رفض تمديد العقوبات الأمريكية..نظام البشير : سياسة أميركا فاشلة تجاه السودان..وادارتها تفتقر للارادة السياسية والشجاعة التي تمكنها من اتخاذ قرار حاسم.
رفضت الحكومة السودانية أمس تمديد العقوبات الاميركية المفروضة على الخرطوم، وقال الناطق باسم وزارة الخارجية السودانية معاوية عثمان خالد في مؤتمر صحافي إن «القرار لا جديد فيه ولم يشكل مفاجأة للحكومة ولكن يجب أن أوضح: كلّما لاحت للولايات المتحدة الأميركية فرصة لأن تكون مساهماً موضوعياً وبناء في دفع القضايا السودانية فإنها تهدر هذه الفرصة بسياساتها غير الرشيدة وغير المدركة لحقائق الأوضاع في السودان رغم ادعائها الاهتمام ومتابعة الأوضاع بصورة يومية». وأضاف: «لا نرى أي مبرر لقرار الإدارة الأميركية التي تواصل سياستها الفاشلة تجاه السودان وهي فوتت فرصة للقيام بدور بناء في أكبر بلد افريقي كما انها تهدم بقرارها كل الجهود التي تقوم بها من اجل السلام في السودان».
وتابع قائلاً: «إن هذه الخطوة تؤكد أن الادارة الأميركية تفتقر للارادة السياسية والشجاعة الكافية التي تمكنها من اتخاذ قرار حاسم في شأن الاسهام في دفع القضايا السودانية باتجاه الحل ورفع العقوبات في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ السودان على رغم تعهداتها المتكررة حول هذا الموضوع ولم تف بها».
وأكد أن «السودان استطاع العيش منذ أكثر من 20 عاماً من دون الولايات المتحدة ويستطيع أن يفعل ذلك عقوداً مقبلة من دون الحاجة إلى سند أو مساعدة من قبل أميركا»، مشيراً إلى أن تمديد العقوبات يريد أن يستغله أوباما للتأثير على الناخبين الأميركيين في انتخابات التجديد النصفي.
وكان البيت الأبيض أعلن الاثنين أن الرئيس الأميركي باراك أوباما قرر الإبقاء لمدة عام إضافي على العقوبات الاقتصادية الأميركية المفروضة على السودان، وقال أوباما في رسالة الى الكونغرس أبلغ فيها النواب بتمديد العقوبات المفروضة منذ العام 1997 والتي تجدد سنوياً منذ ذلك الحين أن أعمال وسياسة النظام السوداني «تتعارض مع مصالح الولايات المتحدة وتشكل تهديداً مستمراً غير عادي للأمن القومي وللسياسية الخارجية للولايات المتحدة». وتشكّل العقوبات المتمثلة اساساً في قيود على الصادرات والاستثمارات الموجهة للسودان وسيلة ضغط على حكومة الخرطوم مع اقتراب الاستفتاء على تقرير مصير الجنوب. وكانت الإدارة الأميركية خففت في 20 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي العقوبات على السودان اذ سمحت بمنح تصاريح استثنائية لتصدير معدات زراعية إلى السودان في حالات معينة.
دار الحياة
كلام واضح وماعايز نقاش ______ والعناد مابينفع مع امريكا ____ وشفتوا قبل كده امريكا
عملت شنو للنظام العراقى وغيره من النظم _______ وبالتأكيد الكيزان ماأقوى من نظام صدام
حسين ولا كوادره الجبناء قادرين على مواجهة امريكا _____ العملية ماعملية خضوع ____
العملية انك تغير سياساتك زى باقى العالم ___ وماتخدع الشعب انو امريكا ضدنا لانو نظامنا
اسلامى _____ اللاسطوانة دى بقت مشروخة وأصغر طفل فى السودان فهمها ______ ألعبوا
غيرها ____ ولمن تجى الزنقة ناس مصطفى عثمان ونافع والبقية يقولوا للشعب اتجهزوا
واستعدوا للدفاع عن الوطن ____ واولادهم بيدرسوا فى اعرق الجامعات وفى ارقى الدول
واولادنا يموتوا فطايس عشان نظام فاسد ماعلشان الوطن ___ علشان كده لازم نفرق بين
النظام والوطن الغالى الماممكن أى سودانى يبخل بدمه فداء ليه وفى سبيله______
ولاشنو ياجماعة ؟؟؟؟؟؟ لكن اتنو ياكيزان ياعواليق ليكم يوم ______
ها ها ها ها شوف صبى المراسلة كمان بصرح واضح من أسلوبه انه معجب بالمراسلة الاكبر مصطفى عثمان نقول لصبى المراسلة أنك ومعك دجالى المؤتمر الواطى تعلمون تماما ان أمريكا دولة عظمى غصبأ عنكم وتنافقوا علينا بكلام حق تريدون به الباطل الشعب السودانى المسلم التقى يعرف تماما ان العظيم والقوى والعزيز هو الله سبحانه وتعالى لكن ما تقعدوا تضحكوا علينا كل مرة بكلامك البايخ الععديم الجدوى شنو قال ( الادارة الامريكية تفتقد الارادة السياسية والشجاعة الكافية ) ها ها ها بالله يا ناس شوف صبى المراسلة قال بصرح طيب نحن نسألك لو كانت أمريكا هى دولة عظمى والدليل على زلك انكم منتظرين فقط رضاها طيلة واحد وعشرون عاما ويكفى بالامس القريب لما قررت الاداراة الامريكية رفع الحظر عن بعض معدات الماكينة الزراعية طار قومكم من الفرح لكن يافرحة ما تمت نسالك مرة اخرى لو كانت الاداراة الامريكية تفتقد الاراداة السياسية والشجاعة الكافية كما تزعمون كيف يكون حالكم انتم ومصر تحتل حلايب واثيوبيا تحتل الفشقة وأسرائيل تضرب أراضيكم والدول العربية تحتقركم وترفض حتى حضور حفل تنصيب النصاب الاكبر وحتى لبنان تتمسخر عليكم هل انتم تمتلكون الارادة السياسية والشجاعة الكافية للرد عجبى لقوم لا يملكون حتى المنطق هل يوجدمن ينهق من حميركم بقول امريكا روسيا قد دنا عزابها اجبنى يا صبى المراسلة
ما هذا الكلام المتناقض ؟؟؟
إقتباس:
إن هذه الخطوة تؤكد أن الادارة الأميركية تفتقر للارادة السياسية والشجاعة الكافية التي تمكنها من اتخاذ قرار حاسم في شأن الاسهام في دفع القضايا السودانية باتجاه الحل ورفع العقوبات في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ السودان على رغم تعهداتها المتكررة حول هذا الموضوع ولم تف بها».
إقتباس :
وأكد أن «السودان استطاع العيش منذ أكثر من 20 عاماً من دون الولايات المتحدة ويستطيع أن يفعل ذلك عقوداً مقبلة من دون الحاجة إلى سند أو مساعدة من قبل أميركا»
——————-
عايزين أمريكا و مش عايزنها!!!!!!!!!
يعني عايزين أمريكا تحل ليكم مشاكلكم التي هي من صنيعة ( هبالتكم ) وتواضعكم السياسي والفكري وسمعتكم السيئة وسط العالم !!!
السودان إستطاع العيش منذ أكثر من 20 عاما من دون الولايات المتحدة صحيح لكن ما هي النتيجة الآن جوع فقر مرض حروب إقتصاد منهار سياسة وضيعة تصريحات قلة أدب ,, السودانيين لن يستطيعوا تحملكم عاما واحدا بعد الآن.
متي يتعلم هؤلاء أن القرارات الأمريكية لا تتخذها القيادة الرئاسية !!!!
الطاغية الامريكان ليكم استسلمنا ولن نذل ولن نهان ولن نعاكس الامريكان
وهيا رقصنى ياجدع…………..
صواريخم كلها قذايف وانا من اوكامبو خايف والله خايف
معذرة للشاعر
عصابه "القمل و القراد" ..هم من لم ولن يتاثروا بالحصار والعقوبات حتي لو استمرت 1000سنه.
* تساؤلات "عبيطه"…الي اصحاب السمو (الرئيس , الوزراء , النواب ,……الخ)
* كم تدفعو للايجار؟؟…, الموبايل…., المدارس…., العلاج "",
يعني بالواضح كده…الحاجات البيدفعا المواطن العادي…
الاجابه معروفه….طيب عقوبات شنو البتاثر فيكم يا "مجرمين" !!!
بلي يخمكم من اولكم لاخركم….
ياكيزان يابجم دى ( أمريكا ) ! يعنى مابيديروها نفر أو نفرين دى حكومة ( مؤسسات ) يعنى مش ( على الطلاق ) ولاحاجة ! ويعنى شنوا بنرفض ( العقوبات ) ؟ العقوبات مقررة عليكم رضيتم أم أبيتم والكلام البيقول فيهو الناطق الرسمى ( كلام ساكت ) يعنى ( هواء ) وهو للأستهلاك المحلى ليس إلا ! وعشان ( المساكين ) المتابعين ( الجداد ) ومغسول دماغهم بأسم ( الدين ) والكبار مرتاحين فى الفلل والقصور و( متناسلين ) وماناقصاهم حاجة , غايتو ربنا يستر على ( الأبرياء ) فى السودان بعد أن ( هان) و( إتهان ) السودان حتى ( أريتريا ) لها رأى فينا ؟
اتحدوا يا أهل الشرق (البجا و الاسود الحرة و جبهة الشرق) قبل الرماد ما يكيل حماد
و الله و الله و الله هؤلاء الشرزمة باعوا الدين و باعوا الوطن من اجل عبودية السلطة و الثروة و اصبحنا في قائمة الدول المصدرة للفساد و الفشل وهم وقود النار (اي جسد نبت من سحت فالنار أولى به)
يابتاع الشرق انت هو في حاجة جابت النحس غير قبائل التماس بتاعتكم دي ماعارفين السوداني منوا والارتيري والحبشي منوا والتشادي منوا؟ كمان ليك عين تكلم