ادب التعليقات الكترونيا

اتاحت شبكة الانترنت مساحة كبيرة للكتابة في كثير من المواقع كالفيس بوك ومنتديات الحوار والصحف الالكترونية وغيرها. فرصة الكتابة بذلك الحجم الكبير بالاضافة للحرية المطلقة في كتابة ما نريد من اعظم ايجابيات تلك الشبكة الساحرة
وعندما تتوفر تلك الحرية اسفريا بدون رقيب يكون لازما علينا ان نكون عند حسن ظن العم قوقل ونحسن السلوك الكتابي …
ولكن…..
الكثير من الشواهد تبرهن بعد بعضنا من النهج القويم وتحديدا احترام الاخر والرد بشكل حضاري يعكس سمو ورقي اخلاق الانسان.
كلا يبكي علي ليلاه وانا علي ليلاي اغني هذا مبدا الاختلاف في الاراء. للجميع الحق في الكتابة عن مايحبه بلغة مقبولة. ونفس هذا الحق مكفول لمن يرغب في الرد والتعليق
ولكن ياتي الخطا بتناول الكاتب دون موضوعه واسقاط تهم وصفات عليه مثل انت جاي من وين… شكلك عمرك ما سمعت … ساكن في الحتة الفلانية وما بتعرف كذا وغيرها وتبلغ الوقاحة اقصي درجاتها عندما تصبح التعليقات شتيمة عديل.
لعل هذا سلوك سوداني بحت عند الكثيرين منا وهو ترك موضوع النقاش – حتي في حالة النقاش وجها لوجه- والتعليق علي الشخص بكلام لا صلة له بموضوع النقاش.
ان التلطف في الحديث واختيار جميل الكلمات سلوك حضاري تاسر به قلوب الاخرين وان لم يعجبك ما كتبوا
حتي يظل فضاء الانترنت سماء صافية تحلق فيها طيور افكارنا بمختلف الوانها … دعونا نتفق علي ادب التعليقات الكترونيا
د. عبد الحميد مامون الكامل
دالاس-تكساس
[email][email protected][/email]
السلام عليكم يادكتور وبعد:-
جزاك الله خيراً على هذا الكلام الرائع والذى يتصف بالحكمة والفهم والوعى.
كلامك جميل بس في حاجة وهي أن من بكتب مقالا للنشر في الراكوبة أو قضاء اسفيري أو ورقي عليه مراجعة لغته قبل النشر ليس من حيث طيب الكلم فحسب وانما كذلك من حيث قواعد اللغة وصحة مفردات اللغة كتابة ونطقا وإلا فليكتب بالدارجة فهذه راكوبة فيها المتعلمين والمثقفين من السودانيين والعرب الأجانب الذين يعيبون علينا لساننا كما اعابوا لوننا مع أننا لا نأبه لمسألة اللون إلا أننا لسنا كذلك في مسألة اللغة العربية وخلافها ولو أن اللغة العربية ليست لغة علم إلا أنها لغة القرآن وقد وضع قواعدها غير العرب واستمدوا ذلك من القرآن الكريم وفصحاء العربية الذين استمالتهم حلاوة وطلاوة لغة القرآن الكريم ولا يعني تمسكنا باستخدامها صحيحة ادعاءنا للعروبة و ما شابه ولكن لدقة الخطاب وايصال مفهومه بشكل صحيح للمخاطبين والمطلعين- وهذه الدقة محرية دائماً في من يحملون درجة الدكتوراة أو هكذا يذيلون مقالاتهم باسمائهم مسبوقة بحرف الدال والذي يدل اول ما يدل على اتقان حامله للغة الخطاب غض النظر عن موضوع الدكتوراة ولك العتبى حتى ترضى.
شكرا….يا ليت بعضهم يفهمون
لف و حور و عاوز يجي من شارع “الأدب”
ههههه طب نعيدها ليك تاني و ب “أدب” :
زيدان “عندليبك” دا كان مستوي رديء جدا و بيييييييييييييش
حسن الملافظ سعد .. و ليتنا نبتعد عن سب صفات خلق الله في البشر من اعاقة او نقصان و هو الذي كرم الانسان و جعله في احسن تقويم
لك التحية د. عبدالحميد للتنبيه
السلام عليكم يادكتور وبعد:-
جزاك الله خيراً على هذا الكلام الرائع والذى يتصف بالحكمة والفهم والوعى.
كلامك جميل بس في حاجة وهي أن من بكتب مقالا للنشر في الراكوبة أو قضاء اسفيري أو ورقي عليه مراجعة لغته قبل النشر ليس من حيث طيب الكلم فحسب وانما كذلك من حيث قواعد اللغة وصحة مفردات اللغة كتابة ونطقا وإلا فليكتب بالدارجة فهذه راكوبة فيها المتعلمين والمثقفين من السودانيين والعرب الأجانب الذين يعيبون علينا لساننا كما اعابوا لوننا مع أننا لا نأبه لمسألة اللون إلا أننا لسنا كذلك في مسألة اللغة العربية وخلافها ولو أن اللغة العربية ليست لغة علم إلا أنها لغة القرآن وقد وضع قواعدها غير العرب واستمدوا ذلك من القرآن الكريم وفصحاء العربية الذين استمالتهم حلاوة وطلاوة لغة القرآن الكريم ولا يعني تمسكنا باستخدامها صحيحة ادعاءنا للعروبة و ما شابه ولكن لدقة الخطاب وايصال مفهومه بشكل صحيح للمخاطبين والمطلعين- وهذه الدقة محرية دائماً في من يحملون درجة الدكتوراة أو هكذا يذيلون مقالاتهم باسمائهم مسبوقة بحرف الدال والذي يدل اول ما يدل على اتقان حامله للغة الخطاب غض النظر عن موضوع الدكتوراة ولك العتبى حتى ترضى.
شكرا….يا ليت بعضهم يفهمون
لف و حور و عاوز يجي من شارع “الأدب”
ههههه طب نعيدها ليك تاني و ب “أدب” :
زيدان “عندليبك” دا كان مستوي رديء جدا و بيييييييييييييش
حسن الملافظ سعد .. و ليتنا نبتعد عن سب صفات خلق الله في البشر من اعاقة او نقصان و هو الذي كرم الانسان و جعله في احسن تقويم
لك التحية د. عبدالحميد للتنبيه
دعوة طيبة أن يكون هناك أدب اختلاف واحترام لوجهة نظر الطرف الآخر وعدم اللد في العداوة.
ولكن قل لي يا ساكن ولاية نيفادا – مدينة دالاس، ما هي آخر أخبار Mandalay Bay and Stephen Padock
دعوة طيبة أن يكون هناك أدب اختلاف واحترام لوجهة نظر الطرف الآخر وعدم اللد في العداوة.
ولكن قل لي يا ساكن ولاية نيفادا – مدينة دالاس، ما هي آخر أخبار Mandalay Bay and Stephen Padock