أتفه وأغبى انقلاب في العالم

راشد عبدالقادر
اى انقلاب فى الدنيا بيعملوه ضباط بيكون عندهم قائد قوى عنده شخصيه وكاريزما وعنده قوة وعنده فكره فى راسو عاوز ينفذا
لكن دا اغبى واتفه انقلاب فى الدنيا عملوه تحالف (بينكى وبرين) واحد جاهل وغبي وواحد امى ومتخلف..
لا كاريزما لا قوة لا فهم لا راى لا شخصية لا كلمة (دلدولين وبس) ..
لو سألوهم عملتوا الانقلاب دا ليه عشان تعملوا بيه شنو عشان ياتو فكرة عشان ياتو فهم؟
ما ح تلقى اي اجابه
لا فكرة لا فهم لا عارفين عاوزين يعملوا شنو لا ح يحكموا كيف (هدفنا ما عندنا هدف)
خربوا البلد تماما وكسروا اى تأسيس بدا يتوضع وساطوا اى مفاهمات واتفاقات مع العالم وبدل يكونوا جزء من قيادة بلد اتحولوا لعصابة ومهرباتية ومرتزقة وموردى انفار لحرب اليمن. كل القصة دى بس عشان عاوزين يزوغوا من محاسبات فض الاعتصام وكل مره يغرقوا فى جرائم ومحاسبات اكبر
بلاهة استثنائية ما حصلت
والاوسخ من دا انه فى ناس كل همها تكون جزء من هذه التفاهة بكرسى وزارة ولا مكتب شركة على حساب بلد كاملة.
دا مش انقلاب فاشل وبس وانما اساسا ولد ميتا والى زوال..
لكن افضل ما فيه كشف لينا منظومات التفاهة الكنا بنعتبرا قوات نظامية واذا بها بلا شرف ولا وطنية تابعة لمن يدفع مهما كان جاهل او امى او عميل ومرتزق.
السبب لأن الأنجاس الفلول ممشنهم بدافع حبهم للبقاء في السلطة وأنهم يضمنوا لهم ذلك بشرط ألا يفرطوا ويتخلوا عن السلطة أو مشاركة المدنيين (الشيوعيين في نظرهم) مع انه\ الشيوعيين كانوا مشاركنهم ببضعة مقاعد
الى زوال باذن الله ولا بد من القصاص منهم
/ I am in blood stepped in so far, that, should I wade no more, / Returning were as tedious as go o’er’ (III. 4.136–8).
Shakespeare is saying here that Macbeth has involved himself in so many murders that it is as easy for him to carry on than to turn back
هكذا حال القتلة امثال البرهان وحميدتي وقادة الحركات المصلحة
فى الفترة الانتقالية يتم تشكيل محكمة طوارى وتقديم البرهان وحميدتى واللجنة الامنية لمحكمة عاجلة لمدة لا تزيد عن ساعة ويتم شنقهم امام القصر الجمهورى
“….لو سألوهم عملتوا الانقلاب دا ليه عشان تعملوا بيه شنو عشان ياتو فكرة عشان ياتو فهم؟
ما ح تلقى اي اجابه…”
بالعكس استاذ راشد …
الاجابة واضحة :
مملكة وامبراطورية آل دقلو المالية
الامبرطورية المالية لنخب القوات المسلحة وكذلك الكيزان والحركات المسلحة والأحلاف الدولية
هل دي براها ،ناهيك عن اي شبئ آخر ، ما دايرالا انقلاب يضمنها