فيديو “اليوم” : “بنطال وطرحة النساء” صداع للسلطة في السودان

تظاهر نشطاء سودانيون دعما للناشطة المدنية أميرة عثمان، بالمحكمة يوم الخميس بتهمة ارتداء زي فاضح.

ورفع المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات تندد بقانون النظام العام وترفض “ممارسة السلطة ضد النساء”، مرددين عبارات بينها “لا لقهر النساء”.

وتحاكم الناشطة بتهمة ارتداء زي فاضح، وهو ما يعاقب عليه قانون النظام العام. وقد وجهت أميرة عثمان دعوة بالفيديو لجميع فئات الشعب السوداني لحضور محاكمتها في جبل أولياء، وهو ما حقق استجابة كبيرة، خاصة أن النداء انتشر بسرعة على مواقع التواصل الاجتماعي.

[SITECODE=”youtube I7r5AIx9ZqQ”] قضية طرحة أميرة عثمان
[/SITECODE]

الحرة

تعليق واحد

  1. المهزلة ان محاكم التفتيش التي احرقت جان دارك مازالت تعيش بيننا الم يكفهم شنق وصلب الشيخ الشهيد محمود محمد طه والي متي هذا الخنوع ونحن نتفرج علي تعذيب بناتنا يوميا بسياط جهلة النظام العام افق شعبي تيقظ فلم نعد نبني علي الاحرار تابوتا ولا قبة ولا نبكي اذا ماشيع الرصاص قتلانا …. اذا سلبت ضحايانا فهذا حصاد التربة الخربة.

  2. تــــــــــاني ؟ .. أليس بينكم من رجل ؟

    خضرعطا المنان

    مع انحناءة مغبون لهذه الفتاة وهي تجلد دون ذنب معلوم .. تتوسل .. تتلوى ألما.. دون رحمة .
    واعتذاري بلا حدود لها ولكل رجالات بلادي وهم يتفرجون على انتهاكات صارخة بحق حرائرنا الكريمات : يتجمعون .. يقهقهون ? ويضحكون .. ثم يتفرقون .. يذهبون .. يأكلون .. يشربون .. ثم ينامون ملء أجفانهم دون خجل أو شعور بالرجولة !!!.. آه يا بلــــد .. آه .
    مــدي صـبـرك يا عـظيــمة
    زيـدي في صبرك عـزيمــة
    واصلو جـلدك ما جـريمــة
    الا بـس بالجـــد هـــــزيـمــــة
    لى عقول خـاوية وعقـيمة
    والقــلوب المـا رحـيـــــــــمة
    وانتي جــلدك ما جـريمة ..
    والجـريمة الحـق جريمـــــــة
    ظـاهرة في أخـلاق عـديمة
    في الرجـــــــــــولة الما كريمة
    والعقـــــــــــــــول الخـاوية ديـمة
    وأصلو جـلـدك ما جـريمة ..
    الجـــــــريمـة الكبـــــــرى يمـة
    في العصابة المافـيا رمـة
    لا رجــــــــــولة ولا فـحـــــــولة
    لا في أخــلاق لا في ذمـة
    الا بـس روحـــــــــن دميــــــــمة
    وانتي جـلدك ما جـريمة ..
    الجـــريمة الكبــــــرى فيـهـــــــم
    لا شـرف .. لا عز يجيهم
    لا شـــــهــــــامة تبـيــــــن عليـهم
    بس نفوس حاقـــــدة وسقيمة
    واصـلو جـلدك ما جــريمة ..
    للأسـف والمنطـق أعـرج
    شـعبـــك المسـكين تفــــــــرج
    في الوحل والطين تـدرج
    وأصبحت أخـلاق دخـيــلة
    واصلو ليك ما عندو حيلة ..
    فعلة شينة .. شينة شينة
    وانتي جــلدك جــــــرح فينا
    الا بس ????..
    أعـذرينــا ?. أعـذرينـــــا
    نحـنا زي نســـــــــــــوان بقينا
    وبى البيحصـل ما علـينا
    ســـــامحـينا .. ســـــــــــــامحينا
    وازرفي الدمعـة الســـخينة
    فوق خدود دامعة وحزينة
    يـا بنـيتــــــــــنا الحنيـــــــــــنـة
    ما في شيتن في إيـديـنــــــــا
    ونحنا زي نســــوان بقيـنـــا
    وانتي جـلدك ما جـريـمـــة
    والجـــــــــــــــريمة لـو نســـــــيـنا
    في الرجولة الميـتة فيـــــنا
    وتاني شـن ترجـوه فـــــــــــيـنا
    ونحـنا زي نســــوان بقـــــــــينا .

  3. سبحان الله لاول مرة اشوف بت تفتخر لانها قبضت عليها الشرطة لانها تلبس ملابس غير ساترة والله عندنا في السودان حتى المسيحيين يلتزمون بالازياء الساتره في الشارع ولم نرا يوما مسيحية واحدة تتبرج في الشارع رغم ان دينهم لا يلزمها بالحجاب ومن حقها ان تمشي في الشارع بالطريقة التي تريدها وتاتينا اميرة وتطلب من الشعب السوداني ان يقف معها من ان تلبس ملابس غير ساترة وتمشي بها في الشارع فاقول لك مهما كانت معارضتنا للحكومة فلن تجد احد يقف معك في التبرج وكشف شعرك وعدم احترامك لنفسك اولا ثم للناس والشارع باسم الحرية والثقافة والرقي والتقدميه والديمقراطية فتبا لديقراطية السفور والتبرج وسحقا لثقافة كشف الشعر ومفاتن المراة وا اسفا للاباء الذين تحول الى اشباح وبناتهم لا تستحي تلق شعرها وتكشف كل جسمها باسم الديمقراطيق والتحرر بل هو التحلل من القيم والخروج للمالوف وبعد ذلك يدعين بانهن يقدن احزاب تريد ان تغير النظام واقامة دولة فسبحان الله . اي نظام واي حزب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟فالذي يحترم مشاعر الاخرين يجد احترامهم وودهم والذي يخالف عادات بني جلدة ينبذ ويلفظ ولا وجود له الخارطة السياسية والمجتمعية فتوبوا الى ربكم هداكم الله

  4. لا لمنظومة ما يسمى (بالنظام العام) قانوناً، وشرطة، ونيابة، ومحاكم خاصة موجهة.. لا لقهر النساء.. كامل تضامننا مع الكندكة..باشمهندس أميرة

  5. هذا ذمانك يا مهازل فامرحي
    سبحان الله
    مثل هذه العائقة لربها تعتبر في نظر البعض مناضله عن اي شي تناضل ؟
    هل يقبل اي شخص ان تكون اخته مثل هذه
    هل يقبل بان زوجته تكون مثل هذه

  6. لو سمعتي الكلام ماكان حصل ليك ده كلو (إنتي والحريم الطلعو في الاستطلاع والقناة والمذيعة اهدافكم مكشوفة )عايزين تخربو (بنات الناس بحجة حرية المراه )امشو فكو شعركم في بلاد العم سام لو دايرين

  7. لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
    ما تفسير قول الحق تبارك وتعالى في سورة الرعد: إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ[1]؟

    الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر، ومن شر إلى خير ومن رخاء إلى شدة، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه: وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ[2]، وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه: فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ[3] يعني آيسون من كل خير، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه: وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ[4] والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة. وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة، ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة، واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى، وقد جاء في الآية الأخرى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ[5] فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم ولا حول ولا قوة إلا بالله، وقد يمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير.

  8. ماذا تعرف عن المادة (152) الجنائى لسنة1991
    تقع المادة (152) من ضمن مواد الباب الخامس عشر من القانون الجنائى السودانى لسنة 1991م المتعلقة بجرائم العرض والسمعة والآداب العامة وهى (16) مادة أبرزها ما يتعلق بالزنا المادة (146) وجريمة اللواط المادة (148) وجريمة الإغتصاب المادة (149) وجريمة مواقعة المحارم المادة (150) وجريمة الأفعال الفاحشة المادة (151) وجريمة الأفعال الفاضحة والمخلة بالآداب العامة المادة (152)والتي يقول نص المادة (152) الآتى:
    1- من يأتي في مكان عام فعلاً او سلوكاً فاضحاً أو مخلا بالآداب العامة او يتزيا بزي فاضح او مخل بالآداب العامة يسبب مضايقة للشعور العام يعاقب بالجلد بما لا يجاوز اربعين جلدة او بالغرامة او بالعقوبتين معاً
    2- يعد الفعل مخلاً بالآداب العامة اذا كان كذلك في معيار الدين الذي يعتنقه الفاعل او عرف البلد الذي يقع فيه الفعل.

    انا لا اريد ان اناقش هذه المادة من ناحية شرعية وقانونية لأن الموضوع يطول ويحتاج الى محاضرة وامثلة والمفروض القانون يكون القصد منه الاصلاح وليس الردع والعقاب واذا انصلح حال المخطئ باللتي هي احسن افضل من اعمال القانون ولكن يلاحظ ان القانون اصبح كالسيف المسلول على الرقاب يطبق على هذا ويترك هذا؟ واصبح القانون في الكثير من المواقف عملية ابتزاز اكثر منه اصلاح.
    السؤال لماذا انحصرت المادة في لبس الطرحة فقط؟ حيث ان هناك الكثير من التياب الشفافة او غير الشفافة الضيقة التي ترتديها بعض النساء وناس الحكومة يعرضوا ويصفقوا ويبشروا فوقن؟
    انا لا اعفي أي امرأة تخرج من بيتها في غير كامل زينتها الشرعية والعرفية لان خروجها بكامل الستر الشرعي هو طاعة لله ما استطاعت و(الستر العرفي) احترام للمجتمع.
    وسؤالي للمرة الالف اين المائة محامي في السودان الذين تطوعوا للدفاع عن (صلاح قوش المتهم بالمحاولة التخريبية ضد النظام والمتهم بتعذيب الكثير من الناس) اليس من الاولى الدفاع عن هذه المرأة ونصحها اذا اخطأت والوصول بالمجتمع الى بر الامان لأن القصد هو اصلاح نفوسنا من غير قهر ولا ابتزاز.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..