ربيع عبد العاطي في سطور…

معلومة أضافية حي القانون لم يدرسه هذا المنافق المتسلّق فكيف له بإمتحان المعادلة!!!!! لا غرابة في ذلك و نحن نشهد عدد حاملي شهادة الدكتوراة في زمن الأنقاذ و التي كانت تستخرج مثلها مثل أيصال عبور طريق من دون وجه حق و تزوير في تزوير و الشواهد كثيرة عندما قامت لجنة أزالة التمكين بكشفهم قبل أن ينقلبوا عليها .
للمعلومية هذا الربيع الأفاك الآشر درس في معهد مغمور في القاهرة و لا يملك سوى دبلوم أضعف من معاهد موجودة بالسوق العربي و أعتزر عن بعض المعاهد المحترمة بوسط خرطومنا المغتصبة من الحركات المسلحة و الجنجويد و مخابرات الجوار بإستضافة البرهان الجبان.
هذا المدعّي رييع عبد العاطي من قرية الكرفاب المكلومة بالمشوهين من أمثاله و أمثال علي عثمان المجرم نعرفهم جيدا و نعرف تاريخهم فلا تحسبن أنا ك مواطنين غافلين !!!
شي مضحك جدا ان يكذب الشخص و يصدّق أكذوبته و يعيش في أباطيرها و كأننه يملك خيار حياة ثانية بعد بطلان الأولى !!!
خارج النص
كثير من قري و حلال السودان ظلمها أنسان المنطقة و قرى و حلال و أرياف أخرى رفع أنسان المنطقة من قدرها و شأنها و كان أنسان مشرّف و وجه مشرق أحاول جاهداً أن أعتزر من قرية الكرفاب و عزانا أن بها عدداً من أصحاب المبادئ و القيم فيهم من قدم و فيهم ما زال يقدم في قطار الثورة .

كان يدرس بكلية التربية جامعة الخرطوم ورفد منها لتزوير الامتحانات .. هاجر السعوديه وعمل فى فندق بمدينة جده ثم ذهب الى المدينة المنورة وكان سيئ السمعه .. عاد بعد الانقلاب وشغل عدة مناصب وكلها صاحبته فيها تهمة الفساد .. دراسته غير واضحه لم يتخرج من جامعه لكنه إدعى أنه قرأ فى معهد أو شئ من هذا القبيل بالمراسلة .. سمى نفسه خبير صحفى ثم خبير وطنى وكان يدافع عبر الفضائيات عن نظام الكيزان وكثيرا ما إدعى كذبا بعدم وجود مظاهرات ضد نظام البشير رغم أنه يتداعى حتى سقط ، قالت مذيعة الجزيرة عندما أرادة إستضافته ليحكى لهم عن الحاصل أنه قد إشترط أن يدفع له مبالغ مالية وهذا الكلام موجود فى سيرته فى صحائف الفيس بوك .