مواجهة العلمانية المنحرفة

صيحة نذير

في هذه الأيام المباركات، أيام احتشاد أهل الإسلام في البقعة الشريفة الطاهرة في مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، نحتاج إلى هذا الاصطفاف الإسلامي في بلادنا واجتماع أهل القبلة لمواجهة الكثير من التحديات التي تواجه الوطن من تآمر داخلي وخارجي من بعض دول الجوار التي ظلت تكيد لهذا الوطن .
حركات مسلحة معظم قادتها ينتمون للتيار العلماني المصادم لهوية وعقيدة هذه الأمة هذه الحرب التي تشن والتآمر الذي يتم مع بعض دول الجوار الهدف منه تغيير هوية أهل السودان واستهداف عقيدته، وقد علا صوت العلمانية المنحرفة، مجدداً حيث بدأت حملتهم في تشويه صورة الإسلام وإفراد الصفحات الكاملة في الصحف لتجريم تجربة الحكم الإسلامي في السودان، هذا غير الاستهزاء بعلماء وقادة هذه الأمة، هذا غير المؤتمرات والورش التي تعقد خارج السودان في بحث كيفية التصدي للتجربة الاسلامية في السودان، كل هذه التحركات أثارت الحمية في شباب هذه الأمة الغيورين على دينهم حيث تم إنشاء عدد من القروبات في مواقع التواصل الاجتماعي منها الفجر الصادق الذي يضم ثلة من عظماء قادة العمل الإسلامي وقروب سودان بلا علمانية وحراس العقيدة وغيرها من المواقع التي وجدت حراكا وتفاعلاً كبيراً من المنتمين لهذه القروبات في مواقع التواصل الاجتماعي حيث وصلت عضويتها إلى أرقام خرافية أدهشت القائمين على أمرها وهذا يؤكد بأن الإسلام يمثل خط أحمر لكثير من شباب هذا الوطن والذي بدأ يتململ وهو يرى أن العقيدة تستهدف من قبل أقزام العلمانية ودعاتها، هذا غير الذين لديهم أهداف أخرى في نشر التشيع في هذه البلاد خدمة لأجندة دول تتبنى هذا الفكر المنحرف، والسؤال هل سيظل الحزب الحاكم متفرجاً على هذه الحملة المسعورة المستهدفة لعقيدة وهوية أهل السودان الإسلامية، وهو الحزب الذي رفع شعار الشريعة الإسلامية في برنامجه الانتخابي السابق والذي بسببه استطاع أن يفوز بالانتخابات الماضية، هذا الغثاء وهذه المؤتمرات التي تعقد من دعاة العلمانية أن تتعامل معها الدولة بالحسم المطلوب ربما تترتب عليها آثار كارثية خاصة وأن البلاد تحوي الكثيرين من أصحاب الفكر المتشدد، ولهذا يجب أن يتم حل الحزب الشيوعي السوداني وكل من ينادي بما يخالف شرع الله في هذه البلاد، هذه الخطوة ستجد التأييد من كافة القوى السياسية والطرق الصوفية باعتباره يشكل خطراً بالغاً على العقيدة.
حاشية
مازالت الظاهرة الصوتية المزعجة حمالة الحطب تراجي مصطفى تبث نعيقها وسمومها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وهي تهدف لإثارة الفتن بين مكونات أهل السودان تارة تخاطب قبيلة بعينها وتارة تخاطب بعض قيادات الدولة لتأليب بعضهم على الآخر، بل ذهبت أكثر من ذلك وهي تتبجح بأن تسجيلاتها هذه مسموعة لدى المخابرات المصرية وغيرها من أجهزة مخابرات واعترافها بأن لديها تنظيماً مسلحاً لهذا يجب لجمها من قبل الدولة، ونقولها لك للمرة الثانية صوتك يؤهلك بأن تكوني أشهرفنانة دلوكة هذا ما يناسبك وكفى .
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. يا أخي أرحمنا من الأوهام والفوبيات دي … واحد داير يؤمن بالغيب وبإله يعرفه هو وحده ما عندنا مشكلة ومن حقه يؤمن بما يشاء لكن يجبر الناس تؤمن معاه أو يهددها بل ويبيح قتلها ويدخل إلهه الخاص هذا في كل كبيرة وصغيرة ويفرضه على الناس بالقوة! ده مش الإرهاب ذات نفسو؟ وبعدين حكاية هوية عربية “مستهدفه” ده كلام انت نفسك وبشعرك القرقدي ده ما ممكن تصدقو!!

  2. *مقالك سبب لنا “الحيرقان” رغم طيب لحوم الضحية الغضة.
    *أحسب أنك من أهل الكهف الذين لبثوا في كهفهم ثلاثين سنة منذ أذاع البشكير خطابه المشؤوم.
    *قال أدروب: استنفار تنادي استثمار ما تنادي؟ أين أهل القبلة هؤلاء وأنتم ترفلون في النعيم بينما أهل القبلة يأكلون من القمامة، وقد قال أحد كلابكم “قبل الإنقاذ كنا مستضعفين نخاف أن يتخطفنا الناس” مما يدل على أنكم نبت شيطاني منبت لا علاقه له باهل القبلة من السودانيين.
    *ليس هناك أخطر على السودان من هذا الحزب الماسوني الشيطاني الحاكم.
    *يجب أن تفرق بين الإسلام كعقيدة وبين شياطينك الذين بين جنبيك يا ولد.
    *العلمانية Secularism هي الحل الأمثل لهذا السودان المتنوع: الدين لله والوطن للجميع.
    أوفقك أن تتحول تراجي مصطفى لفنانة بشرط أن ينضم إليها الصيب مصطفى دلوكة، وأهو يكون ثنائي جديد لنجوم “القد”.

  3. من أين أتي هؤلاء الناس،بل من هم هؤلاء الناس!!?
    سخافات ما يسمى بالإسلاميين.

  4. يا زول هوي انت لو داير تمارس عقيدتك بواسطة الدولة وحكومتها وسلطتها فالدولة لا تغني عن الفرد شيئا وهل سيشفع لك عند الله كونك وزير في حكومة أو دولة اسلامية؟؟ التدين كان ومازل مسألة شخصية وفردية ولو داير تمارسها فالدولة العلمانية لا تمنعك وان كنت تسعى من خلال الدولة أن تقيم مؤسسات اسلامية كالزكاة بقانون فبرلمان الدولة العلمانية يتيح لك ذلك بالديمقراطية وموافقة الآخرين لو حصلت على الأغلبية المطلوبة من الذين يمارسون قناعاتهم الشخصية مثلك فما ضر العلمانية التي تخفظ الحريات الفردية وتحافظ على حقوق الأفراد الدينية وخلافها؟ عاوزين بس تفرضوا على الناس شريعة مدغمسة عن طريق الدولة لتمارسوا الفساد والأنانية ولا يحاسبكم الناس عليها لتمارسوا فسادكم الذي أزكم النفوس وكره المواطنين في وطنهم! يا خي كفاية الشفناهو منكم 30 سنة ولم اسلاما يطبق حتى في صراخ صلواتكم مثل مكاء الشياطين التي لم تنهكم عن الفحشاء والمنكر بل ازدادت الفاحشة والقتل بزيادة مساجد الضرار التي تقيمونها كل يوم حتى أن بعضها ينهار جراء الغش حتى في مواد بناء المساجد وأما عن الزكاة والحج والعمرة فحدث ولا حرج

  5. حبيبي عبد الهادي
    ما عارف ابدا من وين لكن اظنك جاي واقع من ياتوا سماء ما بعرف
    علمانيه شنو يا اخونا وشريعه اسلاميه شنو الفازوا بيها عشانها بالانتخابات الماضيه
    انتا قايلينا جاين من وين وشريعه شنو البتتحدث عنها دي؟؟؟؟
    بالله عليك انتا قايل في حمار بصدق كلامك دا انه الناس ديل فازوا بانتخابات ؟؟ وكما عشان تبنيهم الشريعه؟؟
    انتا دا متخوف من العلمانيين في شنو ؟؟؟ انتا شغال مؤذن ولا امام ولا فيس هيئه علماء السلطان عشان ما تتخوف من العلمانيه؟؟؟
    ولا تكون داعيه وبتصرف من مال الشعب دا اصله قروش البلد كلها اكلوها باسم الدين
    عزيزي بلاش الحركات البتعملو فوقها دين وتنبصوا نفسهم حماه الاسلام وانتم اكبر مجرمين عرفهم التاريخ
    (((كل هذه التحركات أثارت الحمية في شباب هذه الأمة الغيورين على دينهم حيث تم إنشاء عدد من القروبات في مواقع التواصل الاجتماعي منها الفجر الصادق الذي يضم ثلة من عظماء قادة العمل الإسلامي وقروب سودان بلا علمانية وحراس العقيدة وغيرها من المواقع التي وجدت حراكا وتفاعلاً كبيراً من المنتمين لهذه القروبات في مواقع التواصل الاجتماعي حيث وصلت عضويتها إلى أرقام خرافية أدهشت القائمين على أمرها))) دا قروب شنو ووصل كم اكتب الرقم عشان نعرف كمان احنا ؟؟؟
    خاف الله
    اتق الله يا تجار الدين

  6. ” أقزام العلمانية ” ” حمالة الحطب ” وغير ذلك، يجب البعد عن فحش القول والبذاءة .. ليس المؤمن بطعان ولا فاحش ولا بذئي.

  7. يا كاتب المقال انت في نفسك مابتعرف عن الدين شئ …الدين متاصل ومتجزر في صدور السودانيين ومابحتاج لوصية من امثالك والشيوعية والعلمانية اتركها…الخوف علي الدين من التجار والحرامية والقتلة وبطش الشعب والظلم والتمكين باسم الدين .مقالك سطحي .ارجووووووكم ماتضحكو علي عقول الناس …

  8. الى المسمى مقاله ( صيحة نذير) .. اود ان اقول لك ان كانت هناك موجة دينية عاطفية اخذة بتلابيب عقلك فانعم بها لوحدك ولا احد يزعجه ذلك على الاطلاق , مشكلة الذين ينقادون وراءشعارات الاسلام وما يعرف بالشريعة وغيرها من التخريصات التى لا علاقة لها بالواقع تجدهم اكثر الناس جهلأ فى فهم اى شى اخر خلاف ما تقوله عقولهم المخدرة والمحنطة فى ثلاجة القرون الوسطى .
    ماهى العلمانية ؟؟ ماذا تعرف هنها ؟؟ ولمساعدتك فى فهم شى من العلمانية على ارض الواقع اقول لك ان كل دول العالم المتطور الان تنتهج المنهج العلمانى الذى يحترم حرية الفرد ويحترم حقوق الانسان ويفرض دولة القانون على كل المواطنينين سواسية , هل لك ان تعطينى مثال على ارض الواقع للدولة الاسلامية ( خلاف الشعارات) , هل هناك فرد واحد من القروبات التى وصل مشتركيها الى اعداد خرافية ان يعطينا مثال لدولة اسلامية ؟؟ ليس اليوم ولكن منذ بداية تاريخ الاسلام نفسه الى اليوم؟؟ هل كانت هناك دولة اسلامية يمكن ان تكون مثال يحتذى به ؟؟
    ان الاسلام هو واحد من اهم اسباب تخلف البشرية اليوم وواحد من اكبر مشاكل ومعضلات التنمية وخصوصأ فى الدول التى يستشرى فيها هذا الداء مثل السرطان والسودان وافغانستان هم المثال الاكثر واقعية للتخلف والقعود , وما يؤسف له ان هناك لا يزال الكثيرين من امثالك يعيشون فى هذه القوقعة ويستميتون فى الدفاع عنها رغم ما هو ظاهر ظهور الشمس من كوارث ما يعرف بالدولة او النظام الاسلامى او بالاحرى الشعارات الاسلامية الخاوية ..
    ولقلة العرفة وضعف المقارعة العقلية والحجة بالحجة يلجاء كل من هم يعيشون فى وهم الاسلام وعالم الغيبيات الى توجيه التهم والاساءات بدل الحجج , وها انت تصف تراجى بانها حمالة الحطب .
    اذهب الى قوقعتك ايها المتخلف والحكومة التى تتحدث انها فازت بالانتخابات لم تاتى على ذكر كلمة شريعة على الاطلاق ولكنها فازت بالتزوير ولالهاء الناس وصرفهم عن عملية التزوير لجاءت الى ما يسمى (الحوار الوطنى )بعد الانتخابات مباشرة حتى لا يتداول الناس ويتحدثون عن عمليات التزوير وعدم شرعية الحكومة ..
    السودان سيكون دولة علمانية تتساوى فيها الحقوق ويتساوى فيها المواطنيين وتسود حرية العقيدة لكل فرد بدون وصاية من احد ,ان لم يعجبك الحال اذهب الى داعش واحلم بدولتك الالاسلامية الخيالية الى ان يصيبك صاروخ من طائرة امريكية علمانية ويذهب بك الى الجنة ..

  9. نحن معشر العلمانيين الاسلام لنا خط احمر ايضا
    نريد ان نحافظ على قدسية الاسلام من امثالك من الاسلامويين الذين فعلوا في الاسلام ما لم يفعله ابن ابي سلول نريد ان نحافظ على عقيدتنا الاسلامية وعلى ديننا من تشوهات والترهات وتسخير الدين للمكاسب السياسية والشخصية كما نريد ان نعلم ابنائنا الدين الصحيح الذي جاء به نبينا الرحمة المهداة وليس ما جاء به حسن البنا وحسن الترابي دين فقه السترة والتحلل نريد ان نعلمهم حب لاخيك ما تحب لنفسك ، من شاء فاليؤمن و من شاء فاليكفر ، لوسرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يدها ،

  10. مقال سخيف لا يستحق النشر فضلا عن التعقيب , ويبين مدى الخواء الذي يعانيه العقل الإسلاموي المغلق الغير قابل للتطور والإنفتاح .

  11. يا أخي أرحمنا من الأوهام والفوبيات دي … واحد داير يؤمن بالغيب وبإله يعرفه هو وحده ما عندنا مشكلة ومن حقه يؤمن بما يشاء لكن يجبر الناس تؤمن معاه أو يهددها بل ويبيح قتلها ويدخل إلهه الخاص هذا في كل كبيرة وصغيرة ويفرضه على الناس بالقوة! ده مش الإرهاب ذات نفسو؟ وبعدين حكاية هوية عربية “مستهدفه” ده كلام انت نفسك وبشعرك القرقدي ده ما ممكن تصدقو!!

  12. *مقالك سبب لنا “الحيرقان” رغم طيب لحوم الضحية الغضة.
    *أحسب أنك من أهل الكهف الذين لبثوا في كهفهم ثلاثين سنة منذ أذاع البشكير خطابه المشؤوم.
    *قال أدروب: استنفار تنادي استثمار ما تنادي؟ أين أهل القبلة هؤلاء وأنتم ترفلون في النعيم بينما أهل القبلة يأكلون من القمامة، وقد قال أحد كلابكم “قبل الإنقاذ كنا مستضعفين نخاف أن يتخطفنا الناس” مما يدل على أنكم نبت شيطاني منبت لا علاقه له باهل القبلة من السودانيين.
    *ليس هناك أخطر على السودان من هذا الحزب الماسوني الشيطاني الحاكم.
    *يجب أن تفرق بين الإسلام كعقيدة وبين شياطينك الذين بين جنبيك يا ولد.
    *العلمانية Secularism هي الحل الأمثل لهذا السودان المتنوع: الدين لله والوطن للجميع.
    أوفقك أن تتحول تراجي مصطفى لفنانة بشرط أن ينضم إليها الصيب مصطفى دلوكة، وأهو يكون ثنائي جديد لنجوم “القد”.

  13. من أين أتي هؤلاء الناس،بل من هم هؤلاء الناس!!?
    سخافات ما يسمى بالإسلاميين.

  14. يا زول هوي انت لو داير تمارس عقيدتك بواسطة الدولة وحكومتها وسلطتها فالدولة لا تغني عن الفرد شيئا وهل سيشفع لك عند الله كونك وزير في حكومة أو دولة اسلامية؟؟ التدين كان ومازل مسألة شخصية وفردية ولو داير تمارسها فالدولة العلمانية لا تمنعك وان كنت تسعى من خلال الدولة أن تقيم مؤسسات اسلامية كالزكاة بقانون فبرلمان الدولة العلمانية يتيح لك ذلك بالديمقراطية وموافقة الآخرين لو حصلت على الأغلبية المطلوبة من الذين يمارسون قناعاتهم الشخصية مثلك فما ضر العلمانية التي تخفظ الحريات الفردية وتحافظ على حقوق الأفراد الدينية وخلافها؟ عاوزين بس تفرضوا على الناس شريعة مدغمسة عن طريق الدولة لتمارسوا الفساد والأنانية ولا يحاسبكم الناس عليها لتمارسوا فسادكم الذي أزكم النفوس وكره المواطنين في وطنهم! يا خي كفاية الشفناهو منكم 30 سنة ولم اسلاما يطبق حتى في صراخ صلواتكم مثل مكاء الشياطين التي لم تنهكم عن الفحشاء والمنكر بل ازدادت الفاحشة والقتل بزيادة مساجد الضرار التي تقيمونها كل يوم حتى أن بعضها ينهار جراء الغش حتى في مواد بناء المساجد وأما عن الزكاة والحج والعمرة فحدث ولا حرج

  15. حبيبي عبد الهادي
    ما عارف ابدا من وين لكن اظنك جاي واقع من ياتوا سماء ما بعرف
    علمانيه شنو يا اخونا وشريعه اسلاميه شنو الفازوا بيها عشانها بالانتخابات الماضيه
    انتا قايلينا جاين من وين وشريعه شنو البتتحدث عنها دي؟؟؟؟
    بالله عليك انتا قايل في حمار بصدق كلامك دا انه الناس ديل فازوا بانتخابات ؟؟ وكما عشان تبنيهم الشريعه؟؟
    انتا دا متخوف من العلمانيين في شنو ؟؟؟ انتا شغال مؤذن ولا امام ولا فيس هيئه علماء السلطان عشان ما تتخوف من العلمانيه؟؟؟
    ولا تكون داعيه وبتصرف من مال الشعب دا اصله قروش البلد كلها اكلوها باسم الدين
    عزيزي بلاش الحركات البتعملو فوقها دين وتنبصوا نفسهم حماه الاسلام وانتم اكبر مجرمين عرفهم التاريخ
    (((كل هذه التحركات أثارت الحمية في شباب هذه الأمة الغيورين على دينهم حيث تم إنشاء عدد من القروبات في مواقع التواصل الاجتماعي منها الفجر الصادق الذي يضم ثلة من عظماء قادة العمل الإسلامي وقروب سودان بلا علمانية وحراس العقيدة وغيرها من المواقع التي وجدت حراكا وتفاعلاً كبيراً من المنتمين لهذه القروبات في مواقع التواصل الاجتماعي حيث وصلت عضويتها إلى أرقام خرافية أدهشت القائمين على أمرها))) دا قروب شنو ووصل كم اكتب الرقم عشان نعرف كمان احنا ؟؟؟
    خاف الله
    اتق الله يا تجار الدين

  16. ” أقزام العلمانية ” ” حمالة الحطب ” وغير ذلك، يجب البعد عن فحش القول والبذاءة .. ليس المؤمن بطعان ولا فاحش ولا بذئي.

  17. يا كاتب المقال انت في نفسك مابتعرف عن الدين شئ …الدين متاصل ومتجزر في صدور السودانيين ومابحتاج لوصية من امثالك والشيوعية والعلمانية اتركها…الخوف علي الدين من التجار والحرامية والقتلة وبطش الشعب والظلم والتمكين باسم الدين .مقالك سطحي .ارجووووووكم ماتضحكو علي عقول الناس …

  18. الى المسمى مقاله ( صيحة نذير) .. اود ان اقول لك ان كانت هناك موجة دينية عاطفية اخذة بتلابيب عقلك فانعم بها لوحدك ولا احد يزعجه ذلك على الاطلاق , مشكلة الذين ينقادون وراءشعارات الاسلام وما يعرف بالشريعة وغيرها من التخريصات التى لا علاقة لها بالواقع تجدهم اكثر الناس جهلأ فى فهم اى شى اخر خلاف ما تقوله عقولهم المخدرة والمحنطة فى ثلاجة القرون الوسطى .
    ماهى العلمانية ؟؟ ماذا تعرف هنها ؟؟ ولمساعدتك فى فهم شى من العلمانية على ارض الواقع اقول لك ان كل دول العالم المتطور الان تنتهج المنهج العلمانى الذى يحترم حرية الفرد ويحترم حقوق الانسان ويفرض دولة القانون على كل المواطنينين سواسية , هل لك ان تعطينى مثال على ارض الواقع للدولة الاسلامية ( خلاف الشعارات) , هل هناك فرد واحد من القروبات التى وصل مشتركيها الى اعداد خرافية ان يعطينا مثال لدولة اسلامية ؟؟ ليس اليوم ولكن منذ بداية تاريخ الاسلام نفسه الى اليوم؟؟ هل كانت هناك دولة اسلامية يمكن ان تكون مثال يحتذى به ؟؟
    ان الاسلام هو واحد من اهم اسباب تخلف البشرية اليوم وواحد من اكبر مشاكل ومعضلات التنمية وخصوصأ فى الدول التى يستشرى فيها هذا الداء مثل السرطان والسودان وافغانستان هم المثال الاكثر واقعية للتخلف والقعود , وما يؤسف له ان هناك لا يزال الكثيرين من امثالك يعيشون فى هذه القوقعة ويستميتون فى الدفاع عنها رغم ما هو ظاهر ظهور الشمس من كوارث ما يعرف بالدولة او النظام الاسلامى او بالاحرى الشعارات الاسلامية الخاوية ..
    ولقلة العرفة وضعف المقارعة العقلية والحجة بالحجة يلجاء كل من هم يعيشون فى وهم الاسلام وعالم الغيبيات الى توجيه التهم والاساءات بدل الحجج , وها انت تصف تراجى بانها حمالة الحطب .
    اذهب الى قوقعتك ايها المتخلف والحكومة التى تتحدث انها فازت بالانتخابات لم تاتى على ذكر كلمة شريعة على الاطلاق ولكنها فازت بالتزوير ولالهاء الناس وصرفهم عن عملية التزوير لجاءت الى ما يسمى (الحوار الوطنى )بعد الانتخابات مباشرة حتى لا يتداول الناس ويتحدثون عن عمليات التزوير وعدم شرعية الحكومة ..
    السودان سيكون دولة علمانية تتساوى فيها الحقوق ويتساوى فيها المواطنيين وتسود حرية العقيدة لكل فرد بدون وصاية من احد ,ان لم يعجبك الحال اذهب الى داعش واحلم بدولتك الالاسلامية الخيالية الى ان يصيبك صاروخ من طائرة امريكية علمانية ويذهب بك الى الجنة ..

  19. نحن معشر العلمانيين الاسلام لنا خط احمر ايضا
    نريد ان نحافظ على قدسية الاسلام من امثالك من الاسلامويين الذين فعلوا في الاسلام ما لم يفعله ابن ابي سلول نريد ان نحافظ على عقيدتنا الاسلامية وعلى ديننا من تشوهات والترهات وتسخير الدين للمكاسب السياسية والشخصية كما نريد ان نعلم ابنائنا الدين الصحيح الذي جاء به نبينا الرحمة المهداة وليس ما جاء به حسن البنا وحسن الترابي دين فقه السترة والتحلل نريد ان نعلمهم حب لاخيك ما تحب لنفسك ، من شاء فاليؤمن و من شاء فاليكفر ، لوسرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يدها ،

  20. مقال سخيف لا يستحق النشر فضلا عن التعقيب , ويبين مدى الخواء الذي يعانيه العقل الإسلاموي المغلق الغير قابل للتطور والإنفتاح .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..