أهم الأخبار والمقالات

الجبهة الثورية تدين التنمر و العبارات العنصرية بحق لقمان

اصدرت الجبهة الثورية بيانا صحفيا ادانت فيه عبارات التنمر و العنصرية الصادرة من احد اعضاء هيئة الدفاع عن المتهمين في محاكمة مدبري انقلاب ١٩٨٩ امس بحق المدير السابق للهيئة القومية للاذاعة و التلفزيون لقمان احمد واعلنت تضامنها معه وفيما يلي تورد سونا نص البيان:

بمزيد من الدهشة و الفجيعة استمع الشعب السوداني الي عبارات التنمر و العنصرية الصادرة من احد اعضاء هيئة الدفاع عن المتهمين في محاكمة مدبري انقلاب ١٩٨٩ بحق الاستاذ لقمان احمد المدير السابق للهيئة القومية للاذاعة و التلفزيون .

والجبهة الثوريه تعلن تضامنها مع الاستاذ لقمان احمد و تدين بأغلظ العبارات هذا السلوك العنصري البغيض و تدعوا كل القوى السياسية و المدنية لإدانة هذا السلوك ونبذه .

كما تدعوا السلطات و الجهات العدلية لتكوين لجنة تحقيق وتقديم المتورطين في هذة الحادثه المشينة الي المحاكمة .

لا العنصرية لا العنصرية

‫7 تعليقات

  1. لماذا نستنكر عنصرية الكيزان في شهر رمضان بينما نغُض الطرف عن عنصرية عبيدهم اللذين إشتروهم (تضليلاً وترغيبآ) كمحمد الامين خليفه الذي قتل شهيدنا الطيار كرار طعناً بالسونكي في نهار الشهر الكريم نفسه ؟؟
    ولماذا لا يُحاكم مبارك أردول على كتابته متفاخراً بقتل مرتزقة سلفاكير لرفقاء سلاحنا البواسِل – بينما يعوي الآن لاعباُ بكرت العنصريه !!
    بل ولماذا يكون الكوز الغرباوي جبريل إبراهيم وزيراً مسئولاً عن أموال شعبنا بينما هو بالفيديو أدناه يأمر علناً أتباعه بنهب وسلب عمارات الخرطوم ؟؟:-
    https://twitter.com/i/status/1497985596567998467
    نعم العنصريه مرفوضه ولكن الكيل بمكيالين قمة النفاق والجُبن والسذاجه

    1. المصيبة في اهلنا بدارفور مصريين عدم تسمية الامور بمسمياتها وحتى التقدميين منهم ، مثال لا يقولون أن حرب دارفور بدأت بمشلكة بين الاسلاميين عندما تم تنحي بولاد من منصبه وتعيين علي الحاج مسؤول عن التنظيم في دارفور وعندها حمل بولاد السلاح مع انصاره وولعت النار وعندما بدأت الحكومة الاسلامية في سياسة الارض المحروقة في دارفور لم يقول اهل دارفور انها الحركة الاسلامية وعندما يمارسون العنصرية ليلا نهار لا يقولون انهم الاسلاميين بل الشريط النيلي اما انهم الكيزان لا يقولها احد منهم ومع انهم غزو الشريط النيلي اكثر من مرة ولم يغزوهم الشريط النيلي ولا مرة لماذا لا يسمي الدارفورين الاشياء بمسمياتها لا اعلم.

  2. الجهله الثوريه شلة مرتزقه عايشين في الخرطوم لانهم مرفوضون في دارفور لانهم تشاديون

    كل الذي يحابي هؤلاء المرتزقه الجبناء فهو مرتزق

    وليس كل البلد دارفور و سقط هذا الهراء بعد انضمام الجبهة الثوريه و اشباهها للخونه

  3. يا جبهة حرامية الدور جاي عليكم ما تستعجلوا. كانت عندكم فرصة ذهبية بعد ثورة ديسمبر مباشرة لتثبتوا انكم رجال دولة همها البلد وانسانه. لكن اتضح انكم متهافتين على المناصب ونسيتوا اهلكم في المخيمات اللذين بسببهم حملتوا السلاح. واخيرا وقوفكم مع انقلاب البرهان لمزيد من الطمع واللغف. هسي جايين تولولوا وتتجرسوا. صدقوني الدور جاي عليكم الكيزان ما عندهم كبير شغلهم مصلحة بس لعنة الله عليهم وعليكم.

  4. لا بديل من فك الارتباط بين دولة وادى النيل او مايعرف (بمملكة سنار او مملكة كوش قديما ) ودولة دارفور التى ضماها المستعمر الانجليزى للسودان في عام ١٩١٦م يجب ان نقرر مصيرنا وننفصل عشان كل الناس ترتاح يا جلابة فك الارتباط واجب الساعة الزغاوة والرزيقات اتفقوا علي احتلال ارضنا وقتلنا كما فعل جدهم السفاح التعايشي في اجدادكم زمان دارفور او داركوز كما يسميها اهلها هى المفرح والداعم الأول لتنظيمات الكيزان المختلفة وهى ضمت لنا في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل زعيمهم علي دينار فى ٦نوفمبر ١٩١٦م .
    لايوجد علاقة بين الشريت النيلي والدارفوريين
    كل القصة ان الدارفوريين بعد ان ضربتهم مجاعة ١٩٨٤م جاءوا نازحين ولاجئين الى الشريط النيلي واستوطنوا في كنابي بالهرطوم (كما ينطقونها) والجزيرة والقضارف ولما وجدونا اهل حضارة واهل قانون وسمحنا لهم بالاستقرار علي ارضنا طمعوا فيها وهم الان يحاولوا ان يستولوا عليها ويستوطنوا فيها بعد ان تم تجنيسهم وجلبهم من دول وسط وغرب افريقيا بواسطة الكيزان وحزب الامة زمان
    لان هذه هي عقلية المواطن الدارفورى متى ماسمحت له بالمرور او الجلوس مؤقتا في ارضك سيحاول ان يستعمرها ويستوطن فيها ويعلنها حاكورة تابعة له.
    لذا لابد من فك الارتباط المصنوع بيننا وبين دولة دارفور الاسلامية (وهذا هو اسمها الكامل قديما)
    بدون فك الارتباط لن تتوقف نخب دارفور الفاشلة المجرمة عن احلام واوهام تملك اراضي الشماليين او الجلابة كما ينعتوننا ولن يرضي الجلابة ذلك وسيقاوموهم وسيكون الدم للركب.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..