جهاز الأمن ومافيا الذهب السودانية الروسية

حسن الحسن
قبل أسابيع قام مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي إف بي آي باعتقال عدد من المتورطين في قضايا الفساد التي لحقت بالفيفا وشملت الاعتقالات مواطني دول لا يحملون الجنسية الأميركية حيث لاتزال التحقيقات تجري معهم لكشف تلك الممارسات الفاسدة وتقديم من تثبت إدانتهم للمحاكمة لمجرد ان شبهات وتقارير حامت حول ممارسات بعض مسؤولي الفيفا .
وفي بلادنا لعب جهاز الأمن الاقتصادي في عهد الرئيس نميري منذ تأسيسه دورا مقدرا في ملاحقة بعض قضايا الفساد وقد برز فيه متخصصون ومهنيون رغم اختلاف الناس حول تجاوزات بعض وحدات الجهاز السياسية الذي طغت على مهامه ملاحقة المعارضين والسياسيين والتضييق على الحريات إلا أنهم يحفظون ذلك الدور في جمع المعلومات الذي قام به الجهاز في المجال الاقتصادي وفي كل ما يتعلق بمصالح السودان الاقتصادية والعليا .
أما في عهد الإنقاذ الحالي ورغم قساوة وتضييق جهاز الأمن والمخابرات على كل من يتبنى رأيا مخالفا ومعارضا في القضايا الوطنية بطريقة اكثر مما كانت عليه في عهد مايو فقد كان من الواجب أن يبرهن الجهاز على مهنيته على الأقل في جوانب أخرى أكثر أهمية ومن صميم اختصاصاته وتحديدا في مجالي الاقتصاد ، والسياسة الخارجية والسودان يمر بتطورات كبيرة على الجانب الاقتصادي والخارجي بغض النظر عن طبيعة النظام الذي يحكمه وهذا هو من أهم واجبات جهاز الأمن والمخابرات وليس فقط ملاحقة المعارضين والصحفيين بطريقة ضرها أكثر من نفعها.
أما قضية شركة سيبريا الوهمية للتنقيب عن الذهب التي ذاع صيتها وانفضح امرها أمام الرأي العام السوداني وملابسات تلك القضية التي كشف عن تفاصيلها الخبير الجيولوجي السوداني الموجود حاليا في روسيا الدكتور محمد أحمد صابون هي من القضايا التي تقع في صميم اختصاصات تحقيقات جهاز الأمن الاقتصادي لأنها قضية مافيا اقتصادية روسية سودانية للتلاعب بموارد البلاد الاقتصادية أو اتخاذها سبيلا للاحتيال على موارد أخرى أكثر سهولة وبغطاء رسمي تم تضليله بمعلومات وهمية.
وهي قضية ليست بأقل أهمية من قضية فساد الفيفا التي نشط مكتب التحقيقات الفيدرالي في جمع واعتقال أطرافها من عدة دول والتحقيق معهم إلا أن يكون جهاز الأمن والمخابرات السوداني لا يملك الصلاحيات الكافية للتحقيق مع أطراف هذه القضية لأن أطرافها فوق القانون وأن واجبه فقط حماية النظام وليس مصالح البلاد العليا ومواردها ومالها العام.
ومن المعروف ان مجرد انتشار وتداول هذا الكم من المعلومات والشبهات والاتهامات الصريحة حول هذه القضية يستوجب مهنيا أن يشرع جهاز الأمن الاقتصادي في التحقيق والاعلان بأنه يحقق في هذه القضية لمعرفة الحقيقة ونشرها أمام الرأي العام السوداني.
فالمعلومات الخطيرة التي تقتضي التحقيق والتي جاءت في حوار الزميل عبد الوهاب همت مع الخبير الجيولوجي محمد أحمد صابون وهو أحد الأطراف الرئيسيين في ملف الجيولوجيا في البلاد كشفت عن جوانب غامضة عديدة في قضية الشركة الروسية والشركاء السودانيين الخفيين أو الذين يحركونها من وراء حجاب وهم يستغلون في ذلك مؤسسات الدولة ومن أهم النقاط التي وردت في حديث الخبير الجيولوجي :
0 كلام الاقمار الصناعية هو كلام فارغ ولابد من التأكد من الخواص الفيزيائيه للتربه وهذه الاشياء لا تكون دقيقه مالم تكن في ارض الواقع.
0 هناك تضليل للوزير من قبل مستشاريه الذين كانت كل زياراتهم إلى روسيا سياحية لم يقدموا من خلالها أي رؤى للروس تعمل على تحقيق مصالح البلاد.
0 أكثر دوله تنتج ذهب في العالم هي جنوب أفريقيا ويبلغ الاحتياطي لديها 29 ألف طن فقط وهو أعلى انتاج في العالم أما ما تم تحديده في منطقتين في السودان من قبل الشركة الوهمية بحجم 64 ألف طن فلا يستند على أساس علمي وعملي وأن الأقمار الصناعية ليست دقيقة بل هي مرحلة ضمن عدة مراحل . وأن الموضوع أخذ طابعا دعائيا غير ذي مضمون.
0 القائم بالأعمال في السفارة الروسيه بالخرطوم غاضب غضباً شديداً على أساس ان هناك عقد رسمي ولم تتم دعوة السفارة الروسيه لحضوره وهذا أمر يدعو للريبة .
0 الشركة نفسها غير موجودة أو معلومة في روسيا وهناك سماسرة من الطرفين الروسي والسوداني لهم مصلحة في الترويج للعقد المبرم وإعطاءه مباركة رئاسية.
0 رئيس الشركة فلاديمير جاكوب لا علاقة له بالجيولوجيا وشركته غير موجودة ضمن الشركات الروسية .
0 وغير ذلك من المعلومات الجديرة بالاهتمام بل وبالتحقيق ، فهل يملك جهاز أمننا الاقتصادي القدرة والصلاحيات لفتح تحقيق رسمي في هذه القضية أم أنها ستمضى مثل الكثير من قضايا الفساد المحمي بسلطان المتنفذين في الدولة دون مساءلة.
هل السيد وزير المعادن تم توريطه لدرجة عدم قدرته على توضيح الحقائق للرأي العام . وإذا سلمنا بأن هناك قوانين في السودان تحترم ، كيف تتعامل الدول التي تحترم قوانينها وحرمة مالها العام ومواردها مع مثل هذه القضايا ؟
أسئلة حائرة تنتظر الإجابة .
[email][email protected][/email]
لا نريد من روسيا حماية النظام ومنح قروض باسباب واهية مثل الذهب
لتقاسم كيكة تجارة السلاح كما فى سوريا …لا فائدة فى استخراج اي موارد بدون سلاااااااااااام
خطورة مثل هذه الشركات الوهمية -خاصة إذا كانت مرتبطه بالمافيا الروسية قد تعرض البلاد لعقوبات أمريكية أو من قبل الأمم المتحدة
ثانياً تسئ لسمعة البلاد و ليس الحكومة !
قبل ذلك حدث خداع روسي خسرت فيه البلاد، مثل محطة صور الأقمار الصناعية التي تم عقد إنشائها منذ أكثر من 10 سنوات و لم تنفذ إلي اليوم و بمبلغ 5 مليون دولار !!! !و ده نتيجة لتولي الأمر لناس غير مؤهلين و لا يميزون بين المافيوز و العلماء! مع العلم بأن أفضل محطة أقمار أمريكية لا تكلف أكثر من 2 مليون دولار!
من المهام الرئيسيهللامن و المخابرات الجانب الاقتصادى هنالك شكوك عن التنقيب عن اليورانيوم بغطاء التنقيب عن الذهب
ولا ننسي ان السيد فلاديمير جاكوب زوما هو ( مساعد رئيس جمهورية السودان ) ….عجبي!!!
اضف ان فلاديمير جاكوب زوما يحمل صفة( مساعد رئيس جمهورية السودان!!!!!
نحن لا ندافع عن لصوص المؤتمر الوطني ولكننا لا نسى ان النميري ولصوص زمانه باعوا السودان لخاشقجي
… نحن غايتو أمرنا لله مافي حكومة ما جربنا وللاسف الشديد القادم يأتي أسوأ من السالف
يا سيد حسن أن المهمة الأساسية و الوحيدة التى انشا جهاز الأمن من إجلها هى العمل على حماية هذا النظام الفاسد الظالم الجائر و إلقاء القبض على كل من يحمل رأيا اخرا و الزج به فى منازل الأشباح و تعذيبه حتى الموت. و هذه هى المهمة التى مارسها منذ قيا هذا الإنقلاب الغاشم. أما ما ذكرت فى موضوعك فهو لا يخص و لا يهم هذا الجهاز من قريب أو بعيد.
سته شهور ما كتيره وربنا يدينا طوله العمر وقالو خليك مع الكضاب حتي خشم الباب والمثل بقول المتغطي بالايام عريان وموعدنا شهر مارس 2016 باذن الله
من المعروف ان الحكومة كلها متورطة باكل مال الشعب وهو مال السحت
لكن هناك في الدولة رجل خبيث جدا وهو وابنه منذ عهد نمير يشهد له فندق الهيلتون
بالصفقات المحرمةوهو الان يلعب بنفس الخبث والمكر بعيدا عن الاضواء في صفقات
لكن مين يبلغ لمين معقول جهاز الأمن الاقتصادي دون حراك (أسد علي المعارضين والصحافيين ونعامة علي…….)
يأهل السودان هبو الي اقتلاع الفساد بايادينا كفي خنوع وخوف الي الامام يا شعبي الابي الحر وسوف لن ننكسر
كما ذهب البترول سيذهب الذهب ؟؟؟ يا بخت المرتشين والفاسدين و المستثمرين الطفيليين وشركائهم لصوص الكيزان المحترفين والبنوك الشخصية الفاسدة بنك فيصل الحرامي وبنك البركة وبنك ببلوس اللبناني المشهور بالمخدرات وغسيل الأموال ويكفي أنه لبناني ؟؟؟ والمهرباتية وتجار العملة الصعبة المطلوقة في السوق السودة للحشاش يملأ شبكته ؟؟؟ وصحفيي سوداننا الحبيب واقتصادييه لا يتطرقون أبدا الي دور البنوك الشخصية الفاسدة والمستثمرين الطفيليين في تدمير اقتصاد السودان المنهار ؟؟ هل يا تري مرتشين او لا يعرفون عن الاعيبهم السرية او لم تشمل لهم في مقررات دراسة الإقتصاد في جامعاتنا الوهمية ؟؟؟ هل سألوا يومآ نفسهم لماذا تمنع إثيوبيا البنوك الأجنبية العالمية ناهيك عن الشخصية الفاسدة المملوكة حصريا لأسرة محددة ؟؟؟ ولماذا تمنع إثيوبيا ويوغندا الاستثمار الطفيلي ؟؟؟ هل سيتحول هذا الذهب الي أسلحة فتاكة لقتل أكبر عدد من شباب وأطفال السودان بالغرب والشرق والي شقق وفيلات فاخرة بدبي وماليزيا ؟؟؟ ورجائي الخاص من عمر البشير أن يوفر كوب حليب وساندوتش بيض لأطفال المدارس ويحارب السل والملاريا والباقي حلال عليه وعلي عصابته وحلال علي نسوانهم ثياب الحرير والحلي الذهبية والموبايلات والسيارات آخر موديل ماي باخ وغيره ؟؟؟
اما الزبد سيذهب جفاءا واما ما ينفع الناس سيمكث فى الارض
باطن الارض هي خزائن الله في الارض يفتحها علي من يشاء من عباده ،سواء كأنو صالحين او فاسقينءءء،لذالك لا داعي للتشكيك في كل شي اواي خبر ،،ان الارض السودانية تعتبر بكرا مقارنة بمثيلاتها ،،لذالك من الممكن اكتشاف الذهب باي كمية ،،فإذا كان يجدون الذهب علي سطح الارض فألمانع من ان يكون بملايين الاطنان!!!!كفاية أيها المرجفون ارجافا،،،ان قطار التنمية في السودان قد انطلق فلن يوقفه تشكيك المشككون وأرجاف الحاقدون ،،شذاذ الافافاق.
اما الزبد سيذهب جفاءا واما ما ينفع الناس سيمكث فى الارض
والله ماحد فاهم حاجة وربنا يسهل وين الدهب و مافي مستشفيات ولا تعليم و الفقر في كل مكان و العوز و الحوجة
You skipped the most important point, the fake president of the Russian Company has a card with a title that he is ElGashir deputy or assistant !? Wa Kolo She Lilah!
يا استاذ حسن الحسن يا حبيبى…انت بتقول فى شنو؟…انت عايش وين؟…ماسمعت بالتلاعب فى الاراضى فى مكتب الوالى عبدالرحمن الخضر؟…خريج جديد تصل سرقاته 96 مليار جنيه…اها بعدما ما كشفوه ماهى النتيجة؟….التحلل؟…وحتى لوجهاز امنك الاقتصادى عرف بفضيحة مافيا المعادن الروسية السودانية…حيعمل شنو؟…يقول ليهم اتحللوا ويقفل الملف…ببساطة كدا
ناس الامن زاتم اكبر حرامية….انت ماشايف ولاسامع شركاتهم….
انت يااستاذ كالمسنجير من الرمضاء بالنار…
من البحث عن الحقيقة وتثبت الخبر اولاً يجب البحث عن الشركة الموقعة للعقد في الموقع الشركات الروسية علي الوصل الاتي htt://vrgm.ru ستري الحقيقة
ثانياً:
1- ذكر في وسائل الاعلام بأن اسم الشركة التي حازت علي المربعين للتعدين الذهب هي: vasilievsky Rundnik Gold والشخص الذي وقع العقد مع الحكومة السودانية يدعي Vladimir Zhukob وهو مدير لفرع في السودان وهو شركة سيبرينللتعدين.
2- معلومة : تعد شركة Polyus golg international اكبر شركة روسية نتجة للذهب وليس شركة التي وقعت العقد
3- شركة الروسية المدعي ومتي تاسست ومن هو فلاديمر مدير شركة سيبرين كل ذلك تجدونه في الرابط
لا نريد من روسيا حماية النظام ومنح قروض باسباب واهية مثل الذهب
لتقاسم كيكة تجارة السلاح كما فى سوريا …لا فائدة فى استخراج اي موارد بدون سلاااااااااااام
خطورة مثل هذه الشركات الوهمية -خاصة إذا كانت مرتبطه بالمافيا الروسية قد تعرض البلاد لعقوبات أمريكية أو من قبل الأمم المتحدة
ثانياً تسئ لسمعة البلاد و ليس الحكومة !
قبل ذلك حدث خداع روسي خسرت فيه البلاد، مثل محطة صور الأقمار الصناعية التي تم عقد إنشائها منذ أكثر من 10 سنوات و لم تنفذ إلي اليوم و بمبلغ 5 مليون دولار !!! !و ده نتيجة لتولي الأمر لناس غير مؤهلين و لا يميزون بين المافيوز و العلماء! مع العلم بأن أفضل محطة أقمار أمريكية لا تكلف أكثر من 2 مليون دولار!
من المهام الرئيسيهللامن و المخابرات الجانب الاقتصادى هنالك شكوك عن التنقيب عن اليورانيوم بغطاء التنقيب عن الذهب
ولا ننسي ان السيد فلاديمير جاكوب زوما هو ( مساعد رئيس جمهورية السودان ) ….عجبي!!!
اضف ان فلاديمير جاكوب زوما يحمل صفة( مساعد رئيس جمهورية السودان!!!!!
نحن لا ندافع عن لصوص المؤتمر الوطني ولكننا لا نسى ان النميري ولصوص زمانه باعوا السودان لخاشقجي
… نحن غايتو أمرنا لله مافي حكومة ما جربنا وللاسف الشديد القادم يأتي أسوأ من السالف
يا سيد حسن أن المهمة الأساسية و الوحيدة التى انشا جهاز الأمن من إجلها هى العمل على حماية هذا النظام الفاسد الظالم الجائر و إلقاء القبض على كل من يحمل رأيا اخرا و الزج به فى منازل الأشباح و تعذيبه حتى الموت. و هذه هى المهمة التى مارسها منذ قيا هذا الإنقلاب الغاشم. أما ما ذكرت فى موضوعك فهو لا يخص و لا يهم هذا الجهاز من قريب أو بعيد.
سته شهور ما كتيره وربنا يدينا طوله العمر وقالو خليك مع الكضاب حتي خشم الباب والمثل بقول المتغطي بالايام عريان وموعدنا شهر مارس 2016 باذن الله
من المعروف ان الحكومة كلها متورطة باكل مال الشعب وهو مال السحت
لكن هناك في الدولة رجل خبيث جدا وهو وابنه منذ عهد نمير يشهد له فندق الهيلتون
بالصفقات المحرمةوهو الان يلعب بنفس الخبث والمكر بعيدا عن الاضواء في صفقات
لكن مين يبلغ لمين معقول جهاز الأمن الاقتصادي دون حراك (أسد علي المعارضين والصحافيين ونعامة علي…….)
يأهل السودان هبو الي اقتلاع الفساد بايادينا كفي خنوع وخوف الي الامام يا شعبي الابي الحر وسوف لن ننكسر
كما ذهب البترول سيذهب الذهب ؟؟؟ يا بخت المرتشين والفاسدين و المستثمرين الطفيليين وشركائهم لصوص الكيزان المحترفين والبنوك الشخصية الفاسدة بنك فيصل الحرامي وبنك البركة وبنك ببلوس اللبناني المشهور بالمخدرات وغسيل الأموال ويكفي أنه لبناني ؟؟؟ والمهرباتية وتجار العملة الصعبة المطلوقة في السوق السودة للحشاش يملأ شبكته ؟؟؟ وصحفيي سوداننا الحبيب واقتصادييه لا يتطرقون أبدا الي دور البنوك الشخصية الفاسدة والمستثمرين الطفيليين في تدمير اقتصاد السودان المنهار ؟؟ هل يا تري مرتشين او لا يعرفون عن الاعيبهم السرية او لم تشمل لهم في مقررات دراسة الإقتصاد في جامعاتنا الوهمية ؟؟؟ هل سألوا يومآ نفسهم لماذا تمنع إثيوبيا البنوك الأجنبية العالمية ناهيك عن الشخصية الفاسدة المملوكة حصريا لأسرة محددة ؟؟؟ ولماذا تمنع إثيوبيا ويوغندا الاستثمار الطفيلي ؟؟؟ هل سيتحول هذا الذهب الي أسلحة فتاكة لقتل أكبر عدد من شباب وأطفال السودان بالغرب والشرق والي شقق وفيلات فاخرة بدبي وماليزيا ؟؟؟ ورجائي الخاص من عمر البشير أن يوفر كوب حليب وساندوتش بيض لأطفال المدارس ويحارب السل والملاريا والباقي حلال عليه وعلي عصابته وحلال علي نسوانهم ثياب الحرير والحلي الذهبية والموبايلات والسيارات آخر موديل ماي باخ وغيره ؟؟؟
اما الزبد سيذهب جفاءا واما ما ينفع الناس سيمكث فى الارض
باطن الارض هي خزائن الله في الارض يفتحها علي من يشاء من عباده ،سواء كأنو صالحين او فاسقينءءء،لذالك لا داعي للتشكيك في كل شي اواي خبر ،،ان الارض السودانية تعتبر بكرا مقارنة بمثيلاتها ،،لذالك من الممكن اكتشاف الذهب باي كمية ،،فإذا كان يجدون الذهب علي سطح الارض فألمانع من ان يكون بملايين الاطنان!!!!كفاية أيها المرجفون ارجافا،،،ان قطار التنمية في السودان قد انطلق فلن يوقفه تشكيك المشككون وأرجاف الحاقدون ،،شذاذ الافافاق.
اما الزبد سيذهب جفاءا واما ما ينفع الناس سيمكث فى الارض
والله ماحد فاهم حاجة وربنا يسهل وين الدهب و مافي مستشفيات ولا تعليم و الفقر في كل مكان و العوز و الحوجة
You skipped the most important point, the fake president of the Russian Company has a card with a title that he is ElGashir deputy or assistant !? Wa Kolo She Lilah!
يا استاذ حسن الحسن يا حبيبى…انت بتقول فى شنو؟…انت عايش وين؟…ماسمعت بالتلاعب فى الاراضى فى مكتب الوالى عبدالرحمن الخضر؟…خريج جديد تصل سرقاته 96 مليار جنيه…اها بعدما ما كشفوه ماهى النتيجة؟….التحلل؟…وحتى لوجهاز امنك الاقتصادى عرف بفضيحة مافيا المعادن الروسية السودانية…حيعمل شنو؟…يقول ليهم اتحللوا ويقفل الملف…ببساطة كدا
ناس الامن زاتم اكبر حرامية….انت ماشايف ولاسامع شركاتهم….
انت يااستاذ كالمسنجير من الرمضاء بالنار…
من البحث عن الحقيقة وتثبت الخبر اولاً يجب البحث عن الشركة الموقعة للعقد في الموقع الشركات الروسية علي الوصل الاتي htt://vrgm.ru ستري الحقيقة
ثانياً:
1- ذكر في وسائل الاعلام بأن اسم الشركة التي حازت علي المربعين للتعدين الذهب هي: vasilievsky Rundnik Gold والشخص الذي وقع العقد مع الحكومة السودانية يدعي Vladimir Zhukob وهو مدير لفرع في السودان وهو شركة سيبرينللتعدين.
2- معلومة : تعد شركة Polyus golg international اكبر شركة روسية نتجة للذهب وليس شركة التي وقعت العقد
3- شركة الروسية المدعي ومتي تاسست ومن هو فلاديمر مدير شركة سيبرين كل ذلك تجدونه في الرابط