وزير الصحة لا يستبعد وجود مخطط لنشر الإيدز،،أميرة الفاضل : تيسير الزواج يعتبر محوراً مهماً من محاور الوقاية،
الخرطوم: أماني اسماعيل
يحتل السودان المرتبة الثانية من حيث الإصابة بالإيدز بنسبة (0.67%) بعد جيبوتي في إقليم شرق المتوسط وشمال أفريقيا فيما بلغ عدد المصابين (4) آلاف متعايش.
وحذر بحر أبو قردة وزير الصحة في مؤتمر صحفي بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للإيدز أمس، من خطورة الإيدز ووجود وصمة لا يمكن إنكارها باعتبار أن الايدز (بعبع) وعار، وقال إن نسبة الإصابة عالية والسودان ما زال ضمن الدول التي يأتي تصنيفها في المرتبة الثانية بعد جيبوتي في إقليم شرق المتوسط وشمال أفريقيا، إلا أن النسبة متدنية مقارنةً مع دول العالم، وأكد أنه لم يحدث تقليص في نسبة الإصابة، وقال إن السودان تحصل على دعم من الصندوق العالمي لبرنامج مكافحة الإيدز والدرن والملاريا بمبلغ (21) مليار دولار خلال عشرة أعوام والنصيب الأكبر للإيدز ما أدى لتقليل نسب الإصابة، وأكد وجود ضوابط للوجود الأجنبي بالطرق الشرعية وشهادة فحص الإيدز والكبد الوبائي، وحذر من دخول الأجانب بطرق غير شرعية، ونوه لإمكانية دخول الوباء عبر الحدود، ولم يستبعد وجود مخطط أو استهداف لنشر الايدز، وشدد على اتخاذ الإجراءات لضبط الوجود الأجنبي غير الشرعي بصورة صارمة.
من جانبه، نوه د. أحمد بلال وزير الإعلام، لوجود (4) ملايين أجنبي مقيم من الدول المجاورة بطريقة غير شرعية، وأكد ضرورة محاربة الممارسات السالبة بالتعاون مع السلطات الأمنية للقضاء على الظواهر السالبة لمنع انتشار الايدز، وقال إن الوجود الأجنبي غير الشرعي يحتاج لمزيد من التشريعات والضبط، وأضاف بأن نسبة الإصابة في السودان غير مطمئنة، وأكد ضرورة تضييق دائرة المرض بتكثيف التوعية والالتزام بالقيم والعفة والزواج المبكر للشباب والعقيدة والعلاج المبكر، وأكد أن محاربة الايدز لن تأتي بدفن الرؤوس أو الإنكار، ونوه إلى أن بعض الدول العربية ما زالت تنكر وجود المرض، وشدد على ضرورة إتاحة المعلومات ونشر قوائم مراكز الفحص الطوعي التي تعتمد على السرية، وتعهد بفتح جميع النوافذ وتسخير الجهود ومجانيتها، وطالب الإعلام في القطاع الخاص بالإسهام في نشر التوعية والتثقيف لمحاربة المرض.
من ناحيتها، قالت أميرة الفاضل وزيرة الرعاية والضمان الاجتماعي، إن الوزارة يقع على عاتقها تيسير الزواج باعتباره محوراً مهماً من محاور الوقاية، ونوّهت إلى أنّ صندوق دعم الشباب الذي أنشئ بتوجيه من رئيس الجمهورية باعتباره أحد المعالجات لمشاكل الشباب، استطاع أن ييسّر تزويج (10) آلاف شاب، وتوقعت أن يتجاوز (12) ألف شاب العام المقبل، ونوهت إلى أنه تم تنظيم دورات حتمية للمقبلين على الزواج لتقليل نسب الطلاق، وأعلنت عن انطلاقة تحالف للمرأة والإيدز لتعزيز دور المرأة في مكافحة المرض.
من جهته، كشف د. إيهاب علي حسن المنسق الوطني لبرنامج مكافحة الإيدز، عن وجود (4) آلاف متعايش يتلقى العلاج، وقال إنه يوجد (300) طفل مصاب بالإيدز، وتوقع أن يكون العدد (6) آلاف طفل و(7) آلاف امرأة حامل، وقال إن (90%) من الإصابة في السودان بالاتصال الجنسي، وأكد أن الوصمة تمثل أكبر العوائق التي تواجه برامج المكافحة، وقال إن التوعية الخط الأول للحماية من الإيدز والخط الثاني (الواقي الذكري) لحماية المجتمع من بعض الفئات الأكثر خطورة، وأكد وجود تنسيق مع القوات الأممية في دارفور ويتم فحصهم داخل النظام، ونوه إلى أن (90%) من أسباب انتشار المرض بسبب الخوف والجهل، وقال إنه تمت ولادة (107) أطفال سليمين من أم مصابة بالايدز، وأوضح أن نسبة الإصابة عالية وسط الفئات الأكثر تعرضاً للخطر، وكشف عن وجود وصمة عالية وسط الأطباء والكوادر الصحية، وأكد وجود برامج وقائية تصل نسبة (98%) خلال (72) ساعة للكوادر الطبية والصحية، ونوه لوجود برامج لتقليل الوصمة وسط الكوادر.
الراي العام
نسأل الله السلامة لنا ولاهلينا ولجميع اهل السودان
لكن في تقديري ان السبب الرئيس لانتشار الايدز في السودان هو الوجود الاجنبي وخاصة من دول الجوار وهنالك اهمال كبير من جانب الحكومة في الحدود مما سهل للئك حرية الدخول الى السودان بطريقة سهلة دون الخضوع لاية قيود وفحوصات لذلك على الحكومة واجب كبير تجاه المهاجرين غير الشرعين وذلك من خلال القيام بترحيل المخالفين بتكثيف حملات الكشة وفتح مكاتب للهجرة الي السودان بصورة مقننة عن طريق رسوم محددة تحددها الدولة واصدار اقامات لهم برسوم معينة مثلما يحدث في دول الخليج وجميع دول العالم وكذلك على وزارة الصحة عبء اكبر من خلال التوعية ونشر ثقافة مسببات المرض من خلال التنسيق مع الوزارات والولائية ومنظمات المجتمع المدني وعبر قنوات الاعلام المختلفة وكذلك عبر الناهج الندرسية بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي وخاصة بالتركيز علي الجامعات ولذلك وزارة الدعوة والارشاد عليها القيام بواجبها الدعوي بستغلال المنابر وخطباء الجمعة بتوعية الناس ووعظهم وتذكيرهم بأيام الله واخيرا ولست اخرا على الحكومة ان تتقي الله في عباد الله ( وتقو يوما ترجعون فيه الى الله ) فأن ابناء وبنات السودان في اعناقكم سوف تسألون عنهم امام الله فكفي بالفقر والجوع والمرض للاخلاق هادما
ولم يستبعد وجود مخطط أو استهداف لنشر الايدز………….
وشدد على اتخاذ الإجراءات لضبط الوجود الأجنبي غير الشرعي بصورة صارمة……..
دايما انحنا ضحايا الاستهداف الاجنبي و دايما الاجانب المتواجدون في البلد هم سبب مشاكلنا و دايما الحكومه دورها يكمن في توجيه الاتهامات و ادانه نفسها بصوره عكسيه
فعلا العادات السيئه تموت بصعوبه
وحذر بحر أبو قردة وزير الصحة من خطورة الإيدز.
أنا عايز أضيف…الست عنايات غير إنها كانت رقاصه.. كانت بترقص.
__________________
لَمْ تَظْهَرْالْفَاحِشَةُ فِي قَوْمٍ قَطُّ حَتَّى يُعْلِنُوا بِهَا إِلا فَشَا فِيهِمْ الطَّاعُونُ وَالأَوْجَاعُ التي لم تكن في أسلافهم
والناس العايشة في السودان عارفين وشافين البلاوى الفى بلدنا …… اللهم احفظ السودان من كل شر وردنا إليك رداً جميلا
ما فعله من هم في شاكلة البلدوزر من الاسلامويون منذ حادثة الكبري قبل الانقاذ وحتى ايام التمكين وما اجترحه شيخهم بالليل حتى قال فيه الترابي روح طاهرة في جسد خبيث
عصابة كلاب لهب انتم الايدز والسرطان
اللهم اهلك الانقاذ والكيزان هلاكا لا تقوم لهم بعده قائمة الى يوم القيامة
هناك تضارب في التصريحات بين تصريح وزير الصحةقائلاً:-إلا أن النسبة متدنية مقارنةً مع دول العالم،. وقال وزير الإعلام:-وأضاف بأن نسبة الإصابة في السودان غير مطمئنة،،،،،، وهذا التضارب يخفي النسبة الحقيقية للإيدز في السودان , إلا أن أحد أسباب تفشي هذا المرض اللعين هو الحدود ( المفتوحة أبوابها على ألاخر)، ودخول الأجانب بدون ضوابط، ونسمع كل يوم أن بعض أحياء العاصمة(تم إحتلالها) بالكامل من جنسية دولة جارة ويتم إيجار المنازل بإيجارات عالية تُغري أصحاب البيوت لإيجارها، ويسكن في البيت الواحد عدداً من الشباب والشابات في العشرينيات من العمر وأغلب هؤلاء قادمون بدون خبرات وحتى بعضهم لا يحمل أي شهادات خبرة ، وأغلب الفتيات يعملن في المنازل ، وهذه هي المصيبة الكبرى لأن دخولهن في المنازل ( ولنكن صريحين)يفتح أبواب جهنم على ساكني البيوت من الرجال والصبيان في بداية مراهقتهم ، وهؤلاء الفتيات يشتهرن بميزة الجمال وعنفوان الشباب ، مما يُغري ويفتح باباً للشيطان ومدخلاً للأهواء والأفكار السيئة.لذا لا نرى علاجاً لذلك الأمر إلا (الكي) وهو التشديد في دخول الأجانب، وسمعنا أيضاً أن هناك من وجد في تسريب هؤلاء الأجانب مورداً للرزق بالتواطؤ مع جهات رسمية( والله أعلم)ويتم تهريبهم وبعد دخولهم البلد يدفعون ما أُتفق علىه بينهم من أموال ، وهؤلاء الذين يُسربون الأجانب لا يهمهم مصلحة البلد ولا صحة المواطنون ولا يحزنون . ثم هناك نقطة أيضاً مهمة جداً ألآ وهي كما تقول الوزيرة:- أميرة الفاضل وزيرة الرعاية والضمان الاجتماعي، (إن الوزارة يقع على عاتقها تيسير الزواج باعتباره محوراً مهماً من محاور الوقاية). ولكن ألا يسبق هذه الخطوة فتح الوظائف لتعيين الآلاف من الخريجين الذين لا يجدون وظائف في العديد من المجالات ، وذلك جزءٌ من حل المشكلة.و كما أكد وزير الإعلام: ( أن محاربة الايدز لن تأتي بدفن الرؤوس أو الإنكار). لذا ضرورة البدء في إجراءات تشديد دخول الأجانب وتسفير الحشو منهم واللذين بدون خبرات . ولنا سؤال قبل شهور طويلة قرأنا في الأخبار أن بالسودان حوالى 4000 فلبيني من غير إقامات !!!! وهذا الشئ المُحيّر !! إذ ممكن أن يدخُل السودان عشرات الآلاف من الدول المجاورة ولكن كيف يأتي هذا العدد من شرق آسيا، هل حدودنا بهذا التوسع المُريب؟
يجب أولاً إيواء قرابة نصف المليون طالبة وموظفة يسكن داخل الأحياء في ظروف أقل من توصف به هو أنها غير إنسانية وغير شرعية ومنافية للتقاليد والأعراف السودانية السمحة. لم نكن نعرف قبل الانقاذ وجود بيوت (عازبات) وسط الأحياء وبالقرب من بيوت (العزابة) الرجال. دعونا نتنادى ببناء أكبر مدينة جامعية في أفريقيا لضم هذا الشتات من الصبايا اللائي أصبحن يقعن فريسة سهلة لأغنياء وأغبياء الخرطرم الجدد. لم أفهم عبارة (وكشف عن وجودوصمةعار كبرى لدى الأطباء والكوادر الصحية)؟ ما هي وصمة العار التي يشعر بها الطبيب المعالج أو الكادر الطبي المساعد أزاء مريضه؟ الزواج وتسهيله لن يحل المشكلة، المشكلة تحل بالتالي:
1- بناء أكبر قدر من المدن الجامعية والداخليات لإيواء الطالبات بالمجان.
2- بناء دور كبرى خاصة بالموظفات العازبات بأسعار معقولة.
3- التوعية الصحية بالمرض وخطورته.
4- نشر ثقافة استخدام الواقي الذكري.
5- تقنين الاختلاط في الجامعات والمعاهد العليا والمدارس أي بأن يكون للطالبات جناح خاص بهن داخل القاعة الواحدة أي أن لا تجلس الفتاة مُفاخذة لفتاها وهم يهمسون في آذان بعض أثناء المحاضرة!!
6- قصر الدراسة الجامعية للطالبات على ولايتهن التي يتبعن لها قدر الإمكان.
7- مراعاة أن الله يرى كل ما نفعل.
8- مراقبة الحدود وتقليل الدخول غير الرسمي عبر حدودنا الشرقية والغربية والجنوبية.
9- الزم الداخلين للسودان بضرورة أجراء فحص الإيدز داخل السودان من معمل معترف به.
10- إحياء شعيرة الصيام لأنه كفيل بكبت شهوتي البطن والفرج.
11- كان الله في عوننا.
الانقاذ وقاذوراتها اميرة الفاضل ومن فى شاكلتها ليش ما سالتن انفسكن عن السبب والله علموكن ترمن فى جيوبكن بع رمى الليل تفو عليكم مجرمين بصحبة مجرمات قالو عاوزين يكافحوا الجريمة بس ياها نقتلو ونمشى فى جنازتو بئس التربية والاهل …..
متابعة لما سبق:-(ولم يستبعد وجود مخطط أو استهداف لنشر الايدز، وشدد على اتخاذ الإجراءات لضبط الوجود الأجنبي غير الشرعي بصورة صارمة).كما ولا ننسى منظمة kdt العالمية المشبوهة وما تقوم به في السودان إن كان بعلم الذين يعملون معها أو بدون علمهم والتقارير التي تحدثت عن هذه المؤسسة المشبوهةحول العالم والأشياء التي تقوم بعملها حول العالم ومؤسسها ……. المشهور بنشر الإبحاية حول العالم بزعم تطوير ومساعدة الفتيات( بالإجهاض الآمن) حسب زعمهم ، وكون السودان مُحارب بمثل هذه الأشياء فذلك مما لا شك فيه أن السودان مُحارب سياسياً وإقتصادياً وعقائدياً وليس ذلك إلا مُقدمات لما سبق أن فكّر الصهيانة ومن دار في فلكهم لتطويق العالم العربي وتسميم العالم الإسلامي بسئ أفكارهم ليسهُل عليهم التحكم في العالم ، ولكن الله لهم بالمرصاد ، ومع ذلك نتمنى من المسؤلين في البلد أن يعوا ذلك والتعامل معه بكل جدّية ، اللهم أحفظ السودان والعالم الإسلامي والمسلمين من شرور ٍ تُحاك لهم من حولهم.
مبروووووووك اتى المشروع الحضاري اكله بالانحلال الاخلاقي والكبت وتضييق حياة الناس والفصل التعسفي والتمكين
خم وصر يا البشير
كله معلق في رقبتك يوم القيامةيوم لا ينفع مال ولا بنون
يا تيس الجبهة الاسلامية والمشروع الوهم
دز اسامة على توفيق و الجماعة يعلموا تمام العلم عن الجانب الآخر و الأكثر أهمية ..
أسباب و طرق إنتقال فيروس نقص المناعة ثلاثة رئيسية :
*** عن طريق الدم و مشتقاته و الأدوات الجراحية الملوثة..
*** عن طريق الإتصال الجنسي الغير مشروع و تحديدا (اللواط)..
*** من الأم للجنين ( أثناء عملية الولادة) ..
+++ الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة : الشواذ … البغايا … متعاطي المخدرات ثم بقية ما ذكروا سابقا ..
ما تم إكتشافه و تحديد أسبابة هو نسبة المصابين المتواجدين بالعاصمة و ما خفي كان أعظم و بخاصة في المناطق الريفية حيث :
((لا رقابة على الممارس الصحي أو القابلة و كل يحمل شنطته مثل حلاق الصحة و يمارس المهنة بكل أريجية في بلد لا يستحي المسئولون فيه بالإعلان عما تلقوه من دعم ( أجنبي) يعد بالمليارات ( مؤكد تم نهبها أو تخصيصها للأمن) و لا توفر وزارة الصحة القفازات الطبية بمستشفياتها حتى الموجودة بالعاصمة و بكل بجاحة يتجادلون حول الواقي الذكري و لجان تيسير الزواج ؟؟؟؟
( هل تصدقوا أن الدايات و الأطباء في مستشفيات الحكومة يضطرون أحيانا لعمل الكشف المهبلي بدون قفازات !!!! أيدي عارية فقط لتنقل ما تنقل ( و الله الحافظ) ..
و كل ذلك ليصرفوا الناس عن المعالجة الحقيقية..
***((على الدولة أن تهتم بالشق الذي يليها فيما يتعلق بالدم و مشتقاته و مراقبة الإلتزام بمعايير التعقيم في المستشفيات و لدي الممارسين الصحيين في الأرياف و خاصة ( مساعدين طب الأسنان) و القابلات )).
*** المطالبة بتحليل الفيروسات عند إجراء العمليات الجراحية و متابعة الحوامل و جراحة الأسنان.
أما الإتصال الجنسي و الواقي الذكري و ما أدراك فهذه سفسطة و مضيعة للوقت( و تقنين و تأصيل للزنا) و يفضل التركيز على حملات التوعية و بخاصة في المدارس و الجامعات و يبقى في النهاية عنصر الإتصال الجنسي محسوم لأي مسلم و لا يحتاج لأكثر من طرقه عبر المساجد دون الحوجة للمليارت و هو مسألة شخصية ( لا مسئولية فيها على المجتمع أو الدولة) و كما تدين تدان فإن طلبت الزنا فلن تجد المتعة فقط لكن (قد) تكون سيء الحظ و تلتقط الفيروس و من أول ممارسة ثم تقعد ملوما محسورا …
و ما وصلنا إليه من أرقام يجب أن لا يشغلنا لأن هذه الإرقام لن تنخفض بل ستضاف إليها ارقام الحالات الجديدة لأن مرض نقص المناعة ( لا علاج له) .. فالمركز الذي نحن فيه سنكون فيه إلي أبد الآبدين طالما أننا لا نعمل بجدية و نصدر التصريحات بين الفينة و الأخري بلا فعالية تذكر..
نكرر و نشدد: يجب التركيز على التوعية و أن تقوم وزارة الصحة بالمطلوب منها ..
على المستوي الشخصي :
*** لا تذهب لعيادة أسنان و أنت غير متأكد من مستوى الخدمة فيها( تعقيم و أدوات خاصة) و ذلك واضح ( حين لا يطلب منك الطبيب عمل تحليل الأيدز) .
*** نصيحة لأي أمرأة .. لا تقبلي بالكشف المهبلي بدون قفازات ( جونتي)..
*** نصيحة لأي أمرأة متزوجة : أذا ثبت لك أن زوجك ( زاني) و قررت عدم فضحه تأكدي من أنه غير مصاب قبل الاإستمرار معه.
*** نصيحة لأي أمرأة أو شاب مقدم على الزواج :
إن كنت من جماعة ( عفى الله عما سلف) لا تهدر/ ي حقك في التأكد من أن الطرف الآخر غير مصاب ..
و ياجماعة و أستغفر الله من قولي 🙁 كان ما خايفين من الله أعملوا حسابكم من الأيدز) ..
المفروض اننا نتكاتف ونصر على الفحص قبل الزواج لانه ده من حقوق الزوجين وارجو من صحيفة الراكوبة تسليط الضوء على هذا الموضوع
وسناء حمد وبدرية سليمان وسعاد الفاتح قالو شنو ؟؟؟
اغرب شي اكتشاف حالات ايدز في منطقة الجعليين بواسطة الجلد في الاعراس
وزير الصحة: (((وزير الصحة لا يستبعد وجود مخطط لنشر الإيدز،،)))
والله أبو قِردة..خجل ساي يقول دا مخطط خارجى قايما بيهو المعارضة..
ده لو كان الحاج ساطور كان قال مؤامرة خارجية..
المثل بيقول الما بتعرف تدخن بتحرق ….. يدها
الوزيرة أميرة الفاضل دي مش ياها ذاتها مرة الكوز “الدكتور” الصادق بخيت الفكي قريب البشير الرقاص ؟ قالوا الزول ده مما مرقهو من صراصر وهو لافي مابين القصر وسفارات لندن وأمريكا وهسه في قطر والمرة ماسكة الاولاد برتبة وزيرة ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قولو لينا من ماعينوها لي الليلة الوزيرة دي سوت شنو ؟
الفحص قبل الزواج احد الحلول لاكتشاف الاصابة مبكرا وهذا الاجراء اصبح متبعا في دول عديدة حيث تم اصدار قانون واصبح الفحص الطبي الزامي عند عمل عقود الزواج ويطلبه المأذون وبدونه لايتم العقد
هذا الفحص يحمي طرفي العلاقةمن الوقوع ضحية لعدم معرفة اصابة الطرف الاخر بالمرض ويمنع انتقال المرض وولادة اطفال مصابين وبالتالي يتكاثرالضحايا .
وهو فى ايدز اكتر من الكيزان
the authority should make the preservetive accesible for all youth, so the one who can notarrive to control him self can be protected atleast.
اقترح ان يكون فحص الايدز عند الدخول للجامعة وعند التخرج ايضا اللزاميا كاحد شروط وزارة التعليم العالى
للقبول رايكم شنو؟؟؟؟؟؟؟؟ انعل ابودى حاله….
أفتكر إنو اي زول بمارس الجنس خارج الأطار الشرعي مرض الأيدز عقاب عادل له ولفعلته وعجبني ليو ما كل شي ليو تمن والايدز تمن غالي جدا .
اذا كان هنالك مشكلة فاولا نبحث عن السبب لايجاد الحل ماهى السبب الاساسى لانتشار الايدز اولا التخلف ثم الفقر ثم الجهل اذن يدخل هنا مباشرة دور الحكومة فى الطوعية ثم الوقاية (الواقى الذكرى او الكوندوم)لماذا يمنع الحكومة استخدام الواقى اذن لابد من توفير سروال حديد لكل شخص مع الطبلة والمفتاح عند الحكومة لايسمح بالفتح الا اثناء البول