أخبار السودان
الرأس الدبلوماسي : أوغندا أكدت التزامها بعدم دعم المعارضة السودانية

أ ش أ
أكد وزير الخارجية السوداني على كرتي، أن اللقاء الذي جمع بين الرئيس السوداني عمر البشير، والرئيس الأوغندي يوري موسفيني، تناول العلاقات الثنائية بين البلدين، مشيرا إلى تأكيد الرئيس موسفيني التزام بلاده القوى بعدم دعم المعارضة السودانية.
وقال كرتي : إن اللقاء المطول الذي جرى اليوم السبت بين الرئيسين بناء على طلب من الحكومة الأوغندية، سوف تظهر آثاره في القريب العاجل في العلاقات بين البلدين والتنسيق بينهما.
يشار إلى أن لقاء البشير مع موسفيني انعقد ظهر اليوم على هامش القمة الأفريقية الطارئة بأديس أبابا، لتبادل الآراء حول الشأن الإفريقي، وتم خلاله بحث العلاقات الثنائية بين السودان وأوغندا، وموقفهما تجاه المحكمة الجنائية الدولية.
أوغندا أكدت التزامها بعدم دعم المعارضة السودانية
هو الكلام بي قروش؟
قال: أكذدت التزامها!!
هيا أخي كرتي الكرت حتى يوغندا تغشكم الجنوبيين يغشوكم حتى سلاطينهم غشوكم يا غنم سودانا ، شبعتوهم وسكنتوهم في ارقى الفنادق ايام الانتخابات وادكم كلام بان السودان لن ينفصل وهم مطبوخة مع سلفا وجماعته ارقدوكم في الموية الباردة وفي النهاية غشوكم يا طيرنا الطائر وكمان هسع يوغندا سوف تغشكم والجنوبين يغشوكم معظم القيادات التي بالبرلمان كانت غاشاكم وفي طلعتوا شفع اي جنوبي او افريقي يغشكم يا طير الله ارميكم من سابع سماء إن شاءالله ، والامريكان طبعا ادوكم وشبعوكم كذب بانهم سيفعلوا لكم وسيعطوكم وسوف يفكو عنكم الحذر وفي النهاية سقوكم مقالب ، ادخلت الشعب السوداني في ضائقة وحياة بائسة حتى اللحظة سيبوا الغباء دا اي واحد اغشكم انتم اطفال وجهال وكثير من الدول غشتكم .
يا مؤتمر وثني فاشل اررحلوا عن سدة الحكم وللجحيم لانكم ما عندكم مخ مخ مخ يا بجم
بصراحه ورونا من الطلب اللقاء بﻻش كذب ونفاق
تاريخ طويل لمركب الانقاذ التى تسبح فى دماء السودان. كلما يقفلوا خرم ينفتح خرم جديد وهذه المرة تعددت الاخرام والمركب تغرق لايستطعيون القفذ منها ولايستطيون البقاء. وجلة قلوبهم من الرعب وهم يدافعون عن انفسهم بهسترية المصير المفجع وسوء الخاتمة. ويكون التسأول المحير لماذا تفزعهم الجبهة الى هذه الدرجة التى تصل الى حد تبولهم فى ملابسهم الداخلية. فقد تم ايقاف النفط فى وقت هم فيه فى حوجة للمال. ويذهبون هنا وهناك لاجل وقف الدعم عن الجبهة. ولماذا لايتم استثمار ذلك من قوي الاجماع الوطنى.