ماذا يريد عمر الدقير !!

زهير السراج
* عاصرت المهندس المهندس عمر الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني في جامعة الخرطوم وأعجبت بنشاطه السياسي وجرأته ووضوح أفكاره، وازددت يقيناً بغيرته على وطنه وجديته في التصحيح والإصلاح عندما تابعت نشاطه مع حزب المؤتمر السوداني، وعندما تولى رئاسة الحزب خلفاً للمناضل الجسور إبراهيم الشيخ الذي أثبت جرأته ووطنيته واخلاصه لوطنه وشعبه، وقدرته على الصدام والمواجهة مهما كلفه ذلك من تضحيات، وعدم تهيبه لاتخاذ المواقف الصعبة، والانحياز إلى جانب الحق، وكل ما عرف به من ميزات إستثنائية أخرى، لم أخش عليه، لمعرفتي بصلابته وجسارته، خاصة عندما ابتدر رئاسته للحزب بموقف شجاع فى مواجهة صلف النظام وأجهزته القمعية جعل الجميع يطمئن على الكرسي الذي كان يجلس عليه أحد أفضل السياسيين السودانيين في العشرين سنة الأخيرة، والذي آثر ان يفسح المجال لغيره في رئاسة الحزب وهو في قمة نشاطه وحيويته ونجوميته، الأمر الذي لم يسبقه إليه سياسي سوداني في التاريخ الحديث!!
* غير أننى لاحظت ان النشاط الجماهيرى للحزب تضاءل كثيراً، سواء على مستوى القيادة، أو القواعد التي كانت لا تهدأ لحظة في العمل وسط الجماهير رغم القمع الشديد الذى كانت تُواجَه به من أجهزة النظام، بعد جلوس المهندس عمر على كرسي القيادة، الى أن جاء وقت إختفى فيه الحزب تماماً، ولم يعد أحد يسمع له صوتاً أو يشعر بوجوده في الشارع!!
* تزامن ذلك أو تلاه بوقت قليل تغيير دراماتيكي في مواقف الحزب من النظام الحاكم، أو من حلفائه في المعارضة، حيث تبدلت المواقع بشكل سريع وغريب، وصار الحزب أكثر قرباً من النظام، وليس في هذا غرابة في القضايا الثانوية، أما في القضايا الجوهرية والمبدئية، مثل الديمقراطية وحقوق الانسان، وبسط العدالة، والأسس العادلة التي ترتكز عليها المصالحة، فالتغيير لا يجوز ولا يعني للمراقب سوى شيء واحد هو ركل المصلحة الوطنية، والانضمام مجموعة احزاب التسويات والمناورات والألاعيب السياسية الحزبية التي ألقت ببلادنا في هاوية عميقة وهزمت أحلام وتطلعات الشعب!!
* لا اتحدث عن موافقة حزب المؤتمر السودانى بالتوقيع على خارطة الطريق (يوم الإثنين القادم) أو تنازله عن الشروط التي كان يطالب بها للتوقيع، مثل المؤتمر التحضيري ..إلخ، فهو قراره وحده، بل عن ركله بكل سهولة لحلفائه فى الداخل، وتخليه عن مطالبته الدائمة ببسط الحريات التى لا غنى عنها للحياة العزيزة الكريمة، وهو مطلب جماهيري في المقام الأول وأحد اسباب الخلاف الجوهرية مع النظام، بالاضافة الى تنازله عن الأسس العادلة للمصالحة، وهي أسس لا يمكن لمن يبحث عن مصالح شعبه أن يتخلى عنها أبداً لأنها جوهر العدالة، وبدونها لا يمكن ان تتحقق المصالحة بأي حال من الأحوال ولا تصفو النفوس، وهنالك الكثير من التجارب الاقليمية والدولية التي يمكن النظر اليها فى هذا المجال!!
* ليس ذلك فقط، بل صار المهندس عمر أقرب فى لغته إلى لغة الحزب الحاكم وسدنته، وسخر فى حوار صحفى مع الزميل (الزين عثمان) في جريدة (اليوم التالى) الغرّاء من المعارضة قائلاً “بأن توقيعهم (حزب المؤتمر السوداني) على الخارطة لا يعنى إغلاقهم الطريق أمام الراغبين فى تحقيق الانتفاضة الشعبية، التي هي فعل متراكم وليس حديث اجتماعات وعناوين فى الصحف”، بل، وكما قال الزميل (الزين)، رفع نبرته بالتحدي للمعارضة ساخراً منهم ” أخرجوا الى الشوارع وستجدوننا معكم إن لم نسبقكم عليها”، ووصف المعارضة بـ(المشوشين) وما تفعله بـ(التشويش)، فما الفرق بينه وبين لغة نافع على نافع وغيره من زبانية المؤتمر الوطني الذين ما فتئوا يسخرون من المعارضة كل حين !!
* يجب أن تعرف يا عمر بأن الاختلاف مع المعارضة لا يعنى السخرية منها والاستهزاء بها، خاصة أنك مُقدِم على خطوة يصعب التراجع عنها لأنه لا يعني سوى (السقوط)، أما الاصرار عليها بدون تحقيق مطالب الشعب، فهو (السقوط الكبير)، وإن كان بعض الاحزاب قد اعتاد على هذا النوع أو ذاك أو على النوعين، ولم تعد تأبه بنظرة الشعب إليها، فلا يسرنا ان يكون حزب المؤتمر السوداني الذى ورثته من مناضل محترم، أحدها!!
الجريدة
يعني يا زهير السراج عايز عمر الدقير يستلم الحكم وبعدين يحاكم اخوانه
الوزراء جلال الدقير ومحمد يوسف الدقير وكمان يرجع ال ٣٠ مليون دولار
الهرب بيها اخوهو عثمان الدقير لفرنسا…. مش في مثل بيقول من شابه
ابيه او اخيه فلا غرابة. بكرة حتسمع بيه صار مساعدعمر بشير بدلآ عن
جلال الدقير الذى حان رفته.
عمر الديقر هذا مناضل ليس كنضال الحزب الشيوعي والحزب الناصري والحزب البعثي .. هذا نضال ليس فيه تشنج نضال لا ترقى له الحماقات ما يسموا بالتقدميين .. وان غدا لناظره قريب …
حرام عليكم يا ناس تشويه أقوال الناس وتحميلها ما لا تحتمل.
أنتم وحدكم المناضلون الشُرفاء أما البقية فهم خونة ومأجورين إن اختلفوا معكم في جُزئية صغيرة من الرأي.
يا سيدي أنت تحاور عبر مقالك الأسبوعي مدفوع الأجر. فلماذا تحرم على الآخرين ما تحلله لنفسك.!!
يا جماعة؛ هذه مجرد خارطة طريق وليست إتفاقية نهائية، يعني قد تنجح وقد تفشل المفاوضات، ولا يعني ذلك ابداً سقوط الموقعين الذين أتوا إلى الحوار بنية صادقة وموقف وطني مسئول.
بعدين يا أخي لو كنت تحمل بندقيتك على كتفك وتحارب من كراكير جبال النوبة أو الأنقسنا، لاحترمت رأيك وموقفك هذا، ولكن أنت تعلم من أين تكتب؟!
يا إخوان – السودان البلد يمر بمنعطف خطير .. اتركوا التخوين .. وساعدونا بالأفكار لإخراج البلد من وهدتها.. كونوا على قدر المسؤولية …
لا انتمي لحزب والحزب الوحيد الذي يهمني هو بلدنا- السودان .. أن نخرج من الجُحر الذي أدخلنا فيه الرقاص وزمرته … فليفعل كل شخص ما في استطاعته وما يقدر عليه لانتشال بلدنا من الوحل الذي أنزلقنا إليه..
واحده من طرائف الكيزان قبل ان يستلمو السلطة ومساختهم تتجول الي حموضه تهري المصارين ان احد اخوانهم تمكن منه العشق نحو احدي حسناوات الجامعة والتي قطع شك لم تكون من اخوات نسيبه ولقد اجتهد اخوانه في الهويه والتنظيم في محاولة زحزحته عن هذا الامر ولكن شيخنا تعصب لدرجة التهديد بالخروج عن الملة وعندما اعياهم اهتدو الي مناصحته بعمل الخيره وتفويض الامر لرب العباد
قام شيخنا باداء كل الطقوس وفقا للفقه الاخواني ولكن جاء دعائه كالاتي
اللهم ان كان فيها الخير لديني ودنياي فاجعلها من نصيبي وان لم يكن بها خير فاجعل الخير فيها واجعلها ايضا من نصيبي
حال اخونا الدقيروجماعة نداء السودان ان مصالحة دكتاتورية الانقاذ وبكل جرائمها التي ارتكبتها خلال السنوات التى تطاولت لاكثر من 27 سنه يكون كحال الكوز العاشق الذي اراد ان يخطب ود خضراء الدمن وفق رؤية اخوانه
ورغم اداركه الذي لا يحتاج اشعال عود ثقاب في لستك مبنشر لاستبانة ازقة وحواري خريطة طريق امبيكى وسط ظلام وظلامية سدنة الانقاذ فيكون حاله ان يتتبع دعاء من سبقه في عشق المحال
و الله يا دكتور زهير ما قلت إلا الحق ، هؤلاء صعاليك و موهومين يعطون أنفسهم أكبر من حجمهم و الحكومة عارفة كويس كيف تلعب بورقتهم و تستفيد منها ثم تلقي بهم إلى الشارع زيهم و زي أي انتهازي دخل في اتفاقية مع الكيزان
يا ناس ما تظلموا الرجل ساي
امشوا اقروا عن معني خارطة الطريق وبالمناسبة المصطلح ده عالمي ما جابوا الكيزان الوهم ديل
خارطة الطريق لا تعني الا الجلوس للتفاوض وليس بها ما يلزم المشاركة في الحكم
حزب الموتمر حزب مؤسسي ويستمد طاقته من الفصيل المصادم وفخر قوى الاستنارة والقوى الديمقراطية في الجامعات السودانية مؤتمر الطلاب المستقلين لذلك الدقير لايستطيع جر هذا التنظيم الحداثوي الى الوراء مهما كان ولم ولن يستطيع
عمر الدقيير رجل هادئ ودبلوماسي، وايقاعه في العمل قد يختلف عن ابراهيم الشيخ لكنه لا يحيد عن الهدف المرسوم، والرجل ذو خبرة في النضال الجماهيرة وهو احد ابرز الوجوه التي صنعت ثورة ابريل 1985. امهلوه فلن يخيب ظنكم
شكرآ دكتور زهير على وضع النقاط فوق الحروف
من الواضح أن الكيزان تمكّنوا من إختراق حزب المؤتمر عن طريق آل الدقير
وبالفعل تحول من حزب مصادم الى مساوم
تجربة حزبية شبابية رائدة سرعان ما خبت
وستأتينا الأيام بالانباء ما كنا نجهل وما لم نزود
اي زول بتكلم بدون فهم مفترض امشي افهم اولا معني خارطة الطريق
الذين يشككون في حزب المؤتمر السوداني
اليوم كانت في مخاطبات في دنقلا وامدرمان واتحدي اي زول اقول في ناس بنزلوا الشارع زي ناس حزب المؤتمر السوداني
ما تتفاصحوا ساي
لماذا يصر أعضاء هذا الحزب على تسميته باسم مشابه لأسم حزب أولاد الحرام الكيزان ” ؟
أتمنى أن يفكروا جيدا في تغيير هذا الاسم النافر إلى إسم جازب .
قال الله تعالى { ولا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءهُمْ }
الرد يا أخي زهير السراج تجده في الخبر الموضح أدناه :ـ
♻ أخبار الوطن
*حزب المؤتمر السوداني يقيم مخاطبة جماهيرية بمحطة صابرين بأمدرمان*
=============================
أمدرمان
7 أغسطس 2016
في مواصلة لسلسلة مخاطباته الجماهيرية، أقام حزب المؤتمر السوداني مســــاء اليوم الأحد الموافق 7 أغسطس، مخاطبة جماهيرية بمحطة صابرين بمدينة أمدرمان، حيث افتتح متحدث الحزب المخاطبة بالحديث عن معتقلي مؤتمر الطلاب المستقلين والحركة الطلابية عاصم عمر وصباح الزين وبخيت عبدالكريم ومعتقلي مركز تراكس ومعتقلي معسكر نيرتتي للنازحين، مؤكداً أن السلطة الشمولية تخشى أصوات المقاومة التي تتصاعد يوماً بعد يوم، مؤكداً أن النصر حليف قوى التغيير وأن الشمولية زائلة لا محالة.
وفي خاتمة المخاطبة أوضح متحدث الحزب أن غلاء المعيشة والأزمة الإقتصادية المتصاعدة وإنتشار الحروب الأهلية في البلاد وسوء الخدمات الصحية والتعليمية وانهيار البنية التحتية ما هي إلا إنعكاس لفشل نظام المؤتمر الوطني، مؤكداً أن المدخل لحل أزمات البلاد يبدأ بزوال هذه السلطة الغاشمة واسترداد الشعب لحكمه لذاته، معاهداً الحضور على أن هذا هو طريق حزب المؤتمر السوداني الذي لن يحيد عنه.
✌🏾إعلام حزب المؤتمر السوداني
أخبار الوطن
حزب المؤتمر السوداني يقيم مخاطبة جماهيرية حاشدة بمدينة دنقلا بالولاية الشمالية
=============================
لماذا يا زهير لا تشارك هؤلاء الأبطال الأشاوس في المخاطبات الجماهيرية، بدلا من خلق الفتن زي المشاطة .
…………
٧ أغسطس ٢٠١٦
وسط حشد وتفاعل جماهيري كبيرين أقام حزب المؤتمر السوداني صباح اليوم الأحد السابع من أغسطس مخاطبة جماهيرية بسوق دنقلا الكبير تحدث فيها عن الأوضاع المعيشية والفساد المالي والإداري و كما تحدث عن سوء التخطيط الكلي الذي ضرب جميع مؤسسات الدولة وعن الحروب الأهلية التي عمت معظم أطراف السودان حاثاً الشعب والقوى السياسية على الوحدة من أجل التصدي للنظام وإسقاطه وبناء دولة الوطن من أجل خدمة المواطنين وليس أولياء السلطة كما تحدثا أيضاً عن تجارب الشعب السوداني في مقاومة الشموليات، مؤكدين أن التغيير آت عبر التنظيم والتعبئة الجماهيرية المتصلة.
وفي خاتمة المخاطبة حيا المتحدث معتقلي مؤتمر الطلاب المستقلين والحركة الطلابية عاصم عمر وصباح الزين وبخيت عبدالكريم ومعتقلي مركز تراكس الذين يواجهون محاكمات جائرة على يد سلطة قمعية مستخدمة سلاح القانون في قمع المخالفين، مؤكداً أن حزب المؤتمر السوداني ومؤتمر الطلاب المستقلين سيحولون هذه المحاكمات لمعركة شاملة مع النظام هدفها الحرية والكرامة والعدالة .
✌🏾إعلام حزب المؤتمر السوداني
يعني يا زهير السراج عايز عمر الدقير يستلم الحكم وبعدين يحاكم اخوانه
الوزراء جلال الدقير ومحمد يوسف الدقير وكمان يرجع ال ٣٠ مليون دولار
الهرب بيها اخوهو عثمان الدقير لفرنسا…. مش في مثل بيقول من شابه
ابيه او اخيه فلا غرابة. بكرة حتسمع بيه صار مساعدعمر بشير بدلآ عن
جلال الدقير الذى حان رفته.
عمر الديقر هذا مناضل ليس كنضال الحزب الشيوعي والحزب الناصري والحزب البعثي .. هذا نضال ليس فيه تشنج نضال لا ترقى له الحماقات ما يسموا بالتقدميين .. وان غدا لناظره قريب …
حرام عليكم يا ناس تشويه أقوال الناس وتحميلها ما لا تحتمل.
أنتم وحدكم المناضلون الشُرفاء أما البقية فهم خونة ومأجورين إن اختلفوا معكم في جُزئية صغيرة من الرأي.
يا سيدي أنت تحاور عبر مقالك الأسبوعي مدفوع الأجر. فلماذا تحرم على الآخرين ما تحلله لنفسك.!!
يا جماعة؛ هذه مجرد خارطة طريق وليست إتفاقية نهائية، يعني قد تنجح وقد تفشل المفاوضات، ولا يعني ذلك ابداً سقوط الموقعين الذين أتوا إلى الحوار بنية صادقة وموقف وطني مسئول.
بعدين يا أخي لو كنت تحمل بندقيتك على كتفك وتحارب من كراكير جبال النوبة أو الأنقسنا، لاحترمت رأيك وموقفك هذا، ولكن أنت تعلم من أين تكتب؟!
يا إخوان – السودان البلد يمر بمنعطف خطير .. اتركوا التخوين .. وساعدونا بالأفكار لإخراج البلد من وهدتها.. كونوا على قدر المسؤولية …
لا انتمي لحزب والحزب الوحيد الذي يهمني هو بلدنا- السودان .. أن نخرج من الجُحر الذي أدخلنا فيه الرقاص وزمرته … فليفعل كل شخص ما في استطاعته وما يقدر عليه لانتشال بلدنا من الوحل الذي أنزلقنا إليه..
واحده من طرائف الكيزان قبل ان يستلمو السلطة ومساختهم تتجول الي حموضه تهري المصارين ان احد اخوانهم تمكن منه العشق نحو احدي حسناوات الجامعة والتي قطع شك لم تكون من اخوات نسيبه ولقد اجتهد اخوانه في الهويه والتنظيم في محاولة زحزحته عن هذا الامر ولكن شيخنا تعصب لدرجة التهديد بالخروج عن الملة وعندما اعياهم اهتدو الي مناصحته بعمل الخيره وتفويض الامر لرب العباد
قام شيخنا باداء كل الطقوس وفقا للفقه الاخواني ولكن جاء دعائه كالاتي
اللهم ان كان فيها الخير لديني ودنياي فاجعلها من نصيبي وان لم يكن بها خير فاجعل الخير فيها واجعلها ايضا من نصيبي
حال اخونا الدقيروجماعة نداء السودان ان مصالحة دكتاتورية الانقاذ وبكل جرائمها التي ارتكبتها خلال السنوات التى تطاولت لاكثر من 27 سنه يكون كحال الكوز العاشق الذي اراد ان يخطب ود خضراء الدمن وفق رؤية اخوانه
ورغم اداركه الذي لا يحتاج اشعال عود ثقاب في لستك مبنشر لاستبانة ازقة وحواري خريطة طريق امبيكى وسط ظلام وظلامية سدنة الانقاذ فيكون حاله ان يتتبع دعاء من سبقه في عشق المحال
و الله يا دكتور زهير ما قلت إلا الحق ، هؤلاء صعاليك و موهومين يعطون أنفسهم أكبر من حجمهم و الحكومة عارفة كويس كيف تلعب بورقتهم و تستفيد منها ثم تلقي بهم إلى الشارع زيهم و زي أي انتهازي دخل في اتفاقية مع الكيزان
يا ناس ما تظلموا الرجل ساي
امشوا اقروا عن معني خارطة الطريق وبالمناسبة المصطلح ده عالمي ما جابوا الكيزان الوهم ديل
خارطة الطريق لا تعني الا الجلوس للتفاوض وليس بها ما يلزم المشاركة في الحكم
حزب الموتمر حزب مؤسسي ويستمد طاقته من الفصيل المصادم وفخر قوى الاستنارة والقوى الديمقراطية في الجامعات السودانية مؤتمر الطلاب المستقلين لذلك الدقير لايستطيع جر هذا التنظيم الحداثوي الى الوراء مهما كان ولم ولن يستطيع
عمر الدقيير رجل هادئ ودبلوماسي، وايقاعه في العمل قد يختلف عن ابراهيم الشيخ لكنه لا يحيد عن الهدف المرسوم، والرجل ذو خبرة في النضال الجماهيرة وهو احد ابرز الوجوه التي صنعت ثورة ابريل 1985. امهلوه فلن يخيب ظنكم
شكرآ دكتور زهير على وضع النقاط فوق الحروف
من الواضح أن الكيزان تمكّنوا من إختراق حزب المؤتمر عن طريق آل الدقير
وبالفعل تحول من حزب مصادم الى مساوم
تجربة حزبية شبابية رائدة سرعان ما خبت
وستأتينا الأيام بالانباء ما كنا نجهل وما لم نزود
اي زول بتكلم بدون فهم مفترض امشي افهم اولا معني خارطة الطريق
الذين يشككون في حزب المؤتمر السوداني
اليوم كانت في مخاطبات في دنقلا وامدرمان واتحدي اي زول اقول في ناس بنزلوا الشارع زي ناس حزب المؤتمر السوداني
ما تتفاصحوا ساي
لماذا يصر أعضاء هذا الحزب على تسميته باسم مشابه لأسم حزب أولاد الحرام الكيزان ” ؟
أتمنى أن يفكروا جيدا في تغيير هذا الاسم النافر إلى إسم جازب .
قال الله تعالى { ولا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءهُمْ }
الرد يا أخي زهير السراج تجده في الخبر الموضح أدناه :ـ
♻ أخبار الوطن
*حزب المؤتمر السوداني يقيم مخاطبة جماهيرية بمحطة صابرين بأمدرمان*
=============================
أمدرمان
7 أغسطس 2016
في مواصلة لسلسلة مخاطباته الجماهيرية، أقام حزب المؤتمر السوداني مســــاء اليوم الأحد الموافق 7 أغسطس، مخاطبة جماهيرية بمحطة صابرين بمدينة أمدرمان، حيث افتتح متحدث الحزب المخاطبة بالحديث عن معتقلي مؤتمر الطلاب المستقلين والحركة الطلابية عاصم عمر وصباح الزين وبخيت عبدالكريم ومعتقلي مركز تراكس ومعتقلي معسكر نيرتتي للنازحين، مؤكداً أن السلطة الشمولية تخشى أصوات المقاومة التي تتصاعد يوماً بعد يوم، مؤكداً أن النصر حليف قوى التغيير وأن الشمولية زائلة لا محالة.
وفي خاتمة المخاطبة أوضح متحدث الحزب أن غلاء المعيشة والأزمة الإقتصادية المتصاعدة وإنتشار الحروب الأهلية في البلاد وسوء الخدمات الصحية والتعليمية وانهيار البنية التحتية ما هي إلا إنعكاس لفشل نظام المؤتمر الوطني، مؤكداً أن المدخل لحل أزمات البلاد يبدأ بزوال هذه السلطة الغاشمة واسترداد الشعب لحكمه لذاته، معاهداً الحضور على أن هذا هو طريق حزب المؤتمر السوداني الذي لن يحيد عنه.
✌🏾إعلام حزب المؤتمر السوداني
أخبار الوطن
حزب المؤتمر السوداني يقيم مخاطبة جماهيرية حاشدة بمدينة دنقلا بالولاية الشمالية
=============================
لماذا يا زهير لا تشارك هؤلاء الأبطال الأشاوس في المخاطبات الجماهيرية، بدلا من خلق الفتن زي المشاطة .
…………
٧ أغسطس ٢٠١٦
وسط حشد وتفاعل جماهيري كبيرين أقام حزب المؤتمر السوداني صباح اليوم الأحد السابع من أغسطس مخاطبة جماهيرية بسوق دنقلا الكبير تحدث فيها عن الأوضاع المعيشية والفساد المالي والإداري و كما تحدث عن سوء التخطيط الكلي الذي ضرب جميع مؤسسات الدولة وعن الحروب الأهلية التي عمت معظم أطراف السودان حاثاً الشعب والقوى السياسية على الوحدة من أجل التصدي للنظام وإسقاطه وبناء دولة الوطن من أجل خدمة المواطنين وليس أولياء السلطة كما تحدثا أيضاً عن تجارب الشعب السوداني في مقاومة الشموليات، مؤكدين أن التغيير آت عبر التنظيم والتعبئة الجماهيرية المتصلة.
وفي خاتمة المخاطبة حيا المتحدث معتقلي مؤتمر الطلاب المستقلين والحركة الطلابية عاصم عمر وصباح الزين وبخيت عبدالكريم ومعتقلي مركز تراكس الذين يواجهون محاكمات جائرة على يد سلطة قمعية مستخدمة سلاح القانون في قمع المخالفين، مؤكداً أن حزب المؤتمر السوداني ومؤتمر الطلاب المستقلين سيحولون هذه المحاكمات لمعركة شاملة مع النظام هدفها الحرية والكرامة والعدالة .
✌🏾إعلام حزب المؤتمر السوداني
المؤتمر السودانى الخارج من الحاضنة مؤتمر الطلاب المستقلين غير قابل للتدجين واالاستهبال السياسى ولو تنازل عمر الدقير عن حقوق الشعب السودانى فسيكون المؤتمر السودانى ومؤتمر الطلاب المستقلين اول من يلقمة حجر الدقير خلفة مؤسسة حزبية راسخة الديمقراطية وغير قابله للتدجين .
شكرا يادكنور وديل اولاد صغار ساكت ماعارفين الحاصل شنو.
اليومين دى الكيزان خالنهم يسرحو لانو عارفين انهم فى النهاية سوف ينضموا لزمرتهم. ديل زمان فى الجامعة كان كوز واحد بفرتك ركن نقاشهم!!!!
المؤتمر السودانى الخارج من الحاضنة مؤتمر الطلاب المستقلين غير قابل للتدجين واالاستهبال السياسى ولو تنازل عمر الدقير عن حقوق الشعب السودانى فسيكون المؤتمر السودانى ومؤتمر الطلاب المستقلين اول من يلقمة حجر الدقير خلفة مؤسسة حزبية راسخة الديمقراطية وغير قابله للتدجين .
شكرا يادكنور وديل اولاد صغار ساكت ماعارفين الحاصل شنو.
اليومين دى الكيزان خالنهم يسرحو لانو عارفين انهم فى النهاية سوف ينضموا لزمرتهم. ديل زمان فى الجامعة كان كوز واحد بفرتك ركن نقاشهم!!!!