“نفعل بها مانريد”..  إبراهيم الشيخ: (السيد البرهان أكد أن شركات القوات العسكرية في يد الشعب)

بالله شوفوا المنبطح دا فرحان قوي كيف؟! طيب لو سي الوهمان دا ما قال الكلام دا تبقى ما في يد الشعب يعمل فيها العاوزو؟!
وبعدين كلام عام زي دا ليه خاتفو وجاري بيهو قبل ما تعرف كيف يعني في يد الشعب؟ الشعب دا ما عندو حكومة ووزارة مالية فهل تسليمها للمالية؟

بالله عليك يا ابراهيم الشيخ بطل الاستهبال الناس عارفنكم انت والبرهان الخط الثالث الخفي للكيزان وصفقاتك المليارية تحت الطاولة مع الكيزان تمخضت عنها امبراطورية من المال تحت ادارتك والله الكيزان انت ما منهم مشاريعك المنتجة يا خربوا ليك أو قلعوها منك!
بالله رجاءا ارجو أن تحترم عقول الشعب السوداني

كلاب خونه خنتم الثوره وأضعتم جهد وتضحيات هذا الشعب , أنت من مكن البرهان وتأمر معه أيام الاعتصام ومعكم الخائن الكاذب الضليل , وجئتم بليل بهذا الخائن الكلب المسمي حمدوك , هذه الثوره لن تنهزم بعزيمة شعبها وأستعداد كل الشعب للتضحيه من ولن يعود تجار حكم السودان مره أخري ولو مات الشعب كله.

الناطق المدني باسم المجلس الغسكري او الناطق الناعم باسم قوي الهبوط الناعم اوو العميل السري للبرهان علي الملا

الشركات لاتسلم للشيوعين والملكية الحرامية الشركات يجب ان تظل تحت ادارة المؤسسة العسكرية وتخضع للمراجعة على تودع ارباحها لوزارة المالية اما الخاسرة فتصفى حمدوك جاى يفرتقها الان الامريكان شاكين فى انها تابعة لايران الان البلد فاتحة تهالو شوفوها لمن كمان مابنرضى جيشنا يكون فى السهلة كل بلد وليها اسرارها العسكرية ودة كلو دليل على فشل المخابرات الامريكية فى معلوماتها عن السودان ادتو اكبر من حجمو والعملاء صوروا ليها بانو الناس ديل خطرين ودة شعب مسكين مالاقى ياكل ضغطونا وعملوا لينا فتن ومشاكل ماليها اول ولا اخر وفى النهاية جابو لينا عملاء يحكمونا بدون خبرة اوزكاء او زرة حب لوطنهم اصحاب جوازات اجنبية يجب على امريكا تحديث شبكة عملائها فى السودان

فعلا االشركات دى فى يدهم لا فى يد الشعب و زى ما قال بيفعلو بها ما يريدون من بيع الدقيق والبنزين المدعوم فى السوق الأسود و دا مش الزول اللى عامل نفسه ثورى ايام اعتصام القيادة وما بيعرف برهان وهو عديله متزوجين اخوات كان متفق مع برهان يجيبه فى القيادة و برهان ساءله ممكن نتفاهم قال ليه تسقط بس وفعلا سقطت وبرهان عديله بقى رئيس تمثيلية سمجة ممثلين بارعين اعداء ممتاز و بعد التمثيلية دى عايزين الشعب يصدق الأكاذيب دى