البشير يصدر قرارا باقالة مدير صندوق تشغيل الخريجين والأجهزة الشرطية تطوق مباني الصندوق

حسبى الله ونعم الوكيل..هذا الرجل (قرشى بخارى) من الذين يعملون بإخلاص وتفانى لخدمة هذا الوطن ولكن يبدو أن هناك من يريد له الذل والهوان نتيجة للحسد والغيرة..أتمنى وأرجو من رب العباد أن يوفقه فى أى مكان آخر.

امسك حرامي ظهر

يا اخوناوين ابو قناية كل يوم فساد فساد – ارفعوا ايديكم ان يذيق الكيزان الحراميةبعضهم باس بعض

هذا واحد من الاف المفسدين في نظام البشير – فكلهم لصوص دون استثناء واكلي قوت الشعب باسم الدين – ارجو من الشعب السوداني ان يتأهب لاقتلاع هذا النظام الفاسد المفسد حتى يتم الحفاظ على ما تبقى من السودان وينعم بالحياة الكريمة – ان استكانة الشباب السوداني هي التي ادت الي تمادي الطغمة الحاكمة في الفساد واللعب بمقدرات الوطن ورهن ارادته للمعتوهين من امثال البشير ونافع وعبد الرحيم محمد حسين وغيرهم من سلسلة المنفصمين فيما يسمى بالمؤتمر الوطني – حان الاوان يا شباب السودان لتهبوا وتستيقظوا من سباتكم لتسطروا للتاريخ والاجيال القادمة اروع البطولات في التحرر والعودة الي الديمقراطية النبيلة لتنعموا بنسيمها وتبدعوا تحت ظلالها وتعبروا عن تطلعاتكم وارائكم بكل شفافية وتحافظوا على مكتسباتكم وتلحقوا بالشعوب الحرة النيرة التي تختار قيادتها بارادة حرة حيث يحكمها من تريد وليس من يريد. يجب الاسراع في اسقاط هذا النظام المتهالك. ولا يخفى عليكم شباب وطني الغالي ذهاب وفد النظام للتفاوض في اديس وأجزم بان النظام سيوافق على كل شيء في هذه الجولة التي يعتبرها مخرجا لازماته فيجب علينا تفويت الفرصة عليه والزج به الي مزبلة التاريخ. لا تزال الثقة والامل في شباب السودان لقيادة السودان الي بر الامان وبناء دولة جديدة يحكمها علماؤها وليس مفسديها وجلاديها.

لا ينبغي أن يخدعنا سراب اجراءات هذا الرجل البشير ، فمن يسرق لا يقال و إنما يحاسب و يقدم للمحاكمة و لكن حصانة عوض جادين تجعل قرشي بخاري طليق رغم أنف الحاقدين !!

طالما الامر قيد التحقيق فالنتطظر نتائج التحقيقات ومن ثم لكل حادثة حديث اما الكلام حول كون الشخص نزيه او غير ذلك فنظنه ليس من الحكمة

كل أركان نظامك يستحقون الاعفاء وأولهم أنت يا عمر البشير ..

ما تم سنة واتملك عربية الحكومة ب200 مليون زمان هسي بتكون عملت 400 مليون

تقراء الاسم تقول من الصحابة

وين الخريجين … مشروع تشغيل الخريجين … يمكن هو خريج
وعايز يستثمر القروش دي في مشروع كبير

دة قبل كدة عملو معاهو لقاء علامة الصلاة ما تديك الدرب الكيزان ديل السرقةى بتاعتهم دى شايفنها بتختلف عن الحرامية البتلبو باليل فوق الحيطة اخير بتاعين الحيطة على الاقل ما عاملين علامة صلاة وما بقولو ليك قال اللة وقال الرسول

عندما تخرجنا في عام 2007 وكعاده الخريجين في بلد المليون خريج عاطل جلسنا من مقهي لي اخر نترقب ترقب سيدنا موسي اي وظيفه نعوض بها اهلنا سنينهم التي قطعو من لحمهم ليدفعو مصاريف دراستنا
لم نترك باب نقراء الصحف البشير يوجه بتشغيل 5 الف خريج نتعلق فالغرقان يتعلق بقشه قد تغرقه وقد تعبر به الي بر الامان ونغرق في كذب الكيزان حيث ياتي الملايين للجنه الاختيار ويتوظف الرعاع الفاشلين المتخرجون بالدرجه الثالثه مه مرتبه الشرف نتحسر ونلعن شيطان الواسطه ياتي النائب الاول ويقوم بوضع المصحف للجنه الاختيار للقسم عليه علي ان لا يوظفو الا اصحاب الكفاءات يحلفون عليه كانه كتاب للمطالعه تظهر فيه صوره حسن والطير فكبيرهم قد حلف عليه قبلهم بان يعمل علي خدمه الوطن والمواطنين
كان هنالك مايعرف بتشغيل الخريجين زهبنا وقدمنا ولاننا كنا مبدعين ودرسنا بقروش حلال كانت دراسات جدوتنا حتي المسولئن في الصندوق لا يستطيعون فهمها اخذنا نتجول علي الصندوق الذي وعد بان يعطي طل خريج 10 ملايين بالقديم لنبداء مشروعنا الصغير نحن 5 خرجين وهو ورشه صغيره وكانت كلاماتهم كلها ان شاء الله والميزانيه وتوصيات الرئس وتوجيهاته لدعم الخريجين لم نفق الا بعد شهور علي اننا اضعنا وقتنا وجهدنا في الفاضي فحتي العشره ملايين تريد واسطه لتستخرجها بعد ان تدفع رشوه مقدارها 2 مليون
كفرنا بالوطن وهاجرنا فالغربه خارج البلد خيارا اخترناه بانفسنا لكن هل غربتنا داخل انفسنا ووطننا يستطيع ان يتحملها بشر اخبروني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حرامي يطوَّق حرامي ! ! ! ! ! ! ! !

والله حيرتونا ياناس السودان نسمع كلام ناس البشير نقول ديل كويسين نجي نقرا كلامكم نحس بأنكم صاح والله احترنا فيكم ! ده شنو ده ؟ اين الحقيقة كدى بقينا لاجاي ولاجاي الله يجازي الكان السبب .

مشروع الخريجين كانت تقوم به قناة ام بى سى بالتضامن مع منظمات امميه وكان هدفها تنشيط وتشجيع الشباب الطموح بعد ان يتقدم الشاب بمشروع مدروس ويعرض المشروع الى اللجنه التى بدورها تدرسه وربما تكون من الفائزين باكثر من عشرين الف دولار هديه مع متابعه المشروع
فاخذت الفكره بالسودان ولو كان طبقت تطبيقها بصوره نزيهه وشفافيه كامله صدقونى كل الخريجين بالسودان لوجدو ضالتهم واثبتوا جدارتهم وتفوقهم فى تخصصاتهم
لكن عدم الشفافيه والجهويه والمحسوبيه هى سبب المعضله مع عدو الرغابه والمراجعه المستدامه وترك الحبل على القارب
فالفشل هنا ادارى وتنظيمى فى كل شئ
والمفروض من الصحافه والقنوات الفضائيه ان تتحرى وتجرى تحقيقآ صحفيآ مع تجارب الخريجين الذين منحوا اقساط للمشاريعهم
ولماذ توقفت مشاريعهم واسبابها كثيره
منهم من فرض عليهم بناس ليشتقلوا معهم بالقوة ونهبوا قروشهم وهربوا والصندوق لم يفلح فى مقاضاتهم لشئ فى نفس يعقوب ويقول البعض ان مثل هولائى فرضوا على الخريجين فقط لينهبوا قروشهم لا غير
ومشاكل اخرى هنالك فائض ربح مع التجار يعنى لو عاوز تشترى بموجب القانون الصندوق لم يعطيك قروش وانما يرسلك الى احد التجار الذى يبيع اليك المعدات باسعار خرافيه تفوق حد التصور
فاى مشروع خاص لاخريجين وخاص بالاسر المنتجه حتى مشروع الزراعيين من ضمن المشاريع الفاشله
يعنى القضيه ليست قضيه اختلاس ونهب القضيه قضيه فساد ادارى وعدم خبره فنيه وعدم قدره لخلق ابداع بين اصحاب المشاريع للخريجين
والاسباب كثيره منها عدم الرغابه وعدم المراجعه والمحاسبه الدوريه وترك الامر بالبركه زى مابقولوا لكن اثبتت التجارب بان المال السايب بعلم السرقه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟