استنكر سياسي بارز، إجراء القوات المسلحة لمناورات عسكرية مع الجيش المصري، وقال: كيف نتعاون عسكريًا مع دولة تحتل أراضينا وترفض حتى التحكيم الدولي لحل النزاع.
وأضاف أسامة الحاج مضوي محمد أحمد؛ أن التعاون مع مصر مرفوض تمامًا إلى أن يُحسم النزاع حول مثلث حلايب المعروف بسودانيته، وفرض مصر للقوة الجبرية وممارسة السيادة عليه يعني احتلالًا لا يقبل أي تفسير آخر.
وحول الاتفاق الذي تم توقيعه مع روسيا وتناولت وسائل الإعلام أمس؛ قال مضوي: إن الحكومة الانتقالية لا حق لها على الإطلاق لتوقيع مثل هذه الاتفاقيات التي تلزم موافقة المجلس التشريعي عليها. وطالب أسامة الحكومة الانتقالية أن تعرف حدود صلاحياتها ولا تمارس تعسفًا يضر بمصالح وسيادة البلاد.
المواكب
يا اسامه كلامك صاح ميه بالميه وحمدوك وحكومته الانتقالية لا تتصرف على اعتبار انها حكومة انتقالية بل على اساس انها حكومة دكتاتورية وربما لا يكون لديهم التية لتسليم السلطة لأي حكومة منتخبة
تمام بس الحكومة ما حكومة حمدوك براو
حمدوك والجماعة الوراهه
وهل حمدوك عسكري أم عنده سلطة على العساكر؟؟؟ عينك للفيل وتطعن في ظله أم حمدوك هذا الحيطة القصيرة عندكم ما لكم كيف تحكمون
دخل حمدوك شنو في المناورات العسكرية و التعاون العسكري مع الحلب، ديل العساكر الدلاقين الله لا كسبهم
هذا هو الموقف الوطني الشريف والأصيل والذي أن يكون موقف الحكومة، لو أصلا في حكومة، لكن للأسف الحكومة يتحكم فيها المجلس الكيزاني العسكري!!!!!
كلام سليم 100%++
well done
الذين تقع عليهم مسئولية الدفاع عن سيادة البلاد اصبحوا مصدر اوجاع فبدلا عن مقاومة المحتل فأصبح الوضع مختل وكأن حلايب طفل لقيط وليست حق لأجيال قادمة.فالمنوارت تجري بالقرب من سد مروي ومن المعروف عن مصر انها وقفت ضد قيام مشروع الجزيرة وتقف الان ضد قيام مشاريع السدود في السودان وضد قيام المشاريع الزراعية لذلك تجد بعثة الري المصري في السودان وهي تمثل ازرع المخابرات المصرية في السودان تقوم بإجهاض جميع مشاريع الري الكبري في السودان من أجل الظفر بحصة السودان في مياة النيل فهنالك عدد من قنوات الري المقترحة من السدود القائمة لازالت تواجه المؤامرات فعطلت ترعتي سد مروي وترعة كنانة والرهد وترعة أعالي نهر عطبرة وستيت وحتي مشروع مياة النيل لمدينة بورتسودان جمد اتظن الذي يحدث هذا صدفة ام عمل مدروس علما بأن لتر الماء العزب أغلي من سعر لتر الوقود لذلك تجد هذة المليارات التي تهدر من حصة السودان في مياة النيل سنويا تساوي مليارات الدولارات تذهب لصالح المحتل وبعد ان يستفيد منها يقوم ببيع مياة الصرف الصحي بأغلي الاثمان للسودان في شكل منتجات زراعية ضارة بصحة الإنسان.
كلام صحيح مية في المية. لا يمكن تجري مناورات مع من يحتل ارضك لانه في خانة العدو. الحصل يدل علي عدم النضج السياسي. المفروض قطع العلاقات الدبلوماسية وسحب السفير السوداني وطرد السفير المصرى. والسعي لاستيراد حلايب بكل الوسائل.
الواحد يحس باحباط شديد تجاه تصرف هذا العسكري الضعيف المدعو البرهان!!! كيف له السماح بمناورات مشتركه في داخل الأراضي السودانيه مع دويله محتله لارض سودانيه أخرى مهما كانت المبررات؟؟؟ هذا يعني ان البرهان وعساكره قد تنازلوا عن أرضهم المحتله بارادتهم بينما كان في أمكانهم مساومة المصريين بالانسحاب من حلايب وشلاتين اولا قبل أي تعاون عسكري بين البلدين…!!! كل العسكريين الذين حكموا السودان تاريخيا كانوا ضعفاء أمام المصريين وكانوا اسودا ونمورا على شعب السودان، عدا القائد الشجاع عبدالله خليل رحمه الله !!! البعض يلومون حمدوك وهم يرون الفيل ويطعنون في ظله… فالشئون الامنيه كالمناورات العسكريه هي مسئولية العسكر وعلى رأسهم برهان وليس حمدوك حسب الوثيقه الدستوريه … ياشعب السودان ، مالم يرتفع السودان لمستوى النديه مع مصر فلن تقم له قائمه في عالم القرن الحادي والعشرين ، وسيظل المصريون يعاملونكم بالدونيه والاستغلال المجحف حتى قيام الساعه .!!!!!
كلنا عارفين ده قرار العميل المصري النتن برهان ومعاه عبد الامارات العميل الجهلول حميدتي وان الهمبول حمدوك لا حول له ولا قوة
تسقط تالت
سياسة الإنبطاح التي تمارس مع مصر هي التي زادت الحقارة والاستهبال. وهي سياسة القضم والهضم بمثل ما يفعله الكيان الإسرائيلي في فلسطين، وهي احتلال الارض وفرض الامر الواقع.
على هذا الاساس التعاون العسكري مرفوض جملة وتفصيلا، مع دولة لها اطماع في الأراضي السودانية وقد تمثل هذا في اراضي وادي حلفا وحلايب وشلاتين والمثلث، وهذا التعاون الاخير له غرض واحد لا غير وهو ضرب سد النهضة لتلفيق الأمر في الطيران السوداني والسودان اصلا لا مصلحة له في ضرب السد.
لذلك على السياسيين أن يفكروا مائة مرة في هذا التعاون، ولقد وجدت مصر ضالتها في كل الأنظمة العسكرية منذ حكم الفريق عبود وقد مررت كل اطماعها في هذه العهود العسكرية مرورا بالرئيس نميري والبشير الذي اهدى لهم حلايب وشلاتين دون مقاومة ولا حتى كلمة عتاب. لذلك هذا التعاون العسكري له هدفان لا غير الأول تمكين العسكر في السلطة وعدم التنازل للمكون المدني، والثاني النزاع حول السد.
على العسكر إذا كانوا يتحلون بالوطنية وحب التراب كما هو العهد بكل العسكر الوطنيين أن يتخذوا موقف وطني شجاع والوقوف في وجه الاطماع المصرية أو التنحي عن السلطة وعدم التمسك بالقرار السياسي. وترك الامر للقيادة المدنية المتخصصة في اتخاذ القرارات الاستراتيجية، لقد حكمت البلاد منذ الاستقلال ولم تقدموا لها خيرا إلا النزاعات والحروب الداخلية. لقد طال حكمكم ما يقارب الستين عام وهي كافية لرفع البلاد لمصاف الدول المتقدمة لكن المؤسف ارتميتم دائما في الاحضان المصرية طوعا وكرها.
لا نريد قيادة تتبع لدولة خارجية وتنفذ اجندتها ومصالحها نريد حكومة وقيادة وطنية تراعي مصالح السودان ولو دعى الامر الحرب من اجل حلايب وشلاتين نحن على استعداد لذلك الامر في سبيل كرامة السودان وإنسان السودان.
مصر هي العدو الحقيقي للسودان وعسكر الغفلة لجنة البشير الامنية يتعاونون مع مصر لمصالحهم الخاصة عسي تساعدهم مصر في الانقلاب علي الحكم المدني في السودان وتنصيب البرهان سيسي اخر للسودان يكون تابع لمصر والامارات ويرهن مقدرات البلاد لهم
هذا الشبل من ذاك الأسد وهذا هو الموقف المطلوب إتخاذه وليس من الفطنة السياسية أن نظل نتقافز كل يوم فى دولة يوما فى الإمارات وأخر فى مصر وآخر فى إثيوبيا ..الخ كأنما عقمت حواء السودان ولم تنجب ذا راى وفكر ، فنحن لسنا متسولين ولا عديمى رؤيا ولكن خرجنا من عسكريين وأصبحنا فى قبضة ربائبهم .. أما أهم شئ هو أن نحذر مصر فهى لاترى إلا مصلحتها ونحن مصلحتنا ليست معها فكم (مقلبا) شربنا من طرفها وكانت هى الرابح ونحن الخاسرون .. نحن لانعادى الشعوب ولكننا ضد من يحاول الضحك علينا واستغفالنا ، وهذا مايجرى حاليا ، فكيف تضعوا أياديكم يا برهان ويا حمدوك فى يد من يحتل أرضنا كما قال كاتب المقال .. كونوا سودانيين أولا ولا تبيعونا بأرخص الأسعار ولأتفه الحكومات من يقول لك أنت أخى ويطعنك من الخلف فهو خسيس ونحن نطعن طعنا مباشرا ويضحك طاعننا ملء شدقيه على (طيبتنا) وقياداتنا ينظرون ويتبسمون مرحبين وفرحين فى وجه هؤلاء الخونة وعديمى العشرة ويصافحونهم .. إبتعدوا عن مصر فإنها أس بلاء السودان.
ابن الحاج مضوي عليه الرحمة، هذا الشبل من ذاك الأسد.
كلام عقل
عملاء مصر في السودان وخاصة في الأجهزة العسكرية والأمنية لن يكفوا عن الكيد للسودان والله لا يمكن فهم مغزى المناورات الممشتركة مع دولة تحتل أراضينا مهما صغر حجمها. ماذا يقول العسكر الذين ارسلوا لهذه المناورات هل يعتقدون غباء أن أولئك المصريون إخوة لنا ..لا أبدا بل إنهم يسكتشفون الاراضى التى ينوون إحتلالها لاحقا. ما الهدف من هذه المناورات وضد من أو اى من الدول المقصود طبعا إثيوبيا وهل هناك دوافع مشتركة لمصر والسودان في الإغارة على منشاةإثيوبية ربما سد النهضة؟؟ وما الضرر الذى يلحقه هذا السد بالسودان لا يذكر مهما قال الناقدون للتعامل السودانى مع قضية السد.. السودان يلعب بالنار ويريد عملاء مصر تحويلة إلى أرض المعركة ، هل من عاقل يتصور أن يكون بيته أو مزرعته ساحة للمواجهات العسكرية الشرسة بين دولتين بينهما من الشحناء ما يكفى.الذراع الإثيوبية لن تصل إلى مصر إلا عبر السودان وكذا الذراع المصرية وإثيوبيا حينها ستلعب بعقلية شمشون وتهدم المعبد بمن وعلى من فيها ستكون سدود السودان تحت مرمى نيرانها والمصريون كعادتهم يختبئون تحت سماء السودان .إرفعوا أيديكم عن السودان لأن الجارة إثيوبيا ليست ولن تكون عدوة للسودان .. نعم تحتل أراضى سودانية وتقر بأنها سودانية ورضيت بترسيم الحدود ولكن الجارة ( الشقيقة الأزلية) لاتعترف بالسودان بلدا مستقلا بل جزء من مصر وفاروق ملك مصر والسودان هذه هى مصر.. نستنكر بأشد الكلمات والعبارات هذه المناورات المسماة مشتركة وإستباحة الجيش المصرى للأراضى السودانية ومستعدون لحمل السلاح لحماية وطننا وليذهب العملاء إلى الجحيم.
الكاتب دا اظنه ولد السياسى الوطنى القوى رحمه الله مضوى محمد احمد ودا ورث الوطنيه ابوه كان شجاع ومابخاف وبقول الحق وهذا الشبل من ذاك الاسد
واتابع تعليقاتك يااستاذ تنفو وانت رجل وطنى اصيل لكن منو البملك الشجاعه ويقدر يقول البغله فى الابريق والكل يرتجف وين ياحزب الامه ووين ياسنهورى وياساطع الحاج ملاتم الدنيا ضجيجا والان تصمتون هلا هلا ياود مضوى والله ابوك وانت ارجل سياسيين سودانيين
الاجدى ان تستنكر هرولة الساسة السودانيين لمصر منذ زمن بعيد حتى قبل الاستقلال….الا تدري انك مستعبد فكريا كسوداني من قبل الفراعنة؟؟؟!!!! انت ابن الحاج مضوي فانظر في تاريخ حزبك و لا تستنكر على عبد السيسي البرهان ارتماءه في احضان احدى اسياده..
المصريين مش فراعنة هههههه .انت شكلك مصري وعايز تجس نبض المعلقين وعايز تعرف رايهم شنو. انت كمصري حفيد لويس الفرنسي والرومان .لا علاقة لك بالفراعنة لان سكان مصر الحالي كالاتي.
الصعايدة معروف اصولهم يمنيين
وسكان الاسكندرية والقاهرة والمنصورة كلهم بقايا استعمار .الفراعنة هم النوبيين اصول مصر وشمال السودان
الكلب يحب خناقو
يجب علينا أن نتخلى عن سياسة الإنبطاح التي تمارس مع مصر هي التي زادت الحقارة والاستهبال. وهي سياسة القضم والهضم بمثل ما يفعله الكيان الإسرائيلي في فلسطين، وهي احتلال الارض وفرض الامر الواقع.
على هذا الاساس التعاون العسكري مرفوض جملة وتفصيلا، مع دولة لها اطماع في الأراضي السودانية وقد تمثل هذا في اراضي وادي حلفا وحلايب وشلاتين والمثلث، وهذا التعاون الاخير له غرض واحد لا غير وهو ضرب سد النهضة لتلفيق الأمر في الطيران السوداني والسودان اصلا لا مصلحة له في ضرب السد.
لذلك على السياسيين أن يفكروا مائة مرة في هذا التعاون، ولقد وجدت مصر ضالتها في كل الأنظمة العسكرية منذ حكم الفريق عبود وقد مررت كل اطماعها في هذه العهود العسكرية مرورا بالرئيس نميري والبشير الذي اهدى لهم حلايب وشلاتين دون مقاومة ولا حتى كلمة عتاب. لذلك هذا التعاون العسكري له هدفان لا غير الأول تمكين العسكر في السلطة وعدم التنازل للمكون المدني، والثاني النزاع حول السد.
على العسكر إذا كانوا يتحلون بالوطنية وحب التراب كما هو العهد بكل العسكر الوطنيين أن يتخذوا موقف وطني شجاع والوقوف في وجه الاطماع المصرية أو التنحي عن السلطة وعدم التمسك بالقرار السياسي. وترك الامر للقيادة المدنية المتخصصة في اتخاذ القرارات الاستراتيجية، لقد حكمت البلاد منذ الاستقلال ولم تقدموا لها خيرا إلا النزاعات والحروب الداخلية. لقد طال حكمكم ما يقارب الستين عام وهي كافية لرفع البلاد لمصاف الدول المتقدمة لكن المؤسف ارتميتم دائما في الاحضان المصرية طوعا وكرها.
لا نريد قيادة تتبع لدولة خارجية وتنفذ اجندتها ومصالحها نريد حكومة وقيادة وطنية تراعي مصالح السودان ولو دعى الامر الحرب من اجل حلايب وشلاتين نحن على استعداد لذلك الامر في سبيل كرامة السودان وإنسان السودان.
حلايب؟؟؟ السودان كله أصبح مرتعا للتشاديين والقادمين من أفريقيا الوسطى ونيجيريا وكرهوا الفور في بلادهم واستولوا حتى على بورتسودان وسواكن في اقصى الشرق وتتباكون على حلايب لأنها المنطقة الوحيدة الخالية منكم يا مطاريد نيجيريا وتشاد؟!! من كان لا يصدق فلينظر إلى فيديوهات احتفال الأحد
سياسي شجاع في زمن تقسيم الكيكة بين العملاء المرتزقة الذين لا يهمهم بيع الوطن مقابل رد ديون الدعم السابق لهم وحمدوك ضعيف الشخصية وحمدتي فاقد البوصلة وبرهان صديق الصعاينة رحمك الله القائد الشجاع عبد الله خليل
well said
الله يتولى السودانين المساكين الذن لا ينتمون الى اى تيار بل يردون فقط العيش الكريم