نميري

تعليق واحد

  1. ذات مرة وبحماس زائد قفز النميري على صهوة جواده ووقع من الجانب الآخر وامتلأ فمه ترابا قال مذيع الربط الصفيق – الجزلي- السيد الرئيس يبدئ براعة في ركوب الخيل لأن الأحداث كانت منقولة نقلا حيا ولكن عن طريق الاذاعة!!!!!

  2. مع اختلافنا مع جعفر نميري جملة وتفصيلاً ولكن هل يستطيع الجنرال (الاعرج) بكرشه الكبيرة ان يمتطي جواداً هكذا ؟؟

  3. مفروض هذه الصوره تكبر ..وتوضع على فى جميع مواقف الخرطوم وشوارعها ..تذكار عزيز لرجل عزيز عفيف اليد واللسان ..ليكون تذكره للاخرين ..اصلو الدنيا من بعدك خراب؟؟

  4. ان مثل هذه الصور تستفز مشاعرنا فان المرحوم احد الذين دمرو الخدمة المدنية وارجع السودان خمسين عاما للوراء فهو تاريخ اسود ولم يجد الدراسة الموضوعية لفترة حكمه البغيض اسال الله ان يكون البشير اخر عسكرى يحكمنا
    واتقوا الله فينا

  5. الرحمة والمغفرة للرئيس الراحل جعفر نميري
    جعفر نميري العقيد عند تسلمه الرئاسة .. والتي كان علي راسها الديناصور والذي ما زال يحلم بالحكم وهو جزء من اطالة حكم العصابة الان ..
    جاء اسم العقيد جعفر نميري من المستحقين لقطعة ارض في حي الرياض الموجود حاليا كارقى الاحياء بالسودان .. وقتها كان مهدي مصطفي الهادي محافظ الخرطوم .. قال للريس اسمك من ضمن المستحقين ظهر في الكشوفات رايك شنو .. قال له لا ما يمكنش
    شوف الضابط الذي يليني وسجلها باسمه ..هكذا كان جعفر
    و يا حليل ايام جعفر وين نحنا الان

  6. عسكري .. نعم ..مش زي عساكر الان عبدالرحيم محمد نظرية الدفاع بالنظر .. والعساكر البقوا حلاقين …. وطني غيور نعم …اما سياسي لا…

  7. قصة حقيقية عن الرئيس الراحل عليه رحمةالله جعفر محمد نميري
    عندما كان المؤكل اليهم أمر انشاء جامعة القران الكريم، كانو يبحثون عن مكان لاقامة مقر الجامعة ، بحث الجميع الامر واستقر لهم الامر في المقر الحالي في امدرمان بالقرب من المجلس الوطني ، بحثو عن صاحب القطعة وعلمو انها تتبع للسيد محمد عثمان الميرغني ، ذهب الجميع واخبرو نميري عن القطعة ووافق واصدر تعليماته الى المحافظ مهدي مصطفى الهادي وكان محافظ الخرطوم ، امره النميري بأن يذهب لمحمد عثمان الميرغني ومعه خريطة الخرطوم ليختار منها اي قطعة تعويضاً عن القطعة التي يراد ان تقام عليها الجامعة، بالفعل ذهب المحافظ الى محمد عثمان الميرغني ومعه الخريطة، تصورو ماذا كان رده الا وهو الرفض، والحو عليه ولكنه رفض رفضا باتاً، المهم ذهب المحافظ الى نميري واخبره برد ابن الميرغني ، غضب نميري غضباً شديداً واصدر قراراً بنزع القطعة للصالح العام لبناء الجامعة ومن دون تعويض مادي او عيني.

    نعم نختلف مع نميري في اشياء كثيرة لكن الرجل كان عسكريا لا يشق له غبار لكن نعيب عليه انه وسد البلد لبعض الانتهازيين الذين اضرو بالشعب في فترة من اهم فترات هذا الوطن الشامخ.
    له الرحمة ولجميع المسلمين

  8. مسئول الامن الخارجى فى زمن نميرى يبرىْء نميرى من تهمة ترحيل اليهود الفلاشا؟؟
    فى مقابله غير عاديه ظهر رجل شاب مازال فى صحه جيده اسمه.عميد م. مصطفى بيومى فى قناة امدرمان الفضائيه الاسبوع الماضى ..تحدث الرجل حديث العارفين ..وذكر الرجل انه له علاقة شخصيه بالراحل جمال عبد الناصر واسرته وهو رجل ماشاء الله عليه مازال مفعم بالشباب والحيويه وكلامه مرتب ويحترم نميرى جدا وحين سئل عن علاقة النميرى بترحيل اليهود الفلاشا ..قال ان ترحيل اليهود جاء بسبب ان ارتريا فى ذلك الوقت كانت بها مجاعه وكان على السودان ان يستقبل اعداد كبيره من هولاء تحت مظله اللاجئين وحين دخل هولاء اللاجئين السودان كان معهم مجموعات كبيره من اليهود الفلاشا .واصبح نميرى فى ورطه فهو لايستطيع ارجاعهم الى مناطقهم حسب القانون الدولى للاجئين ..واللاجى اما ان يظل لاجى او يختار البلد الذى يريد ان يذهب اليه فكان اختيار الفلاشا الذهاب الى اسرائيل وما كان على الرئيس نميرى الا التنفيذ والسماح لهم بمقادرة البلاد حسب القانون الدولى للاجئين؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..