الدبلوماسية السودانية ترد على القانون الأميركي الجديد الخاص بمحاصرة البشير

قالوا القاضى نطق بالحكم ضد أحد المتهمين وقال ، حكمت المحكمة على المتهم حضورياً بالاعدام شنقاً حتى الموت . فرد المتهم قائلاً ما مشكلة على الاقل تبقى لينا موعظة…هذا ما قاله رحمة الله بالضبط.

أموت عشان أعرف المصور الخطير دا لقى الوش المزنوق دا وين.

ورد في الموضوع أعلاه :( واعتبر رحمة الله في تصريح لـ»الصحافة» ، ان القانون الاخير جزء من ترسانة من القوانين صدرت ضد السودان) كل خوفي من أن يتم إعتقال البشير تقوم الحكومة تصرح بأنها ليست معنية بالموضوع … أيه اللي بيجري ديه أرجو ألا يكون قد “إنهار المسرح فوق الرؤوس و لم يمت بعد الممثلون” كما أورد الشاعر نذار قباني في إحدى قصائده الجريئة للقيادات العربية بعد نكسة حزيران التي حطم فيها الدفاع الجوي الإسرائيلي جميع الطائرات الحربية المصرية و هي على المدرجات – و هذا هو جزء من إنهيار المسرح الذي يقصده الشاعر نذار حيث لا تجدي هنا عبارة “أن الحكومة المصرية غير معنية بالأمر”! حيث هاج و ماج الشارع المصري و العربي في حينها عند استقالة عبد الناصر حتى عاد للحكم معززاً بالدعم الجماهيري من اصقاع الوطن العربي” – حيث نأمل تلافي الأمر الحين قبل إنهيار المسرح فوق الرؤوس و إنعدام صلاحية “أن الأمر لا يعنينـــا!” حسبنا الله و نعم الوكيل

هو فى حاجة إسمها الدبلوماسية السودانية؟؟؟

عوير ده

ليه زمان زمن ناس محمد أحمد محجوب , ماكان في ترسانات من القوانين ضد السودان ؟؟؟ ده كلوه من عمايلكم شوهتوه صورة السودان الجميلة أمام العالم سود الله وجوهكم … بعدين إنتوه أول ناس يارحمة الله حتزغردوه عنما يتم القبض علي البشير أو الإطاحة به… لأنكم شرزمة من الجبناء ضعفاء النفوس أصحاب أجندة المصالح المادية الخاصة والثراء الفاحش من مال الشعب السوداني … لعنة الله عليكم يا مجرميين…

لو مامعنيين كدى خلى البشير يمشى بره تانى .. خليك عيش جوه القفص يابشورة لغاية مانقبض عليك وترقص فى لاهاى قريباً .

الدول المستهدفه من القانون هي ياها الدول الممكن تستقبل مجركم الهارب من العداله الدوليةكان يدخلها لزيارة او حضور مؤتمر. يعني ياالعامل فيها مافاهم او بتستعبط الدول دي بقي امامها خيارين لا ثالث لهما : اماتراعي مصالح شعوبها وتمنع دخول المجرم اراضيها , واما تقبل بدخوله وتواجه الغضب الامريكي وما اعتقد انه الخيار التاني وارد لسبب بسيط وهو انها دولة فقيرة وعايشه علي تلك المساعدات . يعني ببساطه : شوفو ليكم غراب جزوه…. ياغربان الشوم.

يعنى المعنى ان عمر البشير لو مشى زياره لمصر .فان امريكا ستوقف الدعم الامريكى البالغ قرابة الثلاثه مليار دولار سنويا …مش ياهو كده وله المقصود شنو؟
لو كان ده المقصود يجب على عمر البشير عدم مغادرة الخرطوم بعد اليوم .الا للدول التى لا تتلقى اى معونات امريكيه وما اظن فى دوله فى العالم محرومه من المعونات الامريكيه غير ايران والسودان.

يقول الوكيل انهم لا يتعاملون مع البرلمان ولكن يتعاملون مع الادارة الامريكية حسب ثقافته عن البرلمانات يراها مثل برلمانه الانقاذي لا يهش ولا ينش سبحان الله هل الوكيل غبي ام يتغابى ام في غيبوبة ام ازدراء بهذا الشعب وعقله

(واكد وكيل وزارة الخارجية رحمة الله محمد عثمان ان المعنيين بهذا البند هم الدول المستهدفة من القانون، وزاد «هم من سيستجيبون ام لا».) طبعا سيستجيبون وقد استجاب قبل يومين رئيس ملاوي واعلنها صريحة انه في حاجة للمساعدات وقال ممكن يبيع البشير زي السلام عليكم تقول لي هم سيستجيبون ام لا؟ طبعا حيستجيبوا وبعد كده البشير حيبقى زي الرقشة الكبري ده مايغقطعوا .

الكلام ده كاتبوا عمر البشر وقال للحيوان ده أنشؤوا بي اسمك. لأنواع مافي واحد في الوزراء يقدر يجيب سيرة الرئيس الرقاص علي هواه. الكل مسير قال وكيل وزارة والله انت وكيل طاحونة ما تنفع

اقعد للتتابع الدوري المحلي وشجع المريخ اقصد قروش الوالي التي يديرها ولد صاحبك عبد الرحيم وهو مدير مكتب جمال الوالي !!! (معزرة لاهل المريخ)

ليكن كل من يشجع اي كورة تلعب خارج السودان خاصة في فرنساء وامريكا واروباء ليس بكوز وهو من المأجورين المنبطحين وعلماني !!!

وكذلك تابع اجهزت امنك عن قرب ضرب هذا في معتقلات الامنجية !!!

وشتم هذا في صحف الامنجية ود البلال والوليد هندي عز الدين ووو وصحيفة خالك الطيب !!!

وأكل اموال هذا بالطرق الكثير وماهية الا أكل اموال الناس بالباطل !!!

وسفك دم هذا في الاحتجاجات الطلابية وفي الحركات الوطنية التي تتدافع عن الكرامة !!!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: “أَتَدْرُونَ مَا الْمُفْلِسُ” قَالُوا الْمُفْلِسُ

فِينَا مَنْ لَا دِرْهَمَ لَهُ وَلَا مَتَاعَ، فَقَالَ: “إِنَّ الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلَاةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ

وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا وَقَذَفَ هَذَا وَأَكَلَ مَالَ هَذَا وَسَفَكَ دَمَ هَذَا وَضَرَبَ هَذَا فَيُعْطَى هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ وَهَذَا مِنْ

حَسَنَاتِهِ فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ” ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1. من يوم ما صدرت ورقة القبض على البشير , كل من له دراية ولو محدودة بالسياسة, أدرك أن أمر الرئيس قد انتهى… وأن شرعيته الدولية – فضلا عن الداخلية المنهارة أصلاً- قد سقطت والى الأبد… سواء بالفعل( de facto) أو بالقانون (de jurie) , كما يقال في لغة القانون… ولكنه الانكار … فقط الانكار الذي جعل صدام يصر على أنه رئيس العراق حتى وهو خارج من الحفرة , وجعل القذافي يقول للثوار الذين قبضوا عليةه وأخرجوه من مصرف المياه – غير مصدقين هم أنفسهم- وانهالوا عليه ضرباً ولكماً وتعذيباً وحشياً : أنا معمر أنا القائد.. هو الانكار(denial) فحسب !!!!

2. أصبح البشير عبئاً ثقيلاً ليس فحسب على الدولة والشعب , ولكن على الحزب الحاكم نفسه وعلى التجربة الاسلاموية برمتها … ويكفي مجرد ذكر المحكمة وررقة القبض على الرئيس لتنهار الحجج جميعها ويسقط في أيديهم ( هذا هو حصاد تجربة المشروع الحضاري !!!).

3. لقد أهدر مستشاروا الرئيس زمناً طويلاً وضللوه بحجة ممجوجة فاسدة وهي (أن السودان ليس عضواً في المحكمة وان المحكمة ليس لها ولاية على الرئيس). ومعروف أن هناك طريقين للمحكمة: العضوية أو الاحالة من مجلس الأمن , وقد احيل ملف دارفور الى المحكمة من مجلس الأمن. والحجة الثانية هي نوع من المغالطات المنطقية logical fallacies وهي أن المحكمة تستهدف الضعفاء ولا تحاكم الأقوياء مثل اسرائيل وأمريكا … هذا لا يقدم ولا يؤخر والعدالة أصلاً نسبية ولا توجد عدالة مطلقة.. ووجود مجرم لم يحاكم, لسبب أو لآخر, لا يشكل حجة قانونية أو منطقية ضد مجرم آخر وجدت المحاكم سبيلاً اليه …!!!

“..واتهم عضو الكونغرس فرانك وولف بالوقوف خلف القانون قائلا انه يكن عداءً شديداً للسودان..”.

يعني المؤتمر الوطني هو الذي لا يكن عداء شديداً للسودان؟ و هل استطاع أعداء السودان الحقيقيون والمتوهمون أن يفعلوا ببلادنا و انسانها ما فعلته، و لا تزال تفعله، الإنقاذ؟

الله يجيب السلام لكل السودان
والخائن الله يخونه
والشر يعود لصحيبه بشر
والخير يعود لصحيبه بخير

– أمريكا ليست عضوة فى محكمة الجنايات الدولية !!!!!!

– نجحت المحكمة فى تحقيق أجندتها الخفية (عصر البشير), حتى يتم انفصال الجنوب بسلاسة, وادامة المؤامرات وعدم الاستقرار فى دارفور وغيرها بسبب تقييد البشير.

– لكنها فشلت فى أهدافها المعلنة وهى القبض على البشير, والان سيف الاسلام القذافى… هى مغامرة خاسرة ملاحقة رئيس على رأس الحكم لعدم امكانية التنفيذ.. ضرر بالغ ترتب على صورة المحكمة.

– فقدت المحكمة مصداقيتها “تماما” بعد رفضها التحقيق فى جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية فى اسرائيل.

هذه المحكمة اللعينة لا تريد خيرا للسودان, ولو أردنا تأديب البشير, بنأدبو بضراعنا ما عن طريق وسخ خارجى. السودان ليس العراق, حين يسقط تمثال البطل صدام حسين ويغطى وجهه بالعلم الأمريكى فى وسط بغداد فى اذلال ما بعده اذلال, والعراقيين الجبناء يرقصون طربا بما يجرى.

بالرغم من انى لا اتفق مع النظام كثيرا لكنى اسدى له نصيحة لله عملا بالمثل ( انا واخوى على ابن عمى وانا وابن عمى على الغريب ) بالرغم من جيوش المستشارين فى القصر الجمهورى الذين لا عمل لهم : المعروف أن اميركا والترويكا الأوروبية وخلفها المجمع الكنسى وكل المنظمات المعادية للنظام لرفعه شعار الأسلام بالرغم من ان افعاله مخالفة للشريعة الأسلامية ولا تمت للأسلام بصلة فرحوا وهللوا كثيرا لأنفصال الجنوب والذى ما كان ليحصل لو كان فى ذرة عقل ومفهومية لدى النظام واعتبروه اكبر انجاز لهم ولكن العبرة بالنهاية فهذا الأنتصار لم يكتمل بعد وهو ان هذا الجنين الذى ولد ناقصا ( الأنفصال ) مازال يحتاج الى الرضاعة من ثدى امه( الشمال ) حتى يشب ويقوى أو يعيش على اللبن الأصطناعى واقصد بالرضاعة الموارد الأقتصادية التى يعيش منها هذا المولود وهو البترول الذى اصبح الآن فى قبضة الشمال والذى اعاد اليه كل الأمور مرة اخرى أو ان يقوم اعداؤه بارضاع مولودهم الذى لا يملك اى موارد دخل بالحليب الأصطناعى وهو ان يقوموا بضخ الملايين لأعاشته وهو الشى الذى لا يمكن ان يقدروا عليه لأنهم هم ايضا يعانون من الضائقة المالية والأفلاس . لذلك اذا احسن الشمال التصرف وترك الخوف مرة واحدة وواجه هؤلاء الأعداء ونظم صفوفه فسوف يأتون اليه صاغرين و موافقين على كل مطالبه وبها يستردون حقوق هذا الوطن الذى دمروه بسياساتهم الرعناء . وأول هذه الترتيبات لمواجهة هؤلاء الكنسيين هو ترتيب انفسهم جيدا والصمود بعناد وقوة وعدم التساهل وقبول اى وعود مهما كانت صغيرة أو كبيرة لأن زمن الوعود ولى وانتهى وهم بيلعبوا فى الوقت الضائع. لذلك الصمود والعناد فى مطالبهم تصبح مقدسة ولا يمكن باى حال التنازل أو التراخى وبالمفتوح يقولوا لهم التوقيع :أولا على الحدود الموروثة عند الأستقلال والأمن واسقاط كل العقوبات والقرارات الصادرة من مجلس الأمن ثم بعد ذلك تعالوا ونحن نتفق معكم على مرور النفط عبر اراضينا ونحن غير مستعجلين وفى انظاركم متى ما تقوموا بهذه الأشياء تعالوا وسوف تجدوننا .

والله العظيم اتمنا من الله ان يريحنا من هذا النظام الذى اصبح يشكل الضيق النفسي في كل شخص

سوداني فالموطن السوداني يهتف للحكومة من غير صدق حتي لا يصاب احد بمكروه من تلك العصابة

فهنتالك الكثير من الشخصيات التى تتمتع بلعمل السياسي وبكفاء عالية اذن مماماذا نحن خائفون

فلننتفض وندع الخوف الذي يعترينا في قلوبنا وننظر الى تلك الشعوب العربية التى ضحة بي ابنائيها

من اجل العيش الكريم والى متي نقف مكتفي الايدي

واوضح ان الحكومة اصلا لا تتعامل مع البرلمان وانما تتعامل مع الادارة الاميركية. ؟؟؟؟؟؟؟؟

يا وهم انت قايل زي عندكم الرئيس و الصعاليق المعاة الذي ناس تلحسو كوعكم و يا شحادين هم البيحكمو البلد ؟؟؟

دي بلد الانسان عندة فيها قيمة و بتطبق الديمقراطية بي حذافيرة و الرئيس فيها دورو تنفيذي

و ما عندو غير حق الفيتو (( النقد )) و الفيتو حقو دا زاتو ممكن يبلو و يشرب مويتو لو رجع مشروع القرار تاني للكونجرس و اتوافق علية بي نسبة 3/2

وقالوا ليهم لو هبشتوا العمبلوق بتاعنا ده والله نفلقكم بالحجار