إذا عدنا لجرد العقد الأخير، على الأقل، فإننا نجد أنه قد رحل من خلاله الكثير من رموز السودان على مستويات السياسة، والفكر، والأدب، والفن، والاجتماع. ولكن أكثر هؤلاء الذين وجدوا تبجيلا كانوا من الشيوعيين، واليساريين الذين تحالفوا فكريا معهم بشكل، أو بآخر.
وإذا قارنا حجم التقدير الذي وجده الرموز الراحلون من التنظيمات الأخرى فإنه يصعب القول إنها لقيت اهتمامنا بالقدر الذي وجده هؤلاء الشيوعيون الممجدون. وربما شيعت الجماهير بعض قادة النظام باللعنات برغم أن ثقافة السودانيين حتى وقت قريب كانت لا تثأر من شخص عند دنو لحظات موته وبعدها. ولكن ثقافة العنف المستبد التي أرساها الإسلاميون في التعامل مع الآخرين لم تتح مجالا للمغبونين للتسامح مع موتاهم، والذين بعضهم أراق الدماء، واغتصب النساء والرجال معا، وأذل كرامة المستضعفين.
إن غالبية الكتابات التي تناولت سيرة هؤلاء الشيوعيين الأماجد بجزيل الكلم، ولوعة الحرف، وزفرات النفس الحرى، تنتمي إلى تيار التغيير العريض باتجاه الحرية، والديموقراطية، والسلام. رثاهم ممثلو كل الأجيال بصدق، منهم بعثيون، ومنتمون للأحزاب التقليدية والحديثة، أنصار، وختمية، ومستقلون، وجمهوريون، وصوفيون، ونشطاء منظمات مجتمع مدني، ومحاربو حركات مسلحة. بل إن هناك بعض الإسلاميين الذي أبدى تقديرا للشيوعيين الراحلين، فضلا عن ذلك فإن الحكومة التي تكيد كيدا للحزب أبدت نوعا من التقدير لهم، وإن كان صوريا. ولا بد أن الإخوة الجنوبيين الذين انفصلوا عنا عبروا أفرادا، وقيادات، وبرلمانا، عن بالغ الأسف لفقد هؤلاء الرموز الوطنيين. وهكذا تلاقى الشمال، والشرق، والغرب، والوسط، والجنوب في ملحمة قومية للوفاء. وعلى مستوى الشرق الأوسط، وأفريقيا، فإن رموزا فكرية، وجماعات، ومنظمات، عبرت عن حزنها لفقد هذه الشخصيات السودانية التي كانت تشاركها هموم اليسار العربي، والإفريقي.
بالتوثيق نجد أن الذين شيعوا جثامين الشيوعيين يمثلون معظم قطاعات البلاد، والذين يشاركون في تأبينهم سنويا في السودان، والمهجر هم هؤلاء السواد الأعظم من السودانيين. ففي هذا العقد المنصرم مات نقد، وحميد، والخاتم عدلان، والتيجاني الطيب، وسعاد إبراهيم أحمد، وسعودي دراج، وعبد الماجد بوب، ومحمد سعيد القدال، ووردي، وآخرون، وأخيرا فاطمة أحمد إبراهيم التي جاء اهتمام الناس بوفاتها هادرا حتى بدا كأنها تنتمي لتيارات السودان السياسية جميعها هذي، أكثر من انتمائها للحزب الشيوعي فحسب.
وهذا الحب الجارف الموثق في حروف الناعين، ومواد وسائط الميديا، كاد أن يخلع الراحلة حتى من حزبها الذي انتمت إليه، وتمثلت أدبياته، وعرفت به. ولاحظنا أنه رغم سيطرة الحزب على إجراءت القيام بأعباء الدفن إلا أنه لم يتمكن من تمام السيطرة على كل ما صاحبها من أحداث أدت لطرد قادة السلطة من موكب التشييع.
-2-
لا بد أن هناك رابطا قويا وسط هذه الجموع السودانية التي اتفقت على معنى هذا التبجيل الكبير، والتقدير لميراث هذا النفر من الشيوعيين، والتعبير عن العاطفة إزاء رحيلهم إلى الآخرة. هذا بالرغم من أن الوسيلة الفكرية التي يتبعها الحزب قد واجهت حربا شرسة منذ خمسينات القرن الماضي في مجتمع يسهل فيه جدا تجييش عاطفته الدينية. وهذه ما تزال توظف ضد الحزب، وأهل الاستنارة الآخرين، كنوع من الابتزاز الإستراتيجي، وكوسيلة للشنشنة الفكرية التي ترنوا إلى السيطرة على حيز الرأي العام.
والحقيقة أن الدين، لم يكن يوما هدفا للعداء، أو الاستهداف من الشيوعيين السودانيين، ولا توجد في أدبيات الحزب الرسمية ما يعبر عن انتقاص لقدر الإسلام، أو المسيحية، أو الأديان الأفريقية. قد يوجد في الحزب ملحدون، ولكنهم هم الملحدون عموما الذين يتخذون موقفا ليس ضد معتنقي الدين وإنما يستهدفون مساءلة المصادر الدينية كلها. ومن حق الملحدين، أو الإنسان عموما، ان يؤمن بدين، أو لا يؤمن ما دام الإيمان، أو عدم الإيمان، بوصلة الضمير، ولعل دين الإسلام ذاته لم ينته إلى حمل الناس على الإيمان بالجبروت. وكان أهل الكتاب في صدر الإسلام لا يؤمنون ببعثة النبي الكريم، ويعتقدون في ما يعتقدون، ويتعاملون معه على هذا الأساس. وقد ظل الملحدون، الشيوعيون وغيرهم، يتعاملون مع الأمر باعتبار أنه حق على المستوى الفردي. ولكنهم لم يراكموا أدبا منشورا ضد المعتقد حتى يقعوا في فخ الذين ينافسونهم في حصد عاطفة، وقلب، وجهد الجماهير.
وهنا تضحي القلة من الشيوعيين الملحدين بحريتها في الجهر بالتعبير إعلاميا، احتراما لما يراه البعض أنه خدش لمعتقد المتدينيين، والذين يشكلون أغلبية الشعب السوداني. وربما يعود هذا التقليد الصارم إلى لوائح الحزب التي تشدد على هؤلاء الشريحة من العضوية بأن المعركة الأساسية تتعلق بالتنوير أكثر من التهديم، وبالتثقيف أكثر من الازدراء بالموروث المعتقدي، وببحث المشرق في التراث الإسلامي، أكثر من تناول ذلك الموضوع الذي يثير المشاكل لا الحلول. وعلى هدي هذه المفاهيم سار الشيوعيون جميعا ينشطون في العمل العام. يخفقون هنا، وينجحون هناك، ويراجعون بمثابرة مساهمتهم الوطنية على طول التاريخ، وفي كل هذا السعي النظري، والحركي، تجدهم منفتحين أمام المعرفة. ومن نافلة القول أن آيات هذا الانفتاح الشيوعي تتمثل في تخلي شيوعيين عن الإيمان بالنظرية الماركسية نفسها، إذ إن بعضهم انتهى إلى التصوف، أو الانضمام لخصم الحزب الشرس حتى: الحركة الإسلامية. وهناك من تركت الحزب ثم مضت إلى حال سبيلها حرة من كل قيد تنظيمي، دون أن تتخلى عن الماركسية، أو القناعة بقيم النضال من أجل مستقبل أفضل.
وما يجدر تأكيده أن بعض ملحدي الحزب هم الذين بحثوا عن سلوى دينية لاحقا لدى هذه التيارات الرجعية”، بينما بقي ملحدون وغير ملحدين متمسكين بالنظرية التي بذل قادة الحزب جهدا لسودنتها حتى تتماشى مع طبيعة واقع البلاد. وغالب هؤلاء المتمسكين بالتنظيم الآن هم الذين يسيرون على نهج التراث الذي خلفه أولئك النفر الأشاوس من الراحلين. أما الذين سعوا لمغازلة اليمين الديني فالكثير منهم قد تناسى مطالب الجماهير، وسكت عن الدفاع عن الفقراء، والمحرومين، والمظلومين، وبصورة أو بأخرى يسعون إلى استهداف بنية الحزب.
-3-
من خلال هذا الولاء الشيوعي للجماهير المستغلة تاريخيا يُفهم هذا الحب الجارف الذي بينه المنتمون للتيارات السودانية كافة لرموز الحزب الراحلين في مناسبات تشييعهم. وإذا تعمقنا في هذه الأحداث فإننا نرى أنها تُلقي بمهمة ثقيلة على هذا الحزب أكثر من كونها تمنحه صكاً يجيز وطنية خطه السياسي فحسب. فلو أن هذا الإجماع على الحب الجارف نحو أفراد الحزب لا بد أن قد تأسس على إشراقات تربيته النظرية لكوادره النوعية هذه، فإنه يعني أن الحزب، من جانب آخر، برغم الضربات الموجعة التي وجدها من قوى اليمين طوال نصف قرن من الزمان، وتصاعد الاستهدافات نحوه في الآونة الأخيرة، ما يزال يمثل البوتقة السياسية السودانوية التي تلم شعث الناس إن لم يكن حركيا، فنظريا على الأقل.
وهذه رسالة تعني أن في حراك الشيوعيين كثير من الأمل في استعادة العافية للبلاد، وسلامة الانتقال من مرحلة الاستبداد إلى آفاق الحرية، والتجسير بين قضايا الحضر وأولويات الريف. بل إن فاعلية الحزب، وقدرته على معالجة أدواء فعل التنظيم، وإدارة تبايانات رؤى قادته، وإيجاد وسيلة لتنمية منظوره لقضايا السودان على ضوء المستجدات الماثلة، والاعتبار من ثقل التاريخ على الحزب، كل هذه الضروريات، الأولويات، تفرض مسؤولية وطنية أكبر على الشيوعي للسير في تحقيق تطلعات هؤلاء الراحلين، والتي هي تطلعات أغلبية السودانيين التي مجدتهم بهذه الصورة البليغة، وعكست معنى الوفاء، ووضعت سقفا عليا للتبجيل.
صحيح أن هؤلاء الذين احتفوا بسجل حياة الراحلين من الحزب، ومن ثم حزنوا على مفارقتهم دنيانا، لا يتفقون تماما مع كل الرؤى التي يطرحها الحزب اليوم. بل إننا شهدنا قبل شهور عدم توافق الشيوعيين أنفسهم بعضهم بعضا، والذي أدى إلى خروج، أو إعفاء جماعة من قياداته، في ملابسات تنظيمية أو فكرية. كما أن هؤلاء المحتفين بالراحلين ربما يتمنون لو أن سجل كل شيوعي يماثل عطاء فاطمة أحمد إبراهيم، أو سعاد إبراهيم أحمد، أو نقد، أو التيجاني الطيب.
ولكن يبقى الرهان على العطاء أهم من الرهان على الانتماء وحده. وعندئذ يبقى الحكم على الشيوعي من خلال ما يقدم للجماهير، وليس العبرة بالخطأ في التقدير مرة، أو إساءة النظر مرة أخرى، وإنما تأتي العبرة بكامل إسهام الفرد الإيجابي المكثف الذي يبقى نوعيا حتى آخر رمق. ولا يكفي فقط قياس سجل الإنسان بالشعارات التي يتبناها. فما لم يتطابق الفعل مع الفكرة فإن لا معنى لتقديس الانتماء لمنظومة سياسية مهما حملت من قيم التنوير، أو المنطق، أو رجاحة النظر.
وفي زمان توضع فيه السلطة المتاريس أمام وحدة قوى التغيير الديموقراطي، فإن التعاطف مع الحزب في هذه المرحلة التي تتصاعد الحملات المنظمة الواضحة ضده من قبل قوى ظلامية، والمتواطئين معها، واجب مهم، ينبغي أن يكون هم كل الناشطين لإحداث التغيير، خصوصا أن ثقافة الالتزام الوطني التي أرساها هؤلاء الراحلون المتسقون تتطلب منا شيوعيين، وغير شيوعيين، أن نتقفى أثرها، وهذا أكبر تكريم لهم.
صلاح شعيب
[email protected]
اشكرك استاذ شعيب لهذا الانصاف في زمن الجحود والحرب على حزب العمال والمزارعين والمثقفين والشيوعيين ملح الأرض ولا يسرقون ولا يخونون وتعلمنا منهم الكثير من ابجديات العمل النقابي والذي صار يعبر الان عن مصلحة عضوية الكيزان
ولم اجد اطهر من الشيوعيين في الوفاء للسودان والتعامل مع المال العام
يا سلام علي هذا التقدير لحزب فاطنة احمد ابراهيم كما اسميها بالإسم السوداني او المتسودن والتقدير لك كله الاستاذ صلاح شعيب بقلمك المستنير الذي يتنقل من موضوع الي موضوع بكثير من المعرفة العميقة وشهادتك عن الشيوعين اكبر دعم لهم وهم يواجهوا منذ الإستقلال أشكال من التضيق من الرجعية والحزب الشيوعى قلب السودان النابض ولا وجود لسودان بدون قوة للحزب الشيوعي وعلي الناس ان تعرف هذا فمحاولات اضعاف الحزب لن تخدم الا الاصولية والسلفية التي هدمت السودان ومزيدا من التألق يا حزب قاسم امين ولعل جنازة فاطنة إستفتاء علي رهاننا على حزب القدال وجوزيف قرنق وصالح محمود وبقية المناضلين
من فين جبت الكلام ده … السودانيين لا يحبون عبدالخالق مثلا لكنهم يحبون نقد لتواضعه ووضوحه وسودانيته ولا يحبون فاروق أبو عيسي لكنهم يحترمون فاطمة ويقدرون تضحياتها. من يحبك يتبعك ويتمثل بك لكن ما أبعد السودانيين من الحزب الشيوعي
لقد انتهت الشيوعية حتى عند اهلها الاصليين واما الشيوعيين السودانيين ففيهم او اغلبهم كان يحترم عقيدة اهل السودان وكانت المعارضة تضم محمد عثمان الميرغني وجون قرنق وياسر عرمان والحلو رغم اختلاف معتقدهم .
كذلك ضمت الحكومة احمد سليمان و سبدرات و صلاح احمد ابراهيم و فاطمة احمد ابراهيم ولا تنسى ان جون قرنق كان نائب اول للرئيس .
عند الموت تتجلى سودانيتنا وطرد من جاء في العزاء لا يشبه السودانيين
لا نبكي علي الاطلال.اين الحزب الشيوعي عالميا؟؟؟! وصدقني ياعزيزي الفاضل لو الحزب الشيوعي حكم البلد دي برضو كان اخد علي راسو ولن يجد منهم من يبجل ؟وفي النهايه دي حضارات سادت ثم بادت ؟
#الفرد_للجماعه _ والجماعه_للفرد
أين وكلاء الله ف الأرض وتربيتهم التنظيمية والدينية
الشيوعيون يجدون الحب الجارف من السودانيين!!!!!!!….انت شارب شنو يا صلاح شعيب…من هم الذين اتوا بنظام مايو؟…من الذى قتل الابرياء فى جامع ود نوباوى؟؟…اليست للمساجدد حرمة….من الذى ازهق ارواح اخوانهم من الضباط فى قصر الضيافة؟…من الذين ابادوا الناس فى الجزيرة ابا بالاستعانة بالقوات المصرية؟…حتى وانهم صوروا بيت الامام الهادى بعد مقتله وأدعوا انه كان سكيرا ومنزله ملان بزجاج الخمر….خليك من حزب الامة والاحزاب الاخرى فهل انا اليسارى التوجه أحب الشيوعيين
لقد نسيت واحد من اعظم الرجال الراحل الشاعر محجوب شريف ( مريم ومي بنياتي )
تحياتي استاذ شبونه تعليقا علي [ قد يوجد في الحزب ملحدون].الحزب اكيد عارف عددهم كم. ديل ما يتخفو وسط الناس فيهم من يمزق المصاحف ويدنس المساجد . وصلاة الجنازه المافيها ركوع تلقي راكع تأليها وتمجيدا للميت . شوفو صور مغتربي بريطانيا في واحد راكع . ونحنا شباب صغار لمن مات جمال عبالناصر واحده من الجرائد يا الايام يا الصحافة في المانشيت مكتوب [هو كالله] قاصدين جمال عبد الناصر .أعوذ بالله من هؤلاء البني آدميين ..
ببساطه لانهم لم يبيعوا انفسهم كما فعل ال المهدى وال الميرغنى …ولانهم يمتلكون قيم ومثل …اختلفنا او اتفقنا على منبعها لكن هى مثل انسانيه وقيم عظيمه.
يا رفيق لا حب جارف ولا يحزنون
الشعب على دين اعلامه
الم تر كيف كان جون قرنق رمزا للشيطان ثم كيف تم استقباله بالدفع الاعلامي وكانه بطل قومي فاتح ؟
كلما صاح لأن هذا الكلام حقيقة حسب أستاذ عراقي شيوعي درسنا في معهد تكنولوجيا بغداد أن الحزب الشيوعي السوداني أحسن حزب في الوطن العربي واخص لذلك القادم والانتماء للوطن والشعب
ياسلام عليك ياصلاح شعيب والله الواحد بحب كتاباتك لصدقها ووطنيتها ،، ومجرد مايلقي اسمك بجري علي مقالك يقراها حرف حرف وبتمعن
الشيوعيون الاولون السابقون ارثوا ادب وتاريخ جعل منهم رموزا يصعب اللحاق بها حتي من قبل الشيوعيون الحاضرون ناهيك عن بقية الاحزاب التقليديه واليمينيه التي لن تستطيع مجاراة الرموز الشيوعيه …
الحزب الشيوعي امام امتحان كبير وهو المحافظة علي تقاليد وانجازات الرعيل الراحل من قادته الذين دخلوا قلوب هذا الشعب واحبهم واحبوه
الحزب الشيوعي مطالب بإخراج كوادر تماثل وتشابه الرعيل الاول في نهجها وشعبيتها ووطنيتها وهذا احد التحديات التي تجابه الحزب
رحل جيل فهل جهز البديل؟
علي الحزب الشيوعي الاستفاده من المكاسب التاريخيه التي اتت بفضل حسن الاختيار لممثليه فكانوا خير سفراء عرفوا بقيم الحزب وتقاليده فوجدت قبولا واسعا وسط الشعب رغم تأمر الظلاميين ..
نضال الحزب وشعبية قادته اكسبته رصيدا كبيرا وسط الناس فكيف سيسنثمر الحزب هذا الرصيد من اجل التغيير والديمقراطيه؟
…
ديل انحنا القالوا فتنا وقالوا متنا وقالوا للناس انتهينا
جينا جينا .. جينا ياوطن حضنك يحتوينا
من قال لك يجدوا تبجيل من الشعب تكلم عن نفسك فقط هم من كان السبب الاساسى فى ضياع هذا البلد هم الذين ادخلو البلد فى صرع الايدلوجيا
اقتباس
***إلا أنه لم يتمكن من تمام السيطرة على كل ما صاحبها من أحداث أدت لطرد قادة السلطة من موكب التشييع.***
اى سلطة(بفتح السين واللام والطاء) ياصلاح شعييييييب
من الذى يعترف بعصابات المتاسلمين تجار الدين بانهم سلطة(بالضمة على السين)
هؤلاء محتلين للبلاد مدمرين للاخلاق والعباد
كفى ياصلاح ؟؟؟؟ سموا الأشياء باسمائها الحقيقية
**امس القريب يتشدق زعيم الكلاب البشكير قائلا بان السودان مفتوح لاى لاجئ –من الفقراء والمقطعين والاميين والمجرميين من دول الجوار الافريقى والعربى الملعوووون (السوريين)
اسالك بالله الزاد الموجود في معية السودانيين مكفيهم حتى يعطى منه للأجانب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الا لعنة الله على البشكير وكلابه الظالمين
مثل ماتت الجبهة الإسلامية بالبشير وأغتالوا الديمقراطية كذلك فعل الحزب أتوا بجعفر نميرى وأغتالوا ايضأ الديمقراطية لايمكن أن نجامل فى ضياع الوطن نحن نتمنى أن يتولى الوطن الشباب فهم الأكثر وطنية وان لاتكون لهم اى انتماءت حزبية لأن الأحزاب عاملة زى هلال .مريخ انتماءاتهم لفرقهم فقط دون الفريق القومى المهمل. الشباب الفرصة الأخيرة للوطن بدلأ من كهنوت العواجيز المنتهية صلاحيتهم.
المدعو أبو محمد الكوز, ما ذكر عن الشيوعيين هي حقائق دامغة لا يمكنك ولا غيرك نفيها فهم شرفاء أمناء ,وأوفياء وليس لصوص ككيزانك السفلة وتاريخهم الناصع وتاريخ السودان يشهد على ذلك, ودعك من الفلسفة والحديث عن صراع الايدلوجيات الفارغ الذى لا معنى له هنا في هذا السياق Irrelevant
لان التاريخ النضالي لقيادة الحزب الشيوعي مشرف ولنانماذج كثيرة فاطمة أحمد إبراهيم سعاد إبراهيم أحمد والتجاري ونقد غادرا الدنيا ولم يأخذوا معهم غير السمعة الحسنة
اكبر اسقبال و اكبر تحية من الشعب السوداني و علي مدى تاريخ السودان كانت لقادة الحركة الشعبية الام و علي رأسهم الزعيم الشهيد الدكتور / جون قرن عليه الرحمة — اكثر من 7 مليون سوداني و سودانية كانوا في الاستقبال الاسطوري — و السبب هو عقيدة ( السودان الجديد ) التي ظل ينادى بها د/ قرنق ما يذيد عن عقدين من الزمان — حتى صارت الامل و الحلم لجميع الشعوب السودانية قد تتاخر و لكنها حنما سوف تتحقق -الشعب السوداني يحترم القيم الشرف و النزاهة و الصدق و الامانة و الشجاهة و التضحية في سبيل المبادئ و المثل و القيم — و اذا اردت ان تكون محيوبا من الأمة السودانية فعليك بها و اذا اردت ان تكون مكروها كراهية التحريم مثل الكيزان و التأسلميين فعليك بنقائضها كما اشتهروا و ذاع صيتهم عبر الآفاق —
عليهم اللعنة —
لك التحيه استاذنا ،
الشيوعيين انظف الناس يدا واعلاهم ثقافة واشطر الناس فى تحليل التاريخ والسياسه والاقتصاد ، لكن ومن تجاربنا الطويلة معهم هم اكثر الخلق تعاليا لايعرفون للتواضع سبيلا ويعتقدون انهم يملكون ناصية كل شئ للاسف ، ولا تعترفون باى شئ جاء من غيرهم مهما كان ، حتى صغارهم يفعلون ذلك ولا عزاء للأخرين . هذه القسوة هى التى جردت الماركسيين من معظم مكاسبهم وهى التى ادت الى انهيار نظريتهم فى الحكم على يد الرأسماليه وسقطوا كما تتساقط حبات المسبحة .
الكيزان زعلانيين وتفأجوا بهذا الكم من البشر وشجاعتهم بطرد صنمهم بكري حسن صالح اخر اصنام الكيزان وكسروا هيبتهم يوم وداع فاطمة احمد ابراهيم اصابهم الرعب من اصدقاء الحزب الشيوعي في الشارع السوداني وكل يوم تزيد عضوية الحزب الشيوعي وحجم اصدقائهم. أعذروهم فهذي من علامات نهاية عهد الكيزان في السودان
معليش تخريمه صغيره … الشيوعيون لا يعرفون الحليفه بالطلاق ابدا تلك العاده البدويه المتخلفه ، والمرحوم احمد سليمان اقيل من الحزب الشيوعى لانه كان كثير الحلف بالطلاق 😂😂
الكيزان والعسكر في متاهتهم الاخيرة اخرجوا ما في بطونهم من وسخ هم ومن شايعهم
ما علاقة الجزب الشيوعي بالقيم و الشرف و الصدق و الامانه و الشجاعة و لبتضحية؟ما الذي قدمتموه للشعب السوداني ؟ كل همكم التفسخ و نشر الرزيلة و الخمور و الله عندكم مقدرة الكذب و تلفيق الحقائق ما ينافسكم فيها إلا الكيزان كل نجاحكم و شجاعتكم في إعلامكم السليط , الشيوعية ماتت في منبتها كرتكم محروق و الفيكم معروفه باقي تلاميزكم بني كوز النسخة المخفية من تنظيمكم الوسخ يوم من الايام بقعدوا يمبحوا زيكم كدة ان شاء الله
أؤيد هذا الكلام بقوه
والله وببسطاطة شديدة جدا لأنهم صادقين وعفيفي اليد واللسان ، منتهي التصالح مع النفس ( رحمهم الله جميعا ) ز
عشان كده لمن تتكلم عن الشعب السوداني قعد تضرسني يا صلاح شعيب
الشعب السوداني في ستة اقاليم وفي الخرطوم 8مليون نسمة هل خرجو كلهم..
طيب ليه القادة ديل ما خلو الحزب جماهيري عشان يجي بي صناديق الاقتراع عبر كل الانتخابات السودانية من 1954 لحد و1965 و1986 لحدي 2010 انتخابات المهرولون..
احسن تصحو شوية وتقعدو في الارض وتشوفو حجمكم الطبيعي في 2017 بالنسبة للحركة الشعبية الضيعوها الشيوعيين ونقلو ليها كمان غسيلهم القذر والمهارترات مع المرحوم غازي سليمان موجودة وموثقة..عايزين تكونو شيوعيين تمام هذا خياركم لكن ما تقولو ذى النملة”انا والفيل هذينا الكبري”
اكبر خروج جماهيري لشعب السودان
حضور جو قرنق
وفاة محمود الحوت
لاعاجبكم الحزب الشيوعي لا الكيزان لا الامة لا الاتحادي لا البعث شعب يحتاج لهولاكو
العنوان المناسب للمقال يجب أن يكون لماذا يكن السودانيين هذا البغض الجارف للقادة الشيوعيين. ما فى سودانى مسلم بحب الشيوعيين
لا يستطيع سحب الجنود من اليمن لانه مازالت المحكمة الجنائية تطارد المجرم وهو عشمان السعودية تساعده في الموضوع هذا.. اصبح المجرم بلا كرامة ولا عزة نفس وفي حالة ضعف كاملة ومغلوب الحيلة.. سلم نفسك افضل لك….
أمريكا تحت جزمتي والاتحاد الأوربي تحت جزمتي والمعارضة تحت جزمتي!!!!
يا جماعة انظروا للشيوعية فى معقلهم الأساسي، ماذا فعلوا بمعارضيهم عندما حكموا فى الاتحاد السوفيتي السابق؟
ثم ماذا حققوا فى منبعهم الأصلي؟
والله الشيوعيون لو حكموكم الا يوروكم النجوم فى عز الضهر. ولو أمروا أحدكم أن يخرج من هذا الباب فخرج من الباب الآخر لقطعوا رقبته.
كو كانت درجة الحب تقاس بعدد المشيعين للجنائز
اذن شيخ الكيزان الترابي هو محبوب المحبوب
أغلبية الشعب السودانى فلوتر وليس لديهم أى ثقة فى كل الأحزاب الحالية لأن هذه الأحزاب لو كانت لديها ذرة تجرد لخلصوا الشعب المغلوب على أمره من هذا الكابوس الذى جثم على أنفاسهم ثلاثة عقود الذى دمر كل شئ ولا زال؟؟؟؟؟؟؟
اشكرك استاذ شعيب لهذا الانصاف في زمن الجحود والحرب على حزب العمال والمزارعين والمثقفين والشيوعيين ملح الأرض ولا يسرقون ولا يخونون وتعلمنا منهم الكثير من ابجديات العمل النقابي والذي صار يعبر الان عن مصلحة عضوية الكيزان
ولم اجد اطهر من الشيوعيين في الوفاء للسودان والتعامل مع المال العام
يا سلام علي هذا التقدير لحزب فاطنة احمد ابراهيم كما اسميها بالإسم السوداني او المتسودن والتقدير لك كله الاستاذ صلاح شعيب بقلمك المستنير الذي يتنقل من موضوع الي موضوع بكثير من المعرفة العميقة وشهادتك عن الشيوعين اكبر دعم لهم وهم يواجهوا منذ الإستقلال أشكال من التضيق من الرجعية والحزب الشيوعى قلب السودان النابض ولا وجود لسودان بدون قوة للحزب الشيوعي وعلي الناس ان تعرف هذا فمحاولات اضعاف الحزب لن تخدم الا الاصولية والسلفية التي هدمت السودان ومزيدا من التألق يا حزب قاسم امين ولعل جنازة فاطنة إستفتاء علي رهاننا على حزب القدال وجوزيف قرنق وصالح محمود وبقية المناضلين
من فين جبت الكلام ده … السودانيين لا يحبون عبدالخالق مثلا لكنهم يحبون نقد لتواضعه ووضوحه وسودانيته ولا يحبون فاروق أبو عيسي لكنهم يحترمون فاطمة ويقدرون تضحياتها. من يحبك يتبعك ويتمثل بك لكن ما أبعد السودانيين من الحزب الشيوعي
لقد انتهت الشيوعية حتى عند اهلها الاصليين واما الشيوعيين السودانيين ففيهم او اغلبهم كان يحترم عقيدة اهل السودان وكانت المعارضة تضم محمد عثمان الميرغني وجون قرنق وياسر عرمان والحلو رغم اختلاف معتقدهم .
كذلك ضمت الحكومة احمد سليمان و سبدرات و صلاح احمد ابراهيم و فاطمة احمد ابراهيم ولا تنسى ان جون قرنق كان نائب اول للرئيس .
عند الموت تتجلى سودانيتنا وطرد من جاء في العزاء لا يشبه السودانيين
لا نبكي علي الاطلال.اين الحزب الشيوعي عالميا؟؟؟! وصدقني ياعزيزي الفاضل لو الحزب الشيوعي حكم البلد دي برضو كان اخد علي راسو ولن يجد منهم من يبجل ؟وفي النهايه دي حضارات سادت ثم بادت ؟
#الفرد_للجماعه _ والجماعه_للفرد
أين وكلاء الله ف الأرض وتربيتهم التنظيمية والدينية
الشيوعيون يجدون الحب الجارف من السودانيين!!!!!!!….انت شارب شنو يا صلاح شعيب…من هم الذين اتوا بنظام مايو؟…من الذى قتل الابرياء فى جامع ود نوباوى؟؟…اليست للمساجدد حرمة….من الذى ازهق ارواح اخوانهم من الضباط فى قصر الضيافة؟…من الذين ابادوا الناس فى الجزيرة ابا بالاستعانة بالقوات المصرية؟…حتى وانهم صوروا بيت الامام الهادى بعد مقتله وأدعوا انه كان سكيرا ومنزله ملان بزجاج الخمر….خليك من حزب الامة والاحزاب الاخرى فهل انا اليسارى التوجه أحب الشيوعيين
لقد نسيت واحد من اعظم الرجال الراحل الشاعر محجوب شريف ( مريم ومي بنياتي )
تحياتي استاذ شبونه تعليقا علي [ قد يوجد في الحزب ملحدون].الحزب اكيد عارف عددهم كم. ديل ما يتخفو وسط الناس فيهم من يمزق المصاحف ويدنس المساجد . وصلاة الجنازه المافيها ركوع تلقي راكع تأليها وتمجيدا للميت . شوفو صور مغتربي بريطانيا في واحد راكع . ونحنا شباب صغار لمن مات جمال عبالناصر واحده من الجرائد يا الايام يا الصحافة في المانشيت مكتوب [هو كالله] قاصدين جمال عبد الناصر .أعوذ بالله من هؤلاء البني آدميين ..
ببساطه لانهم لم يبيعوا انفسهم كما فعل ال المهدى وال الميرغنى …ولانهم يمتلكون قيم ومثل …اختلفنا او اتفقنا على منبعها لكن هى مثل انسانيه وقيم عظيمه.
يا رفيق لا حب جارف ولا يحزنون
الشعب على دين اعلامه
الم تر كيف كان جون قرنق رمزا للشيطان ثم كيف تم استقباله بالدفع الاعلامي وكانه بطل قومي فاتح ؟
كلما صاح لأن هذا الكلام حقيقة حسب أستاذ عراقي شيوعي درسنا في معهد تكنولوجيا بغداد أن الحزب الشيوعي السوداني أحسن حزب في الوطن العربي واخص لذلك القادم والانتماء للوطن والشعب
ياسلام عليك ياصلاح شعيب والله الواحد بحب كتاباتك لصدقها ووطنيتها ،، ومجرد مايلقي اسمك بجري علي مقالك يقراها حرف حرف وبتمعن
الشيوعيون الاولون السابقون ارثوا ادب وتاريخ جعل منهم رموزا يصعب اللحاق بها حتي من قبل الشيوعيون الحاضرون ناهيك عن بقية الاحزاب التقليديه واليمينيه التي لن تستطيع مجاراة الرموز الشيوعيه …
الحزب الشيوعي امام امتحان كبير وهو المحافظة علي تقاليد وانجازات الرعيل الراحل من قادته الذين دخلوا قلوب هذا الشعب واحبهم واحبوه
الحزب الشيوعي مطالب بإخراج كوادر تماثل وتشابه الرعيل الاول في نهجها وشعبيتها ووطنيتها وهذا احد التحديات التي تجابه الحزب
رحل جيل فهل جهز البديل؟
علي الحزب الشيوعي الاستفاده من المكاسب التاريخيه التي اتت بفضل حسن الاختيار لممثليه فكانوا خير سفراء عرفوا بقيم الحزب وتقاليده فوجدت قبولا واسعا وسط الشعب رغم تأمر الظلاميين ..
نضال الحزب وشعبية قادته اكسبته رصيدا كبيرا وسط الناس فكيف سيسنثمر الحزب هذا الرصيد من اجل التغيير والديمقراطيه؟
…
ديل انحنا القالوا فتنا وقالوا متنا وقالوا للناس انتهينا
جينا جينا .. جينا ياوطن حضنك يحتوينا
من قال لك يجدوا تبجيل من الشعب تكلم عن نفسك فقط هم من كان السبب الاساسى فى ضياع هذا البلد هم الذين ادخلو البلد فى صرع الايدلوجيا
اقتباس
***إلا أنه لم يتمكن من تمام السيطرة على كل ما صاحبها من أحداث أدت لطرد قادة السلطة من موكب التشييع.***
اى سلطة(بفتح السين واللام والطاء) ياصلاح شعييييييب
من الذى يعترف بعصابات المتاسلمين تجار الدين بانهم سلطة(بالضمة على السين)
هؤلاء محتلين للبلاد مدمرين للاخلاق والعباد
كفى ياصلاح ؟؟؟؟ سموا الأشياء باسمائها الحقيقية
**امس القريب يتشدق زعيم الكلاب البشكير قائلا بان السودان مفتوح لاى لاجئ –من الفقراء والمقطعين والاميين والمجرميين من دول الجوار الافريقى والعربى الملعوووون (السوريين)
اسالك بالله الزاد الموجود في معية السودانيين مكفيهم حتى يعطى منه للأجانب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الا لعنة الله على البشكير وكلابه الظالمين
مثل ماتت الجبهة الإسلامية بالبشير وأغتالوا الديمقراطية كذلك فعل الحزب أتوا بجعفر نميرى وأغتالوا ايضأ الديمقراطية لايمكن أن نجامل فى ضياع الوطن نحن نتمنى أن يتولى الوطن الشباب فهم الأكثر وطنية وان لاتكون لهم اى انتماءت حزبية لأن الأحزاب عاملة زى هلال .مريخ انتماءاتهم لفرقهم فقط دون الفريق القومى المهمل. الشباب الفرصة الأخيرة للوطن بدلأ من كهنوت العواجيز المنتهية صلاحيتهم.
المدعو أبو محمد الكوز, ما ذكر عن الشيوعيين هي حقائق دامغة لا يمكنك ولا غيرك نفيها فهم شرفاء أمناء ,وأوفياء وليس لصوص ككيزانك السفلة وتاريخهم الناصع وتاريخ السودان يشهد على ذلك, ودعك من الفلسفة والحديث عن صراع الايدلوجيات الفارغ الذى لا معنى له هنا في هذا السياق Irrelevant
لان التاريخ النضالي لقيادة الحزب الشيوعي مشرف ولنانماذج كثيرة فاطمة أحمد إبراهيم سعاد إبراهيم أحمد والتجاري ونقد غادرا الدنيا ولم يأخذوا معهم غير السمعة الحسنة
اكبر اسقبال و اكبر تحية من الشعب السوداني و علي مدى تاريخ السودان كانت لقادة الحركة الشعبية الام و علي رأسهم الزعيم الشهيد الدكتور / جون قرن عليه الرحمة — اكثر من 7 مليون سوداني و سودانية كانوا في الاستقبال الاسطوري — و السبب هو عقيدة ( السودان الجديد ) التي ظل ينادى بها د/ قرنق ما يذيد عن عقدين من الزمان — حتى صارت الامل و الحلم لجميع الشعوب السودانية قد تتاخر و لكنها حنما سوف تتحقق -الشعب السوداني يحترم القيم الشرف و النزاهة و الصدق و الامانة و الشجاهة و التضحية في سبيل المبادئ و المثل و القيم — و اذا اردت ان تكون محيوبا من الأمة السودانية فعليك بها و اذا اردت ان تكون مكروها كراهية التحريم مثل الكيزان و التأسلميين فعليك بنقائضها كما اشتهروا و ذاع صيتهم عبر الآفاق —
عليهم اللعنة —
لك التحيه استاذنا ،
الشيوعيين انظف الناس يدا واعلاهم ثقافة واشطر الناس فى تحليل التاريخ والسياسه والاقتصاد ، لكن ومن تجاربنا الطويلة معهم هم اكثر الخلق تعاليا لايعرفون للتواضع سبيلا ويعتقدون انهم يملكون ناصية كل شئ للاسف ، ولا تعترفون باى شئ جاء من غيرهم مهما كان ، حتى صغارهم يفعلون ذلك ولا عزاء للأخرين . هذه القسوة هى التى جردت الماركسيين من معظم مكاسبهم وهى التى ادت الى انهيار نظريتهم فى الحكم على يد الرأسماليه وسقطوا كما تتساقط حبات المسبحة .
الكيزان زعلانيين وتفأجوا بهذا الكم من البشر وشجاعتهم بطرد صنمهم بكري حسن صالح اخر اصنام الكيزان وكسروا هيبتهم يوم وداع فاطمة احمد ابراهيم اصابهم الرعب من اصدقاء الحزب الشيوعي في الشارع السوداني وكل يوم تزيد عضوية الحزب الشيوعي وحجم اصدقائهم. أعذروهم فهذي من علامات نهاية عهد الكيزان في السودان
معليش تخريمه صغيره … الشيوعيون لا يعرفون الحليفه بالطلاق ابدا تلك العاده البدويه المتخلفه ، والمرحوم احمد سليمان اقيل من الحزب الشيوعى لانه كان كثير الحلف بالطلاق 😂😂
الكيزان والعسكر في متاهتهم الاخيرة اخرجوا ما في بطونهم من وسخ هم ومن شايعهم
ما علاقة الجزب الشيوعي بالقيم و الشرف و الصدق و الامانه و الشجاعة و لبتضحية؟ما الذي قدمتموه للشعب السوداني ؟ كل همكم التفسخ و نشر الرزيلة و الخمور و الله عندكم مقدرة الكذب و تلفيق الحقائق ما ينافسكم فيها إلا الكيزان كل نجاحكم و شجاعتكم في إعلامكم السليط , الشيوعية ماتت في منبتها كرتكم محروق و الفيكم معروفه باقي تلاميزكم بني كوز النسخة المخفية من تنظيمكم الوسخ يوم من الايام بقعدوا يمبحوا زيكم كدة ان شاء الله
أؤيد هذا الكلام بقوه
والله وببسطاطة شديدة جدا لأنهم صادقين وعفيفي اليد واللسان ، منتهي التصالح مع النفس ( رحمهم الله جميعا ) ز
عشان كده لمن تتكلم عن الشعب السوداني قعد تضرسني يا صلاح شعيب
الشعب السوداني في ستة اقاليم وفي الخرطوم 8مليون نسمة هل خرجو كلهم..
طيب ليه القادة ديل ما خلو الحزب جماهيري عشان يجي بي صناديق الاقتراع عبر كل الانتخابات السودانية من 1954 لحد و1965 و1986 لحدي 2010 انتخابات المهرولون..
احسن تصحو شوية وتقعدو في الارض وتشوفو حجمكم الطبيعي في 2017 بالنسبة للحركة الشعبية الضيعوها الشيوعيين ونقلو ليها كمان غسيلهم القذر والمهارترات مع المرحوم غازي سليمان موجودة وموثقة..عايزين تكونو شيوعيين تمام هذا خياركم لكن ما تقولو ذى النملة”انا والفيل هذينا الكبري”
اكبر خروج جماهيري لشعب السودان
حضور جو قرنق
وفاة محمود الحوت
لاعاجبكم الحزب الشيوعي لا الكيزان لا الامة لا الاتحادي لا البعث شعب يحتاج لهولاكو
العنوان المناسب للمقال يجب أن يكون لماذا يكن السودانيين هذا البغض الجارف للقادة الشيوعيين. ما فى سودانى مسلم بحب الشيوعيين
لا يستطيع سحب الجنود من اليمن لانه مازالت المحكمة الجنائية تطارد المجرم وهو عشمان السعودية تساعده في الموضوع هذا.. اصبح المجرم بلا كرامة ولا عزة نفس وفي حالة ضعف كاملة ومغلوب الحيلة.. سلم نفسك افضل لك….
أمريكا تحت جزمتي والاتحاد الأوربي تحت جزمتي والمعارضة تحت جزمتي!!!!
يا جماعة انظروا للشيوعية فى معقلهم الأساسي، ماذا فعلوا بمعارضيهم عندما حكموا فى الاتحاد السوفيتي السابق؟
ثم ماذا حققوا فى منبعهم الأصلي؟
والله الشيوعيون لو حكموكم الا يوروكم النجوم فى عز الضهر. ولو أمروا أحدكم أن يخرج من هذا الباب فخرج من الباب الآخر لقطعوا رقبته.
كو كانت درجة الحب تقاس بعدد المشيعين للجنائز
اذن شيخ الكيزان الترابي هو محبوب المحبوب
أغلبية الشعب السودانى فلوتر وليس لديهم أى ثقة فى كل الأحزاب الحالية لأن هذه الأحزاب لو كانت لديها ذرة تجرد لخلصوا الشعب المغلوب على أمره من هذا الكابوس الذى جثم على أنفاسهم ثلاثة عقود الذى دمر كل شئ ولا زال؟؟؟؟؟؟؟
قوم لف ياخ
الحزب الشيوعى حزب به عقول نظيفه وعاوز يودى السودان فوق الأعالى, لكن اذا حكموا لا قدر الله سيكونون أشد بطشا واحتكارا للسلطه أكثر من الكيزان أولاد الحرام الحاكمننا ديل. لكن الشيوعيون يمكن ما يجوعوننا مثل ما جوعونا الكيزان.
قد تعجب بكرم حاتم الطائي او عروة بن الورد (راي) قال معاوية بن ابي سفيان:- (من قال ان حاتم اكرم العرب فقد ظلم عروة ) عليه اذا احببت فعل امرئ ذلك يقتضي انك تتمنى ان يكون ذلك فعلك ومع ذلك اذا وجدت ماجعلك تعجب بهم (السعة) فلن تفعل فعلهم كذلك الحزب الشيوعي الناس ترى في اخلاقهم وزهدهم مما يحببهم اليهم ولكن طبيعة الانسان التى تحب الثراء والجاه تنفرهم وقت الجد..المواكب الضخمة التى شيعت جثامين هولاء الشيوعيين تجدهم في نزال الانتخابات اكثرهم ان لم يكن كلهم يجانبون صندوق اليساريين متجهين نحو صندوق اليمين.. هكذا نحن دايما نحاول ان نتدثر بثياب غيرنا ونتخلق باخلاق ليس فينا
بأستفزاز سأل مامون أبو زيد الشهيد عبدالخالق محجوب وهو في طريقه الى حبل المشنقة, ماذا قدمت لشعب السودان! أجابه عبد الخالق بهدؤ , الوعى.
حب جارف بتاع منو وطمبور شنو ياخ الشيوعيين ديل أمة ما عارفة تفرق بين وساوس الشيطان وأفكار العقول والأذهان ولحدي هسي بفتكروا إنو أصل الإنسان عبارة عن خلية قذرة نشأت في مستنقع قذر ثم تطور وارتقى جينيافأصبح أب جلمبو فارتقى أب جلمبو فطار أب صلمبو وووو …. يجي واحد فرحان ما عارف علشان العيد قرب ولا شنو ما عارف يقول ليك الشعب السوداني بيحبهم!!! يحب فيهم شنو ياخ ما تقعدوا تطمنو في نفسكم ساكت الله لا جاب باقيكم…
حقيقه انهم عفيفين و مخلصين للبلد …بس عندهم مشاكل تنظيميه داخليه و للأسف كتير من منسوبي الحزب لما يطلعوا بره منو أو يختلفوا مع أعضاء من داخل الحزب يبدوا في النبذ و الفضائح وده للأسف بقلل من رصيد الْحَرْب … و في تقييمي دي نقطه جوهريه في الاختلاف بين الشيوعيين و الاخوان المسلميين.
فالكيزان مهما اختلفوا ما بطلعوا أسرارهم و فضايحهم بره التنظيم و يتكاتفوا و يغطوا لبعض ،
والحالة دي تماثل حالة الخواجات الغربيين و الافارقه ، الغربيين يتكاتفوا ويساندوها بعض و ما مممكن ينقصوا من قدر ااي غربي ، عكس الافارقه ما عندهم التكاتف
وعشان كده من السهل استغلالهم بالجهات ألغربيه … و كل الاغتيالات للقادة الأمميين في افريقيا بواسطة الغرب لعبوا الافارقه دور فيها ، وتعاونوا مع الخواجات دي مصلحة بلدهم .
عملت التشابه ده عشان أوضح أهمية الوحده و التكاتف بين اليساريين … اتعلموا من الكيزان التكاتف
و يا يساري السودان اتوحدوا و ليعلم اااي منكم عندما ينشق و يختلف مع زملائه ويبدا في النبذ و كشف الأسرار انه يخدم الكيزان و يضعف
المعارضه .
الوضع الراهن بحتاج انه قوي اليسار يتوحدوا تحت مظله واحده ويكون تحتها الكيانات الحزبيه المختلفة
وان يتفقوا علي قضايا محوريه اهما كيفية إسقاط النظام و شكليه الحكم ما بعد الإنقاذ و المحاسبه و ايعاد الأموال المنهوبة .
داخل مظلة اليسار دي ممكن التصويت لاتفاق في الأمور دي و التصويت ممكن يكون بنظام point system مبنيه علي الثقل الجماهيري للحزب (عدد أعضاء الحزب المحدد )
بالله بطلوا الخلافات الكتيره و عاينوا لمصلحة البلد؟ و الكيزان ديل استمروا يحكموا البلد الفترة دي كلها لأنهم متكاتفين شفت ليك كوز شعبي بنبذ في الوطني هم عارفين انه مصالحهم واحده … اااهه يا اليسار بن انتو خلو مصالحكم واحده
كل ما اختلف اللصوص تحسس كل منهم سلاحة
لكي لا ننسى الشيوعيون جربناهم عندما جاءت مايو حمراء قانيه وتصدروا الموقف فماذا كانت المحصله:
مجازر الجزيره أبا وودنوباوي وتأميم ومصادرة ممتلكات الناس ،من منا لايتذكر تلك القصائد الثوريه التي أرسلها كمال الجزولي من موسكو حينها والتي تقول:
بيك يامايو ياسيف الفداء المسلول * نشق أعداءنا عرض وطول
حلفنا نقيف ونتحزم * ونشد الساعد المفتول
عشان نبني إشتراكيه
كنا زمن نفتش ليك وجيتنا الليله * ياحارسنا يافارسنا
هل نسيتم ذلك ،
البشيوعيون أياديهم ملطخه بدماء أهلنا الأنصار في ودنوباوي والجزيره أبا
مافعله النميري بهم جزاء وفاقا بما فعلوه هم بالآخرين إنه يمهل ولايهمل
هذا ديدن كل الأحزاب العقائديه من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار
هم يمثلون دور الضحيه مثل اليهود مع (الهولوكوست)
الجدادة ( جعفر ) مسكينة و مابتعرف تكاكي كويس —
الاستقبال الاسطوري للدكتور الراحل المقيم / جون قرنق كان صدمة بالغة و عميقة الاثر لدي جماعة الاسلام السياسي السوداني — لانه هزم آلة الاعلام المضاد للحركة الشعبية طيلة 16 عام عجاف و بددت فيه حكومة الكيزان المليارات و اقحمت بنات الحور و الملائكة في حروب جهادية عبثية علي شاشات التلفزيون — الا ان الملائكة رفضت الانضمام و القتال في صفوف مليشيات الكيزان و حاربت ضمن صفوف قوات الحركة الشعبية و سحقت الكيزان و اجبرتهم علي القبول باتفاقية الذل و المهانة اتفاقية نيفاشا —
صور و افلام الاستقبال الاسطوري موجودة و نقلتها الفضائيات و القنوات التلفزيونية العالمية في حينها انهم اكثر من 7 مليون مواطن سوداني و ليس بينهم اجانب — اتوا من الخرطوم و من الولايات المجاورة بحر مالهم و لم يتم حشدهم بواسطة سماسرة الحشود المعروفيين لنظام الكيزان الفاسد و الكاذب و المخادع —
ارجع للصور و الافلام و فديوهات الاستقبال الاسطوري تآآآآمن براك يا وهم —
ياخ اسمع ، انا لم اكمل قراءة المقال لان العنوان كان واضح ولا داعي للشرح و السرد ، سؤال : اين هم الشيوعيين من العقيدة الإسلامية؟؟؟؟؟ طبعا حتقول لينا الاسلاموية تجربة فاشلة مش كده.
افكار وسخانة و ادمغة اعشوشب فيها هلاك البشرية كي تقودهم الي الكفر و الالحاد بإسم الشيوعية
شعوب جاهلة و تفتقر لابسط سبل التعقل ، ياخ اذهب و اقرا عن اليهود جيدا لتعرف ان من اسس الشيوعية يهودي ، نعم يهودي و اسمه الحركي كارل ماركس ، طبعا ما بتعرف اسمه في اليهودية شنو صحيح ؟؟؟ امشي فتش .
لا يصلح للبشرية الا ما جا به النبي صلى الله عليه وسلم ، وما سواه الي الجحيم .
هذه هي افكار الصهيونية ، تمكين جماعات منحرفة بشعارات اسلامية زائفة ، نشر الجهل والتخلف و الظلم و تنمية الفكر الظلامي الاخر (الشيوعية). الي الجحيييم كلكم ،قال لماذا يجد القادة الشيوعيون كل هذا الحب الجارف من الشعب ،اشهد الله اني لا احبهم ولا احب الاسلامييين الذين يحكمون الان فكلهم صهاينة
قوم لف ياخ
الحزب الشيوعى حزب به عقول نظيفه وعاوز يودى السودان فوق الأعالى, لكن اذا حكموا لا قدر الله سيكونون أشد بطشا واحتكارا للسلطه أكثر من الكيزان أولاد الحرام الحاكمننا ديل. لكن الشيوعيون يمكن ما يجوعوننا مثل ما جوعونا الكيزان.
قد تعجب بكرم حاتم الطائي او عروة بن الورد (راي) قال معاوية بن ابي سفيان:- (من قال ان حاتم اكرم العرب فقد ظلم عروة ) عليه اذا احببت فعل امرئ ذلك يقتضي انك تتمنى ان يكون ذلك فعلك ومع ذلك اذا وجدت ماجعلك تعجب بهم (السعة) فلن تفعل فعلهم كذلك الحزب الشيوعي الناس ترى في اخلاقهم وزهدهم مما يحببهم اليهم ولكن طبيعة الانسان التى تحب الثراء والجاه تنفرهم وقت الجد..المواكب الضخمة التى شيعت جثامين هولاء الشيوعيين تجدهم في نزال الانتخابات اكثرهم ان لم يكن كلهم يجانبون صندوق اليساريين متجهين نحو صندوق اليمين.. هكذا نحن دايما نحاول ان نتدثر بثياب غيرنا ونتخلق باخلاق ليس فينا
بأستفزاز سأل مامون أبو زيد الشهيد عبدالخالق محجوب وهو في طريقه الى حبل المشنقة, ماذا قدمت لشعب السودان! أجابه عبد الخالق بهدؤ , الوعى.
حب جارف بتاع منو وطمبور شنو ياخ الشيوعيين ديل أمة ما عارفة تفرق بين وساوس الشيطان وأفكار العقول والأذهان ولحدي هسي بفتكروا إنو أصل الإنسان عبارة عن خلية قذرة نشأت في مستنقع قذر ثم تطور وارتقى جينيافأصبح أب جلمبو فارتقى أب جلمبو فطار أب صلمبو وووو …. يجي واحد فرحان ما عارف علشان العيد قرب ولا شنو ما عارف يقول ليك الشعب السوداني بيحبهم!!! يحب فيهم شنو ياخ ما تقعدوا تطمنو في نفسكم ساكت الله لا جاب باقيكم…
حقيقه انهم عفيفين و مخلصين للبلد …بس عندهم مشاكل تنظيميه داخليه و للأسف كتير من منسوبي الحزب لما يطلعوا بره منو أو يختلفوا مع أعضاء من داخل الحزب يبدوا في النبذ و الفضائح وده للأسف بقلل من رصيد الْحَرْب … و في تقييمي دي نقطه جوهريه في الاختلاف بين الشيوعيين و الاخوان المسلميين.
فالكيزان مهما اختلفوا ما بطلعوا أسرارهم و فضايحهم بره التنظيم و يتكاتفوا و يغطوا لبعض ،
والحالة دي تماثل حالة الخواجات الغربيين و الافارقه ، الغربيين يتكاتفوا ويساندوها بعض و ما مممكن ينقصوا من قدر ااي غربي ، عكس الافارقه ما عندهم التكاتف
وعشان كده من السهل استغلالهم بالجهات ألغربيه … و كل الاغتيالات للقادة الأمميين في افريقيا بواسطة الغرب لعبوا الافارقه دور فيها ، وتعاونوا مع الخواجات دي مصلحة بلدهم .
عملت التشابه ده عشان أوضح أهمية الوحده و التكاتف بين اليساريين … اتعلموا من الكيزان التكاتف
و يا يساري السودان اتوحدوا و ليعلم اااي منكم عندما ينشق و يختلف مع زملائه ويبدا في النبذ و كشف الأسرار انه يخدم الكيزان و يضعف
المعارضه .
الوضع الراهن بحتاج انه قوي اليسار يتوحدوا تحت مظله واحده ويكون تحتها الكيانات الحزبيه المختلفة
وان يتفقوا علي قضايا محوريه اهما كيفية إسقاط النظام و شكليه الحكم ما بعد الإنقاذ و المحاسبه و ايعاد الأموال المنهوبة .
داخل مظلة اليسار دي ممكن التصويت لاتفاق في الأمور دي و التصويت ممكن يكون بنظام point system مبنيه علي الثقل الجماهيري للحزب (عدد أعضاء الحزب المحدد )
بالله بطلوا الخلافات الكتيره و عاينوا لمصلحة البلد؟ و الكيزان ديل استمروا يحكموا البلد الفترة دي كلها لأنهم متكاتفين شفت ليك كوز شعبي بنبذ في الوطني هم عارفين انه مصالحهم واحده … اااهه يا اليسار بن انتو خلو مصالحكم واحده
كل ما اختلف اللصوص تحسس كل منهم سلاحة
لكي لا ننسى الشيوعيون جربناهم عندما جاءت مايو حمراء قانيه وتصدروا الموقف فماذا كانت المحصله:
مجازر الجزيره أبا وودنوباوي وتأميم ومصادرة ممتلكات الناس ،من منا لايتذكر تلك القصائد الثوريه التي أرسلها كمال الجزولي من موسكو حينها والتي تقول:
بيك يامايو ياسيف الفداء المسلول * نشق أعداءنا عرض وطول
حلفنا نقيف ونتحزم * ونشد الساعد المفتول
عشان نبني إشتراكيه
كنا زمن نفتش ليك وجيتنا الليله * ياحارسنا يافارسنا
هل نسيتم ذلك ،
البشيوعيون أياديهم ملطخه بدماء أهلنا الأنصار في ودنوباوي والجزيره أبا
مافعله النميري بهم جزاء وفاقا بما فعلوه هم بالآخرين إنه يمهل ولايهمل
هذا ديدن كل الأحزاب العقائديه من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار
هم يمثلون دور الضحيه مثل اليهود مع (الهولوكوست)
الجدادة ( جعفر ) مسكينة و مابتعرف تكاكي كويس —
الاستقبال الاسطوري للدكتور الراحل المقيم / جون قرنق كان صدمة بالغة و عميقة الاثر لدي جماعة الاسلام السياسي السوداني — لانه هزم آلة الاعلام المضاد للحركة الشعبية طيلة 16 عام عجاف و بددت فيه حكومة الكيزان المليارات و اقحمت بنات الحور و الملائكة في حروب جهادية عبثية علي شاشات التلفزيون — الا ان الملائكة رفضت الانضمام و القتال في صفوف مليشيات الكيزان و حاربت ضمن صفوف قوات الحركة الشعبية و سحقت الكيزان و اجبرتهم علي القبول باتفاقية الذل و المهانة اتفاقية نيفاشا —
صور و افلام الاستقبال الاسطوري موجودة و نقلتها الفضائيات و القنوات التلفزيونية العالمية في حينها انهم اكثر من 7 مليون مواطن سوداني و ليس بينهم اجانب — اتوا من الخرطوم و من الولايات المجاورة بحر مالهم و لم يتم حشدهم بواسطة سماسرة الحشود المعروفيين لنظام الكيزان الفاسد و الكاذب و المخادع —
ارجع للصور و الافلام و فديوهات الاستقبال الاسطوري تآآآآمن براك يا وهم —
ياخ اسمع ، انا لم اكمل قراءة المقال لان العنوان كان واضح ولا داعي للشرح و السرد ، سؤال : اين هم الشيوعيين من العقيدة الإسلامية؟؟؟؟؟ طبعا حتقول لينا الاسلاموية تجربة فاشلة مش كده.
افكار وسخانة و ادمغة اعشوشب فيها هلاك البشرية كي تقودهم الي الكفر و الالحاد بإسم الشيوعية
شعوب جاهلة و تفتقر لابسط سبل التعقل ، ياخ اذهب و اقرا عن اليهود جيدا لتعرف ان من اسس الشيوعية يهودي ، نعم يهودي و اسمه الحركي كارل ماركس ، طبعا ما بتعرف اسمه في اليهودية شنو صحيح ؟؟؟ امشي فتش .
لا يصلح للبشرية الا ما جا به النبي صلى الله عليه وسلم ، وما سواه الي الجحيم .
هذه هي افكار الصهيونية ، تمكين جماعات منحرفة بشعارات اسلامية زائفة ، نشر الجهل والتخلف و الظلم و تنمية الفكر الظلامي الاخر (الشيوعية). الي الجحيييم كلكم ،قال لماذا يجد القادة الشيوعيون كل هذا الحب الجارف من الشعب ،اشهد الله اني لا احبهم ولا احب الاسلامييين الذين يحكمون الان فكلهم صهاينة
الشيوعيين والاخوان المسلمين لا يؤمنون بالقيم الديقراطية والدليل على الشيوعيين عملوا انقلاب هاشم العطا ففشل والاخوان جاءوا بهذا الخازوق
الشيوعيين والاخوان المسلمين لا يؤمنون بالقيم الديقراطية والدليل على الشيوعيين عملوا انقلاب هاشم العطا ففشل والاخوان جاءوا بهذا الخازوق