قنيف يناشد الدولة والقطاع الخاص بدعم برامج تنمية وتطوير العملية الإنتاجية لنخيل التمور ونشر قيمته الغذائية

الخرطوم (سونا)- ناشد بروفيسور أحمد على قنيف الوزير الأسبق للزراعة ورئيس مجلس أمناء جمعية فلاحة ورعاية النخيل السودانية بدعم الجمعية لبرامجها المطروحة لتطوير العملية الإنتاجية بنخيل التمر ونشر قيمته الغذائية وإدخاله في المائدة السودانية كوجبات شهية ترفع من القيمة التسويقية للتمور ، إضافة إلى المزايا الاقتصادية الأخرى.
جاء ذلك خلال انعقاد الجمعية العمومية العادية العاشرة للجمعية وسط حضور نوعي يتسم بالشفافية الممزوجة بالعلم. وقال جنيف لابد من ابتكار بعض العبوات الجاذبة والصحية المطابقة للمواصفات بالاتفاق والتعاون مع الجهات ذات الصلة من وزارات تربية ومنظمات مهتمة بتغذية الطفل والمرأة والعجزة والمسنين.
وناشد أعضاء الجمعية كافة الأجهزة الإعلامية للاضطلاع بدورها في نشر الثقافة الغذائية والإرشات الحقلية لعموم المواطنين للتعريف بفوائد التمور الغذائية والنخيل البيئية والمزايا الاقتصادية ،كما أمنوا على ضرورة الالتفات لهذه الجمعية من قبل الدولة باعتبارها تقوم بدور تنموي منذ اربعة عشر عاماً، وصارت الجمعية نافذة يرى من خلالها العالم نخيل السودان ،مستفيدة من علاقاتها المتميزة مع رصيفاتها بالوطن العربي والمحيطين الاقليمي والدولي .
وقدم الأستاذ هاشم هارون أحمد أمين عام مجلس الأمناء خطاب الدورة الذي حوى العديد من الإنجازات التي تصب فى برنامج تطوير زراعة النخيل وإنتاج التمور.
كما قدم السيد مالك الخليفة مالك الميزانية للعام المنصرم والتي أوضحت حاجة الجمعية الماسة لدعم الدولة والقطاع الخاص والأفراد كي تتمكن من القيام بواجبها وهي تمثل الذراع الشعبي الداعم للدولة والمواطن حيث تقوم بالعمل الإرشادي لزراعة النخيل وإنتاج التمور ونشر الوعي المعرفي بها وتقيم الأنشطة الداعمة لكافة قطاع النخيل.
يااداره الراكوبه عليكم الله انشروا باقى كلامى لجمعيه بروف قنيف: عرفنا ان اهداف جمعيتكم اقتصاديه تدعم المزاع والتصدير لكن جمعيه «النيران» البتحرق النخيل دى اهدافا شنو، عشان ماتتعبو نفسكم ساكت وتعقدوا الجمعيه العموميه الحاديه عشر ويكون النخيل انقرض بقى شجر عشر او قرض.
برزفيسور قنيف
رجل رخيص باع علمه من اجل المنصب و الكذب
من مصدر موثوق في وزارة الزراعة ابان تبنيه
الوزارة .. أن الوزير كان يعدل احصائيات الانتاج
في الحبوب في القضارف حتى يرضي ناس الحكومة
زمن ناس الترابي
قد قدمت فرق الاحصاء الخاصة بالانتاج الزراعي
احصائيات عن انتاجية الحبوب في احد السنوات
بعد ان امضت تلك الفرق شهرا كاملا في اماكن الانتاج
ان محصول ذلك العام كان حوالي 3 ملايين طن
فما كان من بروفيسور قنيف إلا أن شطب 3 و وضع 5 مكانها
حتى يقال أن الزراعة ناجحة في السودان في عهد الانقاذ
في تزوير و عدم مهنية..
و طبعا هذا ديدن الكيزان إلى اليوم