ياسر عرمان .. قرب تعال

الاستاذ ياسرعرمان .. اصبح هو المتحدث وقائدا للحركة الشعبية .. ويرأسها فى التفاوض .. عرمان يساري التوجه منح صك براءة من الاتهام بجريمة قتل .. عنف طلابي فى الثمانيات .. كذلك الاساءة .. الى قادة حزب الامة .. غادر الى خارج الوطن واصبح فى حماية وكنف الراحل جون قرنق .. تغلظ دوره .. بعد أن اصبح جون قرنق .. نائبا للبشير ..واعتقد أنه الوريث االشرعي لجون قرنق .. وأضحي يحلم بحكم البلاد .. وترشح ولم يكمل ..
فى الايام الاخيرة اشتبك مع دكتورة مريم الصادق .. وهى انصارية ملتهبة .. ومصادمة .. ولن تغفر لعرمان الاساءة .. وقد كسرت يدها فى الالتحام .. وتذوقت سم العقارب .. فى صحاري أريتريا .. وتركت اطفالها خلفها .. يحاول الامام الصادق .. تهدئة الامور .. واصبح الكبير المناط به لم الشمل .. ليعود بالثمار ويحقق حلمه .. المؤتمر الجامع .. ويعتبر أن البشير أخذ منه الدور والمبادرة … وتركه للاستسلام والتوقيع ..
لم يتعلم ياسر عرمان من الايام .. مازال متاثرا باحلام قرنق الاولي .. .. الذى حلم بحكم السودان عن طريق الجبهة الشعبية ..ويكون قريبا من موسفني .. واستمع الى سفسطة د. ..منصور خالد .. وقد حيرني .. موقف د. منصور خالد .. وهو الرجل الليبرالي .. أمريكى التوجه ..وكيف استطاع أن يجلس فى بوتقة مايو الشيوعية .. ويحتضن جون قرنق الماركسي .. ؟؟ وهم من أفسدوا اتفاقية الخرطوم .. التى قادها رياك مشار .. أخيرا لجأ د.منصور خالد الى التصوف النرجسي .. الخاص باصله وفصله .. كتب الماجدات الثلاث ..معليا قدر جده محمد عبدالماجد .. ترك الجميع . منقبا عن ذاته .. فى صاوي القوافي
الراحل جون قرنق عندما كان معارضا فى اريتريا .. كان يتمني .. أن ينضم اليه الصادق ويسعد بذلك .. ويشكل ضغطا على البشير .. نفذ الصادق عملية تهتدون .. واليوم يجلس مع عرمان .. ولكن بطعم آخر ..
مشكلة السيد ياسر عرمان يقود فريقا غير متجانسا .. وليس لديه العمق الكافى فى قضايا .. درافور ..وجبال النوبه .. والنيل الازرق .. فى دارفور يحاول ميناوي وعبدالواحد وجبريل .. اختطاف وتدويل المشكلة .. يحذرهم مبارك الفاضل .. أن حزب الامة استطاع ان يحصد 95 % من الاصوات فى الانتخابات .. وتاريخيا الاقليم انصاري الهوي ..
أبناء جبال النوبه .. يدين لهم سلفاكير بالولاء .. كانوا مرتكزا حربيا .. ويعرفون الجنوب .. شارع شارع .. اقليم اقليم .. حيث كانوا ضمن الجيش الوطني .. وفى الاحتفالات يشكرهم سيلفاكيرعلى ذلك .اضافة هم من يقوم بتدريب الجيش .. ومن هنا يطل ملف فك الارتباط .. والفرقة التاسعة والعاشرة .. خازوق علي عثمان فى اتفاقية نيفاشا .. ربما كان حسن النوايا .. ولكن قراءة المستقبل .. والتوقع من صفات السياسي .. وكان يصنف من الصفوه
أما فى النيل الازرق .. استخدمت الحركة الشعبية ..بقيادة قرنق من حتلال الكرمك مطية فى كل الازمان .. زادت من بؤس الاقليم .. .. بعد الاتفاقية لمع نجم عقار .. وكان يجلس .. كالملك قريبا من .. مركز الوازا تعزف له الالحان الشجية .. عليه العودة .. والمشاركة فى ترتيب الاقليم وتهدئة الاوضاع .. وهو فى هذة السن ..
ياسر عرمان.. اليوم نحن له لناصحون .. كى لا يراوح مكانه وبسلاحه خطوات تنظيم مكانك سر .. عليه العودة الى وطنه .. ويترك الوصفة القديمة.. النضال من خارج الحدود .. لا يناسبه .. وهى وصفه ربما تناسب ظروف آخريين .. وهو اليوم يتعرض الى مخابرات الدول الاخري .. ويخضع الى قرارهم .. ويصبح سلعة .. يتم التخلص منها بانتهاء صلاحيتها ..
[email][email protected][/email]
أنت عميل المؤتمر الوطني و مدفوع لك الثمن للتتحدث نيابة عنهم عرمان قوي ومواقفه قوية وإن شاء الله لن ننهزم ومصيركم قريب
اختلفنا ام اتفقنا فياسر مناضل يحمل احلام ملايين السودانيين
الصادق المهدي نفسه قال( الفاضي بيعمل فيها قاضي)
اكتب فيما يفيد
تريدون اصطياد عرمان ليكون ضمن حيران الصادق ….
أما أن الأوان بأن تقتنعوا بأن اسطوانة الإمام هذه قد
تجاوزها الزمن وتجاوزته ببضع سنين من العقد الثامن
هل تريدون للشعب السوداني بعد كل تلك الهزائم المريره
ومنذ الاستقلال أن يحكم بهذه العقليه الحيرانيه اما
يكفينا ما أصابنا من هؤلاء .. نخرج من عباءه لندخل في
عباءه أخري .. وجميعها عباءات أكل الدهر عليها وشرب
ارتفعوا الي مستوي تعليمكم أيها المثقفون المتحورون ..
ياطه احمد قاسم ياكوز
عبثا تحاول أن تكون كاتبا وأنت لاتملك أدوات من يمتهنون الكتابه.
ستظل أسيرأسلوب اسحق فضل الله بتاع ساحة الفدا واكاذيب القرود التي
قال انها كانت تحارب في الجنوب الي جوار الفطايس وأكاذيب روايح المسك
التي كانت تفوح من جثثهم لذا لم يتعجب أو يندهش أحد وأنت تكذب وتلوى
أعناق الحقائق وانت تسعي لزرع الفتن بشكل رخيص فأنت تلميذ اسحاق فضل الله
ومن جهة أخرى انت ايضا كوز كباقي الكيزان الكذب والغش والخداع وزرع الفتن
كلها صفات ملازمه لأى كوز .
الناس الان ياطه في كل ربوع السودان تعتبر ان القائد ياسر عرمان هو بطل السودان
القومي الذى لايسعي الي أى من كراسي السلطه هكذا هم الكبار لا يسعون للصغائر وهو لم ولن ينازع أحد عليها وسواء حكم عبد الواحد أو مني أو عقار او جبريل فالأمور كلها سيان عنده وعندنا لانهم ببساطه كلهم قاده عظام وكلهم ابطال قوميين
في نظر الناس .
القاده الكبار عرمان وعقار وعبد الواحد ومني وجبريل يسعوون وهم مسنوديين بظهير كل افراد الشعب السوداني وتأييده يسعون لتفكيك نظامكم الفاسد العفن
واستبداله بالسودان الجديد تلبية لطموحات الشعب نظام مدني ديموقراطي حر المواطنه فيه هي الاساس ولامجال لكم ولا لعصابتكم في مستقبل السودان والايام بيننا .
يازول دكتورة مريم بنتنا وياسر عرمان ولدنا والشعب الطيب والديا انت منو وقيمتك شنو وسط الكبار ديل
دا ود حرام وعايز تاديب
كلام جميل بس عدمان ده قبره ان شاء الله فى ادغال الجنوب فهو لايمثل شيئا للمواطن معارض وبس ومع اى كان هو معارض مرت حكومة عسكرية وانتقالية وحزبية وعسكرية وهو معارض يحلم بحم السوادن وحسب فهمه بالبندقية
دا ود حرام وعايز تاديب
كلام جميل بس عدمان ده قبره ان شاء الله فى ادغال الجنوب فهو لايمثل شيئا للمواطن معارض وبس ومع اى كان هو معارض مرت حكومة عسكرية وانتقالية وحزبية وعسكرية وهو معارض يحلم بحم السوادن وحسب فهمه بالبندقية