عبدالله مسار : البنك المركزي ووزارة المالية والأجهزة الأمنية متورطين في مبيعات الذهب.

والله ولا تعرف تضحك ولاتعرف تبكي هل هذا حال وفهم من يديرون امر بلادنا فعلي بلادنا السلام ده كلام شنو ياسيادة الوزير وانت تعلم انه المشكلة ليست في الامطار فقط انتو ارفعو الظلم عن الناس ربنا بيكرمنا بالامطار ونجاح الزراعة ورفعة البلد بس المزاراع انتو بتعرفو لما الموسم الزراعى يدخل ومابتوفرو ليهو اى مدخل انتاج ومابترحمو في الجبايات يخسر يحرق انتو دى ماشغلتكم وانا عندى تجربة مريرة في هذا الموضوع زرعنا ولما حصدنا عملتو كمائن لقلع مش جمع قلع عديل للجبايات وشرحنا لكم بان الشغلة خاسرة فكان الرد دى ماشغلتكم خلينا الزراعة وهاجرنا اها انتو عايزين المزراع يزرع ويخسر عشان انتو تشيلو الجبايات الضخمة دى ياخى افهمو ادارة الدول وادعو المزارعين للزراعة واعفوهم من اى جبايات وضرائب لفترة محددة وشوفو النتيجة وافر من المحصول يجلب ليكم عملة صعبة مش نشيلوها ضرائب وجبايات والمزارع خاسر يزرع كيف تانى البلد تتفتقد للادارة المحنكة في ادارة الملفات الزراعية والصناعية والاستثمار لانكم تهتمو بمصالحكم الضيقة ومامهتمين للبلد قال الدهب قال منافقين كاذبين فاسدين

والله الافضل صلاة الجنازة لك ولوزير الزراعة والاستثمار والرقاص

وثقوب الفساد والإنحطاط والسرقة والإنحراف والشذوذ ماهي الصلاة اللازمة لسدها الله يسد حلقك بسرطان ياسافل ياوقح ياخنزير ياحرامي إنت وكل خنازير وكلاب وحمير المؤتمر الوثني

إنها مأساة أن تدار البلاد بهذه العقلية ، حسناً لا ملجأ من الله إلا أليه نكاد نجزم بأن الفساق في هذه البلد جُلهم من نواب البرلمان آكلي مال السُحت و إلا لماذا أجازوا هذا الهُراء الذي تقدمت به ؟؟ إنه هذا الرجل هو أبو الإفساد فمظاريف الحوافز تسبق خطاباته على الدوام و خيراً فعلت فليأتي النواب و يتقدمونا للصلاة الحاجة بأن يغيركم الله فتلك هي النازلة الوحيدة التي نحتاج أن يستجيبها المولى عز و جل

صلوا الاستسقا ما قلنا حاجة لكن خلوا بالكم انو المطر اصلا ما وقف من السودان دة ولا سنة لانو ربنا كريم علينا فى كل الاحوال,المشكلة هى ارتفاع تكلفة الانتاج وهروب ملاك الاراضى من الزراعة الى التجارة بسبب الخسائر الفادحة الناتجة من ارتفاع اسعار السماد و والتكلفة المرتفعة لتحضير الارض من جازولين وقطع غيار الآلات الزراعية وخلافه .

كان الاولى بمعالي وزير العواسة تبني مشروع صاج لكل اسرة لانو اقتصادنا بقى كلو صيجان وقرقريب

(مؤكدا أنه على كل نائب برلماني إمامة المصلين في دائرته الانتخابية)

أعوذ بالله،،، يا هو المطرة اللى ما نزلت،،

كان زمان لمن نمشى صلاة الإستسقاء صباح يوم الجمعة والسماء شبه مغيمة المطرة بتنزل قبل صلاة الجمعة أو فى العصر وبغزارة حتى نقول حوالينا ولا علينا،،

كان الناس يركزون على حضور الفقراء والأطفال والبهايم ولذلك تكون الإستجابة فورية،،

الآن ناس المؤتمر الوطنى كلهم حرامية والنواب فازوا فى دوائرهم بالتزوير وظلوا يمارسون الكذب والنفاق والتطاول فى البنيان وركوب الفارهات والزواج مثنى وثلاث ورباع وأكل أموال الزكاة والأوقاف والحج كل عام على حساب الدولة فى الدرجة الممتازة فكيف سيستجاب لهم؟ الله بهم وعليهم،،

يا أخ على محمود

مالية الدولة و إقتصادها لا تدار بصلوات الإستسقاء أو جمع المواطنين فى الساحة الخضراء ليرفعوا أكفهم بالدعاء فهذا يعتبر تواكلا و ليس توكلا.

يواجه إقتصاد السودان مشاكل جمة بسبب غباء حكومتك و فساد قادتها الذين لا يفتقرون لأدنى مستويات المعرفة الإقتصادية و السياسية لذلك فشلوا فشلا زريعا حتى يكونوا جزءا من العالم الخارجى، قطعت الحكومة بسوء تصرفها علاقتنا مع الجزء الأكبر من العالم الخارجى مما إنعكس سلبا على التبادل التجارى مع تلك الدول (التجارة العالمية تتحكم بها السياسة بشكل كامل).

لقد فشلتم فى تقديم أنفسكم لنا و للعالم و تبوأتم مراكز متقدمة فى كل إحصائيات فشل الدول و غياب شفافيتها و أزكمت رائحة فسادكم الأنوف.

أرجو من إخوتى القراء الإطلاع على التقرير أدناه حتى يعلموا المصيبة التى نحن فيها من غياب للمعلومات عن دولتنا مما يعطى مؤشرات سلبية لكل المستثمرين (الحقيقيين)

http://www.gfmag.com/gdp-data-country-reports/173-sudan-gdp-country-report.html#axzz2VRHBAMY8

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ااااااااااخ يا مصاريني
حقيقي والله هم يبكي وهم يضحك
الزول دا قايل روحوا صحابي ولا شنو
دي كمان هيؤمها منو نافع ولا البشير الكذاب ولا على الحرامي
كل من في الحكومه هو مسئول مسئوليه تامه عن كل ما جري وما يجري في البلد امام الله الواحد الاحد خليك من الشعب وخليك من الشايلنها ليكم في اليوم الموعود (الحلو) (عقار) مني اركو وووووووو الخ الخ
المشكله هو انتم سيادة الوزير
وصلاة شنو البتزفوها دي ياخي
تاني داير يضحكوا على الشعب اللذي وعي لاساليبكم وتجارتكم باسم الله والدين
حسبنا الله ونعم الوكيل

كلاب ياأولاد الكلاب ياحرامية سرقتوا مال البترول ودمرتوا المشاريع الزراعية التى كانت مصدر دخل السودان قبل الأنفصال وكرهتوا الموارعين فى الزراعة بالجبايات والمكوس والقلع وأدخلتوا الكثير منهم فى السجون والان أقبلتوا على الذهب بيع من تحت تحت لا مالية تدرى عنه.من أين أتيتم يالصوص وكمان عاوزين أى نائب برطمانى يصلى فى دائرته ويؤم ناخبيه لصلاة الأستسقاء هل أنت بتخدعوا الله كما خدعتم مواطنيكم,الله يعلم أنكم زورتم الأنتخابات والله يعلم كل جنيه يدخل فى بطونكم حرام والله يهلم نفاقكم وكذبكم فهل منتظرون أن يغيثكم الله ومأكلكم حرام ومشربكم حرام وغذيتم من الحرام .

لو ديرين ريح صالح ومطرة لوط وسبعة يوسف وابابيل ابرهة امشوا صلوا وراء الكلاب ديل

الله يكتلك يا وزير العواسة وما تلقى زول يصلي عليك.
عاوزين تزيدوا الأسعار تاني الله لا زادكم دنيا وآخرة

والله فنانين وحرفا تسرقو خزينة الدولة ولما تنشف عايزين ربنا ينزل ليكم مطر عملة صعبة ؟؟؟

للاسف وزير الماليه علي محمود تشادي يعني قروشنا في يد الاجانب وزير الماليه نهب فلوس بورتسودان وبدل مايتحاكم جابوه وزير مالية السودان
عجايب والله بلد ماليها وجيع
ولو استمر الحال علي هذا النحو حتكون كارثه وياكيزان يحلنا منكم الحله بشه اقصد الحله بله