما عنده يقوموا من الصباح ولا يعودون للبيوت إلا بعد الغروب وعليهم السعي والسعي بالحلال والحرام والممكن والما ممكن لتوفير لقمة العيش لليوم التالي. على ضوء هذه المتغيرات والتي يمكن أن تلمسها إذا ذهبت للسودان أعتقد علي المخضرمين من المعارضين أن يبدأوا بإنشاء آلية تعني بالتوثيق لكم ما حدث في السابق حتى ننهي مسألة عفا الله عن ما سلف ونشر ذلك في كافة وسائل الإعلام العالمية المتاحة لكي يعلم الجيل الجديد ما خفي وما صار وعلى كل المعارضين الذين أتخذوا السياسة تجارة بدون رأس مال أن يتنحوا ومثل هذه المعارضة يمكن تسميتها بمعارضة البوده وهو نبات يتغذي على جذور الذرة وكان الله في عون السودان الوطن الواحد ما قد كان وما سيكون.

القصة وما فيها الاتحاد الاوربى مستثمر قوات الجنجويد وموسى هلال بموافقة الحكومة لمكافحة عصابات تهريب البشر الى اوربا وزيارة موسى هلال الى زعيم قبيلة الرشايدة ما هى الا رسالة تحذير الى الذين يهربون البشر عبر شرق السودان وهم قبائل الرشايدة

لو مصلح صرح بانه زعيم قبيله كان ممكن نقبلها لكن ان يدعوهم باعتباره رئيس حزب العداله بالولايه هذا مجرد هراء لان هذا الحزب لا وجود له على ارض الواقع بعد تم تذويبه في مواعين المؤتمر الوطني بعض الارزقيه باعوه بثمن بخس وكانوا فيه من الزاهدين

هويييي .. ابعدو عن الشمال بعيييد … نحن لسنا مثلكم … نحن ناس سلام و حضارة و رقي … الله يكضب الشينة

الأخ العزيز هاشم أبورنات أن هذا النظام قد جلس على سدة الحكم دهرا من الزمان وبطول هذه المده حدث الكثير من المتغيرات في أنحاء العالم من حولنا وأصبح موضوع المعارضة داخلية كانت أم خارجيه في حالة من الجهجهه هذا بالأضافة لما يقوم به النظام الحاكم في إستقطاب أطرافها لحم ورميهم عظم وجميع الشرفاء الذين عارضوا النظام من لحظة قيامه بلغوا من العمر عتياً وأصابهم الوهن وأغلب المعارضة الخارجية أصابها الملل إن لم نقل مرض الزهايمر ولقد أعجبني تفاؤلك وإصرارك على محاولة الوصول لآلية جديدة وأعتقد بأن هذا ممكن بالشباب فقد نشأ جيل كامل الإدراك في المهجر يرى ويشاهد ويعرف بواسطة وسائل التواصل الإجتماعي ما يدور بالسودان ولهم أفكارهم وآراءهم بعيدا عن الليق السياسي المعشش على المعارضين بالسودان فلماذا لا يتم إستقطاب أمثال هؤلاء لماذا نبحث عن الأناطين والديناصورات التي عفى عنها الزمن أن السودان اليوم ليس هو سودان الأمس فالمخابرات الأجنبية ترتع فيه وترعى مثلما شاءت وأصبح لكل سوداني سعرا فهنالك من سعره عشرة جنيهات وهنالك من سعره ألف جنيه وأنقسم المجتمع لفئتين ولاه ورعية . الولاه وهي الحكومة في إحتفالاتها وبرامجها وتلفزيوناتها وإجتماعاتها ومؤتمراتها داخليا وخارجيا وإنتخاباتها وفسادها وكذبها و ….. الخ أما الرعية فهم بقية الشعب السودان العنده والما عنده يقوموا من الصباح ولا يعودون للبيوت إلا بعد الغروب وعليهم السعي والسعي بالحلال والحرام والممكن والما ممكن لتوفير لقمة العيش لليوم التالي. على ضوء هذه المتغيرات والتي يمكن أن تلمسها إذا ذهبت للسودان أعتقد علي المخضرمين من المعارضين أن يبدأوا بإنشاء آلية تعني بالتوثيق لكم ما حدث في السابق حتى ننهي مسألة عفا الله عن ما سلف ونشر ذلك في كافة وسائل الإعلام العالمية المتاحة لكي يعلم الجيل الجديد ما خفي وما صار وعلى كل المعارضين الذين أتخذوا السياسة تجارة بدون رأس مال أن يتنحوا ومثل هذه المعارضة يمكن تسميتها بمعارضة البوده وهو نبات يتغذي على جذور الذرة وكان الله في عون السودان الوطن الواحد ما قد كان وما سيكون.

القصة وما فيها الاتحاد الاوربى مستثمر قوات الجنجويد وموسى هلال بموافقة الحكومة لمكافحة عصابات تهريب البشر الى اوربا وزيارة موسى هلال الى زعيم قبيلة الرشايدة ما هى الا رسالة تحذير الى الذين يهربون البشر عبر شرق السودان وهم قبائل الرشايدة