ولك أنت بالتحديد

الهادي هباني
الي أسرة تحرير الراكوبة القابضين علي الجمر و هم يضربون مثلا للصحافة الجادة المرتبطة ارتباط وطني يومي بهموم الناس و معاناتهم و آمالهم و تتطلعاتهم يتخيرون من الأخبار أصدقها و من الحديث أروعه و أكثره ارتباطا بقضايا الوطن و هم بذلك يعيدون للصحافة السودانية مجدها و عزها الذي لخصه احد أعمدة الصحافة الراحلين بشير محمد سعيد فيما معناه (الصحافة هي الا تخشي قول الحقيقة مهما كان الثمن و ان تتحري الصدق فيما تقول و تخشي قول الذور). و لقراء الراكوبة الرائعين الذين لا تلتبس عليهم الامور و منهم قد تعلمنا و ما زلنا نتعلم و سنظل من تلاميذهم المخلصين. و الي كتابها الذين يعتصرون الالم و المعاناة في اختيار الحرف و الكلمة تحريا للصدق و هم يتناولون هموم الناس في معاناة حقيقية عشتها و اعيشها و اجزم بان كل من كتب في الراكوبة يعيشها للتعبير عن ما تنشده جماهير الكادحين من أبناء شعبنا. كل عام و أنتم جميعا و بلادنا بألف خير.
و لأساتذتي الأجلاء مولانا سيف الدولة حمدنا الله و عبد الرحمن الأمين و فتحي الضوء أقول لا نخاف عليكم من نفوسكم المعطاءة بغير حدود فكل ما تقدمون (برغم ظروف أسر الغربة و التشرد و الحرمان) التي وصفها الشاعر المناضل مظفر النواب في ما معناه (احتك بجدران الغرفة و كان الغربة يا قاتلتي جرب في جسدي) هو بالتأكيد رصيد لجماهير شعبنا يبشر بالثورة التي نعيش مع شعبنا غمارها و هي قادمة لا محالة و لا تنتابني و لو ذرة من شك في اطلالها و قدومها الوشيك و هي تتشكل يوما بعد يوم و تاخذ عمقا اكبر و تجلي. لكم جميعا أسرة الراكوبة و قرائها الرائعين و كتابها مني ما تشتهون و سنلتقي قريبا جنبا الي جنب يشد بعضنا البعض كالبنيان المرصوص و نحن نتغني جميعا باناشيد النصر الوشيك.
ولك انت بالتحديد عزيزي القارئ ولأسرتك الكريمة كل عام وأنتم بخير
الهادي هباني
[email][email protected][/email]
شكرًا علي هذه العيديه الجميله التي نبشت في الغور أملا جميلا بعد مقال فتحي الضو الذي يعتبر فاتحة شهيه تشبه شية الجمر والمرارة النيئة صباح عيد ضحيه ننعم فيه بالحرية المنشودة بأذن الله
ولك انت بالتحديد عزيزي القارئ ولأسرتك الكريمة كل عام وأنتم بخير
وكل سكان الراكوبه الوطن بالف خير ..لك عزيزي والاسرة الكريمه اجمل التهاني
والتبريكات h
وانت بخير
نحي اسرة الراكوبه التي اشرقت نورا وضياءا في عالم الصحافه الالكترونيه الحره في زمن الظلام والقهر والعهر الاخواني
نشكر اسرة الراكوبه محررين وكتاب وقراء ومعلقين علي اقامة هذا الصرح وصموده ضد هجمات النكرات واعداء الحريه والديمقراطيه وعلي نشرهم للوعي وكشف مخططات اخوان الشياطين لعامة الناس
سيسطر التاريخ نضالاتكم ودوركم في تحرير السودان بماتنشروه من وعي وكشف للحقائق وفساد الانقاذ
لقد تعلمنا الكثير من الراكوبه واستنرنا بكتابات فطاحله لم يكن سيتثني لنا معرفتهم لولا الراكوبه
وجزيل الشكر والتقدير لهؤلاء الحنود الذين لم نتعرف عليهم وهم يحررون تعليقاتنا .. نحن نقدر مشقة الجهد الذي تقومون به
ونعلم علم اليقين مايدفعكم لهذه المشقه سوي حبكم لهذا الوطن
شكرا اخونا الهباني علي تذكيرنا بشكر اهل العطاء
الراكوبه ظلنا الذي نستجير به من رمضاء الكيزان
وأنت وكل كتاب راكوبتنا الظليلة وقرائها الكرام بألف خير وعافية أعاد الله علينا العيد وشعبنا يتنسم عبير الحرية ويرفل فى نعيم الديمقراطية الحقة ودمتم.
الى كل قراء وكتاب الراكوبة الأجلاء كل عام والراكوبه تظللنا بظلها الجميل الوريف نحتمي تحتها من هجير البعد ونيرانه شكرًا الهباني
لكل فراء وكتاب الراكوبة انشاء الله العام القادم عير هذا العام والاعوام السابقة التعيسة لربع قرن من الزمان بقياس عمر الانسان الفانى هى سنوات طويلة ان نكون فى هذه الحالة من البؤس ولكنها تضحية تستحق التخلص وسحب البساط من تحت ارجل الكذابين الخادعين لو لم نراهم باعيننا ونسمعهم باذاننا يفعلون ضد كل مايشروا به لظلوا على رقابنا الى امد اطول من هذا 00احيي كتاب الراكوبةوقراءهالولاها لا ندرى ما كان يحدث لنا او ما نحدثه فى انفسنا
كل عام و معلقي الراكوبة بالذات بخير ﻷنهم مكملين للاخبار بتوضيحهم و تعليقهم و مناقشتهم المفيدة
كل سنة وانت طيب ياهدهد
وكل سنة والشعب السودانى الصابر بعافية وخير وديموقراطية تكون اساسا لدولة الحداثة والمواكبة والمواطنة
وعيد سعيد لكل معلق ومراقب من رواد الراكوبة الشرفاء فقط لاغير وليس للغواصات او (الجداد) الالكترونى
(((((لاعيد ولاسعيد ولامبارك ))))) بل الخزى والعار لكل فرد من افراد نظام الظلم والقتل والاغتصاب بدءا من اصغر فرد من مليشيات النظام التى قتلت شهداء سبتمبر 2013 والى الترابى وكمال عمر والبشير والسيدين الطائفيين وكل عسكرى مرور او شرطى او جندى جيش او امنجى اوعميل او غواصة او ((مشاطة))
التحية لهيئة تحرير صحيفة الراكوبه الالكترونيه والتى دخلت تاريخ السودان من انصع واجمل ابوابه ..سيسجل التاريخ بأحرف من نور انها كانت منارة للحقيقة والثورة والحرب على الفساد و ساعدت كثيرا فى هدم دولة الظلم والنهب والابادات الجماعيه والطغيان والعجرفة والاستبداد والكهنوت الدينى الظلامى .. كل سنه والجميع بخير ..
نطمح ف ذاك اليوم لنري الراكوبة جرية نصدر من قلب الوطن بعد ان يزول حكم الطغيان الكيزاني وتختفي صحف الكذب والنفاق وصحفيي الغفلة
من الفخر أن أشرك فى التهنئة بالعيد الأستاذ الفاضل ذا القلم الرصين المهذب والقوى الأمين على حقوق شعبه .
كل عام وأنت وأسرتك الكريمة بخير
وكل عام وجميع طاقم ومحررى الراكوبة وأسرهم بخير
وكل عام والقراء الكرام وأسرهم بخير
وكل عام والشعب السودانى الكريم ومواطنيه وضيوفه ووافديه بخير إن شاء الله
وأحيى السودان العظيم تحية خاصة .
صديق ضرار
التحيه للراكوبه تلكم المناره السامقه و المضيئه وسط ظلمه الكبت وانعدام مقومات نهضه الانسان و انعدام ابسط حقوقه الاساسي- جاءت الراكوبه لتزيل الضيم عن كاهل امائها اينما حلو وارتحلو – كافحت العزله المضروبه عليها من كل حدب و صوب فناضلت بشموخ و صارعت لطمات الامواج العاتيه حينما تمثل ذلك في غياب بعض محرريها و كذلك مجموعه من اصحاب الاعمده المعروفه بها ولكنها و كالعهد دوما بها صمدت و كابدت وانبرت لكشف الفساد والمفسدين من بعض من اؤتمنو على بعض المهام بالوطن العزيز فكان لها قصب السبق في تسليط الاضواء على مواضيع شتى افردتها في ظل انعدام الحد الادنى من تسهيلات العمل المهني والصحافي على وجه الخصوص فلم نشك ابدا او تصيبنا حيره لانعدام خبرا نتوق لمعرفته – فدوما يكون الحدث عبرها هو الفيصل الذي يحول بيننا وقراءته من مصادر اخرى – كذلك كانت صحيفتنا القراء و لا تزال منهلا نستقي منه المعلومه و نحن غرباء عن الوطن فكانت لنا الاهل و نعم الصديق و الانيس – لم نرا منها اعوجاج او تفرد او انحياز لجهه معينه – تقبلتنا بصدر رحب ( كأم حنون )ولو اتينا ب الفاظ جارحه بعض الاحيان – فلم تمنعنا قط من التواصل عبرها لاي سبب كان – فالله نسأل ان يديم على كتاب و محرري و قراء راكوبتنا الحنونه كل نعمه وان يطيل الله في اعمارهم فردا فردا و ان يتغمد الله برحمته كل عزيز افتقدناه و كذلك اطلب بل استرجي اخوتنا السماح و العفو على كل لفظ اوقول صدر مني من غير مراعاه ل حدود اللباقه و الكياسه و كل عام وانتم و سوداننا بخير .
شكرا الاخ هبانى على هذه اللفتة البارعة والتى تمثلنا جميعا وهى خير تعبير عن مشاعرنا تجاه الاخوة فى اسرة تحرير الراكوبة الذين يعملون ليل نهار لايصال صوت المسحوقين والمقهورين واصبحت الملاذ والمتنفس لكل باحث عن كلمة صريحة جريئة صادقة .. فلهم منا جميع الف تحية وكل عام والجميع بخير وأعاد الله علينا العيد ونحن قد تحررنا من السجن والسجان رافعين رايات النصر والحرية باذنه تعالى
كل عام وأسرة الراكوبة وكتابها وجميع القرّاء والمعلقين بخير
التحية والسلام لاساتذة الكلمة كل باسلوبه وزاويته فى تناول هموم الوطن الكرام الهادى هبانى ومولانا سيف لدولة والاستاذ فى تحى الضو والاستاذ من بروتوريا وكل الشرفاء فرسان ومناضلى الكلمة والمعلقين والمعلقات وادارة الراكوبة التى جمعتنا كل عام وانتم بخير وصحة وعافية والتحية والاحترام للجميع حتى من نختلف معهم فى الراى ماعدا الجداد وقليلين الادب والسفهاء مشوهى سمعة السودان وانتهز الفرصة واسال عن نوارة لعلها بخير ولها التهانى بالعيد
كل عام والراكوبة بخير وعندى ثلاثة إقتراحين – عفوا فهذا مستوى اللغة الآن- الأول وهو أن تتحول الراكوبة إلى محطة تلفزيونية وأن تجارى الراكوبة ( الموضة) وتنشئ الجناح ( العسكرى ) !