«علماء السودان» تدعو القائمين على الأمر إلى توخي العدالة

الخرطوم:دعت هيئة علماء السودان، أمس، القائمين على الأمر إلى توخي الشفافية والعدالة والمصلحة العامة بعيداً عن التمييز السياسي والأهواء الشخصية والمجاملات في إعداد تقارير الأداء للعاملين بالدولة على مستوى القطاع العام والخاص. ونفى الأمين العام للهيئة أ.د. إبراهيم الكاروري، حسب وكالة السودان للأنباء، وجود أي خلاف حول إعداد التقارير بين جمهرة العلماء والفقهاء من حيث المبدأ على ضوء الأهداف الموضوعة باعتبار أنها تشتمل على تقييم ومراقبة أداء العاملين لإسناد المهام الوظيفية، وأشار إلى أن الشريعة الإسلامية قدمت الذين يعملون على الذين لايعملون، لافتاً إلى أن التقارير إذا استوفت هذه الشروط تكون قد حققت الأهداف الشرعية التي تعلي من شأن قيمة العمل باعتباره عبادة لله تعالى.
وقال الكاروري إنه إذا خالطت هذه التقارير أهواء النفس والمحسوبية واستبد بها الميل لعوامل أخرى في تقييم الأداء كالانتصار لملة أو دين أو عرق أو آيديولوجيا بعيداً عن الكفاءة والأهلية، فإنها تندرج في خانة تضييع الأمانة. وأضاف هي التي أشار إليها الرسول (صلى الله عليه وسلم) عندما قال في معناه، إذا ضيعت الأمانة فانتظروا قيام الساعة قيل ما تضييعها يارسول الله قال إذا اُسند الأمر إلى غير أهله.
الجريدة
طيب الكلام ده كدا اتكلموا بيه في خطب يوم الجمعة بوضوح وبدون لولوة عشان يشربوكم من البحر والساكت عن الحق شيطان أخرس
صح النوم يا كاروري ؟ وين كنت من زمان ؟ والسؤال ماهو رأي الشرع فيما تم من تمكين؟؟؟؟؟
اما فتواي الخاصة (أن اي انسان يتولى عمل للظالمين او المفسدين وهو يعمل ان اختياره تم بسب انضمامه للحزب الحاكم او او ما يسمون انفسهم بالحركة الاسلامية او بسبب تكوين حزب يتوالى مع الظالمين السفاكين وينسى ما اقترفته اياديهم الملوثة بالدم فهو يتحمل وزرهم وبلاويهم كلها ويصبح نصيراً للمجرمين والمفسدين..)
وقد تعهد سيدنا موسى عليه السلام لما ترك قصر فرعون قال ( قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ)
وعمل في الرعي في منطقة مدين حتى اكمل صداق زواجه قبل ان ينعم الله عليه بالرسالة..
اللعب في الوقت الضائع …too late .
وهل يحتاج هذا الحق يحتاج الى هيئة وعلماء ودوشة .. هذا يعرفه اي جاهل غير مسلم حتى
هذه من الحقوق المكفولة بالاسلام ويعرفها كل انسان سوي بالفطرة حتى لو كان جاهلا او غير مسلم حتى ولا يحتاج الى علماء
الجماعة شافو انهم بدوهم شوية ملايين و القاعدين فى مركز القرار لهط بملايين الدولارات و فلل فى دبى و ماليزيا فقالوا احسن ندردق لينا فتوى صحيحة نخليهم يقسموا لينا