الامم المتحدة تحذر من أخطر كارثة في جنوب السودان

– أ ف ب
أعربت الامم المتحدة عن خشيتها من تصاعد وتيرة المعارك في جنوب السودان مع اقتراب موعد نهاية موسم الأمطار، محذراً من خطر المجاعة، وفق ما صرح مسؤول أممي كبير للصحافيين امس.
وقال المسؤول ان “موسم الأمطار سينتهي، وقد يكون ذلك مؤشراً الى تجدد المعارك” فيما لا يزال مئة ألف مدني يلجأون الى اربعة مخيمات للامم المتحدة في انحاء البلاد. وتوقع “عودة السباق للسيطرة على الحقول النفطية”.
وأبدى المسؤول الأممي “خيبة أمل جديدة” من تعليق مفاوضات السلام التي بدأت في كانون الثاني (يناير) الماضي في اثيوبيا التي هدفت الى وضع حد للنزاع الذي يشهده جنوب السودان منذ عشرة اشهر.
وتحدث عن خطر “مجاعة كبيرة”، وخصوصاً ان المزارعين لم يتمكنوا من حصد مواسمهم جراء المعارك، مضيفاً: “قد يكون هذا الأمر أخطر أزمة إنسانية، وأكثر خطورة من سورية”. وتهدف المفاوضات في اثيوبيا التي تجري برعاية السلطة الحكومية للتنمية في شرق افريقيا (ايغاد) الى إيجاد حل دائم للنزاع الذي اندلع في كانون الاول (ديسمبر) 2013 بين الرئيس سلفا كير ونائبه السابق رياك مشار.
ووقع طرفا النزاع التزامات عدة لوقف الأعمال العسكرية، لكنها بقيت حبراً على ورق. وأسفرت المواجهات عن مقتل الآلاف وأجبرت 1,8 مليون آخرين على النزوح.
وعلى هامش اجتماعات الجمعية العامة في نيويورك، نظمت الامم المتحدة في ايلول (سبتمبر) الماضي اجتماعاً رفيع المستوى عن النزاع في جنوب السودان. لكن كير قاطع هذا الاجتماع الذي شارك فيه ممثلون للادارة الاميركية ووسطاء من دول شرف افريقيا ووفد من جنوب السودان. وقال المسؤول الأممي “لن ننسى” ما قام به الرئيس السوداني الجنوبي، لافتاً الى ان الامين العام للامم المتحدة بان كي مون بحث هذا الامر في اتصال هاتفي مع سلفا كير.
ربنا يفك ضيقهم يا رب و يعم الرخاء الشمال و الجنوب
تبا لك يا غراب الشؤم باقان اموم
هو سلفا كير ده فاكر نفسه شنو يقاطع في الاجتماعات وينقص في الاتفاقيات عايز يوصل البلد دي لي وين بعد ما الحروب والمجاعة تنتهى من الشعب بعد كدة حيسمع الكلام .ديكتاتور أفريقيا الجديد عايز يعرض عضلاتو على الناس زمن المهازل اخخخخخخ.
الانسان الجوبي علي شفاه حفره من النار
والسياسيون يلعبون لعبه الكراسي من اجل
الحفاظ علي مصالحهم لااحد يريد السلام
فسلفاكير يعتقد انه بطل الفيلم بعض فشل
رئيس الخيانه رياك مشار من المحاوله الانقلابيه
واصبح باقان وماما ربيكه والور واعوانه من
من مرددي كلمه ضربني وبكي وسبقني و
اشتكي خايتو الله يستر
والله شغلة عجيبة وصدق من قال ستيوبيد يسوا ليكم غباء كم وطمعكم وجشعكم وفسادكم وداكم للانتو فيهو الدينكاوي شايف نفسو الله الخلق الناس وانو باقي القبائل الله ما خلقا الا لخدمتو النويري شايف نفسو افهم وأكتر تعليم والشلكاوي شايف نفسو الرقي والنضافة والفهم ماشي علي كراعين الاستوائي ما مقتنع بي ديل كلهم وشايف أنو هو البدء التمرد والبقية تبع ولو جينا للحقيقة المذكورين كلهم حمقي ولا يستحقون ان يديروا دولة لأنو كلهم عايزين يقعدوا علي كرسي واحد مع العلم ان الكرسي لا يتسع للكل في في الجلوس لكن مع دا كلهم عايزين يقعدوا فيهو دي أمة يرفعوا ليها علم استقلال ولا يدوها استقلال العالم الغربي ينظر باندهاش والايقاد وشرق افريقيا تملكتهم الحيرة أمانة يا السودان ما كنت شايل بلاء
الغالبيه العظمى من الناس فى الجنوب هم قوم يجيدون النقد اللازع و لا يجيدون ابتكار الحلول و البدايل … و يجيدون التدمير و الحرق و لا يجيدون البناء و الاعمار و يجيدون القتل و السحل بكل حقد و لا يجيدون الاحياء و التسامح , انهم اقسى شعوب الارض قلوبا … الموت عندهم نزهه و مفخره .. و اذكر ان هناك قبيله من قبائل الجنوب يضعون على رؤوسهم علامات على عدد الرجال الذى تم قتلهم ومن لم يقتل فى حياته عندهم فليس برجل يسند اليه المهامات فى شئون القبيله. و القبيلة عندهم كل شئ بل فوق الدوله ذاتها, لأنهم بها يعيشون و بها يقاتلون و بها يصلون للمناصب و بها تدار امور حياتهم و مماتهم .