تفاصيل جديدة بشأن أحداث معسكر العيلفون

الخرطوم- أم سلمة العشا
كشفت اللجنة المكلفة بالتحقيق في أحداث معسكر العيلفون 1998م، التي راح ضحيتها نحو (200) طالب، تفاصيل جديدة بشأن الحادثة، تتعلّق بالعثور على صور جثامين الطلاب بالمعامل الجنائية وفقاً لمحضر التحري السابق الذي أجرته آنذاك، كأحد المستندات الرسمية في الأحداث.
وذكرت مصادر مُطّلعة لـ(الصيحة)، أن هناك اتجاهاً باللجنة لفصل الاتهام في مواجهة المتهمين خارج السودان في البلاغ، وكذلك المتهمين من المدنيين الذين صدرت أوامر قبض في مواجهتهم ولم يتم القبض عليهم حتى الآن.
وألقت اللجنة، القبض على بعض المُتورِّطين في الأحداث من عسكريين ومُنسِّقين، وستّتخذ في مُواجهتهم الإجراءات القانونية، وأكّدت المصادر أنّ اللجنة قطعت شوطاً في إجراءات التَّحرِّي والتحقيق تمهيداً لتوجيه التهم ومراحل التقاضي، ومِن ثَمّ إحالة الملف إلى المحكمة للبت فيه بصُورة نهائية.
طالما موجود الكوز الحبر القذر التافه والكوزة نعمات الاقذر والاتفه مافي مجرم حيتحاكم وكمان الهمبول حمدوك تارك امثال المجرم كمال حسن علي في منصبه بحجج باهتة وغبية مع انه عنده سابقة وهي مسئولي نظام ااقذافي الذين اجبروا فورا علي ترك مناصبهم في كل الهىئات والمنظمات الدولية الا من اعلن انشقاقه من النظام قبل سيقوطه ولكن حمدوك ماطل وما زال يماطل
تسقط تالت
هذه الجريمة تخبرنا وجه القوات المسلحة بلا قناع أو مساحيق
فصل الاتهام في مواجهة المتهمين خارج السودان في البلاغ ، يعني شنو وترتب عليه شنو وما حا يتفتح فيهم بلاغ ولا يتاجل ولا يتم تجاهلو ولا يتعمل معاهم شنو
يا جماعة دي حكومة مرض ماقادر تذبح ليها كوز عشان الباقين يخافوا يا اخي الك الكيزان لمن جو اولا اعدموا مجدي وجرجس وضباط رمضان دون ان يرمش لهم جفن انتو يا ناس الحكومة خايفين من شنو والله الكيزان كانوا خايفين يتم ذبحهم في الشوارع ولكن جات حكومة ميته خربت اي حاجة الله لاكسبكم