شفتوا المناظر ؟! انتظروا الفيلم

كمال كرار

بالمنطق الاحصائي فان الحكومة انهزمت في معركة العصيان المدني ..حتي قبل طلوع شمس 19 ديسمبر ..وللهزيمة هذه عدة أوجه ..لكن الحيز لا يسع هنا الا لبعض الامثلة ..ومنها الخطاب المرتجف لرأس النظام ورموزه ..وتلك الجولات المكوكية في الريف .. وقد كانوا من هواة السفر بالطائرات للخارج..دونما اهتمام بالداخل ومشاكله.. والتعميمات الحكومية بالاحتفال في المدارس باستقلال السودان من داخل البرلمان ..واجبار المعلمين على التوقيع الالزامي علي ما يفيد حضورهم والا عوقبوا ..ومنها تجهيز قوائم الحضور والغياب في المرافق الحكومية ..
ومن الامثلة ايضا الاجتماعات الليلية للاجهزة الامنية ..والنقابات العميلة ..من اجل سيناريو الفيلق الحكومي الذي يتحرك دائريا .في الشوارع كيما تبدو الحركة عادية . وتأتي ضمن الامثلة البطاقات والاعلانات مدفوعة الاجر التي وضعت علي بعض المركبات العامة ..والتوجيهات لقنوات الراديو والتلفزيون ببث احتفالات المحليات ..في اماكن بعينها ..اشرف عليها مقاولو الانفار . ومع هذه الحمي التي انتابت النظام الفاسد ..ليلة الاحد وطيلة نهار الاثنين المشهود ..فقد نجح العصيان وانهزم النظام بأبواقه الدعائية ومليشياته العسكرية ..
بالاحصائيات الرسمية ..فان كل العاملين بالخدمة المدنية ..ولو لم ينخرطوا في العصيان ..ولو حسبوا من ضمن مؤيدي الحكومة فانهم يمثلون 2%من القوى العاملة بالسودان . ونجاح العصيان ..او فشله لا يقاس بعدد.العربات في شوارع المدن ..بل ..بالعينة العشوائية ..التي تؤخذ من مناطق مختلفة ..كيما يعرف كم من هؤلاء كانوا في بيوتهم وكم كانوا في مناطق عملهم ..وبالتالي ..فان هذا المقياس يحسب كم عدد افراد كل اسرة من التي تشملها العينة الماخوذة ..وكم منهم من استجاب لدعوة العصيان ..وكم من رفضها ..
وعليه فان الحسم يكون بمعرفة كم نسبة من خرجوا للشارع مقارنة بمن ظلوا في البيوت .. ونجحت دعوة العصيان في توحيد الصف المعارض أكثر فأكثر استعدادا لمعركة ما بعد العصيان .. ونجح العصيان لان الشعب قال -بق نو – للنظام الفاسد ..وان النظام الفاشل في ادارة معركته مع العصيان ..فاشل حتما في ادارة معركته مع الانتفاضة القادمة ..وهي انتفاضة محمية ..لمن يطلقون التهديدات حول حمامات الدم التي تنتظر المعارضين . ونجح العصيان في حرب استنزافه مع النظام ..وكشف ضعفه ..واجهاض خططه ..ليوم النزال الوشيك ..حيث لا تنفع التهديدات ..ولا الشيكات .. وبعيدا عن ما ستقوله الصحف الصفراء والقنوات الرسمية في يوم الغد ..نقول للسدنة ..- انتو شفتو حاجة ؟؟-هي المناظر ..والفيلم قادم ..وعندها نري من هو البطل ومن هو الخائن ..وان غدا لناظره قريب

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. المرحلة القادمة (مرحلة الله اكبر على المفسدين)

    قال تعالى ( قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم)

    يجب ان تكون المرحلة القادمة مرحلة (المواجهة الكبرى) تحت شعار الله اكبر ضد المفسدين وتجار الدين ولا بد ان نستلهم معنا الله اكبر من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب

    ان يتم تحديد موعد للنزول للشوارع ان تكون سلمية مائة بالمائة .. وفي هذا اليوم سوف يجبر الاباء بترك ابنائهم في البيوت حتى لا تصيبهم آلة الحركة الاسلامية القمعية.

  2. لمن تابع برنامج عن الوضع السياسي فى السودان على قناة BBC العربية مع عمار باشرى مسئول التعبئة بالمؤتمر الوطنى الذى لم يجد حسنة لحزبه طيلة 28 سنة من الحكم سوى ( حتى لا يحدث لنا ماحدث لسوريا وليبيا ) وكانت هنالك مداخلات مفيدة جدا ألقمت عمار حجرا للسيد الإمام الصادق وآخرون ، مسئول حزب المؤتمر الوطنى لم يجد من الإيجابيات أى شىء يدفع بها عن حزبه ولجأ للفزاعة التى يلوكها الكيزان لبانة منذ 2011م وهى أن الشعب يقف مع النظام حتى لا يؤول مصير البلاد الى ما صار بسوريا وليبيا مع تلميحات خجولة عن مصر ، هذه الفزاعة التى يخوفنا بها أصبحت بطاقة محروقة وحديثهم عن أن الإنقاذ حققت السلام فى السودان طلع أكذوبة بعد التقرير الذى نشرته مؤسسة ماستر العالمية عن أفضل مدن العالم للمعيشة وأسوأها لتأتى الخرطوم وبغداد فى ذيل مدن العالم .
    جماعة المؤتمر الوطنى يخيفونا دائما بفزاعة مصير من خرجوا على الحكام فى سوريا العراق ليبيا وعلينا أن نتمسك بحكم البشير مع كل ما فيه من سوء حتى لا يحل بنا ما حلً بسكان مدينة حلب ليوهمونا أن مانعيشه تحت حكمهم هو أمن وسلام وأن الخرطوم اليوم أفضل من دمشق وطرابلس ليبيا وهو ما كذبته تقارير عالمية
    نحن الأن أسوأ من حلب وأسوأ من دمشق بتقارير عالمية أعدتها وأخرجتها بيوتات خبرة متخصصة عن علاقة السلام بالإستقرار النفسي والسعادة التى تنعكس على الشعوب فى حسن معيشتها
    لا يا أيها الكيزان مانعيشه تحت حكمكم ليس بسلام ، فأينما حلً السلام تبعه الإستقرار والإستقرار يؤدى للسعادة والإنسان السعيد يكثر من الإنتاج وكثرة الإنتاج تؤدى لحسن المعيشة، وبما أن شعب السودان حاليا يمر بحالة من التعاسة والبؤس جعلته يغلق باب داره عليه إحتجاجا الى ما وصل أليه من سوء المعيشة ويكفى فقط أن نقول أن قطعة خبز لا تسمح بحشوها بقطعة طعمية واحدة لصغر حجمها أصبح سعرها فى عهد الإنقاذ 3000 جنيه وليس 3 جنيهات كما تدعون
    يقول لنا عمار باشرى حتى لا تكون الخرطوم كدمشق سوريا والخرطوم التى ينعدم فيها الدواء لجأت بالأمس لتأمين الدواء من دمشق ، والتقرير الصادر عن أفضل وأسوأ مدن العالم للمعيشة جاء كالتالى
    المدينة الأولى للمعيشة فى العالم هى فيينا عاصمة النمسا
    المدينة الثانية للمعيشة فى العالم هى زيورخ سويسرا
    المدينة الثالثة للمعيشة فى العالم هى أوكلاند نيوزيلنده
    طبعا كلكم متشوق لمعرفة موقع خرطوم البشير الذى يدافع عنها عمار باشرى بأنها مدينة السلام وقلنا لكم أينما حل السلام تبعه الإستقرار لتتبعها السعادة ومن ثم حسن المعيشة
    عمار هذا يخوفنا من مصير دمشق التى يطلب منها تزويده بالدواء طبعا بالدين مش كاش ويخوفنا من مصير طرابلس ليبيا
    عشان ما أضيق خلقكم وعشان تكسبوا زمنكم فى متابعة مواضيع أخرى نقول لكم أن التقرير جاء بالنتائج التالية
    المدينة رقم 75 هى دبى الأماراتية
    المدينة رقم 164 هى مدينة الرياض
    المدينة رقم 165 هى مدينة جدة
    يلا خلونا نمشى نفتش على خرطوم عمار باشرى والرئيس البشير
    بحثنا مابين الرقم 165 و200 ولم نجدها
    يارب تكون رقم 201
    كذبن كاذب
    يلا نفتش عن المدينة المفقودة ( الخرطوم )
    وصلنا الرقم 224 لنفاجأ بمدينة دمشق تتقدم الخرطوم يعنى نحن اسوأ من دمشق ? تانى مافضل ليكم فزاعه ياعمار باشرى تخوفونا بيها
    رقم 225 طرابلس ليبيا
    طيب ياجماعة اوع الخرطوم يكون الطيش
    لا الحمد لله طلعنا فى الخمسة الأواخر كالعادة
    الخرطوم 226
    صنعاء 228
    بغداد 230 ولا يوجد رقم 231 يعنى نحن خامس الطيش ، الطالب أهله بيفرحوا لمان يجى فى الخمسة الأوائل أها أفرح انت يا عمار باشرى ولدك الخرطوم فى الخمسة الأواخر عالميا
    هذا وضعنا يا عمار باشرى من ناحية السلام والأمن والأستقرار والسعادة وحسن المعيشة
    عاوزين عمار باشرى يظهر على أى قناة من قنوات الكيزان المتمكنين ويدافع عن وضع الخرطوم فى المرتبة 226 عالميا كأسوأ مدينة للسلام والأمن والأستقرار والسعادة وحسن المعيشة
    بلد يهاجر كل أطبائها ومهندسوها ومثقفوها وبرضو تتبجح وتقول السلام والأمن والأستقرار
    أنت عارف ياعمار نقص الغذاء والدواء مؤشر لعدم الأمن ، حتى الدواء المتوفر فى صيدليات السودان مضروب ونسبة المادة الممعالجة به تقل كثيرا عن المعدل المطلوب وزوجتى مصابة بإرتفاع فى ضغط الدم كتب لها دكتور مكين روشته دواء إبنها مشى الصيدلية ومعه 10 جنيه جاب دواء هندى أو باكستانى لا أدرى ورجع معاه 7 جنيه ، كلمونى وقالوا أشترينا الدواء وثمنه 3 جنيه ، قلت لهم دى حبوب ضغط أم ربطة جرجير ، تحركت فورا لصيدلية الحبيب أشتريت لها الدواء وكان سعره 99 ريال و55 هلله COOZAR LOZRTAN POTASSIUM 50 mg وقلت ليهم انا شايف أن الكيزان ديل عاوزين يفرغوا الخرطوم من سكانها ويسكنوهم مقابر فاروق وأحمد شرفى والصحافة وأتخذت قرارى وأحضرت كل اسرتى المكونة من أب وأم و3 أبناء و 2 من البنات و4 من الأحفاد منهم 4 أطباء و2 مهندسين بخروج نهائى من السودان حتى يغور الكيزان وعمار باشرى يتحدث عن الأمن والسلام الذى لم تعقبه سعادة ولا حسن معيشة ولكن لا ننسي بالنسبة لهم هم جماعة التمكين يعيشون فى سعادة وحسن معيشة لم يحلموا بها وصالات أفراح ولاية الخرطوم تنقل لنا افراحهم والشعب لنقص الغذاء والدواء والغبن تنقل لنا صيوانات العزاء أتراحهم ، فالبشير حين يتحدث عن تحسن الأوضاع فهو صادق لأنه يرى ذلك فى نفسه فقد اصبح مالك لمزرعة تنتج حتى العنب وفى أخوانه وكل من حوله من سكان حى كافورى واكيد لو رجعنا لملفات الكيزان الإجتماعية سنلحظ تحسنا كبيرا ، فقد قال الصحفى أحمد منصور فى لقاء مع البشير فى نهاية تسعينيات القرن الماضى : فخامة الرئيس أنت الأن تصدرون البترول والصمغ والذهب والمنتجات الزراعية والحيوانية إلا أن أحوال الشعب تتجه نحو الأسوأ ؟ رد عليه البشير : لا فى ناس أحوالها تحسنت
    كنا ننتظر من أحمد ملعون أن يواصل أسئلته ويقول له : هل الإنقاذ جاءت من أجل تحسين أوضاع فئة من الناس بعينها أم لكل السودانيين ، ولكنه لم يفعل ـ ليس جهلا منه ولكنه كوز خبيث ملعون لا يريد أن يحرج رئيس أول حكومة كيزان فى العالم
    لذا يا عمار باشرى نتوجه لك بهذا السؤال : هل السودان يعيش السلام الذى يتبعه الإستقرار والسعادة وحسن المعيشة كما فى النمسا وسويسرا ونيوزيلند أم هو سلام البندقية وجيش حميدتى وسلام تكميم الأفواه واغلاق الصحف والإعتقالات

  3. نعم الانتفاضة هي المطلب الآن لتنويع عمل المقاومة..

    مطلوب تحديد وقت عاجل لمظاهرة عارمة…
    عدم إعطاء النظام فرصة للاستراحة..
    المظاهرات ستكون سلمية ومحمية وتحت نظر كل المديا في العالم.. العلم كله بات يراقب الأوضاع في السودان منذ اعلا العصيان في نوفمبر..
    لن يجرؤ النظام بتنفيذ تهديدات الخائر لأن المجرم الذي يعلن عن جريمته مبكرا يكون مدانا حتى لو لم يرتكبها..

  4. الفيلم ديجانقو (بطولة شعب السودان) يقهر الاشرار (بزعامة الهراش)
    قريبا الافتتاح بكل ساحات (صالات) الوطن
    تشويق اثارة رعب
    ترقبوه وكونوا حاضرين ولاتفوتكم فرصة العمر لانها لاتتكرر مرة ثانية

  5. المرحلة القادمة (مرحلة الله اكبر على المفسدين)

    قال تعالى ( قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم)

    يجب ان تكون المرحلة القادمة مرحلة (المواجهة الكبرى) تحت شعار الله اكبر ضد المفسدين وتجار الدين ولا بد ان نستلهم معنا الله اكبر من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب

    ان يتم تحديد موعد للنزول للشوارع ان تكون سلمية مائة بالمائة .. وفي هذا اليوم سوف يجبر الاباء بترك ابنائهم في البيوت حتى لا تصيبهم آلة الحركة الاسلامية القمعية.

  6. لمن تابع برنامج عن الوضع السياسي فى السودان على قناة BBC العربية مع عمار باشرى مسئول التعبئة بالمؤتمر الوطنى الذى لم يجد حسنة لحزبه طيلة 28 سنة من الحكم سوى ( حتى لا يحدث لنا ماحدث لسوريا وليبيا ) وكانت هنالك مداخلات مفيدة جدا ألقمت عمار حجرا للسيد الإمام الصادق وآخرون ، مسئول حزب المؤتمر الوطنى لم يجد من الإيجابيات أى شىء يدفع بها عن حزبه ولجأ للفزاعة التى يلوكها الكيزان لبانة منذ 2011م وهى أن الشعب يقف مع النظام حتى لا يؤول مصير البلاد الى ما صار بسوريا وليبيا مع تلميحات خجولة عن مصر ، هذه الفزاعة التى يخوفنا بها أصبحت بطاقة محروقة وحديثهم عن أن الإنقاذ حققت السلام فى السودان طلع أكذوبة بعد التقرير الذى نشرته مؤسسة ماستر العالمية عن أفضل مدن العالم للمعيشة وأسوأها لتأتى الخرطوم وبغداد فى ذيل مدن العالم .
    جماعة المؤتمر الوطنى يخيفونا دائما بفزاعة مصير من خرجوا على الحكام فى سوريا العراق ليبيا وعلينا أن نتمسك بحكم البشير مع كل ما فيه من سوء حتى لا يحل بنا ما حلً بسكان مدينة حلب ليوهمونا أن مانعيشه تحت حكمهم هو أمن وسلام وأن الخرطوم اليوم أفضل من دمشق وطرابلس ليبيا وهو ما كذبته تقارير عالمية
    نحن الأن أسوأ من حلب وأسوأ من دمشق بتقارير عالمية أعدتها وأخرجتها بيوتات خبرة متخصصة عن علاقة السلام بالإستقرار النفسي والسعادة التى تنعكس على الشعوب فى حسن معيشتها
    لا يا أيها الكيزان مانعيشه تحت حكمكم ليس بسلام ، فأينما حلً السلام تبعه الإستقرار والإستقرار يؤدى للسعادة والإنسان السعيد يكثر من الإنتاج وكثرة الإنتاج تؤدى لحسن المعيشة، وبما أن شعب السودان حاليا يمر بحالة من التعاسة والبؤس جعلته يغلق باب داره عليه إحتجاجا الى ما وصل أليه من سوء المعيشة ويكفى فقط أن نقول أن قطعة خبز لا تسمح بحشوها بقطعة طعمية واحدة لصغر حجمها أصبح سعرها فى عهد الإنقاذ 3000 جنيه وليس 3 جنيهات كما تدعون
    يقول لنا عمار باشرى حتى لا تكون الخرطوم كدمشق سوريا والخرطوم التى ينعدم فيها الدواء لجأت بالأمس لتأمين الدواء من دمشق ، والتقرير الصادر عن أفضل وأسوأ مدن العالم للمعيشة جاء كالتالى
    المدينة الأولى للمعيشة فى العالم هى فيينا عاصمة النمسا
    المدينة الثانية للمعيشة فى العالم هى زيورخ سويسرا
    المدينة الثالثة للمعيشة فى العالم هى أوكلاند نيوزيلنده
    طبعا كلكم متشوق لمعرفة موقع خرطوم البشير الذى يدافع عنها عمار باشرى بأنها مدينة السلام وقلنا لكم أينما حل السلام تبعه الإستقرار لتتبعها السعادة ومن ثم حسن المعيشة
    عمار هذا يخوفنا من مصير دمشق التى يطلب منها تزويده بالدواء طبعا بالدين مش كاش ويخوفنا من مصير طرابلس ليبيا
    عشان ما أضيق خلقكم وعشان تكسبوا زمنكم فى متابعة مواضيع أخرى نقول لكم أن التقرير جاء بالنتائج التالية
    المدينة رقم 75 هى دبى الأماراتية
    المدينة رقم 164 هى مدينة الرياض
    المدينة رقم 165 هى مدينة جدة
    يلا خلونا نمشى نفتش على خرطوم عمار باشرى والرئيس البشير
    بحثنا مابين الرقم 165 و200 ولم نجدها
    يارب تكون رقم 201
    كذبن كاذب
    يلا نفتش عن المدينة المفقودة ( الخرطوم )
    وصلنا الرقم 224 لنفاجأ بمدينة دمشق تتقدم الخرطوم يعنى نحن اسوأ من دمشق ? تانى مافضل ليكم فزاعه ياعمار باشرى تخوفونا بيها
    رقم 225 طرابلس ليبيا
    طيب ياجماعة اوع الخرطوم يكون الطيش
    لا الحمد لله طلعنا فى الخمسة الأواخر كالعادة
    الخرطوم 226
    صنعاء 228
    بغداد 230 ولا يوجد رقم 231 يعنى نحن خامس الطيش ، الطالب أهله بيفرحوا لمان يجى فى الخمسة الأوائل أها أفرح انت يا عمار باشرى ولدك الخرطوم فى الخمسة الأواخر عالميا
    هذا وضعنا يا عمار باشرى من ناحية السلام والأمن والأستقرار والسعادة وحسن المعيشة
    عاوزين عمار باشرى يظهر على أى قناة من قنوات الكيزان المتمكنين ويدافع عن وضع الخرطوم فى المرتبة 226 عالميا كأسوأ مدينة للسلام والأمن والأستقرار والسعادة وحسن المعيشة
    بلد يهاجر كل أطبائها ومهندسوها ومثقفوها وبرضو تتبجح وتقول السلام والأمن والأستقرار
    أنت عارف ياعمار نقص الغذاء والدواء مؤشر لعدم الأمن ، حتى الدواء المتوفر فى صيدليات السودان مضروب ونسبة المادة الممعالجة به تقل كثيرا عن المعدل المطلوب وزوجتى مصابة بإرتفاع فى ضغط الدم كتب لها دكتور مكين روشته دواء إبنها مشى الصيدلية ومعه 10 جنيه جاب دواء هندى أو باكستانى لا أدرى ورجع معاه 7 جنيه ، كلمونى وقالوا أشترينا الدواء وثمنه 3 جنيه ، قلت لهم دى حبوب ضغط أم ربطة جرجير ، تحركت فورا لصيدلية الحبيب أشتريت لها الدواء وكان سعره 99 ريال و55 هلله COOZAR LOZRTAN POTASSIUM 50 mg وقلت ليهم انا شايف أن الكيزان ديل عاوزين يفرغوا الخرطوم من سكانها ويسكنوهم مقابر فاروق وأحمد شرفى والصحافة وأتخذت قرارى وأحضرت كل اسرتى المكونة من أب وأم و3 أبناء و 2 من البنات و4 من الأحفاد منهم 4 أطباء و2 مهندسين بخروج نهائى من السودان حتى يغور الكيزان وعمار باشرى يتحدث عن الأمن والسلام الذى لم تعقبه سعادة ولا حسن معيشة ولكن لا ننسي بالنسبة لهم هم جماعة التمكين يعيشون فى سعادة وحسن معيشة لم يحلموا بها وصالات أفراح ولاية الخرطوم تنقل لنا افراحهم والشعب لنقص الغذاء والدواء والغبن تنقل لنا صيوانات العزاء أتراحهم ، فالبشير حين يتحدث عن تحسن الأوضاع فهو صادق لأنه يرى ذلك فى نفسه فقد اصبح مالك لمزرعة تنتج حتى العنب وفى أخوانه وكل من حوله من سكان حى كافورى واكيد لو رجعنا لملفات الكيزان الإجتماعية سنلحظ تحسنا كبيرا ، فقد قال الصحفى أحمد منصور فى لقاء مع البشير فى نهاية تسعينيات القرن الماضى : فخامة الرئيس أنت الأن تصدرون البترول والصمغ والذهب والمنتجات الزراعية والحيوانية إلا أن أحوال الشعب تتجه نحو الأسوأ ؟ رد عليه البشير : لا فى ناس أحوالها تحسنت
    كنا ننتظر من أحمد ملعون أن يواصل أسئلته ويقول له : هل الإنقاذ جاءت من أجل تحسين أوضاع فئة من الناس بعينها أم لكل السودانيين ، ولكنه لم يفعل ـ ليس جهلا منه ولكنه كوز خبيث ملعون لا يريد أن يحرج رئيس أول حكومة كيزان فى العالم
    لذا يا عمار باشرى نتوجه لك بهذا السؤال : هل السودان يعيش السلام الذى يتبعه الإستقرار والسعادة وحسن المعيشة كما فى النمسا وسويسرا ونيوزيلند أم هو سلام البندقية وجيش حميدتى وسلام تكميم الأفواه واغلاق الصحف والإعتقالات

  7. نعم الانتفاضة هي المطلب الآن لتنويع عمل المقاومة..

    مطلوب تحديد وقت عاجل لمظاهرة عارمة…
    عدم إعطاء النظام فرصة للاستراحة..
    المظاهرات ستكون سلمية ومحمية وتحت نظر كل المديا في العالم.. العلم كله بات يراقب الأوضاع في السودان منذ اعلا العصيان في نوفمبر..
    لن يجرؤ النظام بتنفيذ تهديدات الخائر لأن المجرم الذي يعلن عن جريمته مبكرا يكون مدانا حتى لو لم يرتكبها..

  8. الفيلم ديجانقو (بطولة شعب السودان) يقهر الاشرار (بزعامة الهراش)
    قريبا الافتتاح بكل ساحات (صالات) الوطن
    تشويق اثارة رعب
    ترقبوه وكونوا حاضرين ولاتفوتكم فرصة العمر لانها لاتتكرر مرة ثانية

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..