لعناية مدير عام قوات الشرطة

يوم الخميس الماضي وبينما كنت أقود سيارتي بامتداد شارع الجمهورية وصلت إلى الشارع الفرعي والذي يتقاطع مع مبني الـ(DHL)، هناك كان اثنان من الشباب يرتديان (ملابس مدنية )و يقودان (موتوسيكل) علمت لاحقاً أنهما يعملان في المباحث وان احدهما برتبة (ملازم ) والآخر برتبة (عريف )، بادرا بعكس الشارع في اتجاهي من ناحية اليمين فأدرت مقود السيارة ناحية الشمال فتحركا معي ناحية الشمال وعدت لليمين فعادا معي علما بأنهما يقودان عكس اتجاهي، فلوحت بيدي لهما وأنا غاضبة أن استقرا على اتجاه واحد.
أكملت طريقي فإذا بهما يطاردانني بالموتوسيكل بالرقم (97) خ. م.ق، ويعترضان طريقي امام صحيفة التيار المبني القديم ويمنعاني من التحرك بوقوفهما أمامي!!.
تجاوزتهما بإدارة مقود السيارة وأكملت طريقي حتى تقاطع صحيفة (السوداني) مع البلدية، هناك أوقفا الموتوسيكل أمامي وبدآ في انتهاري وإخراج البطاقات من جزلانهما وهما يصيحان في وجهي معك الشرطة على طريقة الـ (FPI) في أفلام (هوليوود)، فقلت لهما: أبرزا لي البطاقة حتى أراها بوضوح، واصلا صراخهما وأوامراهما لي بتجنيب السيارة والنزول منها، رفضت النزول وأنا أصر على رغبتي في رؤية بطاقتيهما، هنا تدخل عابرو الطريق من المواطنين وسائقي العربات، خاصة أنهما كانا يغلقان مسار عربتي من اتجاه الشمال الي الجنوب مما أدى إلى عرقلة حركة السير في الشارع العام.
عقب تدخل الأجاويد واصلت سيري، فإذا بهما يلحقان بي و يطارداني ويناوراني على المرآة اليمين والمرآة الشمال ثم يسيران أمامي ويعودان مرة أخرى خلفي، حتي اعتقدت أني أشاهد في فيلم (RONIN)، أو مقاطع من مطاردات توماس ماغنوم و جيمس بوند، واستمر هذا الحال حتى وصلت تقاطع شارع المك نمر مع شارع السيد عبد الرحمن.
هناك تحدثا مع رجل المرور في التقاطع وابرزا له هويتهما وطلبا منه أن يحجز عربتي على جانب الطريق، امتثل رجل المرور لحديثهما وأمرني بالوقوف، وامتثلت بدوري لأوامر رجل المرور وأوقفت سيارتي، بادرني رجل المرور بالسؤال: (في شنو مالك؟).
فأجبته: (اسألهم هم مالهم معاي؟). عقب ذلك واصلوا صراخهم وقال لي أحدهم (سأسحبك إنتي وسيارتك ب ونش )، أجبته: (عليك الله ده ياتو قانون البخليك تسحبني أنا والسيارة، عليك الله وريني كيف حاتسحبني)، عند وصول النقاش لطرح أحدهم فكرة سحب السيارة وأنا بداخلها طلبت منهم أن نذهب فورا لقسم الشرطة فرفضوا واستمروا في استفزازي في تلك الأثناء واصل رجل المرور محاولاته لفض النزاع بحكمة وتهدئة للنفوس حتى انصرفوا وانصرفتْ.
إلى هنا انتهت الحادثة، ولكن لم تنتهِ بعد استفزازات بعض منسوبي الشرطة للمواطنين واستغلال السلطة في غير موضعها، وأسلوب التخويف والترهيب، وممارسة سلوك مشين لا يشبه رسالة الشرطة السامية في بسط الأمن والطمأنينة.
قبل فترة وفي شجار مماثل في شارع الستين استغرقتني نوبة من الضحك حين تشاجر ركاب سيارتين فأخرج أحدهما بطاقته للآخر، فرد عليه الآخر بإخراج بطاقته، فنزل أحد الركاب وأخرج بطاقته فأعقبه راكب آخر بإخراج بطاقته، وهكذا تصادمت البطاقات الأربع واحتد النقاش ، ولم ادري عندها لأي بطاقة كانت الغلبة .
السيد المدير العام لقوات الشرطة، إن تصرفات بعض منسوبيكم تحسب على جهاز الشرطة، وتجعل المواطنين يضيقون ذرعا بالمؤسسة الشرطية مما يخلق أجواء من السخط والغضب، وما حدث لي يحدث لكثير من المواطنين فقط ينقصهم القلم لتوصيل شكواهم.
كما أن ما يبذله من مجهود إخوتنا الشرفاء في الشرطة السودانية لعكس صورة ذهنية إيجابية عن الشرطة يشوهه بعض المنتسبين لكم ، نتمنى أن يأتي اليوم الذي تتخلص فيه الشرطة من منسوبيها الذين يحاكون أفلام الآكشن الأمريكية، لأن مفهوم المدرسة الشرطية هو نشر الطمأنينة والسلام وليس ترويع المواطنين وعرقلة حركة المرور ومطاردة النساء وسحبهن مع سياراتهن.
خارج السور :
نحتاج أن نشعر بالأمان وأن تختفي لغة البطاقات في غير موضعها نحتاج ان نرفع القبعات لجميع رجال الشرطة السودانية، بدلاً عن الشعور بالامتعاض عند رؤية الزي الأزرق.
*نقلا عن السوداني .
هؤلاء هم مراهقي الشرطة يجب يدرسوا فن التعامل مع الآخرين ومن ثم دراسة
القانون
“السيد المدير العام لقوات الشرطة، إن تصرفات بعض منسوبيكم تحسب على جهاز الشرطة، وتجعل المواطنين يضيقون ذرعا بالمؤسسة الشرطية مما يخلق أجواء من السخط والغضب” أ. هـ. و أضيف وإلى قتلهم!! كما حدث من قبل وما سيحدث قريباً بأعداد أكبركما يحدث في الهند لسوء أخلاق العاملين بالشرطة هناك!!
للاسف مافي موضوعية في البلد والقصة دي ضدك يا بنتي لأنهم وقفوك قدام صحيفة التيار وأنتي زوغتي منهم ووقفوك قدام صحيفة السوداني وقالوا ليك نحن مباحث وطلعوا ليك البطاقات وبرضو أنتي زوغتي وفي النهاية ما لقو طريقة غير الاستعانة بشرطي المرور عشان يعمل ليكي كمين وهو اللي وقفك وأتكلم معاكي.
هسع ده كلام ده؟ ياخ قالوا ليكي أقيفي يبقي تقيفي وتشوفي المطلوب شنو وبإبتسامة واثقة الامور بتمشي وهم حيقولوا ليك مع السلامة ودربك أخضر.. وهم وقفوك جوة الخرطوم يعني مش في الصحراء يعني لا حيأكلوك ولا حيضربوك.. لكن أنتي إستفزيتيهم شديد عشان كده هم صوتهم إرتفع عليكي في المرة التانية وبرضو أنتي زوغتي وهربتي منهم وعملتي فيها جيمس بوند.. وبعد ده كلو جاية تشتكي لمدير عام قوات الشرطة؟!! قولي يارب ما يقرأ مقالك ده لأنو المقال ضدك.
كدي أمشي شوفي الشرطة في أمريكا بتتعامل كيف مع من يرفض تنفيذ أوامر التوقف سواء ذكر أو أنثي؟؟ يمين بالله يرفسوك ويرموك أرضاً ويضعوا الكلبشات في يدك طوالي.. ده لو ما أدوك رصاصة (والقصص الأمريكية كتيرة).. بلاش حساسية السودانيين دي معاكم.. العملتيهو ده فوضي وعدم إحترام للقانون وأنتي عملتي فيها فوق القانون لأنك صحفية.
وأخيراً عندي ليك 3 نصائح:
1) قولي الحمدلله ناس المباحث عفو عنك لأنك صحفية وإمرأة.
2) قولي الحمدلله ما عملتي حادث حركة بسبب تهورك وجريك ده.
3) قولي الحمدلله مدير قوات الشرطة ما فاضي يقرأ قصتك دي.
آخر الكلام: عندما يقول لك رجل الشرطة قف فهذا يعني قف ولا يعني أهرب بسرعة البرق.. إنتهي الكلام!!
كن عمراا ياعمر
كان تخشي فيهم بالسيارة تكسريهم صعاليك قليلين أدب ولو القاضي ساالك تقولي عاكسوني
كنت راكبا في احدي الحافلات وكانت ممتلئة بالركاب حتي الشماعه وقفت الحافله عند المحطه وركب رجل وزوجته فبادر شاب بالقيام من مقعده للزوجه بينما وقف زوجها شماعه تحرك الباص ووقف مرة أخري ليحمل ركاب فشاط ذوج المراءة في السائق وانتهره كيف تحمل ركاب والباص لايحتمل المهم حدثت مشادة بين السائق والزوج انا حوديك المرور السائق وديني ياخ قال ليهو معاك ملازم
الشرطه في كل الدول مهزبه جدا تكاد لاتري شرطي في الشارع العام وحتي رجل الأمن بالذي المدني لاتفرقه بينه والمواطن ويتم اختيار أفرادها بعناية فائقة وحتي عند القبض على شخص بطريقه متحضرة ودبلوماسيه عندنا في السودان يجعل مسدسه بارزا تحت القميص نظام شوفوني معاكم مباحث تخلف
هي لله هذه هي الالغازززز هؤلاء هم جراء الترابى وعمر البشير
بعدما شهدت الشرطة طفرة كبيرة في عهد الفريق محجوب حسن سعد لقد إختفي بريق الشرطة إلي ان اصبح يضيء من جديد بعد فتح منشأت جديدة متعلقة بالجريمة فالكل يعلم بأن الجريمة اصبحت في تطور وإن لم تتطور الشرطة معها فحينها سوف يغرق السودان في الفساد والمخدرات والكل يعلم الجرائم التي اصبحت تحدث مؤخراً ولكن الأهم هو رفع الرواتب لشرطة حتي تختفي الظواهر السالبة مثل الرشاوي وبيع الحشيش واشياء اخر ???!؟
هذا حكم الدكتاتورية و لغة الغاب فلا قانون و لا محاسبة لكل من لبس كاكي ، و ادعي انه شرطي او بتاع امن
افراد الشرطة يستمتعون باستغلال النفوذ واستغلال الوظيفة وبطاقة الشرطى واللبس الميرى ، يجب على قيادة الشرطة ان كانت جادة ان تعمم لكل الشرطة في السودان ولادارات الشرطة ان من يستغل مهنته او وظيفته كشرطى سوف ينال اقصى العقاب ومنها الفصل ، يجب ان لا تعول إدارة وقيادة الشرطة على مسألة وجود البينة والأدلة والشكاوى فهى تعرف جيدا اك كثيرا من المواطنين لا يلجأون لتحدى الشرطى بالبلاغات وذلك لتضامن افراد الشرطة مع بعضهم البعض ولخوف المواطنين من ان تلفق لهم اتهامات من قبل الشرطة هم لا يدرون عنها .
الشعب المصرى بعد الثورة من غلبه من الشرطى اول ما لجأ الى فش غبنه في الشرطة لنه من المعروف ان الشرطة المصرية من دخل دارها فهو مفقود نتمنى ان لا نصل لهذه الدرجة
ان وظيفة الشرطة سامية هي خادمة الشعب ومن المفترض ان تبث الطمأنينة ومن المفترض ان تعمل على الوقاية نمن الجريمة اما ان يكون افرادها هم من يرتكبون المخالفات والجرائم فهو في هذه الحالة تجسيد للمثل القائل حاميها حراميها
لم ننتهى من قصة عقيد ام درمان وملازمه الذين حبسوا وكيل النيابة ولم ننتهى من قصة ذلك الشيخ الذى اهانه مدير المرور وقدم بلاغات ضده حتى تظهر لنا حادثة هذه الصحفية الأليمة
انى أرى ان يشدد العقاب على هذين الشرطيين الملازم والعريف فهما قبل ان ينتهكا قانون الشرطة والعقوبات قد انتهكا قانون الاخلاق والعرف السودانى باستفزازهما لامرأة وتخويفها واستعراض عضلاتهما الشرطية امامها في الشارع العام ، فمن المعروف ان العرف السودانى يحترم المرأة حتى وان أخطأت فهى تعامل باحترام يليق بمكانتها ولكن حقيقة دعنى استلف مقولة الطيب صالح من اين اتى هؤلاء .
كنت تدهسي واحد منهم بالسيارة عشان تشوفي التاني يقوم صوف ..
صدقت ابنتنا سهير
والله من شدة تغول الشرطة وأصحاب البطاقات الأخرى خاصة الأمنية تركت زيارة البلد فى اجازاتى
بلد فى وضع غريب بسبب هذه الحكومة التى سطت علينا بليل ومكنت لنفسها بقوة السلاح لا ببسط العدل والقيم النبيلة حتى صرنا نشك فى كل من ارخى دقينته ورسم بقعة سوداء على جبهته فى انه لص وكذاب و كل الصفات الذميمة الأخرى والتى تظهر منه تباعا ما أن يبدأ نشاطه فى أىّ مجال كان ……….
اللهم أرحمنا منهم وأبعدهم عن هذا البلد وحكمه
حدث معي مثل هذا في الكلاكلة القبة … أثنين من أفراد الشرطة يركبون موتر بالرقم 90 والله العظيم هممت بقتلهم بسيارتي لو لا أن حلف علي أحد الاجاويد بالحرام
الانقاذ اعدمت الوظائف الحكومية التي كانت تشكل اكثر من 90 في المية من القوة العاملة. اضطر الشباب الالتحاق بالشرطة و الجيش ووجدوا انهم في الجيش يصوبون بنادقهم الى صدور ابناء عمومتهم و اخوالهم و في الشرطة اصبحوا كلاب حراسة لشركات و مصانع و متاجر و صالات افراح الراسمالية الاسلامية. عندها تمزقت دواخلهم الرافضة للواقع. وليس هنالك بديل فاصبحوا مسعوريين يهاجمون كل من يجاورهم او يتعامل معهم. واسألوا الامريكان عن عدد حالات الانتحار بين الجنود الذين عملوا في العراق، لتعرفوا مدى التعاسة التي يعيشها هؤلاء الشباب ، بدون امل في الخلاص الروحي.
انت لا عارفة تقطعى الشارع فى ماليزيا و لا عارفا انو الشرطة اغلبا فاقد تربية و تخلاق و طيب صحفية على شنو
الشكر لادارة الراكوبة لاتاحتها لى فرصة التعليق
مش عندك رقم الموتر ؟ امشى افتحى بلاغ…
فهمتي كلام البوليس أبراهيم عثمان دا…..؟
قال ليك بإبتسامة واثقة الأمور بتمشي. بدون إبتسامة يرفعوك بالونش.
أيها المواطن/ة أحرص/ي على الإبتسام في وجه الشرطة حتى لا ترفع/ي بالونشّ.
شعار جميل مش كدا؟…………….
لاتعليق فقد اضعتى وقتك ووقتنا في موضوع يرقص له طربا من ناشدتيه وكلك عشم!! وعلى راى مصطفى عثمان إسماعيل وهو يصف الموقف الامريكى المتعنة على حد قولهم بانهم يسيرون في الاتجاه الصحيح !!وكذلك مثل هذه المواقف تجعلهم آكثر إطمئنانا بأن عسسهم يقومون بشغلهم على آكمل وجه وكأنك يا عزيزتى لم تشاهدى الشرطه وهم يتحلقون حال وقوع مشاجره بين شخصين فيقومون بإلقاء القبض على المتشاجرين والذين قادهم الفضول وتواجدوا لحظة المشاجره والشرطه لديها تكليف واضح وصريح من الذى ناشدتيه بأن يلقوا القبض وإستعمال القوه المفرطه وهم ينفذون التكليف وراينا كيف يقومون بإلقاء كل من يحاول التحدث مع قائد الطوف لداخل صندوق البوكس كأنه شكارة اسمنت !!.
بلد ملجن مرة واحدة ,, ودهـ كلو من الإنجليز وكلو من الأزهرى !!! ياخي المجنون في ذمة العاقل ( المرقهم شنو الما إنسانيين ديل ) ؟
إنقلابات وعساكر ودعم سريع ودفاعنا الشعبي ياهو دى وأبو طيرة وابو جلمبو وأم جركن ودولار بقى بى إطناشر ألف جنيه(1 = 12,000)!!!
(1 = 12,000) وبعد دا الناس فرحانيييييين إنو لابسين كاكى وإنهم هم شرطة ولا مباحثية ولا لواءات !!!!
وكان زول ساى قال بغم في مظاهرة ولا وقفة إحتجاجية واحد من إتنين ( يارصاصة تريحه من العفن دا ,, يا سجن 5 سنين ) !!!!!!!!!
مافي حل غير يحتلونا تاني الخواجات ,,, كلو بزرميط ,, كلو بزرميط .
تعالو شوفو الشرطة في الخليج – خارج دوامه ما عندو علاقة باي شئ ويعتبر نفسه مواطن هادي حتى الرتب الكبيرة – لكن الشرطة في السودان اصبحت ملاذا لناقصي الشخصية والفاقد التربوي وما هي الا ستار واغلبهم حرامية ومجرمين
قبل عدة شهور كانت والدتي تزورني في دولة الصين. واثناء مغاادرتها وهي في المطار امام ضابط الجوازات اكتشفنا ان الاقامه منتهيه قبل مده الذي حدث انه تم تحويلنا الي قسم شرطه الجوازات والهجره.فكانت خائفه من كلمة شرطه بعد ذلك اتصلت الموظفه بالقسم فذهبنا انا والوالده وكنت اخبرها بانالموضوع ساهل والصينين ناس طيبين ما زي البوليس بتاعنازعند وصولنا القسم المعني وجدنا في استقبالنا في الباب بنت بدرجة ملازم اوصلتنا الي مقدم العقيد فاستقبلنا كأننا ضىوف وليس مخالفين المهم تم الاجراء واوصلنا العقيد الي باب القسم وقال لنا رافقتكم السلامه
. ومن الاشياء التي لاحظتها ان الضباط هم من يقومون بنظافة المكاتب شأنهم شأن جميع رجال الدوله وبعد الدوام ييرون ملابسهم بملابس مدنيه.
إسمها FBI وبلاش شعراااااااااا ما عندك ليهو رقبة بالله…
ليتك تعلمين ياأخت سهير فداحة وعقاب ومسؤوليه اشهار بطاقه رجل أمن او عميل التحقيقات الفدرالي(FBI) في وجه مواطن او مواطنه بغير حق او اجراء قانوني…….ليتك تعلمين………