الحركة الشعبية تكمل إستعداداتها لجولة المفاوضات القادمة.. طالع قائمة الخبراء الذين إتصلت بهم قيادة الحركة الشعبية للمشاركة

يكون خيرا لو رتبت الاليه الإفريقيه رفيعة المستوي لمشاركة هؤلا الخبراء في الجوله القادمه وخاصة ان بينهم الدكتور فرح العقار

طيب وين ناس أوربا وين ناس عبدالواحد و بعدين من ارك انت ريس حركة و ترايو مفاوض و بس. ووطننا سطح و جبريا ابراهيم مشارك بحاموس تكتيك الشفيع ده معتمد محلية النوم هجو لمن زار او ربا قال سوف نشارك منكم وفد من هولندا فرنسا يك

(1) مر على صدور قرار مجلس الأمن رقم 2046 سنتين إلا قليلا.. دون أن تبدأ المفاوضات بين الطرفين حول القضايا الخلافية المؤجلة.. لم يتفق الطرفان بعد على أجندة الحوار.. وأولويات القضايا التى ستناقش..

(2) لم تنجح الوساطة فى تذليل العقبات ..التى تعترض سبيل المفاوضات…

(3) قيادة الحركة الشعبية.. تريد للمحادثات أن تكون شاملة بين الحكومة وكل حملة السلاح الممثلين بالجبهة الثورية وأن تكون أجندتها الأساسية.. هي كيف يحكم السودان؟؟..بمعني (أزمة الحكم في السودان).. وإيقاف الحرب الأهلية فى كل المناطق التى تدور فيها بما فيها دارفور، وفقاً لبرنامج الجبهة الثورية الذي يدعو إلي حل شامل…

(4) يتمسك المؤتمر الوطني .. بالقرار (2046) الذي يتحدث عن الولايتين فقط..؟؟ وهم لا يعترفون بالجبهة الثورية..

(5) (الخبراء الوطنيين الجدد).. الذين شملهم الخبر أعلاه سيدخلوا في حوار (الطرشان) المنتظر..”إن تكرم المؤتمر الوطني” إضافة إلي ممثلين للمنطقتين..جنوب كردفان والنيل الازرق… السؤال الكبير..؟؟” ما هي الاجندة المنتظر مناقشتها..وعلي إي أساس تم التشاور وإختيار الوفد لمهمة يعلم راعي الضأن في تخوم الوديان بأنها لن تتم حتى يخرج الجمل من سم الخياط كما يقولون ..

(6)المؤتمر الوطني والآلية متفقان علي أن التفاوض.. بالتحديد مع ممثلي (الولايتين) و محصوراً حول قضايا الولايتين فقط لاغير..وفقاً لتفسير القرار 2046

(7) يرى المؤتمر الوطني منصة البداية مناقشة وقف إطلاق النار ثم الإنتقال لبقية القضايا الانسانية..والترتيبات السياسية.. ترى الحركة غير ذلك لتبدأ بالعمل الإنساني وتقديم العون للممواطنين المتضررين من الحرب ثم الحل السياسي..؟؟

(8) يتمسك الطرف الأخر الحركة الشعبية بأن يكون العون الانساني هو البند الأول فى الأجندة وأن تحسم قضية توصيل المساعدات الإنسانية للمتضررين باعتبارها نقطة البداية فى الحوار وتسبق أي حديث عن وقف إطلاق النار .

(9)المؤتمر الوطني يشتري الوقت بثمن يخس..( وفود ودولارات) الحركة تقع في الفخ وتوزع صكوك التمثل والإمتيازات بكرم فياض…..”فضي نارك يا محارب ولا هات البندقية”

(10)النتيجة… في إطار هذه الجوقة الببرغندا..مزيد من الموت مزيد من المرض مزيد الجوع..المعضلة في كيفية إدرة المنظومة..بإقتدار..والمؤتمر الوطني تمرس في بيع الوهم..للموهمين بالمسميات وارقام القرارات الخاوية.. الذين نفخوا في روحة أكثر من خمس سنين..ومازالو سادرين بلا هدى.. ( علي فكرة إتفاقية نافع / عقار) الغيت بعد أداء صلاة العصر..بعد السلام مباشرة.. وقبل الباقيات الصالحات..لا تسوقوأ الوهم..يا ثوار

اوصي وعلى سبيل الاجتهاد أن يتكون الوفد المفاوض من السودان الشمالي من :

المعارضين : الصادق المهدي ، الترابي ، العتباني
المشاركين في الحكومة : محمد عثمان الميرغني فقط
الحزب الناصري : ——–
البعثيين : ———–
الشيوعيين : ——–
الاحزاب الأخرى : ———–

الحكومة : وزير الدفاع ، بكري حسن صالح ، وزير الداخلية ، الدفاع الشعبي ، الجنجويد ،

والسبب في هذه التشكيلة الجهنمية هي خطاب الرئيس الذي لا يستثني أحداً !!!
فالذهاب سلمياً بدون حملة السلاح للتفاوض مع من يحملون السلاح حرث في البحر !! لذا الحكومة مهمة لأنها بدون العسكرية (ضمان الحكم الحالي) سيذهب ريحها!!
والذهاب بجماعة المؤتمر الوطني (الحاكم) وحدهم لا يرضي أصحاب المبادرات (الصادق ، الميرغني) ولا يرضي بقية القوم!!
أماالأخوة في الحركة والحركات المسلحة والسودان الجديد فسيجدون الترحيب سواء كانوا جناح سلفا أو جناح رياك مشار؟!! أو مني أركو أو عبد الواحد أو جبريل أو غيرهم . لماذا ؟ لأن كل الأخوة الأعداء من الشمال والجنوب سيجدون أن خلافاتهم ليست من أجل السودان ؟!! وسيرمي كل طرف اجندته في اقرب سلة مهملات !! وستبدأ الونسة والدردشة وهلمجرا ، ومن يدري فقد يكتشف الجميع أن أس المشكلة هي عدم قبول الآخر (بحجج نعلمها جميعاً). وعدم القبول لا تعالجه الديموقراطية ( لأنها هيصة ولا تنفع مع عدم القبول المستشري) كما أن اللجوء إلى البندقية ديكتاتورية !! تنفع في دحر الهيصة الديموقراطية وتطيل من عمر الحكام!! ولا تنفع عندما تسوء الأحوال المعبشية المحرك الديناميكي للثورات الوطنية. وهكذا سيكتشف الساسة السودانيون أن جميع الأنظمة لا تصلح لوطنهم بما فيها الشريعة الإسلامية والاشتراكية الناصرية والقومية العربية والقومية الافريقية والشيوعية وكل النظم الانسانية في هذا العالم. لأنهم ببساطة لا يقبلون ببعضهم البعض حتى لو جاء بعضهم بلبن الطير للبعض الآخر. ربما يكتشف الساسة السودانيون ذلك فيخرجون بنظام حكم سوداني بسيط بساطة السودانيين وكرمهم وعزة أنفسهم وشهامتهم ورجولتهم وطيب معشرهم ونبلهم وبشاشتهم وقبول الآخرين لهم وتميزهم عن بقية خلق الله بتمازجهم العرقي والثقافي والاجتماعي. اليس السودانيون هم من أخرجوا لهذا العالم اللغة العربية الفريدة التي توحد لسانهم في جوبا والفاشر وحلفا وبورتسودان وكسلا والجنينة والانقسنا وشنقلي طوباي وكبكابية والدلنج وتلودي والضعين ونيالا الخ. دعونا من اللغة التي رغم نجاحنا فيها ربما تزكي نار العنصرية (رغم أن العروبة لم يبق فيها سوى اللسان) الا توجد قواسم مشتركة تهدينا لاخراج نظام يخرج بنا من تقليد الغير ؟!! السنا متفردين ؟!! لماذا لا يخرج من صلب هذا التفرد ما يغنيناعن قتل أنفسنا ؟!! لنخرج بنظام نسميه القبولية أو القبول أو التوافقية أو التراضي فنحن أحوج إلى أن ننسج حول هذه المعاني التي تشبهنا ما يجعلنا نلتفت إلى ثرواتناالتي اضعنا منها الكثير بعدم القبول!!

المفاوضات مع حكومة الانقاذ تعتبر اهانة بالغة للشعب السوداني ..مشكلة السودان والتمادي في نقض العهود والمواثيق .. اذا فشلتم في دهر حكومة الانقاذ اخبروا الشعب السوداني المغلوب في امره .. الشعب يعلم علم اليقين بان الانقاذ لا ميثاق و لا عهد لها

بالتوفيق والتوافق انشاء الله

حرب عبثية و مفاوضات فجة…لو افترضنا ان الرئيس عمر البشير و من وراءه المؤتمر الوطني اقتنعوا بوجهة نظر الحركة الشعبيه و تنازلوا لها عن الحكم و كل المناصب الدستورية و المفتاحية في السودان,فهل ذلك قادر على تعويض ذلك الجيش الجرار من الاطفال الذين تركوا مقاعد الدراسة و قتلت فيه الطفولة و حملوا صناديق الورنيش (مسح الاحذية)على ارصفة المدن؟ام تعويض البنات اللائي تركن الدراسة ايضا و اصبحت ستات شاي و خدم منازل متعرضين للذل و الاهانة؟ام تلك الاسر التي تشردت بسبب الفقر و العوز او فقدان العائل؟؟ انا عندي كل من ينتهج الاحتراب و الاقتتال لتصفية قضايا سياسية فهو خائن اناني يخوض في دماء المساكين و يدوس على جماجم الغلابه لتحقيق مأربه الضيقة الدنيئة

أما أهل دارفورفلم يترك البشيرونظامه أسوأ ما سمعته الاذان وأبشع ما رأته الاعين الا وما رسها ضدهم ومن ثم قسمهم على أساس اعراقهم وكل من هذا وذاك يعني ان البشير هو لا يعترف الا بالهوية العربية الاسلامية على الطريقة النيلية ( أولاد البلد ? أولاد البحر ? الاشراف ? أو الجلابة) وهو التحالف النوي

اخونا في الحركة الشعبية وداخل الحكومة هلموا الي كلمة سواء بالله نستحلفكم ضعواهذا الشعب المسكين الطيب في حدقات اعينكم. سكنوا من روعنا ولو لبعض شيْء بدلوا خوفنا امنا.اجتهدوا ما استطعتم من اجل هذا الوطن واهله وما التوفيق الا من عند الله…الله يعينكم علي الحق ويثبت خطاكم.

The more talk the more frictions , cut the crab and get to the chase

بما انو ما زال يوجد عدائية وظلم بين قبائل دارفور (هذا وافد وهذا اصلي + بعض القبائل يدعون انو بعض القبائل لا يوجد لهم حق في الارث السودانى وحتى يدعون انهم ملوك علي من هو مظلوم ومضطهض مثلهم لكن ينكرون ذلك ويقولون ان بعض القبائل شاركوا مع الجنجويد في قتلهم , بالرغم من انهم يعلمون كل العلم ان هذه القبائل تعرض للابادة والقتل لا يكون في سلام ابدا ولا ياتى الحق الا اذا كفوا عن الاتهامات والاكاذيب الفاسدة . وثانيا: انو كل حركة في دارفور يتخدم مصالح قبائلها فقط مثل جناح عبدالواحد وجناح منى , لكن يدعون انهم يخدموا كافة القبائل هذا غير صحيح , واعلموا ان لكل قبيلة حق وارث اما اذا انتهزنم نقطة انهم لا يملكون كوادر متعلمة لذلك تخوضون في تهميشهم اعلم باكر سوف يكون له الشان الاكبر , والصمت لا يعنى الضعف بل لهدف وسوف ياتى الوقت المناسب وكل شخص حيعرف ما كان يخبوا . لذلك انا اناشد بان الحركات المسلحة والذين يريدون اصلاح الاقليم وارجاء حقوق المجتمع ان ينادوا باسم الجميع ويعترفوا بكل الاثنيات سواء كانت صغيرة ام كبيرة بهذا الطريق سوف يكون الحل سلس والوصول الي الغاية اسرع .

الجبهه الثوريه تجمع هزيل غير واضح الاهداف ..اننا نجد صعوبه فى فهم هذا التحالف الذى يتحدث عن السودانوبه ويتفاوض اشتاتا فى قضايا مناطق محدده هذا النفاق والغموض المبكر للثوار تكشف شكل المستقبل البائس الذى يريدونه للناس ..انه لامر مؤسف للغايه ان نرى حتى زعماء الهامش يجتهدون فى التلاعب والعبث بقضايا شعوبهم المستضعفه المكتويه بنيران الحرب ..انهم يحاربون فى دارفور وجبال النوبه ويتحدثون باسم كل السودان..اننا نرفض تماما الحرب فى دارفور باسم كل السودان ..لن يستمر دارفور فى دفع فاتوره الحرب لوحدها ..ولن ينفع الناس د جبريل ابراهيم او منى اركوى ..ان الحكم الذاتى لدارفور مطلبنا الاساسى ولن تنفع المفاوضات الوهميه فى القضايا الوهميه

باختصار شديد….

النظام دائما عندما يجنح للمفاوضات يهدف من وراء ذلك الى جيب الخصوم في القاطر وسحبهم معه في معيته الى حيث يسير وقد انهى مسيرة الكثيرين واذابهم في بوتقته وامامكم حزبي السيدين وآخرين تعلمونهم وهو دائما ليس على استعداد للتنازل خطوة واحدة لفهم الآخرين أو النزول الى مطالبهم حتى ولو كان ذلك يصب في مصلحة السودان وقد درح على ذلك التكتيك طيلة ربع قرن من الزمن ولا اظن ان النزول الى ارضية مشتركة في التفاوض القادم سيكون احد تجلياته في آخر عمره والعنيد عنيد والبليد بليد ولو ادعى اعتماد الحوار وسيلة لحل المشاكل…..

هذا ليس بتشاؤم ولكن حقيقة مستخلصة من التجارب السابقة وتجريب المجرب مضيعة للوقت بدون فائدة وإلا لما وصلنا الى ما وصلنا اليه…..

اخونا في الحركة الشعبية وداخل الحكومة هلموا الي كلمة سواء بالله نستحلفكم ضعواهذا الشعب المسكين الطيب في حدقات اعينكم. سكنوا من روعنا ولو لبعض شيْء بدلوا خوفنا امنا.اجتهدوا ما استطعتم من اجل هذا الوطن واهله وما التوفيق الا من عند الله…الله يعينكم علي الحق ويثبت خطاكم.

The more talk the more frictions , cut the crab and get to the chase

بما انو ما زال يوجد عدائية وظلم بين قبائل دارفور (هذا وافد وهذا اصلي + بعض القبائل يدعون انو بعض القبائل لا يوجد لهم حق في الارث السودانى وحتى يدعون انهم ملوك علي من هو مظلوم ومضطهض مثلهم لكن ينكرون ذلك ويقولون ان بعض القبائل شاركوا مع الجنجويد في قتلهم , بالرغم من انهم يعلمون كل العلم ان هذه القبائل تعرض للابادة والقتل لا يكون في سلام ابدا ولا ياتى الحق الا اذا كفوا عن الاتهامات والاكاذيب الفاسدة . وثانيا: انو كل حركة في دارفور يتخدم مصالح قبائلها فقط مثل جناح عبدالواحد وجناح منى , لكن يدعون انهم يخدموا كافة القبائل هذا غير صحيح , واعلموا ان لكل قبيلة حق وارث اما اذا انتهزنم نقطة انهم لا يملكون كوادر متعلمة لذلك تخوضون في تهميشهم اعلم باكر سوف يكون له الشان الاكبر , والصمت لا يعنى الضعف بل لهدف وسوف ياتى الوقت المناسب وكل شخص حيعرف ما كان يخبوا . لذلك انا اناشد بان الحركات المسلحة والذين يريدون اصلاح الاقليم وارجاء حقوق المجتمع ان ينادوا باسم الجميع ويعترفوا بكل الاثنيات سواء كانت صغيرة ام كبيرة بهذا الطريق سوف يكون الحل سلس والوصول الي الغاية اسرع .

الجبهه الثوريه تجمع هزيل غير واضح الاهداف ..اننا نجد صعوبه فى فهم هذا التحالف الذى يتحدث عن السودانوبه ويتفاوض اشتاتا فى قضايا مناطق محدده هذا النفاق والغموض المبكر للثوار تكشف شكل المستقبل البائس الذى يريدونه للناس ..انه لامر مؤسف للغايه ان نرى حتى زعماء الهامش يجتهدون فى التلاعب والعبث بقضايا شعوبهم المستضعفه المكتويه بنيران الحرب ..انهم يحاربون فى دارفور وجبال النوبه ويتحدثون باسم كل السودان..اننا نرفض تماما الحرب فى دارفور باسم كل السودان ..لن يستمر دارفور فى دفع فاتوره الحرب لوحدها ..ولن ينفع الناس د جبريل ابراهيم او منى اركوى ..ان الحكم الذاتى لدارفور مطلبنا الاساسى ولن تنفع المفاوضات الوهميه فى القضايا الوهميه

باختصار شديد….

النظام دائما عندما يجنح للمفاوضات يهدف من وراء ذلك الى جيب الخصوم في القاطر وسحبهم معه في معيته الى حيث يسير وقد انهى مسيرة الكثيرين واذابهم في بوتقته وامامكم حزبي السيدين وآخرين تعلمونهم وهو دائما ليس على استعداد للتنازل خطوة واحدة لفهم الآخرين أو النزول الى مطالبهم حتى ولو كان ذلك يصب في مصلحة السودان وقد درح على ذلك التكتيك طيلة ربع قرن من الزمن ولا اظن ان النزول الى ارضية مشتركة في التفاوض القادم سيكون احد تجلياته في آخر عمره والعنيد عنيد والبليد بليد ولو ادعى اعتماد الحوار وسيلة لحل المشاكل…..

هذا ليس بتشاؤم ولكن حقيقة مستخلصة من التجارب السابقة وتجريب المجرب مضيعة للوقت بدون فائدة وإلا لما وصلنا الى ما وصلنا اليه…..

…..?