حزب البشير يتجه الى محاسبة الموقعين على مذكرة العدول عن الإصلاحات الاقتصادية

يا ساتر عقوبات عديل كده
اوعكم تقفلوا لغازي البلف بتاعو

اللهم اجعل كيدهم في نحرهم مع انوا انا بشوف دة حنك نمل لو صحى هم عندهم نية الاصلاح يشيلوا من اموالهم الخاصة اى النهبوها من الشعب ويسخروها لنا في تخفيف عبء المعيشة ان كنتم صادقين الله معاكم ولو كذبتوا الله هوالمستعان على قول زعيمنا ابوا عيسى الله كريم(ارجع تانى وبقول شارك وانشر معنا معا لحملة مقاطعة الصحف السودانية التى نشرت ان المتظاهرين مخربين اتمن النشر)

أن أحي في الدكتور غازي وطنيته ومواقف العظيمة … فصل دكتور غازي يزيد من شعبيته يا كيزان يا نصابين ويا حرامية والله البلد تتقلب عليكم جحيم … قسماً قسماً لن ننهار وثورة الشباب منتصرة باذن الله وغداً لناظره قريب

حسبو عبدالرحمن الامين السياسي بالمؤتمرالوطني وليس المؤتمر الشعبي ،للتوضيح

وهل بعد كل الذي حدث هناك مجال للاصلاح،، هؤلاء يحاولون تخدير انطلاقة الثورة ضدهم ،، الاسلامويون اعتادوا على تبادل الادوار ،،

ان اتخاذ قرار فصل العضوية لمجرد الرآى سيكون نهاية حزب المؤتمر الوطنى ، وعلى قيادة الحزب السياسية ان تفكر فى عواقب ذلك وانعكاساته السلبية على عضوية الحزب الرافضة لكثير من الاجراءات الاقتصادية الاخيرة وماصاحبها من عنف وقتل طال عدد من الابرياء من ابناء السودان..

This is what is called plan B,there is no any difference between Ghazzi or Kartti. they are all the same, the political agenda is the same.

فصلهم او حرقهم لا يعنينا في شيئ فكلهم قتله و سفاحين و لصوص و الثوره لا تحتاج لامثال غازي صلاح الدين و حسن رزق و الغبشأوي و باقي المهاويس ، و لكن مثل هذه الثصرفات تؤكد للعالم ان النظأم يعمق حتي من يشأركه الايدلوجيا و الاثم و التنظيم و اذأ كان (النظأم) يضيق (بالنظام) نفسه فكيف سيستمع للاراء المعارضه و كيف سيقوم بعمليه الاصلاح و جلد الذأت ؟؟؟؟؟؟

الجرائم التى إرتكبوها لن تمحوها مذكرة أو محاولة إنقلاب مفبركة فهؤلاء أو الهؤلاء-رحم الله الطيب صالح – إخوة-كيزان – متضامنون عند كل آثامهم وشرورهم.. والمثل يقول -أنا وأخى على القريب والغريب –الهولاء لا تهمهم الشعوب بل رابطتهم الماسونية المأسوية وهم مأساة الشعوب .كلهم متشابهون ومتماثلون ان كانو فى مقاعد السلطة او مدعين المعارضة للعودة للسلطة وذلك أسوة بشيخهم الضليل الترابى أو نسيبه السندكالى بعشوم السياسةوأد الانتفاضات مسيلمة الكذاب..قبحم الله جميعا وعليهم لعنة الشعب وخالص قرفه .هذا القرف يجب أن يذهب بهم وتنظيماتهم وجميع ما يسمى بالاسلام السياسى الى الاعدام بالبصاق أى البصق عليهم حتى الموت وفى آنية شفافة لتشاهدهم الشعوب الاخرى وتدرك مدى قرف وإحتقار شعبهم لهم ولسدنتهم من الطائفيون والارزقية ..واخ اخ تف تف تف تفوووووو ثورة حتى النصر من أدواته البصاقة -التففافة–واخ اخ تف تف تفووو

الآن يمكنني القول بأن هذه الحكومة قد سقطت لان الخلاف الداخلي هو واحد من السيناريوهات التي يمكن ان تهوي بهذه الحكومة والتي منها أيضا ثورة الشعب وإراقة الدماء وثالثها التدخل الخارجي وهذا الأخير ما لا نتمناه