كلاكيت ثالث مرة.. “حمدوك” قريب من العودة لرئاسة حكومة السودان

مع كل مرة تجلس الأطراف السودانية إلى طاولة حوار واحدة، يعود سهم رئيس الوزراء السابق عبدالله حمدوك للارتفاع في بورصة رئاسة الحكومة.
وقاد اتفاق سياسي بين ائتلاف الحرية والتغيير وقيادة الجيش في السودان عام 2019، حمدوك إلى رئاسة الحكومة في أغسطس/آب من العام نفسه.
لكن الدكتور عبدالله حمدوك غادر منصبه على خلفية قرارات قيادة الجيش السوداني في 25 أكتوبر/تشرين الأول عام 2021 ثم عاد إلى منصبه رئيسا للوزراء بعد أقل من شهر، أي في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بموجب اتفاق سياسي أبرمه مع رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق عبدالفتاح البرهان.
استقالة حمدوك.. انتقال السودان وبداية جديدة
ومع استمرار فشل حمدوك في حل الأزمة السياسية التي يعاني منها السودان، لم يجد سوى تقديم استقالته في 2 يناير/كانون الثاني الماضي، ليعود الحديث مجددا عن إمكانية عودته رئيسا لحكومة السودان.
توقعات عودة حمدوك دعمتها نتائج استطلاع للرأي طرحته إحدى المنظمات السودانية، مطلع أغسطس/آب الجاري، حول أفضل الخيارات المطروحة لحل سياسي بالبلاد، وفقا لوسائل إعلام محلية.
ويعيش السودان أزمة سياسية “حادة” منذ قرارات قائد الجيش الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، التي قضت بحل الحكومة الانتقالية وفرض حالة الطوارئ بالبلاد وتجميد بعض بنود الوثيقة الدستورية، في خطوة وصفها بأنها تصحيحية لمسار الثورة.
ومع تصاعد موجة الاحتجاجات الرافضة لتلك القرارات، ألغى البرهان حالة الطوارئ وأفرج عن المعتقلين السياسيين في إجراءات هدفت لتهيئة مناخ الحوار الذي تسيره آلية ثلاثية مكونة من الاتحاد الأفريقي ومنظمة الإيجاد وبعثة الأمم المتحدة بالخرطوم “يونيتامس”.
لكن البلاد دخلت في حالة من الجمود السياسي بعد أن توقف التفاوض الذي كانت تديره الآلية الثلاثية، إثر انسحاب الجيش من هذه العملية بغرض إفساح المجال للقوى السياسية لتشكيل حكومة مدنية لن تشارك فيها القوات المسلحة.
العين




حمدوك حمدوك حمدوك: هدا الحدوك افشل شخصية تمر فى منصب رئيس الوزراء بالسودان. هده واحدة: اتنين: المثل السودانى يقول ( ما تجرب المجرب ), لقد جربنا حمدوك وكان ضعيف للغاية فى وجه الصمود للعواصف السياسية. علية المرحلة القادمة للسودان هى مرحلة ان يكون هنالك سودان او لا يكون, علية حمدوك ليس برجل المرحلة القادمة, لمخاوفة وكثير تردده وعدم اتخاد القرار الصعب للمرحلة بالاضافة الى ان حمدوك كان رهين فئة لم يستطيع الوقوف فى وجهها, فكيف يقف فى وجه المرحلة الصعبة للغاية للسودان, علية كل المؤشرات وكل الدلائل والمعطيات تشير ان حمدوك ليس ولم ولن يكون رجل المرحلة القادمة, علية حمدوك مرفوض جملا وتفصيلا.
ياحبيبنا المرحلة دي فترة أنتقالية واي زول حيجي فيها لازم يتمتع بالحكمة و يعرف يمسك العصايا من النص أذا ميلتا على المدنيين شديد العسكر ما حيضروا و العكس صحيح , حمدوك كان ماسك العصايا من النص وعارف أنه العسكر عندهم القدره أنهم يدكوها في أي لحظة ومافي قوة بتقدر توقفهم , لكن كان هدفه أنه يعزز الحكم المدني ويلعب على عامل الزمن ويجنب البلد أنقلاب عسكري تاني , ولكن للاسف بعض المدنيين أصروا الى أنهم يلعبوا ضاغط مع العسكر و يستفزوهم والنتيجة كانت في النهاية العسكر دكوا اللعبة كلها ورموهم في السجون .
بأختصار العاوز أقوله ليك أي زول حيجي عشان يعمل فيها جيفارا وثورجي و يجي الحكومة دي بي هتافات وعاوز يحكم في الفترة دي العسكر حيدكوها ليهو و الخاسر في النهاية الشعب السوداني لانه العسكر ما فارق معاهم شئ رواتبهم ماشيه و شغالين ينهبوا البلد هم و من خلفهم من الدول الاجنبية و أنتا كل العندك هو الهتاف الما حيبني بلد .
كذبت والله يا هذا
حمدوك بذل قصارى جهده وانجز الكثير برغم مؤامرات العسكر والفلول الارازل
الظاهر عليك كنت عاوز موزة
للاسف كل الكيزان اللصوص مع العسكر الخونة لا يتمنون عودة دكتور حمدوك ولكنه عايد باردة الشعب قصبا عنكم
اختلف معاك …في انو حمدوك فاشل …بأن الفاشلين نحن الشعب السوداني بشقيه المدني والعسكري …الما قادرين نتفق علي قضايا مسلمه وطنيه …كيف نحكم أنفسنا مش منو البحكمنا …وطول ما نحن بنعلق آمالنا وفشلنا بالشخصيات حنستمر شعب فاشل …ودا البفشل اي رئيس وزراء قادم ولو كان معاهو عصاة موسي ….الاختلاف وفقدان الثقه …
حمدوك ولجنه ازالة الكيزان…
اجمل واحسن حاجة طلعنا بيها بعد الثورة…..
تقول ….. لا تجرب المجرب … خذ عندك الجيش و كافة الاحزاب وجميع رمم الانسانية واعني الكيزان يجب ان لانجربهم مرة اخري وقد جربناهم كذا مرة منذ الاستقلا و النتيجه امامنا فشل زريع…
حمدوك لم يجد ولم يعطوهوا الفرصة حتي ينجح او يجرب او ينفذ برنامجة الذي كان علي الورق فاستقال طوعا لان كل السودان واقف ضدة وعاوزين نتيجة بكرة قبل ان يقدموا الصبر والتضحية.
حمدوك لازال يمثلني وانه الاجدر بكل المقاييس.
لجنة التفكيك لازالت وسوف تظل تمثلني
حمدوك في حكومة الحرية والتغيير كان رئيس وزراء تنفيذي . لكنه بدلا من بذل جهده في العمل التنفيذي وكما اراد له العسكر ودفعوه للعب دور سياسي لقطع الطريق أمام قوي الثورة لكي لا يتمنكوا من دفع العملية السياسية لاستئصال نظام البشير بقي شغال سياسة علي حساب العمل التنفيذي منتقصا من دور الحاضنة السياسية للحكومة وعطل بهذا العمل الذي كان من الممكن ان يقوم به بكفاءة سياسيو الحرية والتغيير مما صب ذلك في مصلحة الدولة العميقة وهو لا تنفيذي ولا سياسي فليضع نفسه في المكان المناسب له .
بالعكس تماما قوى الحرية والتغيير إختلفت مبكرا مع حمدوك بسبب البرنامج الاقتصادي الاشتراكي الذي كانت تتبناه والذي رفضه حمدوك جملة وتفصيلا ولذلك حاربته بكل قوة ليفشل فقط لتثبت صحة برنامجها ، أتمنى عودة حمدوك ليواصل تأسيس الدولة الحديثة
المشكله ليس في شخص حمدوك المشكله في هل متاح ان نجبر العسكر ان لايتدخلو بالسياسيه بوثيقه ملزمه بصلاحيات محدده و يوافقو عليها بالاضافه الي تصفية الدوله العميقه و الكيزان هل سوف ينظف الجيش من اللجنه الامنيه او ان ترعوي و تلزم حدودها هل يصفي الدعم السريع و الحركات و يصير عندنا جيش واحد قوي يتامر بامر الشعب هل ننظف جهاز القضاء كاملا نيابة و غيرو
اذا لم تحقق تلك الاشياء لايستطيع اي رئيس وزراء تحقيق ما نصبو اليه مهما كان الاختيار