بعد مقتل الشاب الأمين.. منظمة نسوية تدعو لمقاومة قهر السلطات

الراكوبة: رشا حسن
في تشييع مهيب لجثمان الشاب الأمين محمد نور، الذي قُتل داخل مقر جهاز المخابرات في مدينة كسلا بولاية البحر الأحمر، شهدت الحادثة إدانة واسعة.
وفي بيان لها، وجهت مبادرة “لا لقهر النساء” نداءً لأبناء وبنات الشعب لعدم السكوت على القهر والخوف الذي يمارسه من يسعون للبقاء في سدة السلطة والثروة على حساب حياة المواطنين.
وأكد البيان، الذي اطلعت عليه “الراكوبة”، أن الحرب تمثل آخر مسمار في نعش العسكر والمليشيات – وفق تعبيره – والنخب التي تبيع الوطن والمواطن بحثًا عن رضاهم. وأضاف أن الشعب صُدم بمقتل الشاب الأمين محمد نور في معتقلات الأمن بكسلا، مشيرًا إلى أن جرح الأستاذ أحمد الخير لا يزال ينزف.
واتهم البيان “جنرالات الدم” باستباحة الوطن، وطالب برفع الصوت وهتافات الثورة العظيمة: “الثورة ثورة شعب، والسلطة سلطة شعب. العسكر إلى الثكنات والجنجويد يُحل”.
ودعا البيان إلى الاستعداد والتنظيم في أي مكان وتحت أي ظروف، مشددًا على ضرورة رفع شعار “أرضًا سلاح” في دور الإيواء ومعسكرات اللجوء، وفي المدن والريف. كما أكد أن من يقبع تحت قمع أي من طرفي الحرب هو ضحية لوجهان لعملة واحدة تسعى لتقسيم الوطن وبيعه.
في الأثناء، قالت مجموعة “محامو الطوارئ” إن اغتيال المواطن “الأمين محمد نور” داخل مقر جهاز المخابرات العامة بولاية كسلا، بذريعة تعاونه مع الدعم السريع، دون تقديم أي أدلة أو إجراءات قانونية سليمة تضمن حقه في المحاكمة العادلة، يعد مخالفة جسيمة لقانون الإجراءات الجنائية السوداني.
وطالبت المجموعة في بيان لها المجتمع الدولي وكافة الهيئات المعنية بحقوق الإنسان بالتحرك العاجل واتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف الانتهاكات بحق المدنيين.
له الرحمه والمغفره
ولكن تعلمون جيدا خطر الجنجويد واستباحتهم المدن والقري الامنه ينتهكون اعراض مواطنيها ويسرقون وينهبون وماحدث في ود مدني ليس ببعيد فقد دخل الجنجويد المدينة بواسطة المتاعونين والخلايا النائمه داخلها واستباحوها فيجب أخذ الحيطة والحذر في كسلا وغيرها من مدن السودان الأخري لحماية المواطنين وعليه يجب إعلان حالة الطوارئ أو منح سلطات اكبر لجهاز الامن للتحرك والقبض علي اساس للاشتباه فقط وان يكون رجل الأمن هو القاضي ووكيل النيابه والمتحري لانه لو رجع الي تلك الجهات لأخذ الأمر منها للقبض أو التحري لاضاع الفرصة للقبض على المشتبه به وعرض حياة الآلاف من المواطنين لخطر الجنجويد والبلاد في حالة حرب مع عدو شرس
ولكن بشرط أن تكون تلك السلطات الممنوحة لرجل الأمن مقيده وان لأ يسمح له باستعمال اسلوب التعذيب في الضبط والتحري واحترام كرامة الإنسان في المقام الأول وإذا حدث غير ذلك ترفع عنه الحصانه فورا ويقدم للمحاكمه
يا زول انت عاضاك نعجة ما اصلها عضت عيال حاج نور المخانيس المعردين
الكوز مرفوع عنه القلم كالحمار والبعير ومجموع البهائم فاكتب ماتشاء.
نحن جميعا امام حدثين هامين سيثبتان ان كان نظام الحكم الحالى نظام سودانى نزيه غير مرتبط بالميزان ام لا
الحدث الأول أخطاء وحدة السدود التى ارتكبته فى العام ٢٠٠٤م فى تنفيذ سد اربعات
الحدث الثانى أخطاء ارتكبتها جماعة من جهاز أمن الدولة بحق معتقل فى سجونها بكسلا
دعونا ننتظر ماذا يقول القضاء لنبرىء حكومة بورتسودان من تهمة بالكوزنة واذا ثبت انهم فعلا كيزان فسيكون لنا حديث اخر
يا ناس الشرق تانى ما تستنفروا اولادكم لحماية نظام الكيزان والبرهان وترك لابد من أحياء نار الثورة حتى كنس اخر كوز وجيش الكيزان والحنجويد.
انت كوز مبرشم لا تفقه شئ وحاقد علي الثورة والثوار منطقك غريب لانو اساسا كل البلاغات ضد المواطنين كيدية لتصفية حسابات خاصة لا علاقة لها بالحرب ولا الدعم السريع.
مشارك اساسي في الجريمة واحد من الفلاته تابع الشوايقة وان كان اغلب الشوايقة فلاته وتكارين اسمه الوسيلة الماحي وهو معروف هو وأهله من احقد واحسد إنسان هو وأهله لأهل الشرق جميعا وهو كان معروف معرف عندنا بجدة عضو وجندي مطيع في كتايب الظل التي تتبع على عثمان طه.
أنتهت اكذوبت جيش واحد شعب واحد