الحلو في طريق الإطاحة بأحمد هارون

مبروك مسبقآ يالحلو لدحرك للهمباتة والمجرمين المطلوبين من الشعب السوداني ومحكمةالجنايات الدولية الموتمر الوطني انشاء الله سوف تسط كسقوط شجرة الزقوم في كل انحاء السودان تحديدآ في دارفور الحيببة وللكننا لا نستعجل الامور سوف تسقط سوى ان كان بالحديد والنار او باي شي كانت كلنا يعلم المهشين فايزين اي تزوير للانتخابات ارجو منكم تولعوها نار علي طول لانو بعد ده الحشاش يملا شبكتو واي شخص عارف حيصل في دارفور شنو بعد يوم 9 سبع وما خفيه اعظم الثورة حتي النصر ……..للجهويين شوفو ليكم بلد غير البلد دي قبل ما تلحسو رجلينكم بلاش كوع بلاش نافع الشيطان الرجيم.

الحلو وييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي
جنوب كردفان وييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي

السيد احمد هارون في النتائج الاوليه مكتسح في دائرة مسقط رأس المر فما بالكم بباقي الدوائر

قرأت في شريط إخباري بقناة زول بأن النرشح احمد هارون هو المتقدم على عبدالعزيز الحلو وخبركم هذا يقول العكس ، كما ان بعض المنضوين تحت جيش الحركة الشعبية بجنوب كردفان يستقطبون الناخبين لصالح المرشح المستقل تلفون كوكو وقيل ان الحركة هددت بذبح من يفعل ذلك .
وهذا للعلم والاحاطة .. السؤال هو الى متى نظل نزكي نار الخلاف فمن يفوز هو سوداني فلماذا رفض الآخر ولماذا الزج بالبلاد في اتون هذه الصراعات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نزول احمد هارون فتنه للولاية ونزر حرب جديدة واتمنى ان يعرف قدر نفسه هو وكل الذين على شاكلته وليعلم ان السودانيين مفتحين جدا جدا وهذا اللف و الدوران والإرتزاق لا يغنى عنه وعن غيره شئ ولو زاد تعليمهم —- شعب جبال النوبة جزء أصيل من الشعب السودانى وسيندحر كل الذين غرتهم السلطة المسروقة والفاشلين على الحفاظ على السلطة الدميقراطية ويعلمون أن لا مكان لهم ولا مكانم لفتنهم
الكل الى سودان جديد بدستور جديد يساوى الجميع ويمنع عدم إحتكار السلطة
الكل الى سودان جديد يمنع عدم إحتكار المال وتسخير السلطة للتجار والطفيلين
الكل الى سودان جديد يقفل نهائيا الحاقدين على السودان تبؤ مناصب وغيره

كلك ———-كلك———–كتك————-حلو

أفادت التقارير الواردة من ولاية جنوب كردفان السودانية أن مرشح حزب المؤتمر الوطني أحمد هارون يتقدم على منافسه مرشح الحركة الشعبية عبد العزيز آدم الحلو في الانتخابات على منصب الوالي.

كما يتقدم المؤتمر الوطني على مستوى الدوائر في الانتخابات التشريعية على مستوى الولاية.

وكانت الحركة الشعبية قد تحدثت أمس عن تقدم مرشحها على مرشح حزب المؤتمر.

وقد قال المؤتمر الوطني في رده على ذلك إن ما أعلنته الحركة الشعبية من اكتساحها لانتخابات جنوب كردفان يشكل عملا استباقيا يتجاوز الجهات المنوط بها إعلان ذلك.

وأكد نائب رئيس المؤتمر الوطني بولاية جنوب كردفان محي التوم حامد للجزيرة نت أن أي حساب دقيق للأرقام والدوائر يشير إلي تقدم المؤتمر الوطني "خاصة بعدما حقق الفوز في 22 دائرة في مقابل تسع دوائر للحركة الشعبية"، مشيرا إلي أن إعلان الحركة فوزها الغرض منه تهيئة المواطنين لرفض نتيجة الانتخابات "متى ما ظهرت على حقيقتها".

وأضاف "لو افترضنا جدلا فوز الحركة الشعبية بنتيجة الانتخابات ما كان عليها أن تعلن ذلك قبل المفوضية"، كاشفا عن وجود علل وتجاوزات كثيرة من قبل الحركة الشعبية في بعض المراكز "تتعلق بزيادة أرقام الناخبين على السجلات الموجودة".

وقال إن الحساب الواضح والعملي يؤكد انتصار المؤتمر الوطني بصورة كبيرة "لكننا لن نعلن ذلك رسميا قبل إعلانه عبر مفوضية الانتخابات المعنية بذلك".

يذكر أن المؤتمر الوطني والحركة الشعبية لتحرير السودان يتنافسان على منصب والي ولاية جنوب كردفان الحدودية بين الشمال والجنوب والتي تضم جزءا كبيرا من منطقة أبيي الغنية بالنفط.

وكان قد تأخر إجراء الانتخابات في المنطقة لعدم تمكن الحكومة من إجراء التعداد السكاني بسبب خلافات بين شريكي الحكم في السودان حينما وجهت الحركة الشعبية مناصريها في المنطقة بالامتناع عن التسجيل لعدم ثقتها في المؤتمر الوطني الذي كانت تتهمه بجانب القوى السياسية المعارضة بالتزوير.

كما أن الأيام الأخيرة الماضية شهدت تبادلاً للاتهامات بين الشريكين، تمكنت لجنة للأمن من إطفاء ناره بحمل كافة القوى السياسية بالمنطقة على التوقيع على ميثاق شرف يقضي بقبول نتائج الانتخابات أيا كانت.

وقد صرح والي جنوب كردفان الحالي أحمد هارون في وقت سابق بأن حكومة ولايته أصدرت قرارا منعت بموجبه تسير المواكب الاحتفالية أو الاحتجاجية في الميادين والشوارع أو إطلاق العيارات النارية بعد إعلان نتيجة الانتخابات يوم الأحد المقبل.

وأضاف هارون أن الانتخابات لن تكون سببا في عودة الحرب للولاية أو زعزعة الأمن والاستقرار فيها.

وأعلنت المفوضية العليا للانتخابات أن عملية الاقتراع تمت بنجاح ولم تسجل لديها أي مخالفات ترقى إلى حد التشكيك في نزاهة العملية الانتخابية، وأشارت إلى أن نسبة المشاركة بلغت 80%.

المصدر: الجزيرة

راجل جنوب كردفان حلو حلا

كل الكلام لا يفيد ستظهر النتائج على واقعها بدون اي شك جنوب كردفان للحركة الشعبية فالى المستنفعين من اكلى اموال الحزب الحاكم ان يستعدوا للجهاد لانكم لا تجيدون لغة المنافسة والنزاهة فهل هنالك امر غريب كما في انتخابات ابريل ؟ ولكن هذه المرة في مرمى معاقل الحركة الشعبية واهل جنوب كردفان ادرى بمشاكلهم فليتعايش شعب ج كرفان النوبة والبقارة ( الحوازمة والمسيرية ) والفلاتة والبرقوا كما كانت حياتهم السابقة قبل الاف السنين فاحمد هارون والمناورة باثنيات لا جدوى لها في جنوب كردفان

ملعوبه ياكيزان … الله غالب