أخبار السودان

تحركات في (الوطني) للمطالبة بإقالة وزراء القطاع الاقتصادي

علمت من مصادر موثوقة أن ترتيبات تجري داخل

بدأت مجموعة من قيادات حزب المؤتمر الوطني الحاكم تحركات واسعة لتقديم مذكرات تطالب قيادة الدولة والحزب بإقالة وزراء القطاع الاقتصادي والمسؤولين عن الاقتصاد في الحزب والبرلمان، وطبقاً لـ(سودان تربيون) نقلاً عن مصادرها الخاصة

فإنّ نشطت قطاعات مهمة بالحزب في حملة توقيعات لمخاطبة رئيس الوزراء بكري حسن صالح ورئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر ونائب رئيس الحزب إبراهيم محمود، عبر مذكرات تدعو فيها لتبديل مسؤولي القطاع الاقتصادي في الحكومة والحزب

والبرلمان لفشلهم في معالجة الأزمة الاقتصادية وباعتبارهم المسؤولين عن حالة التردي الحالية.

آخر لحظة.

تعليق واحد

  1. حالة التردي الحالية ليست مسئولية هؤلاء الوزراء فقط ولكنها مسئولية النظام كله فلتتم إقالة كل هذا النظام الفاسد … الشعب يريد إسقاط النظام وهؤلاء الزبالة

  2. خلوهم..كلها باقي ايام والشعب ح يقيل كل الوزراء ويدخلهم السجون..ويعلقهم في المقاصل من اكبر راس..لكل الوزراء والولاء والمعتمدين والنوام!!

  3. من هو الراعي الرئيسي الفساد.
    وجب إقالة الراعي بدلا من إقالة الرعية.
    اطعنوووا الفيل نفسه هو ظاهر للعيان
    اقيلو المدرب بدل تسريح النادي.

  4. هؤلاء اتوا قريبا لادارة الاقتصاد ولاذنب لهم ولكن الازمة من الذين يجمعون في التوقيعات الان ولمصالحهم الخاصة وليس لهم هم بالسودان ومواطنه

  5. حالة التردي الحالية ليست مسئولية هؤلاء الوزراء فقط ولكنها مسئولية النظام كله فلتتم إقالة كل هذا النظام الفاسد … الشعب يريد إسقاط النظام وهؤلاء الزبالة

  6. خلوهم..كلها باقي ايام والشعب ح يقيل كل الوزراء ويدخلهم السجون..ويعلقهم في المقاصل من اكبر راس..لكل الوزراء والولاء والمعتمدين والنوام!!

  7. من هو الراعي الرئيسي الفساد.
    وجب إقالة الراعي بدلا من إقالة الرعية.
    اطعنوووا الفيل نفسه هو ظاهر للعيان
    اقيلو المدرب بدل تسريح النادي.

  8. هؤلاء اتوا قريبا لادارة الاقتصاد ولاذنب لهم ولكن الازمة من الذين يجمعون في التوقيعات الان ولمصالحهم الخاصة وليس لهم هم بالسودان ومواطنه

  9. اذا لم تتركوا المحاباة والمحسوبية وتطبقون القانون ويعلم الوزراء وموظفي الدولة انهم مسائلون ومحاسبون وانهم اجراء لتادية خدمة لشعبهم .. ما بنصلح الحال … اولا الفكرة ومن ثم التطبيق … اكان قانون او اقتصاد او خلافة … وانا اتحدي اي حزب او مجموعة او منظراتية اذا حكموا هذه البلاد ان يفلحوا في حل مشكلة واحدة فقط … المشكلة في الناس في الناس في الناس

  10. المشكلة ليست مشكلة وزراء بل هي مشكلة نهج و فكر سياسي حاكم !!!

    فلتســقط ديكتاتورية ‏
    ‏(ولاية الفقيه) ونهـج (الأخوان)‏
    محسن عزالدين محمد
    ‎… ‎‏ سألني أحدهم لماذا نجح إنقلاب (الأخوان) في 30 يونيو 1989م وفشل إنقلاب الضباط الوطنيين في ‏‏28 رمضان 1990م فأجبته بإختصار أولا حركة 28 رمضان (أبريل1990م) لم تكن إنقلاب عسكريا ‏ضد نظام ديمقراطي منتخب وليس من أجل الإستلاء على السلطة كما هو الحال مع إنقلاب (الأخوان) ‏البشيروالترابي الذي ينطبق عليه هذا الوصف ، ولقد تحرك الضباط الوطنيين بهذه السرعة لإستعادة ‏الديمقراطية و عودة الحياة السياسية لطبيعتها وعدم إعطاء الفرصة للإنقلاب لتثبيت أقدامه في السلطة و ‏كانت أسباب نجاح إنقلاب الأخوان هي نفس أسباب فشل حركة الضباط الوطنيين.. ‏
    وكانت ثلاثة أسباب لنجاح إنقلاب الأخوان:-‏
    الأول: لقد إستثمر الإنقلابيون إمكانات الدولة التي توفرت لهم بعد مشاركتهم في السلطة نتيجة مصالحتهم ‏الشهيرة لنظام (النميري) حيث صاروا شركاء أصيلين وتوفرت لهم إمكانات (مادية وسياسية وتنظيمية و ‏عسكرية و أمنية) ضخمة مقارنة مع غيرهم من التنظيمات حيث سهلت لهم تأمين حركة العجلات و الأفراد ‏والقوات المساندة بتوفر قوة التنظيم المدني و العسكري داخل الجيش. ‏
    ثانيا: ساهمت سياسات الصادق المهدي على إفشال شعار كنس آثار مايو وأبرزها عدم إلغاء قوانين سبتمبر ‏الجائرة والتي مهدت للردة والإنقلاب على الديمقراطية ونجاح الإنقلاب لتدخل البلاد في أسوأ محنة في ‏تاريخها القديم والحديث بوصول الجبهة الإسلامية لسدة الحكم‎. ‎
    ثالثا: وجود دعم إقليمي (عربي) و دولي (التنظيم الدولي للأخوان المسلمين) للإنقلابيين لتسليم السلطة ‏للأخوان في عدد من دول المنطقة لخدمة المخطط الصهيوأمريكي لمشروع (الشرق الأوسط الكبير) لتقسيم ‏وتفتيت الدول العربية لكيانات طائفية (دينية وعرقية) بقيادة دويلات (الأخوان) و إسرائيل الكبرى. ‏
    ‏… ومع نجاحهم في إنقلابهم ولكنهم فشلوا في إنقاذ البلاد من أزماتها المتلاحقة التي تفاقمت وأدت إلى إنهيار ‏كل جوانب الحياة الإقتصادية و الإجتماعية و السياسية و نشوب حروب أهلية في دارفور و جنوب كردفان ‏و النيل الأزرق و الجنوب التي إنتهت بفصل جنوب السودان و تدمير المنجزات التاريخية مثل للبلاد ‏‏(الخطوط الجوية و البحرية و النقل النهري و السكة حديد مشروع الجزيرة و الرهد ومشاريع الإعاشة ‏بالنيل الأبيض…ألخ) و تفشي الفساد و الفقر و الجوع و الحروب ، لذلك فهم عاجزون ولن يستطيعوا أن ‏يبتكروا فنا غنائيا أو منتجا ثقافيا مبدعا و لكنهم يستمرون في إستغلال تراثنا الشعبي كما إستغلوا معتقداتنا ‏ومقداساتنا الدينية من قبل في سبيل السلطة و الثروة و لكذلك يحاولون الآن (أخونة) قلة من المطربين ‏وبعض أناشيدنا الوطنية مثل (يا بلدي يا حبوب ، ديل أهلي و أرض الطيبين) وإستغلال إبداعات فرق ‏الفنون و الرقص الشعبي لجذب المواطنين و حشدهم لحضور هذه الإحتفالات السياسية الدعائية الترويجية ‏حتى نهايتها ليأتي الراقص الكضاب (عمر البشير) رأس النظام المجرم الفاسد المكروه و يرقص لهم في ‏الخــتام…‏‎!!!‎‏ ‏
    ولأن نظام (البشير) هو نسخ طبق الأصل من نظام (ولاية الفقيه) الملالي في طهران خاصة في نهجه ‏الديكتاتوري القمعي و تكميم الأفواه بسياساته الإقتصادية و المالية والأمنية المنكلة بالمعارضين والمعادية ‏لتطلعات الشعب والموالية للرأسمالية الطفيلية المتأسلمة وتفشي الفاسد وسرقة المال العام والغلاء و الفقر ‏وإرتفاع الأسعار وزيادة نسبة التضخم والبطالة…ألخ وكذلك يجد الدعم الأمريكي والخليجي ولكن مع هذا ‏ستنتصر ثورة الشعب بقواه الحية وسيسقط النظام بثورة وإنتفاضة شعبية عارمة ضد الغلاء و الفقر و فساد ‏نهج (الأخوان) كما سقطوا في مصر و تونس‎… ‎ثورة وإنتفاضة واحدة لإسقاط نظامين فاسدين في طهران و ‏السودان !!!‏
    ‏ ….. يا (خرطوم) ……‏
    ثوري….. ثوري….. ثوري ‏
    خلي بشة يحصل مرسي
    الخرطوم 05/01/2018م

  11. انتو فاشلين فى الاقتصاد فقط انتو كلكم فشل فى فشل فى فشل وما شفنا منكم غير الفشل والفساد واكذب والخداع الله يقلعكم عننا الى مزبله التاريخ

  12. اذا لم تتركوا المحاباة والمحسوبية وتطبقون القانون ويعلم الوزراء وموظفي الدولة انهم مسائلون ومحاسبون وانهم اجراء لتادية خدمة لشعبهم .. ما بنصلح الحال … اولا الفكرة ومن ثم التطبيق … اكان قانون او اقتصاد او خلافة … وانا اتحدي اي حزب او مجموعة او منظراتية اذا حكموا هذه البلاد ان يفلحوا في حل مشكلة واحدة فقط … المشكلة في الناس في الناس في الناس

  13. المشكلة ليست مشكلة وزراء بل هي مشكلة نهج و فكر سياسي حاكم !!!

    فلتســقط ديكتاتورية ‏
    ‏(ولاية الفقيه) ونهـج (الأخوان)‏
    محسن عزالدين محمد
    ‎… ‎‏ سألني أحدهم لماذا نجح إنقلاب (الأخوان) في 30 يونيو 1989م وفشل إنقلاب الضباط الوطنيين في ‏‏28 رمضان 1990م فأجبته بإختصار أولا حركة 28 رمضان (أبريل1990م) لم تكن إنقلاب عسكريا ‏ضد نظام ديمقراطي منتخب وليس من أجل الإستلاء على السلطة كما هو الحال مع إنقلاب (الأخوان) ‏البشيروالترابي الذي ينطبق عليه هذا الوصف ، ولقد تحرك الضباط الوطنيين بهذه السرعة لإستعادة ‏الديمقراطية و عودة الحياة السياسية لطبيعتها وعدم إعطاء الفرصة للإنقلاب لتثبيت أقدامه في السلطة و ‏كانت أسباب نجاح إنقلاب الأخوان هي نفس أسباب فشل حركة الضباط الوطنيين.. ‏
    وكانت ثلاثة أسباب لنجاح إنقلاب الأخوان:-‏
    الأول: لقد إستثمر الإنقلابيون إمكانات الدولة التي توفرت لهم بعد مشاركتهم في السلطة نتيجة مصالحتهم ‏الشهيرة لنظام (النميري) حيث صاروا شركاء أصيلين وتوفرت لهم إمكانات (مادية وسياسية وتنظيمية و ‏عسكرية و أمنية) ضخمة مقارنة مع غيرهم من التنظيمات حيث سهلت لهم تأمين حركة العجلات و الأفراد ‏والقوات المساندة بتوفر قوة التنظيم المدني و العسكري داخل الجيش. ‏
    ثانيا: ساهمت سياسات الصادق المهدي على إفشال شعار كنس آثار مايو وأبرزها عدم إلغاء قوانين سبتمبر ‏الجائرة والتي مهدت للردة والإنقلاب على الديمقراطية ونجاح الإنقلاب لتدخل البلاد في أسوأ محنة في ‏تاريخها القديم والحديث بوصول الجبهة الإسلامية لسدة الحكم‎. ‎
    ثالثا: وجود دعم إقليمي (عربي) و دولي (التنظيم الدولي للأخوان المسلمين) للإنقلابيين لتسليم السلطة ‏للأخوان في عدد من دول المنطقة لخدمة المخطط الصهيوأمريكي لمشروع (الشرق الأوسط الكبير) لتقسيم ‏وتفتيت الدول العربية لكيانات طائفية (دينية وعرقية) بقيادة دويلات (الأخوان) و إسرائيل الكبرى. ‏
    ‏… ومع نجاحهم في إنقلابهم ولكنهم فشلوا في إنقاذ البلاد من أزماتها المتلاحقة التي تفاقمت وأدت إلى إنهيار ‏كل جوانب الحياة الإقتصادية و الإجتماعية و السياسية و نشوب حروب أهلية في دارفور و جنوب كردفان ‏و النيل الأزرق و الجنوب التي إنتهت بفصل جنوب السودان و تدمير المنجزات التاريخية مثل للبلاد ‏‏(الخطوط الجوية و البحرية و النقل النهري و السكة حديد مشروع الجزيرة و الرهد ومشاريع الإعاشة ‏بالنيل الأبيض…ألخ) و تفشي الفساد و الفقر و الجوع و الحروب ، لذلك فهم عاجزون ولن يستطيعوا أن ‏يبتكروا فنا غنائيا أو منتجا ثقافيا مبدعا و لكنهم يستمرون في إستغلال تراثنا الشعبي كما إستغلوا معتقداتنا ‏ومقداساتنا الدينية من قبل في سبيل السلطة و الثروة و لكذلك يحاولون الآن (أخونة) قلة من المطربين ‏وبعض أناشيدنا الوطنية مثل (يا بلدي يا حبوب ، ديل أهلي و أرض الطيبين) وإستغلال إبداعات فرق ‏الفنون و الرقص الشعبي لجذب المواطنين و حشدهم لحضور هذه الإحتفالات السياسية الدعائية الترويجية ‏حتى نهايتها ليأتي الراقص الكضاب (عمر البشير) رأس النظام المجرم الفاسد المكروه و يرقص لهم في ‏الخــتام…‏‎!!!‎‏ ‏
    ولأن نظام (البشير) هو نسخ طبق الأصل من نظام (ولاية الفقيه) الملالي في طهران خاصة في نهجه ‏الديكتاتوري القمعي و تكميم الأفواه بسياساته الإقتصادية و المالية والأمنية المنكلة بالمعارضين والمعادية ‏لتطلعات الشعب والموالية للرأسمالية الطفيلية المتأسلمة وتفشي الفاسد وسرقة المال العام والغلاء و الفقر ‏وإرتفاع الأسعار وزيادة نسبة التضخم والبطالة…ألخ وكذلك يجد الدعم الأمريكي والخليجي ولكن مع هذا ‏ستنتصر ثورة الشعب بقواه الحية وسيسقط النظام بثورة وإنتفاضة شعبية عارمة ضد الغلاء و الفقر و فساد ‏نهج (الأخوان) كما سقطوا في مصر و تونس‎… ‎ثورة وإنتفاضة واحدة لإسقاط نظامين فاسدين في طهران و ‏السودان !!!‏
    ‏ ….. يا (خرطوم) ……‏
    ثوري….. ثوري….. ثوري ‏
    خلي بشة يحصل مرسي
    الخرطوم 05/01/2018م

  14. انتو فاشلين فى الاقتصاد فقط انتو كلكم فشل فى فشل فى فشل وما شفنا منكم غير الفشل والفساد واكذب والخداع الله يقلعكم عننا الى مزبله التاريخ

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..