مبادرة “وصلني في شارعك”

النقص الحاد في المواصلات بولاية الخرطوم قاد مجموعة من الشباب إلى إطلاق مبادرة طوعية ?وصلني في شارعك?. مبتكرو المبادرة أفادوا أنهم يهدفون بهذه المبادرة الشبابية إلى توصيل المواطنين إلى منازلهم بالمجان عبر سيارات متطوعين عبارة عن سيارات ملاكي وليست للنقل العام.
وروى مواطنون أن المبادرة تشكِّل مساهمة من الشباب المسؤول لحل أزمة المواصلات وتسهيلاً لتنقل المواطنين الذين هم بحاجة إلى تلك الخدمة.
ويشرح أصحاب المبادرة بأن من يريد الانضمام إلى هذه المبادرة الطوعية ما عليه إلا وضع ملصق ?وصلني في شارعك? على سيارة المتطوع على أن يلتزم بحمل المواطنين مجاناً، ومع ارتفاع درجات الحرارة استطاعت هذه المبادرة أن تقدم خدمة كبيرة للمواطنين وأن تنقلهم السيارات إلى مناطقهم وسكنهم مجاناً لتخفف واحدة من أعباء المعاناة، وهي نقص المواصلات.
ويرى أصحاب المبادرة أن الفكرة وجدت استجابة كبيرة من كل فئات المجتمع السوداني، وتم طبع أعداد كبيرة من الملصقات الخاصة بالمبادرة حتى خارج الخرطوم.
التيار
خطوة مباركة منكم ياشباب ربنا يوفقكم -يقول الرسول عليه الصلاة والسلام من كان له فضل ظهر فليعد به من لاطهر له –
اكبر عائق للمشروع رجال المرور والقوانيين الوضعية التى تحد من عمل الخير -اى صاحب سيارة وهو راجع من العمل وكانت نيته صادقه لله لايوصيبه سوء –
?وصلني في شارعك?
أيها الشباب لماذا لا نجتهد ونوحد صفوفنا لإزاحة هذا النظام الفاسد الذي أوصلنا إلى هذه المرحلة … ان مثل هذه المبادرات لا تحل المشكلة بقدر ما تطيل من عمر النظام ..وأشك في أن الجداد الالكتروني أو الكيزان هم من يقفون خلف هذه المبادرات… دعوا المواطن يعاني يوما أو يومان ليعلم مساوئ هذه الحكومة وما يعيشه من بؤس سببه الفساد والضعف الاداري وان هذه المشاكل لا تحل الا بدولة القانون والمؤسسات القادرة على التغيير والاهتمام بحياة مواطنيها وتوفير سبل العيش الكريم … لا لمبادرات إطالة النظام، نعم للحلول الجذرية للمشكلة باقتلاع أسبابها
مبادرة ( أركب وألعن المؤتمر الوطني )
والله فكره جيده لكنها تستهلك الكفرات ومساعدات الياي ليت من يسمون انفسهم بصناع القرار العمل لتخفيض اسعار الكفرات والمساعدات وصيانة الطرق
خطوة مباركة منكم ياشباب ربنا يوفقكم -يقول الرسول عليه الصلاة والسلام من كان له فضل ظهر فليعد به من لاطهر له –
اكبر عائق للمشروع رجال المرور والقوانيين الوضعية التى تحد من عمل الخير -اى صاحب سيارة وهو راجع من العمل وكانت نيته صادقه لله لايوصيبه سوء –
?وصلني في شارعك?
أيها الشباب لماذا لا نجتهد ونوحد صفوفنا لإزاحة هذا النظام الفاسد الذي أوصلنا إلى هذه المرحلة … ان مثل هذه المبادرات لا تحل المشكلة بقدر ما تطيل من عمر النظام ..وأشك في أن الجداد الالكتروني أو الكيزان هم من يقفون خلف هذه المبادرات… دعوا المواطن يعاني يوما أو يومان ليعلم مساوئ هذه الحكومة وما يعيشه من بؤس سببه الفساد والضعف الاداري وان هذه المشاكل لا تحل الا بدولة القانون والمؤسسات القادرة على التغيير والاهتمام بحياة مواطنيها وتوفير سبل العيش الكريم … لا لمبادرات إطالة النظام، نعم للحلول الجذرية للمشكلة باقتلاع أسبابها
مبادرة ( أركب وألعن المؤتمر الوطني )
والله فكره جيده لكنها تستهلك الكفرات ومساعدات الياي ليت من يسمون انفسهم بصناع القرار العمل لتخفيض اسعار الكفرات والمساعدات وصيانة الطرق