حاج ماجد سوار أمين عام جهاز المغتربين في حوار

أجراه / هساي :
هموم المغتربين كثيرة وأصواتهم دائماً في ارتفاع مهما كانت مجهودات جهاز شؤون العاملين بالخارج، فما هي العقبات في طريق تنفيذ التوصيات التي تخرج بها مؤتمراتهم السنوية، وما هي خطة هذا الجهاز لمزيد من إجراءات تبسيط الإجراءات، كل هذا وغيره من أسئلة كثيرة واجهت بها آخر لحظة السفير حاج ماجد سوار – أمين عام جهاز العاملين بالخارج وكانت دهشتنا عندما وجدنا الأستاذ حاج ماجد وبالرغم من أنه يشغل هذا المنصب حديثاً، أنه تحدث في كل الاتجاهات حديث العارف والملم بأدق الأسرار، فرسم مستقبل الجهاز وأعماله بمهارة عاملاً على كسر كل الحواجز لإضاءة أنوار المستقبل للعاملين بالخارج، فغلبت على حديثه البشريات والآفاق الجديدة التي تبشر بواقع جديد وصفحة جديدة تفتحها الدولة مع شريحة مهمة للسودانيين بالخارج، وفيما يلي تفاصيل أول حديث صحفي شامل مع السفير سوار.
مؤتمر المغتربين إشارات وبشريات
سيادة السفير .. انتهت أعمال مؤتمر المغتربين قبل اسبوعين فماذا بشأن التوصيات والمخرجات التي أفضى اليها المؤتمر، وما هي أهم البشريات؟.
– يرد سيادته قائلاً انتهى المؤتمر بعد أن حقق الكثير من النجاحات والاشراقات التي تحسب للمغتربين وجهاز شؤون العاملين بالخارج، وذلك بعد مناقشات ومداولات هادفة ومثمرة، ومن جانبنا فقد وضعنا تلك المخرجات في إطارها واتجاهها الصحيح وقمنا بتصنيفها الى ثلاثة محاور ومواضيع رئيسية، وأولها وأهمها تلك القرارات التي أصدرها السيد النائب الأول لرئيس الجمهورية، والتي وضعناها في مصفوفة خاصة وخاطبنا بها مجلس الوزراء رسمياً لتصدر في شكل قرارات، وكان النائب الأول قد وعدنا بعمل آلية خاصة لمتابعة القرارات التي أصدرها فعلاً.
ثانياً: لدينا القرارات التي خرجت بها مجموعة العمل المحلية في مجال الهجرة والاقتصاد، بالاضافة لمحاور التعليم والإعلام والهجرة، ودور المغتربين في تغيير صورة السودان وتحسينها بالخارج، فوضعنا أوراق العمل في هذه الجوانب في مصفوفة مع تحديد المدى الزمني لوضعها حيز التنفيذ، وتحويلها لواقع يعيشه ويعايشه الناس، وعليه قمنا بتشكيل آلية مصغرة على مستوى جهاز المغتربين لمتابعة سير تنفيذ المقترحات وفقاً لجدولة زمنية محددة.. والى ذلك حددنا محوراً ثالثاً نعتبره من الأهمية بمكان، يتمثل في إعادة بناء الثقة المفقودة بين الدولة وأجهزتها ومؤسساتها المختلفة والمغتربين.. وأعتقد جازماً بأن هذا من المخرجات المهمة ولا بد من وقفة أثمن من خلالها ما خرجنا به من توصيات، لأننا نشعر بأن العلاقة بين الطرفين يشوبها شيء من عدم الثقة وعدم الرضاء، وإن كنا نشعر بأن الرضاء بدأ يعود بقدر وبدرجة مقدرة، ونحن نعمل لدعم هذا الاتجاه ومد جسور الثقة وتمتينها بين الطرفين تحقيقاً ووصولاً للأهداف المشتركة من خلال تنفيذها للتوصيات، والعمل على مزيد من الخطوات الإيجابية التي تصب في اتجاه تبسيط الاجراءات لتسهيل مهمة المغتربين.
في خدمة المغتربين
سألنا سعادة السفير عن حجم التجاوب والتعاون مع الجهات التي شاركت في المؤتمر؟.
ـ ليرد قائلاً: نعم هناك تعاون كبير وغير محدود بيننا كجهاز لشؤون المغتربين وثماني وعشرين جهة شاركت في المعرض المصاحب لفعاليات المؤتمر، وفي مقدمتها شركة شيكان للتأمين وإعادة التأمين التي وقعنا معها على مذكرة إطارية تحولت الى وثيقة عمل، ونفس الشيء مع بقية الجهات من شركات عاملة في القطاع الخاص للولايات، وفي هذا الإطار قمنا بالفعل بزيارة لولاية الجزيرة ووقعنا مع حكومتها مذكرة اطارية من أجل تهيئة أجواء خاصة لاستثمار المغتربين بالولاية، وعقدنا شراكة استراتيجية مع الإعلام بوسائله المختلفة بغرض ايصال الرسالة للمغتربين فيما يخص الوطن وهمومه وقضاياه في كافة المجالات، بجانب نقل هموم المغتربين على أن يتم تبصير الجهات بأوجه الخلل والقصور عبر النقد الهادف البناء والمتابعة الدقيقة في الأجهزة الإعلامية المختلفة لهذه التوصيات والمخرجات، التي انتهى اليها مؤتمر المغتربين.
قرارات تحرجنا!
قلت لسيادة الوزير لقد قرأت تصريحاً لك قبل فترة عبرت فيه عن عدم رضائك لصدور بعض القرارات بشأن المغتربين لم يتم استشارتكم فيها، وأنها أحرجتكم مع المغتربين فماذا هناك؟.
ـ يرد: للأسف الشديد والعميق هذا صحيح مائة بالمائة، فهناك بعض القرارات والسياسات التي اتخذت ولم يتم استشارة جهاز المغتربين فيها وفي مقدمتها إعادة فرض الضرائب على الشريحة الضعيفة، وكان هذا القرار عبارة عن اجتهاد من وزارة المالية والاقتصاد الوطني واتضح في وقت لاحق بحسب دراسة تم اجراؤها لهذا الغرض إن هذه الضرائب تمثل 2% فقط، وهي بكل الوضوح لا تعني غير «شيل حس» للحكومة ولا تضيف شيئاً ذا قيمة لمواردها ودخلها العام.. أما الأمر الثاني الذي لم تتم استشارتنا فيه فهو القرار الذي اتخذته وزارة التعليم العالي بتنظيم نظام «الكوتة» لأبناء المغتربين بالخارج، بل أن الوزارة أصدرت هذا القرار وقامت بتمريره، وهناك بعض الرسوم التي تفرض في ميناء سواكن على أصحاب العربات الذين يحضرونها للسودان بنظام «الافراج المؤقت»، وهذه القرارات من شأنها التأثير سلباً على علاقتهم بالدولة ونحن بوصفنا كنقابة مسؤولة عن شؤون المغتربين ندافع عن حقوقهم أينما وجدت، وقد ظل هؤلاء يحملون هموم السودان لسنوات طويلة كما أن الجهاز يجب أن يكون حارساً من حراس السودان.
مطالب وأمنيات متكررة..
قلت للأستاذ سوار هناك أمنيات وأحلام بل وقرارات مكررة في كل المؤتمرات ماذا عنها ومقدار الأمل في الإستجابة لها؟
ـ يرد سوار: هذا صحيح فالحديث والمطالبة بتسمية وزارة للمغتربين ليس بالأمر الجديد، بل هو حديث قديم متجدد ولا يمكن اعتباره من توصيات مؤتمر المغتربين الأخير، والملاحظ أن هناك ثلاثة مطالب تكررت هذه المرة وهي بنك المغتربين، وجامعة المغتربين، ووزارة لهم، ومن حق المغتربين المطالبة بوزارة تهتم بشؤونهم وقضاياهم، وأكثر من ذلك من حقهم التمثيل في البرلمان «المجلس الوطني»، وحينما يطالبوا بهذه المطالب فإنهم لم يأتوا ببدعة، وذلك عطفاً على إنشاء العديد من الدول لوزارة تعنى بشؤون المغتربين وقضاياهم وهمومهم.
– حقائق وأسرار عن السودانيين في ليبيا
سألنا الرجل الذي يحمل هموم المغتربين وقد كان سفيراً للسودان في ليبيا عن أحوال السودانيين هناك، وكيف تبدو حالتهم بعد ورود اعداد كبيرة منهم للبلاد، فهل حدث ما يعزز المطالبة بترحيلهم أو تدخل الدولة لاجلائهم؟.
ـ يرد سيادته ويكشف العديد من الحقائق والأسرار الخاصة ليقول: من المؤسف بالنسبة لنا في السودان أن الجماهيرية الليبية لم تستقر حتى الآن بعد ثورة «17» فبراير التي اطاحت بالرئيس معمر القذافي، وللحقيقة فإن الشعب الليبي بطبيعة الحال طيب ومضياف وتواق دائماً الى الحرية والاستقرار والأمن وهذا ما نتمناه لتعود ليبيا دولة رائدة وقائدة في المنطقة العربية، فمن المعلوم أن الوجود السوداني في ليبيا الشقيقة قديم جداً، وربما يرجع الى العام 1962م ممثلة في بعض المواطنين، وزاد: ذلك الارتباط أكدته أكثر بمرور الايام وتقادم السنين ليصبح ارتباطاً أقوى يصل في مداه الى درجة حصول بعض السودانيين حق المواطنة والمصاهرة، ومضي سوار بالقول من المهم جداً أن يفهم الناس ارتباط السودانيين بليبيا وتمسكهم بها، حتى والدولة في أحلك وأصعب الظروف..
والجدير بالذكر هنا أن «55» ألف من السودانيين لم يغادروا الأراضي الليبية، وذلك من أصل «150» ألف هؤلاء تمسكوا بالبقاء بالرغم من شدة الاشتباكات والمواجهات داخل الأراضي الليبية، ولم ترتفع أصواتهم من أجل إجلائهم الى بلادهم بل ظلوا صامتين صابرين متمسكين بوجودهم هناك ولقد كنت شخصياً بوصفي أميناً عاماً لجهاز المغتربين العاملين بالخارج، وسفيراً سابقاً للسودان لدى ليبيا على إتصال مستمر لمعرفة أحوال رعايانا وبلا شك فإن قرار الإجلاء ليس مسؤولية الجهاز وإنما قرار اتخذته جهات أخرى مثل رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء، وهناك عدة دول لم تتخذ قراراً بإجلاء رعاياها من ليبيا ولم نسمع بدولة افريقية تحديداً إتخذت هذه الخطوة.
سجناء سودانيون في الخارج!
قلت لأمين عام جهاز المغتربين هناك قضية ظلت صداعاً في الرأس متمثلة في تواجد العديد من السودانيين في السجون بالخارج الى الحد الذي استحوذت هذه القضية اهتمام رئيس المجلس الوطني فماذا جرى وأين يتواجد هؤلاء في الخارج؟
ـ يرد سوار قائلاً: لدينا إدارة خاصة بالعودة وقضايا العمل وهناك آلية أكبر تضم وزارة العدل ووزارة الخارجية، وجهاز شؤون العاملين بالخارج واتحاد المحامين وهي آلية معنية بمتابعة أوضاع السودانيين المخالفين لأي قوانين وبدورنا طلبنا من السفارات بالخارج أن تمدنا بتقارير مفصلة عن أوضاع منسوبينا ورعايانا بالخارج، وقد عقدت الآلية اجتماعاً في هذا الخصوص وناقشت تلك التقارير ووضعنا الخطة المناسبة للتعامل مع هذه القضية وأكثر المخالفات للسودانيين توجد بالسعودية، ومعظمها مخالفات خاصة بالهجرة، ومخالفة قوانين العمل، وهناك بعض المخالفات الجنائية، وسبق أن التقينا برئيس المجلس الوطني قبل وبعد المؤتمر ودار نقاش حول أوضاع السودانيين بالخارج، ووعد بدراسة الأمر، وللحقيقة فإن تحركات رئيس المجلس الوطني في هذا الإتجاه تجد منا التقدير والاحترام ومن شأنها المساهمة في الحل لتلك المخالفات والمشكلات.
-اهتمام بجاليات افريقيا واوربا
قلت لسوار هل بالإمكان عقد مؤتمر للغتربين خارج البلاد وهل بنيتكم ذلك؟
ـ رد قائلاً: ليس هناك ما يمنع ويمكن أن يأتي اليوم الذي نعقد فيه المؤتمر في واحدة من دول وجود السودانيين، وتأكيداً لذلك لدينا منشطان مهمان في عام 2015م يستهدفان الوجود في القارة الأفريقية، حيث توجد كوادر نوعية في عدد من هذه الدول، وهناك ملتقى ثانٍ خاص بالسودانيين في البلاد الأوربية والولايات المتحدة الأمريكية، بغرض ربطهم بالوطن وقضاياه الراهنة في المجالات كافة.
– لا تسييس للجاليات
ما هي طبيعة علاقتكم بالجاليات وما صحة ما يتردد بتسييس لجان أنديتها الاجتماعية؟
ـ نود التأكيد على أن الجاليات السودانية بالخارج كلها بخير وهي بعيدة عن عملية التسييس، ومن ناحيتنا نعتبر الروابط الرياضية من الكيانات المهمة جداً والمؤثرة في مسيرة الرياضة، وإبان فترة عملي كسفير في ليبيا وجدت اتحادات قوية سودانية تقود نشاطاً دافقاً، ومن خلال اقترابي منهم شعرت بأنه يمكن للسودانيين في الخارج أن يساهموا بشكل كبير في النهضة الرياضية بالبلاد، فيوجد في هذه التكوينات لاعبون يمكن أن يمثلوا إضافات نوعية لأندية القمة والممتاز، وسبق أن أصاب أبناء المغتربين نجاحات كبيرة بالقمة وأندية الممتاز، وبمزيد من البحث ستجد الأندية هناك العديد من المواهب التي سـتكون رافداً وداعماً لصفوفها.
اخر لحظة
والله ي راكوبة بتبالغوا عديييييييييييييييييييييييييييل كده الواحد بعد ما اتعشي عشوه خفيفة كدة ووضع السفة بعد كباية الموية تجوا تتسببوا لي في عسر هضم ما نهضم الفولة دي ولا شنوا بقيتوا تعلقوا لينا لحم الفطائيس في الراكوبة ده ما طرد عديييييييييييييييييييييييييييييييييل وكده
*****************اين الهر
وش النحس لعنة الله عليك دنيا واخرة
كلامو كلو وعود وبشريات ودة اختصاصنا ودة ما اختصاصنا وحنرفعو للجهات المسؤولة وليس هناك ما يمنع وهناك الية وللاسف الشديد والعميق وهناك قرارات لاحظو كل كلام في كلام مافي فعل مافي عمل وسيظل الوضع هكذا حتي يعود المغترب لوطنه بخفي حنين او محمولا علي كفنه نسالك العافية دنيا واخرة يا رب .
بالله ده كلام ده طيب اختصاصك شنو يا حمار الزريبة ؟
الاخ الاستاذ/ حاج ماجد
السلام عليكم ورحمة الله
اغتربت لاول مرة فى حياتى نهاية العام 2010 م وبالتحديد يوم 22/ 12/ 2010ممهنة مهندس مدنى وكنت اسمع عن ان المغترب معفى من الضرائب فى عامه الاول ولكنى عند عودتى هذا العام ووقوفى امام موظف الضرائب فوجئت به يكتب لى هكذا الغام
2010 اعفاء قانونى
العام 2011 375 ريا ل
الخ
يعنى اعفونى من الضرائب عن 8 ايام فقط
دخلت على نائبة مدير الضرائب بالجهاز وقالت ان الاعفاء لما تبقى من ايام من السنة التى دخلوا فيها للذين دخلوا بعد يوم 3/ 7 من كل عام اما من دخلوا قبل هذا التاريخ فلا اعفاء لهم
هل هكذا القانون فعلا ام ان الموظف اخطأ ولا يردي التراجع وكلك مدير الضرائب ؟
نرجو لمن يعرف اجابة هذا السؤال موافاتنا بها
لله الجاليات مسيسة حتى النخاع شوف رئيس الجالية في جدة عوض قرشوم من يوم ما كونه الجاليات هو رئيس وحاتم نائب رئيس وما بصعدوا من الروابط الا من هو موالي للنظام الفاشستي .هكذا نفس الحكاية في الرياض وقطر والامارات …
وبعدين يا ناس الراكوبة ابعدوا مننا وش السجم الارهابي تاجر السلاح الى ليبيا حاج ماجد خوار.. انتو عارفين الراجل ده مطرود من ليبيا بس الليبيين ما حبو يفضحوه ويفضحوا السودان حافظوا على شعرة معاوية ..عينوه سفير ما عرف لها شئ لآنه خريج دفاع شعبي زي الرأس الدبلوماس وطوال مشى اشتغل في تجارة السلاح بين ليبيا والسودان مع عصابته المعروفة ….
ماذا فعل سوار للمغتربين العالقين بسواكن ؟؟
عايزين اعفاءات جمركية والسماح للمغتربين بادخال سيارات للعائلة وسيارات نقل عام وآليات ثقيلة لان السودان محتاج ليها والسودان لديه فقر في وسائل المواصلات وكذلك نقص حاد في الآليات ولمعدات الثقيلة مثل الحفارات والشيولات وآليات رصف الطرق وانشاء الكباري وووسائل المواصلات والآليات الزراعية …والسؤال لمصلحة من يتم قفل هذا الباب أقصد وقف ادخال السيارات والآليات الي السودان؟!!!! هل هناك نافذين يحتكرون هذا المجال ويستمتعون هم بهذه الميزات ويحرمون باقي الشعب؟!!!! ولا الحاصل شنو ؟!! فهمونا !!!! ولا تتعللوا لينا بعدم توفر الطرق والوقود وتبريراتكم الواهية ديك والمحفوظة علي ظهر قلوبنا الملتهبة من الغبائن !!!كذلك السودان ده ما حق ابو واحد فيكم وخلو ابناء المغتربين يقرو زيهم وزي بقية اقرانهم من ابناء الداخل … وبطلو حرمنة وقلة أدب ونهب لاموال المغتربين الذين انخدعوا فيكم وصبوا عليكم اموالهم الحلال ابان بداية حكمكم المشؤوم الذي فرق العباد وجوعهم ومزق البلاد ..
أسئلة مكررة ومفروضة علينا ووجه كريه مفروض علينا أيضا هو الآخر ولا خير يُرتجي من هذا اللص الفاسد.
يا جماعه عايزين ننوم بالله قفلوا الزول دا ..
كلام مكرر
سيبونا براء مغتربيين
و مسيري متعجرف و متتطرف و قليل ادب و كمان رزيل جدا
و لا نستفيد منه باي شئ
كسير تلج ….. انتو حاج ماجد سوار ده سموه ( اعمل شنو) موش في موضوع اراضي الوادي الاخضر قال ماعندي دخل وفي برنامج المحطة الوسطي قال ماعندي دخل بي ناس سواكن وقفل الخط طيب عايزنوا يعمل ليكم شنو هههه وناس اخر لحظز عايزين يلمعوا الراجل …..وده حال السودان
الحاج حجه وجا شراب المريسه ماخلا!!! قوم فرتق واقطع وشك النحس مننا!! كل ما بمليه شباك السفاره والضرائب من رسوم غصبا عن أبو اهلنا !!we are ready to pay
كل الذي يقوله هذا المدعو سوار كذب في كذب وكلام معسول ولا يستطبع أي كوز أن يفعل شي فيهو فائدة للمغتربين لأنهم الأمل الوحيد اليوم في توفير الدولار لحكومة المؤتمر الوطني
كلام مكرر فترنا منو والحال فى حالو بس ربنا كريم علينا …
هذا الماجد سوار غير مسؤؤل وليس له اي صله بالمغتربيين المغتربيين مكوووين بنار الغربه
وهو مايدري عن اي مغترب
هل يعرف مشاكل المغتربييين في المهجر هل يعرف عن مشاكل أبناء المغتربيين ماهو مصير
السودانييين الذين هم في السجووون وفي المدارس وفي الشركات المغتربيين لهم مشاكل كثيره
هل حاج ماجد سوار هو مهتم بمشامل المغتربيين او مهتم بالجبايه من جيوب المغتربين
المفروض يهتم بمشاكل المغتربيين قبل الجبايه
سوار ده مشهور بأنه لما كان طالب في جامعة الخرطوم وفى تنظيم الجبهة الإسلامية صفع عميد كلية القانون لأنه منعهم من إقامة تنشاط سياسى ومكبرات صوت قرب قاعات الدرس وتسبب فعله هذا في فصله من الجامعة لمدة ثلاثة اشهر عقابا له .
كذاب نخرتك زى القعونجه العافصها زير امشى بلا يخمك شوف ليك تانى زول غشو ومافى مغترب ماشى السودان الا رجعه نهائيه ومابنرسل عبر بنوكم ده كلو تلميع وكسير تلج عشان نحول قروشنا عبر القنوات الرسميه قال ومعاك معرص الكيزان حسين خوجلى برضو يلمع هو الزول من يكون كلامو بارد وبيكون عارف المشكله ويقول ليك افتكر اعرفو كضاب والله مافيهم زول صادق نهائى عارفنهم من بدرى لكن الحمد لله السودانين اخيرا وعو وعرفو الجماعه ديل شنو وخاصه نحن المغتربين ديل
بعدين يامغترب مايخدعك بعلامه الصلاه دى بعملوها فى سوق ليبيا وانا بوريكم محلها بعملوها المجارمه والحراميه والشحاديين فى سوق ليبيا فى زول متخصص فى الكلام ده ولو مغالطنى بعد نرجع انا بسوكم لى محلو كان هو حى يرزق
هذا السوار في نفسه ليس صاحب مبدأ ولا موقف ,ولا رأي محدد وهو كالحرباء يتلون، وكالهيدرا يتشكل وكالشنبازي يقفز من غصن الى غضن كماشاء له….. مرة مجاهد ومرة شعبي ومرة وطني ومرة وزير ومرة سفير …. كيف يبدو لشخص هلامي مثل هذا، يستطيع أن يحل مشاكل بشر يقدرون بالملايين ينتشرون في شتى اصقاع الدنيا تحيط بهم الاف المشاكل.
بالتأكيد ان الجهاز أنشأ لا لحل قضايا المغتربين ولكن لنهب ايراداتهم ومدخراتهم(والدلالة على ذلك الممارسات التي يقوم بهاالان). امامسألة التاشيرات ومشاكل الجوازات وغيرهما فهي من صميم مسئولية وزارة الداخلية وهي مستعدة بالقيام بها. فالمغترب الان ليس لديه قناعة بدور الجهاز ولا يعول بالمصلحة التي قد يقدمهاله. وللاسف فإنه ينظر إلى الجهاز بأنه من اكبر المهددات الخطيرة في حياته، بل أنه البعبع الذي يريد ان يتهجمه ويأخذ حقه.
المشكلة في سعادة هساي شابكنا سعادة السفير ، الوزير لمن خلين ليهو اللقاء ووفرنا وقتنا.
( إنتهى المؤتمر إلى ثلاث محاور – أولها تلك القرارات التي اصدرها نائب رئيس الجمهورية – وثانيا القرارات التي خرجت بها المجموعة – وثالثا إعادة بناء الثقة )
كلام أجوف خالي من أي معنى مفيد , ثم ما الحكمة أن تظل سرا هذه القرارات إن كانت فعلا هناك قرارات ، أما كان من الأجدر أن يلم بها المغترب حتى يعلم ما له وما عليه.
واي قرارات تفيد المغترب غير إعفاء الضريبة والسماح بدخول سيارة لشخصه وقبول إبنه بالجامعات بطريقة سهلة.
يا مغتربين ، واضح أن هذا الوزير وضع كصورة ليتم من ورائها سلب المغترب . كما فعل وزير المالية الوقح عند فرض ضرائب على المغترب بدون علم ومناقشة الصورة ( ماجد ) وهكذا توقوعوا أن تتم قرارات كثيرة مجحفة وغير معلنة في حق المغتربين.
يا مغتربين ، الحذر كل الحذر من هؤلاء الخونة والمأجورين .
توصيات والسنه الجايه توصيات والبعده توصيات لحدى مانموت توصيات لينا الله ماعندنا وجيع
كلمة الحق يجب ان تقال حاج ماجد رجل ممتاز وحقاني لا يكذب ويعمل بجد واجتهاد والمغتربين في عهده إذا ما استفادوا منه تكونوا ضيعتوا فرصه يكفي ثم يكفي انه رجل نظيف وأمين وخلونا من قلة الأدب وبالمناسبة اقسم بالله أنا لست بمؤتمر وطني لكن احب ان أكون منصف وعادل حسب ما أمكن كبشر
بس بنقول للحاج ارحمونا ًو ارحمونا من الرسوم المحليه المفروضة علي المغتربين وعرباتهم بميناء سواكن وسواكن ميناء لكل السودان يا والي سواكن يا………….
أنـت بصـفتك المـديـر العـام لجهــاز شــؤون أبقــار الفريزيـان الحلـوبة ديـل، طيـب وأنت بهـذه الصـفة وبهـذا المنصـب الرنـان لمـا يجي وزيـر المـالية يقـرر اعـادة فرض الضـرائب على المغتـربين وما يأخـذوا رأيـك في أمـر يتعـلق بشـريحة أنـت المسـئول عنـها، ده معناهو شنو؟؟؟ معناهو أنت (مريس ومتيس) ياسـعادة السـفير. وعشـان تثـأر لنفسـك ولرعيـتك كان الأجـدر بك تقديــــم اسـتقالتك وكان واللـه صـيرناك بطـــلا.