الى د. القراى وشوقى بدرى وآخرين

لايخفى على احد ان انقلاب الانقاذ هو سبب الكوارث التى حلت بهذا البلد وعمقت ازماته وازمت مواطنيه حتى كادوا يفقدوا عقولهم والكم الهائل من الفشل والفساد الذى يحجب حتى ضوء الشمس من سماء السودان فمد البصر لاترى الا فشل وفساد الانقاذ فكيف نفذ بصر التقراى وود ابراهيم بدرى وثالثهم الذين يشوهون صفحات الراكوبه بالهجوم على الامام الصادق المهدى ونداء السودان ؟
كيف تجاوز بصرهم بيوت الاشباح والقتل والقمع والتعذيب والاباده الجماعيه والتشريد والنزوح واللجؤ جراء حروب عبثيه شنوها على مواطنى السودان فى دارفور وجبال النوبه والنيل الازرق والحروب القبليه التى بعد ان هتكوا بها النسيج الاجتماعى فى دارفور وكردفان نقلوها الى شرق السودان ؟
كيف تجاوز بصرهم مصادرة الحريات والقهر والجبايات التى تجاوزت جبايات التركيه السابقه ؟
كيف تجاوز بصرهم تدمير التعليم والصحه والخدمات العامه وفقدان المواطن لدولة الرعايه ؟
كيف تجاوز بصرهم الانهيار الشامل فى كل شئ بداء من الاخلاق وانتهاء بالاقتصاد؟
كيف تجاوز بصرهم تدمير موؤسسات الدوله ومشاريعها الزراعيه والصناعيه والسياديه؟
كيف تجاوز بصرهم فشل مشروعات التنميه الصوريه ابتداء من سد مروى مرورا بالكبارى وطرق المرور السريع وكبرى الدباسين الذى تجاوز عمره 15 عام والى اليوم لم يكتمل وكذلك مشروع مطار الخرطوم الجديد الذى بلغ نفس عمر الكبرى ولايزال اثر بعد عين؟
كيف تجاوز بصرهم ارتال الدستوريين والتنفيذيين والاداريين والمليشيات العسكريه والشرطيه والامنيه الذين استنفذوا كل ميزانية الدوله حتى عجزت عن تغطيه امتيازاتهم وبدلاتهم؟
كيف تجاوز بصرهم الدرك السحيق الذى اهوت فيه الانقاذ السودان وسمعته حتى صار فى اعلى قوائم الرذائل واسفل قوائم الفضائل؟ والقائمه تطول خلاف ضنك المعايش وانفلات الاسعار وحالة المجاعه النوعيه والحقيقيه التى يعيشها الشعب السودانى وتفشى الجريمه وغياب الامن والامان والاستدعاء والاعتقال والاختفاء والتصفيه الجسديه فهذا لايعنيهم لانهم متنعمون فى دول الغرب الديمقراطيه ولايعيشون معنا فى هذا الجحيم الذى اسمه جمهورية الكيزان وكل ما يفعلونه تجريد اقلامهم لشتم الامام خدمة للانقاذ وهم يكذبون علينا ويدعون انهم معارضون فلو كانوا حقا معارضين فالاولويه لتوحيد الصفوف وليس تشتيتها.
غازى آدم موسى
[email][email protected][/email]
الصادق و الترابي خططوا لانقلاب الانقاذ رضيت أم ابيت
يااخوى الصادق زى البشير
احمد وحاج احمد شعب مغيب
لك التحية الاستاذ غازى 1-اظن الكل مجمع على ماذكرت عن الحال التى وصل اليها البلد والدمار الذى اصاب البلاد والفساد والافساد وموت الضمائر فى زمن الابلسة 2- ولكن هذا لا يعنى عدم انتقاد بعض اطراف المعارضة الذين يضعون المتاريس امام العمل الجماهيرى مثل جماعة نداء السودان وذلك باصرارهم على التفاوض مع النظام ومحاولة ايجاد الحل على ابواب الدول الكبرى التى تتبع فى سياستها مصالح بلدها التى قد تتفق هع مصال النظام كما هو حاصل الان وهذا لا يؤدى لشىء سوى اطالة عمر النظام 3- لقد كانت سياسة السيد الصادق المهدى منذ اليوم الاول للانقلاب هى مفاوضة النظام ( معكم الشرعية الثورية ومعنا الشرعية الدستورية وظل يفاوض النظام ثلاثة عقود منذ جيبوتى وغيرها فماذا كانت النتيجة . 4- ان محاربة النظام لا تكون بالتنظير عن بعد من فنادق اوروبا وغيرها ولكن محاربة النظام تكون بالعيش وسط الجماهير وقيادتها نحو التغيير مهما كانت التضحيات فاين يعيش قادة نداء السودان الان ؟؟؟. ان الثورة والتغير لايأتى بالامانى انما انما بالعمل الصبور الؤوب وسط الجماهير التنظير عن بعد لم غير يوما اى نظام فى التاريخ . انا لا ادافع عن دكتور القراى ولاشوقى بدرى فهم عبروا عن وجهة نظرهم فى السيد الصادق المهدى كسياسى مثل غيره يخطىء ويصيب ولكن انت وغيرك من الذين تتصدون لهم تخلطون نين السيد الصادق السياسى والامام الصادق امام الانصار صاحب المكانة الدنينية التى لها احترامها واخيرا لماذ لا يعما السيد الصادق كما فعل السيد عبدالرحمن ويفصل بين مقام امام النصار الدينى ومنصب رئيس الحزب السياسى ؟ .
ليوقد كل منا شمعة بدﻻ عن لعن الظﻼم !
أنسخ هذا وأرسله الى دائرة معارفك في الواتساب
وأسالهم أن يمرروها لمعارفهم ? وهكذا ?
???????????????????
1. العصيان المدني المفتوح حتى سقوط النظام هو الحل
2. على المغتربين دعم العصيان ماديا بسلاح سوداني أصيل هو ” النفير ” ، وذلك بتوفير الضروريات الحياتية 1) للأسرة الممتدة و 2 ) لغير المقتدرين في الحي الذي يسكنونه . وللمقتدرين جدا منهم التبرع في صندوق قومي لتمويل العصيان المدني.
3. على كل أحزاب وقوى المعارضة الشريفة أصدار بيانات تتعهد فيها بان كل من يتم فصله بسبب مشاركته في عصيان السودان المدني المفتوح ستتم أعادته الى منصبه بأثر رجعي بمجرد سقوط نظام النازية المتأسلمة .
4. يجب أن نفعل كلنا كل ما نستطيع لهزيمة ذريعة ورهان النظام الذي يقول :” ديل عمرهم ما حيثوروا ﻻنهم خايفين من الرفد وقطع الرزق والجوع العطش والفلس !”
5. اﻷجدى للمبادرين بالمحاولة تلو اﻷخرى لتوحيد العمل المعارض اﻹنضمام الى مبادرات سابقة اكثر إحتوائية، آخرها ما ورد بتفصيل في معرض المداخلات على مقال عبد الواحد محمد نور هذا في الراكوبة قبل أسبوع
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-304648.htm
تجد تحت المقال أدناه خطوات التنفيذ المحكم للعصيان.
https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-89127.htm
الأستاذ غازي ،،، لك التحية والتقدير
الذين عنيتهم في مقالك يملأهم الحقد الأسود على السيد الإمام ، وكما تفضلت فهم بهجومهم المستمر لسنوات يخدمون أجندة الكيزان الذين سعوا جاهدين لتشويه سمعة وصورة الإمام واغتيال شخصيته ، ولكن هيهات أن ينالوا منه .
إذا أتتك مذمة من ناقص في الشهادة بأنك كامل .
الأستاذ غازي ،،، لك التحية والتقدير
الذين عنيتهم في مقالك يملأهم الحقد الأسود على السيد الإمام ، وكما تفضلت فهم بهجومهم المستمر لسنوات يخدمون أجندة الكيزان الذين سعوا جاهدين لتشويه سمعة وصورة الإمام واغتيال شخصيته ، ولكن هيهات أن ينالوا منه .
إذا أتتك مذمة من ناقص في الشهادة بأنك كامل .
د. القراي جابوهوا قدام ربيع عبدالعاطي ممثل النظام في الإتجاه المعاكس بالجزيرة من قبل بقي (يتمتم) وكان خصماً على المعارضة و استطاع عبدالعاطي (الخاوي) ان يصرعه بالقاضية رغم ضعف حجة ربيع الا ان ممثل المعارضة كان اضعف .
اما شوقي بدري ، فتاريخو معروف وتاريخ والده (بتاع الانجليز) برضو معروف ، والضرب على الميت حرام .
ال متي عبادة الفرد والولا الاعمي الي شخص اثبت فشلة سياسيا بدل المة عشرة وعن اي ديمقراطية تتحدث وامامكم يتربع علي عرش حزبكم الممزف من عشرات السنين واذكر لنا ماذا انجز للوطن ابان حكمة بل من هو المسئول عن مجي اخوان الشبطان الي الحكم وكم مور حرد وطلع حردان ورجع خيبان الي متي انتم وامثالكم تقدسون إمامة مبنية علي اكبر كذبة وضلاله في تاريخ السودان والي متي فقط اءكر لنا بعض إنجازاته ان وجدت واخفاقاته الي لا تعد ولا تحصى وكان افضل لك ان تصمت ولا تكتب موضوع ركيك ان دل انما يدل على جهلك وغبائك
ياخوي الناس ديل نبذوا الانقاذ لامن قالوا كفي وبعد داك قبلوا علي الصادق لانهم الاثنين وجهين لعملة واحده
اراك تدافع عن سيدك الامام نحن في القرن الحادي والعشرون خلاص صفرجت…
ماذا فعل كيزان الترابي من خزعبلات ودجل ونفاق وكذب لم يفعله كيزان المهدي والميرغني من قبلهم كلهم لصوص ويستقلون عاطفة نحو الدين بشكل انتهازي ودون رحمة ، لم يقدموا للبلد شي غير السرقة والخراب ، بالله عليك علمني اي مشروع تنموي عمله الصادق المهدي او محمد عثمان الميرغني لتستفيد منه البلاد والعباد.
كيزان الترابي نسخة مطورة من كيزان المهدي والميرغني. نعم كيزان الترابي أكثر شراسة وتخريبا وفسادا وهذي هي حالة النسخة المطورة تجدها اكثر شراسة واغلب اعضائها من المتعلمين وقام الترابي والتنظيم الدولي للاخوان المسلمين بتأهيلهم تأهيل عالي داخل وخارج الوطن وهنا يكمن الاختلاف بين كيزان الترابي وكيزان المهدي والميرغني الذين كانوا يعتمدون على التجهيل على قدر ما يقدرون لقاعدتهم ويستوردون القيادات الانتهازية لتكون ضباط اتصال بين القاعدة والقيادة والفكر عند الاسياد جاهز وشهادة مادبو والمحامي كمال الدين عباس تشهد بذلك، اما بالنسبة لحزب الميرغني فهذا النصاب الدولي تمشي من خلفه نعاج وهو حزب لا يحتاج لشهادة وهو حزب منتهي لايستحق الحدث فلا خير لا في قياداته ولا جماهيره.
كل الشواهد تقول أن اغلب الشعب السوداني كيزان كان ذلك بنسخته المطورة او النسخة التقليدية إذا لماذا تخافون إذا من د. القراي والاستاذ شوقي بدري وأن صمت هؤلاء فهناك الكثير سوف يتحدثون من قلب حزب الامة والاتحادي الكيزاني ولن نصمت وسنقول ما نعتقد ومحل الرهيفة التنفد.
الصادق و الترابي خططوا لانقلاب الانقاذ رضيت أم ابيت
يااخوى الصادق زى البشير
احمد وحاج احمد شعب مغيب
لك التحية الاستاذ غازى 1-اظن الكل مجمع على ماذكرت عن الحال التى وصل اليها البلد والدمار الذى اصاب البلاد والفساد والافساد وموت الضمائر فى زمن الابلسة 2- ولكن هذا لا يعنى عدم انتقاد بعض اطراف المعارضة الذين يضعون المتاريس امام العمل الجماهيرى مثل جماعة نداء السودان وذلك باصرارهم على التفاوض مع النظام ومحاولة ايجاد الحل على ابواب الدول الكبرى التى تتبع فى سياستها مصالح بلدها التى قد تتفق هع مصال النظام كما هو حاصل الان وهذا لا يؤدى لشىء سوى اطالة عمر النظام 3- لقد كانت سياسة السيد الصادق المهدى منذ اليوم الاول للانقلاب هى مفاوضة النظام ( معكم الشرعية الثورية ومعنا الشرعية الدستورية وظل يفاوض النظام ثلاثة عقود منذ جيبوتى وغيرها فماذا كانت النتيجة . 4- ان محاربة النظام لا تكون بالتنظير عن بعد من فنادق اوروبا وغيرها ولكن محاربة النظام تكون بالعيش وسط الجماهير وقيادتها نحو التغيير مهما كانت التضحيات فاين يعيش قادة نداء السودان الان ؟؟؟. ان الثورة والتغير لايأتى بالامانى انما انما بالعمل الصبور الؤوب وسط الجماهير التنظير عن بعد لم غير يوما اى نظام فى التاريخ . انا لا ادافع عن دكتور القراى ولاشوقى بدرى فهم عبروا عن وجهة نظرهم فى السيد الصادق المهدى كسياسى مثل غيره يخطىء ويصيب ولكن انت وغيرك من الذين تتصدون لهم تخلطون نين السيد الصادق السياسى والامام الصادق امام الانصار صاحب المكانة الدنينية التى لها احترامها واخيرا لماذ لا يعما السيد الصادق كما فعل السيد عبدالرحمن ويفصل بين مقام امام النصار الدينى ومنصب رئيس الحزب السياسى ؟ .
ليوقد كل منا شمعة بدﻻ عن لعن الظﻼم !
أنسخ هذا وأرسله الى دائرة معارفك في الواتساب
وأسالهم أن يمرروها لمعارفهم ? وهكذا ?
???????????????????
1. العصيان المدني المفتوح حتى سقوط النظام هو الحل
2. على المغتربين دعم العصيان ماديا بسلاح سوداني أصيل هو ” النفير ” ، وذلك بتوفير الضروريات الحياتية 1) للأسرة الممتدة و 2 ) لغير المقتدرين في الحي الذي يسكنونه . وللمقتدرين جدا منهم التبرع في صندوق قومي لتمويل العصيان المدني.
3. على كل أحزاب وقوى المعارضة الشريفة أصدار بيانات تتعهد فيها بان كل من يتم فصله بسبب مشاركته في عصيان السودان المدني المفتوح ستتم أعادته الى منصبه بأثر رجعي بمجرد سقوط نظام النازية المتأسلمة .
4. يجب أن نفعل كلنا كل ما نستطيع لهزيمة ذريعة ورهان النظام الذي يقول :” ديل عمرهم ما حيثوروا ﻻنهم خايفين من الرفد وقطع الرزق والجوع العطش والفلس !”
5. اﻷجدى للمبادرين بالمحاولة تلو اﻷخرى لتوحيد العمل المعارض اﻹنضمام الى مبادرات سابقة اكثر إحتوائية، آخرها ما ورد بتفصيل في معرض المداخلات على مقال عبد الواحد محمد نور هذا في الراكوبة قبل أسبوع
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-304648.htm
تجد تحت المقال أدناه خطوات التنفيذ المحكم للعصيان.
https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-89127.htm
الأستاذ غازي ،،، لك التحية والتقدير
الذين عنيتهم في مقالك يملأهم الحقد الأسود على السيد الإمام ، وكما تفضلت فهم بهجومهم المستمر لسنوات يخدمون أجندة الكيزان الذين سعوا جاهدين لتشويه سمعة وصورة الإمام واغتيال شخصيته ، ولكن هيهات أن ينالوا منه .
إذا أتتك مذمة من ناقص في الشهادة بأنك كامل .
الأستاذ غازي ،،، لك التحية والتقدير
الذين عنيتهم في مقالك يملأهم الحقد الأسود على السيد الإمام ، وكما تفضلت فهم بهجومهم المستمر لسنوات يخدمون أجندة الكيزان الذين سعوا جاهدين لتشويه سمعة وصورة الإمام واغتيال شخصيته ، ولكن هيهات أن ينالوا منه .
إذا أتتك مذمة من ناقص في الشهادة بأنك كامل .
د. القراي جابوهوا قدام ربيع عبدالعاطي ممثل النظام في الإتجاه المعاكس بالجزيرة من قبل بقي (يتمتم) وكان خصماً على المعارضة و استطاع عبدالعاطي (الخاوي) ان يصرعه بالقاضية رغم ضعف حجة ربيع الا ان ممثل المعارضة كان اضعف .
اما شوقي بدري ، فتاريخو معروف وتاريخ والده (بتاع الانجليز) برضو معروف ، والضرب على الميت حرام .
ال متي عبادة الفرد والولا الاعمي الي شخص اثبت فشلة سياسيا بدل المة عشرة وعن اي ديمقراطية تتحدث وامامكم يتربع علي عرش حزبكم الممزف من عشرات السنين واذكر لنا ماذا انجز للوطن ابان حكمة بل من هو المسئول عن مجي اخوان الشبطان الي الحكم وكم مور حرد وطلع حردان ورجع خيبان الي متي انتم وامثالكم تقدسون إمامة مبنية علي اكبر كذبة وضلاله في تاريخ السودان والي متي فقط اءكر لنا بعض إنجازاته ان وجدت واخفاقاته الي لا تعد ولا تحصى وكان افضل لك ان تصمت ولا تكتب موضوع ركيك ان دل انما يدل على جهلك وغبائك
ياخوي الناس ديل نبذوا الانقاذ لامن قالوا كفي وبعد داك قبلوا علي الصادق لانهم الاثنين وجهين لعملة واحده
اراك تدافع عن سيدك الامام نحن في القرن الحادي والعشرون خلاص صفرجت…
ماذا فعل كيزان الترابي من خزعبلات ودجل ونفاق وكذب لم يفعله كيزان المهدي والميرغني من قبلهم كلهم لصوص ويستقلون عاطفة نحو الدين بشكل انتهازي ودون رحمة ، لم يقدموا للبلد شي غير السرقة والخراب ، بالله عليك علمني اي مشروع تنموي عمله الصادق المهدي او محمد عثمان الميرغني لتستفيد منه البلاد والعباد.
كيزان الترابي نسخة مطورة من كيزان المهدي والميرغني. نعم كيزان الترابي أكثر شراسة وتخريبا وفسادا وهذي هي حالة النسخة المطورة تجدها اكثر شراسة واغلب اعضائها من المتعلمين وقام الترابي والتنظيم الدولي للاخوان المسلمين بتأهيلهم تأهيل عالي داخل وخارج الوطن وهنا يكمن الاختلاف بين كيزان الترابي وكيزان المهدي والميرغني الذين كانوا يعتمدون على التجهيل على قدر ما يقدرون لقاعدتهم ويستوردون القيادات الانتهازية لتكون ضباط اتصال بين القاعدة والقيادة والفكر عند الاسياد جاهز وشهادة مادبو والمحامي كمال الدين عباس تشهد بذلك، اما بالنسبة لحزب الميرغني فهذا النصاب الدولي تمشي من خلفه نعاج وهو حزب لا يحتاج لشهادة وهو حزب منتهي لايستحق الحدث فلا خير لا في قياداته ولا جماهيره.
كل الشواهد تقول أن اغلب الشعب السوداني كيزان كان ذلك بنسخته المطورة او النسخة التقليدية إذا لماذا تخافون إذا من د. القراي والاستاذ شوقي بدري وأن صمت هؤلاء فهناك الكثير سوف يتحدثون من قلب حزب الامة والاتحادي الكيزاني ولن نصمت وسنقول ما نعتقد ومحل الرهيفة التنفد.